المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ارجوا النظر في ترجمتي وتقييمها



فيصل الحاشدي
18/08/2009, 04:36 PM
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم
لقد قمت بإعادة ترجمة نص كنت قد ترجمته مسبقا. قمت بقراءة النقاط والنصائح التي كتبها لي استاذي محمود الحيمي وحاولت قدر الامكان تطبيق تلك النصائح واليكم الترجمة الأخرى للنص ارجوا تقييمها !





Manners
When I was a child, gentlemen used to raise their hats to female acquaintances on the street and I was taught to mind my Ps and Qs and to give up my seat for my ‘elders and betters’ on the bus. Now I am grown-up, no one either raises their hat to me or offers me a seat on a crowded bus. It’s as if courtesy itself is now a thing of the past! Some might call it prim or starchy to hanker after an old-fashioned code of etiquette, but things must somehow have been pleasanter when people tried to behave in a gentlemanly or ladylike way. I don’t believe that people observed the social graces just because they were anxious about doing the done thing; it was more a matter being considerate to others and oiling the wheels of social interaction. So, let’s stop being offhand with each other and stand on ceremony just a little bit more.
العادات الحميدة
عندما كنت طفلة كان السادة يرفعون قبعاتهم احتراما لمن يعرفون من النساء في الشارع ولقد تعلمت أن أكون مهذبة وأن أتخلى عن مقعدي في الحافلة ليجلس عليه من هم أكثر مني خبرة وأعلى مقاما. أما الآن فأنا راشدة ولا أحد يرفع قبعته احتراما لي ولا يعرض علي الجلوس في مقعده في حافلة مكتظة بالركاب. وكأن الذوق في حد ذاته شيءً من الماضي! قد عفا عليه الزمن! فقد يسمي البعض التعامل بالأسلوب القديم تكلف ورسمية , إلا أنه من المؤكد أن تعامل الناس كان أفضل عندما كانوا يتعاملون بطريقة تليق بالسادة والسيدات .لا أعتقد أن الناس كانوا يراعون القيم الاجتماعية لمجرد أنهم كانوا حريصين على العمل بالآداب الاجتماعية المقبولة فحسب : بل إنها مسألة مراعاة شعور الآخرين وتوطيد التواصل الاجتماعي. لذا, فلنتوقف عن الارتجالية مع بعضنا البعض ولنتعامل بأسلوب أكثر أدبا.
في النص المترجم اعلاه يوجد عبارتين تحتهما خط . ايهما انسب ؟

محمود الحيمي
18/08/2009, 04:49 PM
--------------------------------------------------------------------------------
السلام عليكم
لقد قمت بإعادة ترجمة نص كنت قد ترجمته مسبقا. قمت بقراءة النقاط والنصائح التي كتبها لي استاذي محمود الحيمي وحاولت قدر الامكان تطبيق تلك النصائح واليكم الترجمة الأخرى للنص ارجوا تقييمها !





manners
when i was a child, gentlemen used to raise their hats to female acquaintances on the street and i was taught to mind my ps and qs and to give up my seat for my ‘elders and betters’ on the bus. Now i am grown-up, no one either raises their hat to me or offers me a seat on a crowded bus. It’s as if courtesy itself is now a thing of the past! Some might call it prim or starchy to hanker after an old-fashioned code of etiquette, but things must somehow have been pleasanter when people tried to behave in a gentlemanly or ladylike way. I don’t believe that people observed the social graces just because they were anxious about doing the done thing; it was more a matter being considerate to others and oiling the wheels of social interaction. So, let’s stop being offhand with each other and stand on ceremony just a little bit more.
العادات الحميدة
عندما كنت طفلة كان السادة يرفعون قبعاتهم احتراما لمن يعرفون من النساء في الشارع ولقد تعلمت أن أكون مهذبة وأن أتخلى عن مقعدي في الحافلة ليجلس عليه من هم أكثر مني خبرة وأعلى مقاما. أما الآن فأنا راشدة ولا أحد يرفع قبعته احتراما لي ولا يعرض علي الجلوس في مقعده في حافلة مكتظة بالركاب. وكأن الذوق في حد ذاته شيءً من الماضي! قد عفا عليه الزمن! فقد يسمي البعض التعامل بالأسلوب القديم تكلف ورسمية , إلا أنه من المؤكد أن تعامل الناس كان أفضل عندما كانوا يتعاملون بطريقة تليق بالسادة والسيدات .لا أعتقد أن الناس كانوا يراعون القيم الاجتماعية لمجرد أنهم كانوا حريصين على العمل بالآداب الاجتماعية المقبولة فحسب : بل إنها مسألة مراعاة شعور الآخرين وتوطيد التواصل الاجتماعي. لذا, فلنتوقف عن الارتجالية مع بعضنا البعض ولنتعامل بأسلوب أكثر أدبا.
في النص المترجم اعلاه يوجد عبارتين تحتهما خط . ايهما انسب ؟
الزملاء الكرام،
عند قراءتي لنص الأخ فيصل لفت انتباهي كلمات وعبارات لونتها باللون الأحمر وأرى أنها تستحق شيئاً من المراجعة والتنقيح. وكتدريب لنا جميعاً، أرجو أن يساهم كل مترجم مر من هنا بالتعديل الذي يراه على النص العربي حتى نخرج في النهاية بنص مقبول ينقل لنا المعنى الذي أرادته كاتبة النص ولكن في لغة عربية رصينة وأسلوب أدبي بديع. بانتظار مساهماتكم في هذه الورشة المصغرة.
كل الود

معتصم الحارث الضوّي
18/08/2009, 05:01 PM
أخي العزيز فيصل
محاولة جيدة، ولعلك تضيفُ علامات الترقيم من فضلك، فقد لاحظتُ أن الجمل طويلة، وتنقصها الفواصل.

تقديري الفائق

عائشة خرموش
29/08/2009, 01:39 PM
السلام عليكم .
شكرا للأخ فيصل على ادراج الترجمة , و للأستاذ الحيمي على تشجيعه المتواصل لنا .
بناءا على طلب الاستاذ محمود , و كمحاولة مني , سأقوم بإعادة صياغة النص وفق ما أظنه مناسبا , و عليه أستفيد من تقييم الاساتذة الافاضل من ناحية التمكن من اللغة العربية ام لا , قبل الترجمة ...- قمت باضافات كي تخدم معنى النص العربي - .
أرجوا فقط أن لا أخرج عن المعنى الأصلي للنص المراد ترجمته .:)


الآداب الرفيعة .

حين كنت صغيرة , كان كبار القوم يرفعون قبعاتهم احتراما لمعارفهم من النساء أثناء مقابلتهن في الشارع , و قد تعلمت أن أكون مهذبة , وأن أتخلى عن مقعدي في الحافلة ليجلس عليه من هم أكبر سِنّا وأعلى مقاما مني . أما الآن , فأنا راشدة ولا أحد يرفع قبعته احتراما لي , ولا يوجد من يكلّف نفسه الوقوف بدلي في حافلة لا يوجد فيها مقعدا شاغرا . وكأنّ الذوق في حدّ ذاته أضحى تقليدا باليا ! فقد يسمي البعض التعامل بالأسلوب القديم تكلّفا , لكن بات من المؤكد أن علاقات الناس كانت أفضل حين كانوا يتعاملون بطريقة لائقة مع بعضهم . لا أعتقد أن الناس كانوا يراعون القيم الاجتماعية لمجرّد حرصهم على العمل بالآداب الاجتماعية المقبولة فحسب : بل إنها مسألة مراعاة لشعور الآخرين, وتوطيدا للتواصل الاجتماعي . لذا وجب التوقف عن الكبرياء الزائف مع بعضنا البعض ولنتعامل بأسلوب أكثر أدبا.


تجدون بأنني :
- استبدلت عندما بـــــــ : حين , لأنها تعبر أكثر عن المعنى , فعندما تستخدم غالبا للتعبير عن حدث وقع بين زمنين متقاربين , أما حين فتعبر عن زمن واحد تم فيه الحدث بشكل كامل .
- أيضا استبدلت حافلة مكتظة بالركاب بــــ : حافلة لا يوجد فيها مقعد شاغر , لايصال المعنى بصورة أسرع , و تجنبا للتكرار , اذ وردت كلمة الحافلة من قبل .
- ايضا كلمة الارتجالية جعلت بدلها الكبرياء الزائف , لان هذه السلوكيات الجديدة غير الانيقة , كانت نتيجة لكبرياء غمر شباب اليوم !!
- و استبدلت السادة و السيدات ....بــــــــــ : بعضهم , لان التعامل أصلا يكون بين مختلف الشرائح الاجتماعية .... و السيدات و السادة هم المجتمع ككل .
و غيرها من التغييرات , و التي ربما تكون قد تجاوزت الحد المعقول , و خرجت عن المعنى العام للنص .
و تبقى مجرد محاولة , للاستفادة مستقبلا .


عذرا على التفصيل الممّل ...... , و أرجوا من حضراتكم التصويب , لان النقص في التعامل مع اللغة الأم أحد مشاكلنا نحن الطلبة .

دمتم مميزين .

يونس طه
09/09/2009, 03:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخلاق
حينما كنت صغيرة, كان النبلاء يرفعون قبعاتهم احتراما للنساء من معارفهم فى الطرقات, كما تعلمت أن أكون مهذبة , فأتنازل عن مقعدى فى الحافلة توقيراً للكبير. أما الآن فأنا راشدة, ولا أحد يرفع قبعته احتراما لى, أو يدعونى للجلوس فى مقعده فى حافلة مزدحمة بالركاب, فصار الاحترام فى حد ذاته وكأنه عادة منسية, فقد يسمى البعض الحنين إلى تقليد من التقاليد القديمة تزمتا أو غلظة, فبطريقة أو أخرى , لا بد أن الناس وجدوا الأمور أكثر مسَرة حين حاولوا التعامل بسلوك النبلاء. ولا أعتقد أن الناس كانوا يراعون القيم الإجتماعية لحرصهم على العمل بالآداب الاجتماعية المقبولة فحسب, بل إنها مسألة مراعاة شعور الآخرين أيضا ,وتوطيد التواصل الاجتماعى. لذا , فلنتوقف عن عدم الاكتراث لبعضنا البعض , ولنتعامل بأسلوب أكثر أدباً.
أرجو أن أكون قد وفقت
وكل عام وأنتم جميعا بخير
وتقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام

أماني لازار
09/09/2009, 02:38 PM
العادات الحميدة
في الماضي ، كان النبلاء من الرجال يَرْفعونَ قبعاتهم لمعارفهن من النساء عندما يلتقينهن في الشارعِ وأنا قد تربيت على التهذيب كأن اترك مقعدِي في الحافلةِ لمن هم اكبر سنا واعلى منزلة .
الآن وقد كبرت، ما من أحد يَرْفعُ قبعتَه لي أَو يَعرضُ علي مقعده في الحافلة المزدحمة بالركاب . كما لو أنَّ اللباقة بحد ذاتها انقرضت!
البعض قَدْ يَدْعونَ التوق الى اداب السلوك القديمة تزمت أَو تكلف ، لكن من المؤكد ان الاشياء تصبح الطف عندما يحاول الناس ان يسلكوا السلوك النبيل سواء كانوا رجالا او نساء .
وفي ظني أن الناس لم يخضعوا للعادات الإجتماعيةَ فقط من حرصهم على الالتزام بالعرف السائد ؛ بل اكثر من ذلك مراعاة لمشاعر الاخرين ودفعا لعجلة التفاعلِ الإجتماعيِ.
لذا، لنَتوقّف عن التصرف بنوع من الفظاظة مع بعضنا البعض ولنعطي للياقة والكياسة اهمية اكثر بعض الشيء.

يسرى الارنب
09/09/2009, 04:26 PM
شكرا على الترجمة التى أثريتنا بها ثقافة وعلما واختيارا بين منهجين فى الترجمة