المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا شام أنت السيف



مصطفى الزايد
10/09/2009, 04:25 AM
أقــبــــاط أم أنــبــــاط أم أغـــــراب
خـسـئ الأولى باعوا العراق وخابوا

لــو أنــهــم عــرب لـهـبّـــوا نـخـوة
أو مـســلـمـون إذ ًا إلــيــه لــثــابــوا

لـكــنـَّهـم صُـلـْـبُ الـدِّمـاء وديـنـهــم
ديـنـارهـم شــبـّوا عـلـيـه وشـــابـوا

مـلـكـوا رقـاب الخـلـق أجـر عـمالة
هـــم في دنـاءة فـحـشـــها أقـطـــاب

طــرحوا شـعـارات تــشـع وكـلـهـم
فـــيـما يـــــنـادي خــاتــل كـــــذاب

زرعــوا الـعــداوة والـتـنـابـذ بـيـنـنا
هـــذا عــمـيــل وذلــكــم مــرتـــاب

ربطوا الشعوب بأرضها واستأجروا
أقـلام مــن بـاعــوا الـتـراث وذابـوا

كي يـبـعـثـوا تـاريــخ شـعـب غـابـر
ما هــــــــم بـأجــداد ولا أحـــبـــاب

أو يـصـنـعـوا تـاريـخ مـجـد زائـف
قـد قـطـِّعـت مـن دونـه الأســـــباب

فــتـمـزقـت أمـمـًا بــذلـك أمـــــتــي
لا الـديـن يـجـمـعـهـا ولا الأنـسـاب

فـغـدا بـفـرعــون يــفـاخـر مـســلـم
وبـإرث رومـا يـفــخر الأعـــــراب

وبــقـيَّـة الـغـازيــن بـاتـوا وحـدهـم
عـــــربـا وبــاقـي أمــتـي أجــنــاب


ونـســوا الـنـبـي مـحـمـدا ومـآثـــرا
بـالـنـور سـطـر سـفـرها الأصحاب

بـشـفـاهـهـم مـسـحـوا نـعـال عـدونا
لـيـوقـِّـعـوا عـــهـــدا بــه أوصـــاب

تـغــتـال آخــر قـطــرة مـن نـخــوة
بـشـــعــوبـهـم فـكـأنـهـا أســـــــلاب

وتــذرَّعــوا أن الســيـاســة حـكـمـة
والشــعـب يـعـــلـم أنـــهـــم أذنـــاب

ملـؤوا السجـون بمـن أبـوا أن تبتنى
بـديـارنـا لـبـنـي الـيــهــود قــبــــاب

رفـعــوا لـهـم رايـاتـهـم بـســمـائـأنـا
فعـلـوا الـذي لـم تـسـتـطـعـه حراب

بـيـن الأجـانــب كـالـعـبــيــد أذلــــة
وعــلى مــنــــابــر أمـــتـي أربــاب

مـن أيـن ابـتـدئ القـصيـد ومهجـتي
ضاقـت وفـي عـيـنـيـك لاح عـتاب

أزجي الـحـنـيـن إليـك بحرا زاخـرا
ضاقـت به الأضـلاع وهـي رحـاب

يا شام أنت السـيف في عصر هوت
فـــــيـه الـرمـاح وذلـــت الأنــجـاب

يا شـــام يــا شـمـما ومـجـدا بـاقــيـا
مـن آل يـعـرب زانـه الأحـســـــاب

يـا مـهـد سـيـف الله يـا ابـنـة خـالــد
أأنـت الـفـتـوة حـيـن قـومـك شــابـوا

تـاريخـك الـمـجـد الذي لا يـنـطـفـي
قــبــــس بــه إلا وجــاء شــــــهـاب

مـتـوالـيـات الـعـز فـيـك تـتـابـعـــت
لـم تــرض إلا والـعــداة غــضـــاب

فـي يــوم بـــدر كـان مــولـد أمـتــي
وبـوقـعـة الـيـرمـوك كـان شــــبـاب

أنـت الـمـداد لـكــل ريـشــة شــاعـر
ولـكـل رمــح قــام أنــت كـــعــــاب

بـغــداد كـانـت مـن بـنـيـك ومـثـلـها
كـانـت بـــلاد فـي الـبـلاد عـــجـاب

فـلـئـن رمـتـك ســهـام أعـداء الهدى
فـالأســـد قــد تــرمى غــداة تـهـاب

فـتـمـســـــكي بـبـنـيـك إنــك حـــرة
لا تـســـلـم الأبـنـاء حــيـن تــصـاب

ما أســــلـمـت أبـنـاءها لـعــــدوهــم
إلا الـتــي فــيـمـا تـعــــاب تـــعــاب

عـهـدي بـسـيـفـك كـل حـين مـصلتا
والأســـد تـزأر والـخـيـول عـــراب

ما أغـمـدت أو دجـــنـت أوهـجـنـت
فـهـي الأصــيـلة مـالــهـا أضـــراب

لله لـيــثـك حـيـن صــاح مـجـلـجـلا
لـو كـان يـحـيـي الـميـتــيـن خـطاب

يا قـوم قــومـوا وافـهـمـوا وتـدبـروا
ســـمـعــوا ولـمـا تـســـمـع الألـبـاب

مابــــــيـن مـتـــكـئ وآخـــر حـالــم
حـضــروا ولـكـن الـقــلوب غــيـاب

لـيـس الـذي تـغـلي الهـمـوم بصدره
حـزنـا إذا مــس الشــقـيـق مـصـاب

مـثـل الـذي لـم تـسـم هـمـة نـفـســـه
إلا لـشـيء يـشـــتـهـى فــيـــصـــاب

يا شــام أنـت كـما عـهـدتـك مـعـقـل
لـلـمـخـلـصـيـن إذا دعـوت أجـابــوا

وعـريـن كـل غـضـنـفـر مـتــوثــب
نـــذر عـلــيـه دم الـعــدو خـضــاب

تـرنـو إلـيـك عـيـون آســاد الشــرى
مـن كـل صـوب والـمـنـون رغــاب

فامضي شآم فلست وحدك في الوغى
فـالله ثــــان إن صـحـابــك غــــابـوا

فــلـواؤك الـمـعـقـود قـد عـقـدت بــه
آمـال شــــــعـب طـار مـنـه صـواب

شــعـب يـحـاصره ذووه عـن الـفــدا
يـبـكي لـفـرط بـكـائـه الـمـحـــــراب

نـادوا عـلى الـزعـمـاء حـتى لـوَّحوا
بالسـوط والـقــيـد الـثـقــيـل فـهـابـوا

أسْــدٌ خـوادر فـي وجـوه شـعـوبـهـم
وأمـام أعـــداء الـشـــعــوب كـــلاب

ما ضر لو تـركـوا الشعـوب لـنـخوة
فـي كـــل قــلـب جــمــرهـا لـهـّــاب

لـكـنـهـم قـــبـــضـوا لــذلـك أجـــره
يـا ويــلـهـم إمـّا يــقــام حـســـــــاب

لن يـرحم الشعـب الغضوب متاجرا
بـمــواقـف عـزت بـــهــا الأغــراب

يـبـكـون قـدســا بـاعـهـا أجـــدادهـم
والـيـوم هـم لـجـــــــدودهـم نــُـوّاب

قـبـضـوا فـلحـم الـمسـلمين طعامهـم
ودمـاء أطــفــال الـعــراق شــــراب

لـن يـفـلـحـوا والله إن لـحــــومـــنــا
داء لآكـــلـــهــــا غـــــدًا وعــــذاب

(هانوا عـلى طول الحـياة ومـن يهـن
سـهـل الهـوان عـلـيـه فـهـو تــراب)

والشـعـب لـيـس لـه البراءة فهو في
صـمـت الـهـــوان كــــأنـه عـــراب

مـن نـام هـذا الـيــوم عــن بـغــداده
فـغــدًا ســيـوقـظـه الغـزى الغـُـلاب

بـقـذائـف حــول الســـريـر تـهـــزه
ولـَــكـَم تـُـهـان وتــســـتــذل رقـاب

إن خُـرِّبـت بـغـدادُ كـَـمْ مـن دولــة
ســيـنـالـهـا بــعــد العــراق خــراب

إنـا كـجـســـم واحــد إن أعــطـبــوا
عـضـوا يـكـن مـن بـعــده إعـطـاب

فـلـتـرفـعي شــــــام الــلواء فـإنـهــم
يـتــنـابـحـون وإن خـلـت أســــبـاب

فـالإعــــتـداء بـعـرفـهـم شـــرعـيـة
ودفــاعــنـا عــن حــقـــنــا إرهــاب

إن الـخــتـام لـنـا فــلا تــتــراجـعـي
ســيـشــب مـنـك لـهـيــبـه الـوثـــاب

فـدعـي ســواك فـإنـمـا هـي عـصفة
تـصـفـو وأنـت لـمـن أنــاب مــــآب

لا يـفـلـح الـمـرء الـذلـيـل بـأرضــه
كـي تـرتـجـى مـنـه الـغـداة صعـاب

لطفي الياسيني
11/09/2009, 03:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى

د.محمد فتحي الحريري
11/09/2009, 04:37 PM
اخي الشاعر المبدع مصطفى
وانت حبيب الى المصطفى
لله درك وعطاؤك وقريضك وانتماؤك يا مولاي
جزاك الله عنا وعن العراق والمسلمين خير الجزاء

حاتم صفوت النونو
11/09/2009, 04:44 PM
لندن - المركز الفلسطيني للإعلام



وثَّق متضامن بريطاني قدم إلى غزة مع القافلة التي قادها عضو مجلس العموم جورج جالوي، وقائع المعاناة التي يواجهها المواطنون الفلسطينيون في الجانب المصري من معبر رفح وخلال ترحيلهم وحجزهم في مطار القاهرة قبل انتقالهم إلى البلدان التي ينوون السفر إليها، مستغربًا هذه الطريقة في التعامل لشعب محاصر ويعاني ويلات الاحتلال.

وعرض المتضامن البريطاني "رود" وقائع المعاناة في رسالة أرفقها بمجموعة من الصور، وتلقى "المركز الفلسطيني للإعلام" نسخة منها اليوم الإثنين (7-9) لافتًا بشكل خاص إلى جانب من تجربة شخصية عايشها عقب آخر زيارة له إلى غزة من خلال قافلة شريان الحياة.

بداية رحلة المعاناة

ويقول إنه ركب الباص المتجه لمصر الذي يقطع مسافة 500 متر فقط استغرق مرورها 12 ساعة؛ كان المسافرون ينزلون ويصعدون عدة مرات عندما يتحرك 100 متر أخرى لينزلوا ويجلسوا في نفس المكان أو يرجعوا للذهاب للحمام.

وأضاف: "كان التأخير من الجانب المصري؛ حيث ينادون على الباصات عندما يريدون ذلك"!، مشيرًا إلى أنه ولأنه تأخر عن القافلة كان عليه أن يسافر مع المواطنين الفلسطينيين، ويمر بتجربة معاناتهم التي تبيّن لهم أنهم يعرفونها.

وتابع: "الفلسطينيون يعرفون كيف تسير الأمور، فسيتم وضعهم في باصات تحت حراسة وبمصاحبة سيارات الشرطة، معظم المرحَّلين ذاهبون لأعمالهم في السعودية بعد عدة محاولات غير ناجحة من قبل للسفر، وهذا الإجراء المتبع بأن يتمَّ مصاحبة الشرطة لهم أمام وخلف الباصات؛ سأقوم باختباره بنفسي".

إلى الحمام بعد 8 ساعات من السفر

وأشار إلى أن التحرك والصعود للباصات لكي تبدأ بالتحرك لمطار القاهرة استغرق 12 ساعة، وقال: "بدأ نور الصبح يظهر ووقفنا نصف ساعة في استراحة، وهي المرة الأولى التي استطعنا فيها الذهاب للحمام بعد 8 ساعات ولشراء بعض الطعام والمياه".

وتابع: "وصلنا مطار القاهرة العاشرة صباحًا، وتمَّ مراجعة جوازات سفرنا للمرة الثامنة خلال الرحلة، ثم ذهبنا إلى مقرِّ انتظارنا في المطار".

ولفت إلى أن المسافرين الفلسطينيين لم يعتقدوا أنه سيكون معهم في هذا المكان، لذلك رحَّبوا به وأعطوه بعض الخبز والجبن الذي كانوا يحتفظون به خلال الرحلة.

حجرات ضيقة بلا نظافة

وأشار إلى المكان الذي تمَّ حجزهم فيه في المطار، وهو عبارة عن مجموعة الحجرات هذه كانت مساحتها 13 في 27 مترًا على أقصى تقدير، ومقسَّمة لعدة حجرات عشوائية، بعضها مغلق، وكانت هناك واحدة كبيرة، عبارة عن حمام، وهو الحمام الوحيد.

وذكر أن النوافذ الوحيدة كانت بوابات الدخول في نهاية ممرٍّ يؤدي إلى مجمع المطار، وأن سقف الغرفة منخفضًا حوالي 8 أقدام، ولكنه على الأقل كان به تهوية، وقال: "لم يكن هناك سلال للقمامة والحجرات لا تخضع لأي إشراف أو متابعة لتنظيفها؛ مما يعني أنه في أي حالة طوارئ لا يمكن السيطرة على الموقف".

علبة سردين

وقال: "كان عددنا نحن الذين حضروا في الباصات 150، ولكن المكان كان به ناس عندما حضرنا هناك من قد أمضى أيامًا قبلنا، وهناك رجل قال إن له شهرًا ولكن لم يكن لديَّ وسيلة للتأكد من ذلك.. هؤلاء القدامى كان بعضهم قد فرش سجادات الصلاة واتخذوها أسرَّةً للنوم والجلوس على الأرضية الحجرية القذرة، وقد صورت عدة صور وقد حذَّروني من التقاط الصور، ولكن ها هي ذي صور من حجز مطار القاهرة".

وتحدث عن مأساة العائدين لأعمالهم عندما تنتهي تأشيراتهم بسبب الحصار ومنعهم من السفر، وكيف أنهم يرسلون طلبات وينتظرون معجزةً للردِّ؛ لأنهم غير مسموح لهم بالذهاب بأنفسهم للقاهرة لتجديد التأشيرة فيرسلون للسفارة، وينتظرون معجزة الرد، وأن يأتي اسمهم في الكشوف ثم يأتي أحد من السفارة الفلسطينية للمطار ليجدد تأشيراتهم، ويستغرق ذلك عدة أيام وهم في حجز المطار وحتى عندما تحصل على التأشيرة فيجب أن تستمر في البقاء في هذا الجحر حتى يحين موعد سفرك.

وقال: "كان معي أمريكي وبريطانيان من ذوي الجنسية المزدوجة، ولكن لم يلاحظهم أحد؛ لأنهم كانوا في نظر المصريِّين مجرد فلسطينيين، اتصل البريطانيان بسفارتهما، وسُمح لهما بالجلوس خارج الزنزانة؛ "لأن معهما طفلاً صغيرًا"، على الرغم من ملاحظة أمهات أخريات معهن أطفال صغار، ولم يتمكنَّ من الفوز بالجلوس خارج الزنزانة، فربما كانت هناك فائدة من كونك بريطانيًّا".

وأشار إلى أنَّه تبيَّن له أن هؤلاء حُجزوا للسفر بعد 5 أيام كاملة، وعندما سألهم: لماذا كل هذا الوقت قالوا إنهم لم يعرفوا ما مقدار الوقت الذي قد يستغرقونه في إنهاء إجراءاتهم، ولم يريدوا المقامرة بالحجز مبكرًا، وعندما أرادوا تقديم الحجز لم يتمكنوا؛ لأنه غير مسموح لهم بالخروج من هنا للقيام بذلك بأنفسهم، وهذا يعني أنهم محتجزون أو مقبوضٌ عليهم؛ لأنه لا يوجد تفسير للموقف غير ذلك.

سجن مشترك

وقال:" لا أعلم بأي حق وقانون يتمُّ حجز زوجين معهما طفل عمره سنتان في سجن مشترك يضم نساءً ورجالاً ولمدة 5 أيام بدون أسرَّة للنوم، ولا حمامات منفصلة للجنسين، ولا مرافق للأطفال، ولا مكان لرمي القمامة ولا ضوء شمس ولا خصوصية أو حتى طعام، إلا إذا كان لديهم المقدرة على الشراء بالأسعار الخيالية التي يشتري لهم بها أحد السعاة من الكافيتريا.. إنهم مقبوض عليهم ومحتجزون قسرًا وليسوا في ترانزيت "صالة انتظار" بأي حال من الأحوال وجريمتهم الوحيدة كما هو المعتاد هي كونهم فلسطينيين، حتى ولو كانوا أيضًا بريطانيين".

وأضاف: "تمَّ اصطحابنا جميعًا مع ضابط واحد إلى صالة الانتظار الحقيقية والحصول على تذكرة السفر، وكانت تجربة شائقة بالنسبة لي، ولكن الموضوع الأساسي أنه لم يكن لدى حرية الحركة.. قف هنا، اجلس هناك، الحقائب هنا، اذهب هناك، هذه رحلتك، وسعرها إما أن تقبلها أو تتركها وتذهب للسجن مرةً أخرى".

عاد ليتحدث عن حجز المطار، مشيرًا إلى أن هؤلاء الرجال يجلسون بتعاسة في الممرِّ الضيِّق على سجادات الصلاة.

وقال: "على طول الممر حتى نهاية الجدار كان يجلس مجموعة من المسجونين مدى الحياة أو الموجودين من مدة طويلة لمدة تقارب الشهر، من هؤلاء من لديه عائلته معه وزوجته تجلس في غرفة جانبية، اتخذوها كغرفة للنساء، وتأتي لتجلس معه عندما يأتي أحد ما بطعام ولديهم بنت عمرها 10 سنوات، تعمل كمرسال بينهم وتمشي ببعض العرج في خطوتها.

وأضاف: "عندما رآني الناس أصوِّر وأقيس الغرفة؛ أسرع البعض لمساعدتي وكلهم طلبوا مني أن "أنقل للعالم ما يحدث هنا"، بينما كان آخرون لا يفعلون شيئًا ويبدون متعبين ولكنهم على الأقل بدوا مهتمِّين.

وختم بقوله: "أنقل إلى العالم ما يحدث هنا، هل تعلمون.. أنا لا أعتقد أن أسوأ الأوقات التي كان يضطهد فيها اليهود في روسيا لم يكونوا يعاملون أسوأ مما يعامل الفلسطينيين اليوم، ربما يجب علينا أن نقوم بعمل "وعد" يقول إنه لكي نُنهي معاناة الفلسطينيين فسوف نعطيهم وطنًا قوميًّا في فلسطين.

مصطفى الزايد
11/09/2009, 07:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تحية الاسلام
جزاك الله جنة الفردوس الاعلى التي اعدت للمتقين
نفع الله بك الاسلام والمسلمين وادامك ذخرا لمنبرنا الشامخ شموخ
ارز لبنان
ان كل مفردات ثقافتي لا تفيك حقك من الشكر والاجلال والتقدير
لك مني عاطر التحية واطيب المنى
دمت بحفظ المولى


فضيلة المربي الشاعر د. لطفي الياسيني
ما مرور الغيث على روض ظامئ أروى لي من مرورك الكريم على قصيدتي ، فكيف وقد كتبت هذا التعليق الجميل ، ودعوت لي هذا الدعاء!

مصطفى الزايد
11/09/2009, 07:53 PM
اخي الشاعر المبدع مصطفى
وانت حبيب الى المصطفى
لله درك وعطاؤك وقريضك وانتماؤك يا مولاي
جزاك الله عنا وعن العراق والمسلمين خير الجزاء


فضيلة د. محمد فتحي الحريري
جعلني الله وإياك من أحبابه عليه الصلاة والسلام ، ونفع بك الإسلام والمسلمين.

مصطفى الزايد
11/09/2009, 08:02 PM
الأستاذ الفاضل حاتم صفوت النونو
إن معاناة الشعب الفلسطيني لم تتوقف منذ بداية القضية.
الآهات تتوالى ، والمعاناة تتفاقم. وبعض الحكومات تبحث عن حماية نفسها بحماية إسرائيل.
حســــــبـنـا الله ونـعـم الــوكـيـــــــــــــــل

أحمد نمر الخطيب
11/09/2009, 08:03 PM
أخي الشاعر مصطفى الزايد
كنتُ هنا من قبل
ولم أشأ أن أوقع
لعودة أخرى أنهل فيها ما طاب من لذة الحرف
أحييك على نصك المذهّب بشفافية القول
مع المودة

مصطفى الزايد
11/09/2009, 09:11 PM
أخي الشاعر مصطفى الزايد
كنتُ هنا من قبل
ولم أشأ أن أوقع
لعودة أخرى أنهل فيها ما طاب من لذة الحرف
أحييك على نصك المذهّب بشفافية القول
مع المودة


الشاعر أحمد نمر الخطيب
مرورك توقيع
وتوقيعك شرف
ومثلك من يتذوق ما يختار ، ويختار ما يتذوق.
لك مني أجمل تحية.