المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القدس تستغيث بكم



نسرين حمدان
17/08/2009, 01:30 AM
http://www.wata.cc/forums/imgcache/10355.imgcache.jpg


القدس تنزف و الإعتداءات على سكان القدس والمسجد الاقصى مستمرة

دون أي مساندة عربية أو دولية ,و العالم منشغل بمناسبات جانبية بعيدة عن الحفاظ على المقدسات .

و الساحة الفلسطينية منشغلة بهموم فصائلية وقضايا الإنتخابات وغيرها من المسائل الثانوية

وهذا عطل العمل على تحقيق الأولويات الوطنية فحركة فتح منشغلة بمؤتمرها

وحماس بمعتقليها ومجاهدونا مطاردون وملاحقون ومحاصرة بقطاع غزة حصار كامل .

إن القدس ينزف وسكانه يطردون والقوى الفلسطينية عاجزة و ومعظم الدول العربية

تتلقى الأوامر من أوباما لبدء التطبيع مع الإحتلال .

لقد ظهرت ردود أفعال على استحياء من قبل العالم والدول العربية

مؤكدةا أن مسؤولية القدس ليست مقتصرة على الفلسطينيين إنما على العالم الإسلامي كافة .

فأين هو هذا العالم ؟ أين ؟


http://www.wata.cc/forums/imgcache/10356.imgcache.jpg

نسرين حمدان
17/08/2009, 01:40 AM
http://www.wata.cc/forums/imgcache/10357.imgcache.jpg

القدس نار ولهب ...القدس للدنيا القمر

في القدس قد نطق الحجر ...لا مؤتمر ، لا مؤتمر

انا لا اريد سوى عمر


http://www.wata.cc/forums/imgcache/10358.imgcache.jpg


القدس تنزف / شعر لطفي الياسيني


القدس تنزف والقادات وا... اسفي

كل تخلى .... وقد باعوا... فلسطينا

باعوا العروبة لا اسلام.. يجمعهم

اولاد.. **** اغلبهم .... سلاطينا

من وعد بلفور .. لن انسى مواقفهم

من يوم بن غوريون ....باعوا اراضينا

وسلموا ارض حيفا... مع سواحلها

وارض عكا ........ مع الجزار تبكينا

وسلموا اللد ..واللطرون ...قسطلنا

وارض جمزو .... ويالو ... دير ياسينا

ماتت ضمائرهم.... ما عاد ... يؤقظها

كل سكارى .... وفي الحانات غافينا

والقدس تنزف والاقصى .... يدنسه

ابناء صهيون ....اتباع الحرادينا

هل من صلاح يعيد القدس يرجعها

للمسلمين ...وقد خابت .. مساعينا

من اجل بوش جميع العرب قد خضعوا

قد حرفوك كتاب الله ......والدينا

قبضوا علينا من الاعداء ..واعتكفوا

في كل بار .....بامريكا .... وبكينا

ضاعت فلسطين عفوا من زعامتنا

كل تباكى ..... فامسينا .... اسيرينا

يا رب خلص حقوق الشعب من لغط

كي نسترد من الغازي.... فلسطينا



..........................................


http://www.wata.cc/forums/imgcache/10359.imgcache.jpg

نسرين حمدان
17/08/2009, 01:44 AM
http://www.wata.cc/forums/imgcache/10366.imgcache.jpg

القدس في خطر

http://www.wata.cc/forums/imgcache/10367.imgcache.gif


كم مرة سمعنا تلك الصرخة: القدس في خطر!


آلاف المرات؟ ربما أكثر! أنا من الذين يتذكرون حريق المسجد الأقصى بعد عام واحد من هزيمة حزيران. أتذكر النيران التي كانت تتطاول من ذلك البناء العتيق في الصور التي بثها التلفزيون، أتذكر جلبة المقدسيين وهم يحاولون إطفاء النيران المستعرة. أتذكر أبي، العسكري الذي هزمته قبل عام دروع «شذاذ الآفاق»، وهو يرى المنظر المهول. أتذكر جيراننا يقولون بما يشبه القنوط: لا حول ولا قوة إلا بالله!
أربعون عاما، إذن، ونحن نسمع تلك الصرخة التي يطلقها المقدسيون الذين يتعرضون، مع مدينتهم، إلى تطهير عرقي ومسح هوية متواصلين منذ وطأت أقدام موشيه ديان وزير الحرب الإسرائيلي أرض القدس الشرقية. أتذكر، الآن، صورته. عصبة القرصان حول عينه، ثياب الميدان المتقشفة التي يرتديها. بسطاره العسكري. ابتسامة المنتصر، المنتظر هذه اللحظة، تشع من وجهه اللئيم. منذ تلك اللحظة والقدس في خطر. ليس الأقصى وحده بل المدينة كلها بأناسها، ببيوتها، بأوابدها، بمقدساتها المسيحية والإسلامية، بأسواقها العتيقة.
جاء وقت ركز فيه الإعلام العربي والإسلامي على المسجد الأقصى وحده. لكن الأقصى يقع في مدينة. الأقصى جزء من سياق كامل. لا يوجد إلا بوجوده. ولا حياة له إلا فيه. ما يتعرض للمحو والقضم التدريجيين ليست المواقع الإسلامية المقدسة بل المدينة بأسرها. هناك عمل منهجي متواصل لم تفتر له همة تقوم بها إسرائيل، منذ اليوم الأول لاستيلائها على المدينة، يرمي إلى تغيير هويتها العربية الفلسطينية وصنع هوية جديدة لها. إسرائيل لا تفكر بالمسجد الأقصى فقط عندما تفكر بالقدس. بل تفكر بالمدينة بأسرها. صحيح أنها تبحث عن أثر لمرور دولة مزعومة قامت هناك قبل أكثر من ألفي عام، لكن الأصح أنها تصنع واقعا جديدا يصبح معه الكلام عن قدس ومقدسيين، عن حق فلسطيني راهن، عن حضور ديموغرافي، عن حياة يومية حافلة للبشر، على أية طاولة مفاوضات قادمة مثل كلام العرب عن غرناطة اليوم. يمكن لإسرائيل أن تبقي المسجد الأقصى كـ «أثر» إسلامي. كـ «دار عبادة»، مثله مثل جوامع حيفا ويافا، وقد تسمح للفلسطينيين والعرب بترميمه وزيارته، ولكن في محيط بشري يهودي كامل أو شبه كامل. وهذا وقت ليس بعيدا انطلاقا مما تعرفه المدينة من اقتلاع تدريجي لحماتها اليوميين: سكانها.
؟ ؟ ؟
تنطلق الصيحة نفسها اليوم من فلسطين. من أم الفحم، حيث استولى الإسرائيليون على وثائق مدينة القدس من أحد المراكز التابعة للحركة الإسلامية في فلسطين. وهي وثائق، بحسب قول الشيخ رائد صلاح الذي اهتم بقضية القدس والأقصى تحديدا على مدار السنين الماضية، لا تقدر بثمن. وثائق تتعلق بالمدينة كلها: أوقافها، مواقعها الإسلامية والمسيحية، خرائط لإحيائها، شرائط فيديو مصورة، مخططات إعادة الإعمار الخ.. قبل ذلك كان الإسرائيليون قد استولوا على وثائق «بيت الشرق» الذي أشرف عليه الراحل فيصل الحسيني، ووثائق المحكمة الشرعية في القدس. هذا يعني باختصار: قيام إسرائيل بالاستيلاء التدريجي المثابر على كل ما من شأنه أن يروي بالوثيقة فلسطينية وعروبة المدينة، بعد أن جعلت حياة المقدسيين جحيما في بيوتهم وأحيائهم وأسواقهم فدفعت بكثير منهم خارجها وأحلت محلهم مستوطنين يهود.
هذه هي مأساة القدس الحقيقية: تغيير معالم هويتها ونمط حياتها. صنع واقع وهوية جديدين لها، في الوقت الذي تمعن فيه القوى السياسية الفلسطينية في التخندق ضد بعضها البعض على أرضية أجندة فصائلية رثة.

هذا المقال من كاتب أردني مقيم في لندن

نسرين حمدان
17/08/2009, 02:07 AM
http://www.wata.cc/forums/imgcache/10371.imgcache.gif


حقائق عن القدس والمسجد الاقصى


تشهد الأمة العربية في هذا الزمن خطراً يتهددها ويتمثل في العدو الصهيوني الذي حاول ومازال يحاول ونجح تقريبا في اغتصاب الحق والأرض والأرواح العربية و يتجلى أخطرها في احتلالهم واغتصابهم لأرض فلسطين العربية ومحاولة سلب الأراضي التي يمتلكها الفلسطينيين ويعيشون عليها كما هو معروف تاريخيا وقد توارثوها عن أجدادهم ,ومنذ أن تم حقن هذا المسخ في العروق العربية وهو يحاول تثبيت مخالبه في قلب امتنا العربية . وقد أمعن الصهاينة الاسراهيليين منذ بدايات سرقتهم للأرض العربية في تهجير الفلسطينيين المقيمين ضمن ارض فلسطين ومن كافة المناطق بالتوازي حتى باتوا لاجئين إن جرائم هذا المسخ
الذي يدعى اسراهيل آلة الموت التي لها طرقها في صنع واختراع الموت والتي تحاول بكافة الوسائل فرض نفسها على حساب قتل الجنس البشري وإفناءه فلم تقف جرائمها عند حد سرقة واغتصاب الأرض الفلسطينية ولا بناء مفاعلات نووية لضمان أمنها الذي طالما سمعنا به ولكن كيف يطلب السارق و القاتل الأمن؟ وفي أي شريعة يحصل ذلك؟ ومحاولاتهم المستميتة لطرد الفلسطينيين وتشريدهم وهدم منازلهم وقتل أولادهم ونساءهم وشيوخهم وحيواناتهم واستعمال سياسة الأرض المحروقة والأجساد المحروقة ومحاولتهم هدم المسجد الأقصى لبناء الهيكل المزعوم في مكانه ومحاولات تدنيس المسجد وحفر الأنفاق أسفل الأقصى كالجرذان مما سبب انهيارات أرضية تحته وأيضا محاولتهم تهويد القدس وإفراغها من أهلها عنوة لزرع المزيد من الأورام الخبيثة التي يسمونها …(مستوطنات) …ولم يكفيهم ذلك بل تفننوا بكيفية التعدي على باقي الأديان والأعراق وسب وشتم الأنبياء علناً وعلى مسمع ومرأى من المسيحيين والمسلمين على حد سواء فهم لم يكتفوا بقتل أنبياءهم فيما مضى ولكن امتدت ألسنتهم النجسة لتطال عيسى بن مريم سلام الله علية والطعن بوالدته مريم الطاهرة عليهما السلام ولم يوفروا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أيضا. ولكن لو أن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وسيدنا عيسى بن مريم عليه السلام قد كانا بيننا في هذه اللحظات الحرجة المحزنة والمخزية في تاريخ امتنا العربية و رؤيتهم إلى أي مدى قد هانت علينا أرضنا و إخواننا وأدياننا فكيف ستكون نظرتهم إلينا ؟إلى متى سنبقى أذلة ؟هل تعلمنا من محرقة غزة ؟ أتمنى ذلك!! نحن مازلنا بحاجة لمجاهدين مقاتلين يحملون سلاحا ساهرين أدهياء متربصين بأعداء الأمة يحركهم دينهم وعقائدهم يعاهدون الله على الشهادة أو النصر فالمجاهدين في غزة سطروا بأجسادهم نصر كل الأمة وكانوا انجح دواء لهذا السرطان المستشري الزاحف …. نحن لن ننكر أن ما أصاب امتنا عظيم وهو اختبار لنا من الله ليرى ما سنفعل!!و مازال عدونا يتربص بنا ومازال يقتل ويبطش فمن يردعه ؟نسأل الله النصر فالقدس والأقصى لها حق علينا والغريب في الأمر هو سبات العرب العميق فلم تنم امة في التاريخ كما نامت الأمة العربية في هذه العصور! فهل سنترك لأولادنا شرف الشهادة أو النصر؟ ولكن… ماذا لو تعلموا منا وتخاذلوا هم أيضا ؟ومن شابه أباه فما ظلم ؟ هل الأفضل ننتظر أن يرسل لنا الله جنودا من السماء ليقاتلوا عنا ويدافعوا عن حقوقنا وينصفونا؟

http://www.wata.cc/forums/imgcache/10373.imgcache.jpg

عائشة صالح
30/09/2009, 03:05 PM
بوركت أختي على هذه التغطية
للأسف لم استطع وما زلت وضع اي موضوع ولا ادري كيف الان فتح لي كي اضع هذا الرد
اعذروني لقلة مشاكاتي في هذه الأيام الصعبة ربما يكون ابسبب عطل بالمصفح والله أعلم .
تحياتي وتقديري لك غاليتي

حسن رامى
01/10/2009, 10:00 PM
ماتت الحمية فينا وشيعت جنازتها
والشهامة على حافه القبر تنتظر من يشيعها
يا حسرتاه على زمان تهان به الأخلاق