عز الدين بن محمد الغزاوي
22/08/2009, 06:43 PM
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
* الموضوع : إشكالية التعليم في الوطن العربي.
- مقدمة : لا أحد يشك في دور التربية و التعليم في الدفع بحركة النمو و التطور إلى أفق التقدم بل و التميز، و إن ما يشهده العالم حاليا من تطور سريع و تحقيق للإنجازات المفيدة للإنسان لهو نتيجة حتمية لتطور التربية و التعليم و تسريع هادف و متطور للعملية التعليمية-التعلمية.
إن الموارد البشرية أصبحت محورا أساسيا و ذا أهمية قصوى في كل تقدم إقتصادي، فباتت الحكومات ترصد الميزانيات الضخمة و توظف العقول المتميزة من أجل تطوير الكفاءات العاملة و جعلها في مستوى يضمن الحد الأدنى من العطاء بدون خطئ بل و البحث عن التميز.
من هذه المقدمة، يظهر مدى أهمية التربية و التعليم في وقتنا الحاضر و بالتالي فإن الإشكالية تطرح بحدة خاصة في أقطارنا العربية :
- فأي استراتيجة بعيدة المدى حددتها حكومات بلداننا من أجل تصور واضح و هادف للتربية و التعليم؟
- ما هي الآفاق المستقبلية التي تظهر في سماء الأمة العربية و هي تواجه تحديات القرن الواحد والعشرين
بمجموعة من مظاهر الخلل و على رأسها رهان التربية و التعليم؟
- ثم ما هي التصورات الحداثية في ميدان التربية و التعليم التي يمكننا إقتراحها من جملة الرهانات التي
من شأنها أن تضمن لأبناءنا مستقبلا يليق بتطلعاتنا نحو المستقبل ؟
* إخواني أعضاء المنتدى، هذه مجموعة من الأسئلة المشكلة في ميدان التربية و التعليم نطرحها كرجال التربية، أمهات و آباء التلاميذ و فاعلين في المجتمع و نحاول إيجاد مشروع حلول تعيد لرجل التعليم دوره الريادي و يستحق القولة
" قم للمعلم وفه التبجيلا = كاد المعلم أن يكون رسولا ".
* شكرا على حسن القراءة و الإستجابة، و رمضان كريم على الأمة الإسلامية جمعاء.
* صديق واتا الذي يتطلع لمستقبل واعد للامة الإسلامية / عز الدين الغزاوي. ]]
* الموضوع : إشكالية التعليم في الوطن العربي.
- مقدمة : لا أحد يشك في دور التربية و التعليم في الدفع بحركة النمو و التطور إلى أفق التقدم بل و التميز، و إن ما يشهده العالم حاليا من تطور سريع و تحقيق للإنجازات المفيدة للإنسان لهو نتيجة حتمية لتطور التربية و التعليم و تسريع هادف و متطور للعملية التعليمية-التعلمية.
إن الموارد البشرية أصبحت محورا أساسيا و ذا أهمية قصوى في كل تقدم إقتصادي، فباتت الحكومات ترصد الميزانيات الضخمة و توظف العقول المتميزة من أجل تطوير الكفاءات العاملة و جعلها في مستوى يضمن الحد الأدنى من العطاء بدون خطئ بل و البحث عن التميز.
من هذه المقدمة، يظهر مدى أهمية التربية و التعليم في وقتنا الحاضر و بالتالي فإن الإشكالية تطرح بحدة خاصة في أقطارنا العربية :
- فأي استراتيجة بعيدة المدى حددتها حكومات بلداننا من أجل تصور واضح و هادف للتربية و التعليم؟
- ما هي الآفاق المستقبلية التي تظهر في سماء الأمة العربية و هي تواجه تحديات القرن الواحد والعشرين
بمجموعة من مظاهر الخلل و على رأسها رهان التربية و التعليم؟
- ثم ما هي التصورات الحداثية في ميدان التربية و التعليم التي يمكننا إقتراحها من جملة الرهانات التي
من شأنها أن تضمن لأبناءنا مستقبلا يليق بتطلعاتنا نحو المستقبل ؟
* إخواني أعضاء المنتدى، هذه مجموعة من الأسئلة المشكلة في ميدان التربية و التعليم نطرحها كرجال التربية، أمهات و آباء التلاميذ و فاعلين في المجتمع و نحاول إيجاد مشروع حلول تعيد لرجل التعليم دوره الريادي و يستحق القولة
" قم للمعلم وفه التبجيلا = كاد المعلم أن يكون رسولا ".
* شكرا على حسن القراءة و الإستجابة، و رمضان كريم على الأمة الإسلامية جمعاء.
* صديق واتا الذي يتطلع لمستقبل واعد للامة الإسلامية / عز الدين الغزاوي. ]]