المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرجو النظر في هذه المحاولة وانا بانتظار ملاحظاتكم



أماني لازار
29/08/2009, 10:12 PM
J. D. Salinger
Go See Eddie
The Kansas Review VII, December 1940, pages 121-124

HELEN’S bedroom was always straightened while she bathed so that when she came out of the bathroom her dressing table was free of last night’s cream jars and soiled tissues, and there were glimpses in her mirror of flat bedspreads and patted chair cushions. When it was sunny, as it was now, there were bright warm blotches to bring out the pastels chosen from the decorator’s little book.

She was brushing her thick red hair when Elsie, the maid, came in.

“Mr. Bobby’s here, ma’am,” said Elsie.

“Bobby?” asked Helen. “I thought he was in Chicago. Hand me my robe, Elsie. Then show him in.”

Arranging her royal-blue robe to cover her long bare legs, Helen went on brushing her hair. Then abruptly a tall sandy-haired man in a polo coat brushed behind and past her, snapping his index finger against the back of her neck. He walked directly to the chaise-lounge on the other side of the room and stretched himself out, coat and all. Helen could see him in her mirror.

“Hello, you,” she said. “Hey. That thing was just straightened. I thought you were in Chicago.”

“Got back last night,” Bobby said, yawning. “God, I’m tired.”

“Successful?” asked Helen. “Didn’t you go to hear some girl sing or something?”

“Uh,” Bobby affirmed.

“Was she any good, the girl?”

“Lot of breast-work. No voice.”

اذهبي وقابلي ايدي
دورية جامعة مدينةِ كانساسِ - ديسمبر/كانون الأول 1940

كانت غرفة نوم هيلين تُرتب دوماً في الوقت الذي تأخذ فيه حمامها إذا ما انتهت كانت تسريحتها خالية من علب المساحيق وقطع القطن المستعملة في الليلة السابقة ، تنعكس في مرآتها صورة الشراشف المرتبة ومساند المقاعد المنقطة ِ.عندما يكون الطقس مشمساً كما هو الآن اعتادت الشمس أن تلقي بأشعتها الدافئة على الألوان الفاتحة المنتقاة مِنْ كتاب صغير عن الديكور.
كَانتْ تسرح شَعرَها الأحمرَ الكثيف عندما دخلت الخادمة إلسي.
قالَت إلسي :سيدتي ، السّيد بوبي هنا .
سَألَت هيلين: "بوبي؟ كنت أظن بأنّه في شيكاغو. ناوليني ثوبي –السي- ثمّ دعيه يدخل.
وبسرعة مباغتة بينما كانت تسوي ثوبها الأزرق لتغطي ساقيها العاريتين الطويلتين واصلت تسريح شَعرِها كان يقف وراءها رجل طويل له شعر بلون الرمل يرتدي معطفه البولو، مداعبا بسبابته ظاهر رقبتها. توجه مباشرة إلى الكنبة الطويلة في الجانبِ الآخرِ من الغرفةِ وتمطمط قبل أن يخلع معطفه. تمكنت هيلين من رؤيته من خلال مرآتِها.
قالتْ: هيه أنت، لا تخرب السرير . كنت اعتقد بأنك في شيكاغو.
قال بوبي متثائباً: عدت ليلة أمس، يا الهي كم أَنا مُتعِبُ.
سَألَت هيلين : وهل كانت رحلتك ناجحة؟ ألمَ تذَهب لسَمْاع مغنية ما أَو شيء من هذا القبيلِ؟ "
أجاب بوبي مؤكداً: أوه.
-هل استمتعت؟
-لم يكن صوتها جميلاً بقدر ما كنت بارعة في هز صدرها.

عمر عزيز
30/08/2009, 12:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
محاوله جميله وناجحه واتمنى لكي الموفقيه والتواصل الجاد وتطوير عملك
تقبلي مني فائق الحب والاحترام

أماني لازار
31/08/2009, 10:53 PM
الأستاذ عمر عزيز المحترم:
بعد التحية والسلام أود أن أبلغك جزيل الشكر والامتنان على ردك الجميل والمشجع والذي يدعوني إلى المزيد من التطور .
وأنا سعيدة أن هذه المحاولة البدائيةة قد كانت عند حسن ظنك.
مع خالص الشكر والمودة

مجيد حميد مهدي
02/09/2009, 03:30 AM
السلام عاى جميع الاعضاء وكادر الجمعيه المحترمين
وبعد فبارك الله بالجهود المبذوله لاخراج هذه الجمعيه من خلال تقديمها مواضيع كثيره ومتنوعه
تصب فى مصلحه اعضائها من كافه المستويات.
ارجو من يتمكن من مساعدتي بخصوص الحصول على نسخه فعاله من القاموس عربي-انكليزي-عربي
سستران بريميم 5 مع جزيل الشكر
اخوكم مجيد

أديب القصراوي
02/09/2009, 03:41 AM
تحية طيبة للمترجمة أماني المحترمة

ترجمة فيها احتراف لكنها بحاجة إلى القليل جدا من التشذيب كي تكون معربة وكأنها كتبت أصلا بالعربية. لكن لا بأس فهي ممتازة فهي خالية من الأخطاء على نحو كامل. فإذا كانت هذه البداية فكيف ستكون بعد سنوات. اتوقع لك مستقبل هائلا في التعريب/الترجمة . اشد على يدك.

مع التحية والتقدير

أماني لازار
02/09/2009, 06:36 PM
الأستاذ أديب قصراوي المحترم:
تحية طيبة
في البداية يسعدني أن تدعوني بالمترجمة لكني لست كذلك وإنما بدأت من فترة قصيرة جداً بمحاولات بسيطة من باب الهواية ولمحبتي للغة الانجليزية والتي مازلت واعترف بأني لا اتقنها تمام الإتقان وإنما أحاول.
ولقد سرني غاية السرور رأيكم الكريم علما اني املك هذا الاحساس بأن الترجمة ما زالت ناقصة تلك الروح التي تجعل القاريء يشعر وكأنما قد كتبت بالعربية أصلا وأدرك بأن هذا يحتاج الى مزيد من الجهد والدراسة والمحاولة من جديد.
شكرا جزيلا أستاذ أديب وتقبل مني فائق الاحترام

إبراهيم الدحان
13/09/2009, 09:50 PM
محاولة موفقة أخت أماني ومزيد من الأجتهاد والممارسة سيجعل منك مترجمة محترفة بإذن الله