عذرا واتا

[امنه عوض]

عذرا واتا نعم فالعنوان صحيح
اردت اليوم ان اكون بينكم بأى كلمه تعبر عن تواجدى معكم فلم استطع الا ان اكتب اعتذار
اعتذار منذ انضمامى اليكم حتى الان
فى الماضى كنت ادخل واقرأ عن بعد وفى يوم قررت ان اكون معكم وكنت اعلم انى ساقصر فى تواصلى معكم وفعلا هذا الذى حصل ولكن اخوتى نحن معكم حتى وان لم نتواجد فى صفحات واتا لاننا دوما نتابعها ولكن رغما عنا قد نضطر للغياب
فى الماضى كتبت موضوعا عنوانه تمنيت ان اكون خادمه وكان فيه جزءا من معاناتى والان لن اكتب شىء عن هذا ولكن اقول لكم لازلت اعانى من نفس المشاكل التى كنت اعانى منها بالسابق وانا الان بينكم بعد خروجى من العناية الفائقه وللمره الثالثه خلال هذا الشهر ولكنى رغبت ان اترك اى كلمة تعبر عن تواجدى معكم بالعقل والروح ان اضطرتنى الظروف الصحيه للغياب عنكم بالقلم فعذرا واتا كنت اتمنى ان اكون معكم دوما وكل يوم وان شاء الله ان حصل وتعافيت ساعود اليكم كما انا اريد وليس بكتابة موضوع او رد كل شهر او اكثر
وسأحاول قدر المستطاع ان اتواجد فى ظل ظروفى هذه على قدر المستطاع
فمن جديد عذرا واتا ولكم منى كل التقدير والاحترام

[عائشة خرموش]

العزيزة آمنة .
أزاح الله عنك كل كدر و هم ... و وفقك إلى ما يحب و يرضى .
حتى و لو غبتِ , فستضلين أحد أفراد العائلة الكبيرة و لن يحل أحد مكان الآخر أبدا ...
نعم قد تضطرنا بعض الظروف للغياب , لكن يبقى الوفاء دافعا للرجوع ..
أتمنى لك تحقيق كل ما تطمحين إليه .. و بأن ترجعي لواتا بروح جديدة مليئة بالتفاؤل و الأمل .. و بظروف جيدة من كل النواحي , و أن نحتفل معك بالفرج القريب بإذن الواحد الأحد .
رمضان كريم ..كل عام و أنت إلى الله أقرب .

[ام الفضل بنت الشيخ]

أختي الكريمة امنه عوض
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تعتذري ولا تتأسف بل نحن من يعتذر إليك إن لم ننتبه إلى معاناتك. وحسبك أختاه أن لك ربا سميعا بصيرا رحمن رحيم لا يغفل عن أحد ولا ينسى أحد .
وحتى تهوني عليك فاعلمي أختاه أن كل نعيم دون الجنة سراب، وكل عذاب دون النار عافية. بل إن المرء إذا علم ما ادّخره الله لأهل الصبر على البلاء، الراضين بقضائه سبحانه فإنه يتمنّى البلاء لينال الأجر العظيم من الوهّاب الكريم .. قال صلى الله عليه وسلم : « يودّ أهل العافية يوم القيامة حين يُعطى أهل البلاء الثواب لو أن جلودهم كانت قُرضت في الدنيا بالمقاريض » (صحيح الجامع : 8177) وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « عجباً لأمر المؤمن، إنّ أمره كلَّه له خير، إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاؤ صبر فكان خيراً له » (أخرجه مسلم)
أختاه إن واتا تعتز بك وتثمن عاليا هذه المشاعر الصادقة التى أبديتها تجاه هذه الجمعية رغم معاناتك الشديدة.
أسأل الله الكريم أن يرد عليك عافيتك وأن يأجرك على ما أصابك، وأن يجعلك من الصابرين الذين يوفون أجرهم بغير حساب.

[امنه عوض]

مااجمل تواجدكم فى اعتذارى مااجمل كلامكم الذى يشعرنى بانكم معى فى مشاعركموقلوبكم الطيبه بارك الله فيكم ويسر لكم الخير واعاننى واعانكم على النشاط الدائم فى واتا وانشاء الله نبقى عائله واحده متواصلين دوما بالخير وللخير