(( موسى لم يكن يهوديا ، ولم يأت بشيء اسمه الدين اليهودي ))

[أسامة يوسف المقداد]

[
font="tahoma"]
- من هم اليهود ؟؟؟؟
- ومن هم العبرانيون ؟؟؟؟
- ومن هم الموسويون ؟؟؟؟
- ومن هم الصهاينة ؟؟؟؟
- وما هي ( الديانة اليهودية ) ؟؟؟؟
مجموعة من الأسئلة الملحة التي أرى أنه من الواجب تحريكها وعرضها أمام أعين العرب والمسلمين في كل مكان ، من منطلق اعرف عدوك ، هذا العدو الذي ابتليت به البشرية جمعاء
آملاً من الجميع الإطلاع ، ومن العارفين المشاركة .
(( موسى لم يكن يهوديا ، ولم يأت بشيء اسمه الدين اليهودي )) يجب التفريق بين عصر النبي موسى واليهود من جهة وبين عصر إبراهيم ويعقوب ( اسرائيل ) من جهة أخرى ، عصران منفصلان لا يرتبط الواحد منهما بالآخر .
وبناء على ذلك لابد من التمييز بين التوراة التي أنزلت على النبي موسى في القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، وبين التوراة التي كتبها اليهود في الأسر بعد ثمانمائة عام من عهد موسى وبعد ألف وخمسمائة عام من عهد إبراهيم الخليل ونسبوها الى موسى وإبراهيم الخليل زورا .
وإسرائيل لم يكن يهوديا فهو سيدنا يعقوب بن إبراهيم وهو على دين أبيه إبراهيم وإبراهيم مسلم حنيف كما نص القران الكريم فكيف يكون يهوديا وهو يعقوب أب الأسباط الاثني عشر .
بعد وفاة موسى وهارون عليهما السلام ترأس يوشع بن نون بني إسرائيل (يعقوب ) وقادهم لدخول فلسطين حيث أغاروا على الكنعانيين العرب واحتلوا أراضيهم وسكنوا فيها ، بعدما أبادوا معظم أهلها واستعبدوا البقية ، ولكن لم تقم لهم خلال هذه الفترة دولة وإنما كان يعيش كل سبط في ولاية ، ويحكم هذه الولاية كبار العشائر الذين سمّي عصرهم بعصر القضاة 0
ومن يقرأ سفر الخروج يتضح أن عهد القضاة كان من أسوأ عهود بني إسرائيل ، حيث ارتدوا فيه عن عبادة الله عزوجل وعبدوا الأصنام ، وقتلوا الأنبياء والمصلحين وانتشرت بينتهم الفواحش والموبقات وفشا فيهم الزنا ، فكان من نتيجة ذلك أن سلط الله عليم الشعوب المجاورة فتعرضوا لغارات وغزوات ومن بينها غزو شعنائيم ملك النهرين ، وحجلون ملك المؤابيين ويابين ملك الكنعانيين وغيرهم 0
وكان آخر قضاة بني إسرائيل صموئيل الذي أطلق يد أبنائه في القضاء فعاثوا فساداً مما دفع بني اسرائيل للثورة عليهم وزوال عهدهم 0
ليأتي بعدهم طالوت ويؤسس مملكة أسماها ( يهود ) حكم فيهم أربعين سنة وبعد وفاته خلفه ابنه داود عليه السلام ثم ابنه سليمان لمدة أربعين عاماً .
بعد وفاة سليمان عليه السلام أعلن ابنه رحبعام نفسه ملكاً على بني إسرائيل فبايعه سبطا يهوذا وبنيامين ، اللذين كانا يقيمان في منطقة أورشليم وما حولها إلى جنوب فلسطين ، ورفض الأسباط العشرة الآخرون مبايعته لخلاف نشب بينهم ، وهكذا انقسمت مملكة بني إسرائيل إلى مملكتين :
- مملكة اسرائيل في الشمال : وعاصمتها السامرة وكان أول ملوكهم يربعام بن نباط وهو ليس من بيت داود عليه السلام
- مملكة يهوذا في الجنوب : وعاصمتها أورشليم وكان أول ملوكها رحبعام بن سليمان عليه السلام ، وتعرضت لغزوات من الشمال والجنوب وكان آخرها على يد نبوخذ نصر ملك بابل الذي غزاها سنة 606 قبل الميلاد ، وتغلب عليها ودفعت له الجزية ، ثم ثارت مرة أُخرى فغزاها سنة 593 فسبى من شعبها عشرة الآلاف من بينها أعيانها وأشرافها وكنوز الهيكل ، وثارت عليه سنة 593 قبل الميلاد فأتاها هذه المرة سنة 586 قبل الميلاد وهدم أسوارها وأحرق الهيكل وسبى اليهود إلى بابل 0
وأما تسمية اليهود فقد أطلقت على بقايا جماعة يهوذا الذي سباهم نبوخذ نصر الى بابل في القرن السادس قبل الميلاد وقد سموا كذلك نسبة الى مملكة يهوذا المنقرضة ، وقد اقتبس هؤلاء اليهود قبل السبي لهجتهم العبرية من الآرامية وبها دونوا التوراة في الأسر في بابل اي بعد زمن موسى بثمانمائة عام .
عاش اليهود في الأسر خمسين سنة في بابل ، قلدوا فيها عادات البابليين وأخذوا عنهم الكثير من شعائرهم وآدابهم وشاركوا في وظائف الدولة تحت رقابة البابليين 0
عندها عبد هؤلاء اليهود الأوثان مبتعدين عن ديانة التوحيد التي جاء بها نبي الله موسى ،و ابتدعوا الإله ( يهوه ) عندما دون الكتبة التوراة اله خاصا بهم ، إلها لا يهمه من العالم والخلق غير اليهود / شعبه المختار / على غرار مبدأ التفريد الذي اعتنقته الأقوام القديمة حين كانت القبيلة والمدينة تعبد اله واحدا من بين مجموعة الآلهة من غير أن تنبذ عبادة الآلهة الأخرى والأرجح أن اليهود اخذوا بهذا المبدأ من البابليين عندما دونوا توراتهم في الأسر في بابل إذ كانت كل مدينة من المدائن البابلية تختص باله واحد من بين مجموعة الإلهة .
وأعيد اليهود إلى فلسطين على قورش الذي تولى ملك فارس وغدت يهوذا ولاية من ولايات الفرس حتى سنة 332 ق0ب ، حيث انتقلت إلى ملك الاسكندر المقدوني بعد أن هزم الفرس واحتل سورية وفلسطين 0
وبعد وفاة الملك الاسكندر 536 قبل الميلاد ، اقتسم قوادة الملك ، فحكم سلوقس سورية وأسس فيها دولة السلوقيين ، وحكم بطليموس مصر وأسس فيها دولة البطالسة وكانت يهوذا من نصيب البطالسة ، وحكم البطالسة اليهود رغم مقاومتهم العنيفة التي أكرهت بطليموس الأول على هدم القدس ودك أسوارها سنة 320 قبل الميلاد 0
في سنة 168 قبل الميلاد انتقلت يهوذا إلى حكم السلوقيين حينما احتلها انطونيوس وهدم أسوارها ونهب هيكلها ، وبعد أن دب الخلاف بين السلوقيين والبطالسة تجمع اليهود واستقلوا بحكم أورشليم بقيادة المكابيون ولكن حكم لم يدم طويلاً لأنه دب بينهم الخلاف وضعف مركزهم واحتلهم الجيش الروماني بقيادة بومبي سنة 63 قبل الميلاد 0
خضعت فلسطين لحكم الرومان وكانوا يستعملون عليم ولاة من يختارون من اليهود ، إلا أن اليهود كانوا يشقون عصا الطاعة فيقوم الرومان بتأديبهم في كل مرة وجاء القائد تيطس سنة سبعين ميلادية ودمر أورشليم وأسر من أسر وذاق اليهود على يده الويل والهوان 0
وفي عهد الإمبراطور ترجان سنة 106 من الميلاد عاد اليهود إلى القدس وأخذوا في الإعداد للثورة وأعمال الشغب من جديد ، فلما تولى أدريانوس عرش الرومان سنة 117 - 138 ميلادية حول المدينة مستعمرة رومانية وحظر على اليهود الاختتان وقراءة التوراة واحترام السبت ، وثار اليهود بقيادة باركوخيا سنة 135 ميلادية ، فأرسلت روما الوالي يوليوس سيفيروس فاحتل المدينة وقهر اليهود وقتل باركوخيا وذبح أغلب اليهود وتشتت الأحياء من اليهود تحت كل كوكب ، ولكي ينسى اليهود أورشليم هدمها وبني مكانها مدينة سميت إيلياء ، وكان هذا آخر عهد اليهود بفلسطين حيث تشتت في بقاع الأرض ولم تقم لم قائمة إلا في القرن الحالي حيث اغتصبوا فلسطين .
إذن هذا هو مختصر التاريخ الأسود لمن يسمون أنفسهم باليهود ، وينسبون أنفسهم كذباً لنبي الله موسى عليه السلام ، فما كان نبي الله موسى يهودياً ، وما جاء بديانة اسمها الديانة اليهودية .
وللحديث الكثير من البقية ...................
مجموعة مصادر [/font]

[عبدالقادربوميدونة]

[
font="tahoma"]
- من هم اليهود ؟؟؟؟
- ومن هم العبرانيون ؟؟؟؟
- ومن هم الموسويون ؟؟؟؟
- ومن هم الصهاينة ؟؟؟؟
- وما هي ( الديانة اليهودية ) ؟؟؟؟
مجموعة من الأسئلة الملحة التي أرى أنه من الواجب تحريكها وعرضها أمام أعين العرب والمسلمين في كل مكان ، من منطلق اعرف عدوك ، هذا العدو الذي ابتليت به البشرية جمعاء
آملاً من الجميع الإطلاع ، ومن العارفين المشاركة .
(( موسى لم يكن يهوديا ، ولم يأت بشيء اسمه الدين اليهودي )) يجب التفريق بين عصر النبي موسى واليهود من جهة وبين عصر إبراهيم ويعقوب ( اسرائيل ) من جهة أخرى ، عصران منفصلان لا يرتبط الواحد منهما بالآخر .
وبناء على ذلك لابد من التمييز بين التوراة التي أنزلت على النبي موسى في القرن الثالث عشر قبل الميلاد ، وبين التوراة التي كتبها اليهود في الأسر بعد ثمانمائة عام من عهد موسى وبعد ألف وخمسمائة عام من عهد إبراهيم الخليل ونسبوها الى موسى وإبراهيم الخليل زورا .
وإسرائيل لم يكن يهوديا فهو سيدنا يعقوب بن إبراهيم وهو على دين أبيه إبراهيم وإبراهيم مسلم حنيف كما نص القران الكريم فكيف يكون يهوديا وهو يعقوب أب الأسباط الاثني عشر .
بعد وفاة موسى وهارون عليهما السلام ترأس يوشع بن نون بني إسرائيل (يعقوب ) وقادهم لدخول فلسطين حيث أغاروا على الكنعانيين العرب واحتلوا أراضيهم وسكنوا فيها ، بعدما أبادوا معظم أهلها واستعبدوا البقية ، ولكن لم تقم لهم خلال هذه الفترة دولة وإنما كان يعيش كل سبط في ولاية ، ويحكم هذه الولاية كبار العشائر الذين سمّي عصرهم بعصر القضاة 0
ومن يقرأ سفر الخروج يتضح أن عهد القضاة كان من أسوأ عهود بني إسرائيل ، حيث ارتدوا فيه عن عبادة الله عزوجل وعبدوا الأصنام ، وقتلوا الأنبياء والمصلحين وانتشرت بينتهم الفواحش والموبقات وفشا فيهم الزنا ، فكان من نتيجة ذلك أن سلط الله عليم الشعوب المجاورة فتعرضوا لغارات وغزوات ومن بينها غزو شعنائيم ملك النهرين ، وحجلون ملك المؤابيين ويابين ملك الكنعانيين وغيرهم 0
وكان آخر قضاة بني إسرائيل صموئيل الذي أطلق يد أبنائه في القضاء فعاثوا فساداً مما دفع بني اسرائيل للثورة عليهم وزوال عهدهم 0
ليأتي بعدهم طالوت ويؤسس مملكة أسماها ( يهود ) حكم فيهم أربعين سنة وبعد وفاته خلفه ابنه داود عليه السلام ثم ابنه سليمان لمدة أربعين عاماً .
بعد وفاة سليمان عليه السلام أعلن ابنه رحبعام نفسه ملكاً على بني إسرائيل فبايعه سبطا يهوذا وبنيامين ، اللذين كانا يقيمان في منطقة أورشليم وما حولها إلى جنوب فلسطين ، ورفض الأسباط العشرة الآخرون مبايعته لخلاف نشب بينهم ، وهكذا انقسمت مملكة بني إسرائيل إلى مملكتين :
- مملكة اسرائيل في الشمال : وعاصمتها السامرة وكان أول ملوكهم يربعام بن نباط وهو ليس من بيت داود عليه السلام
- مملكة يهوذا في الجنوب : وعاصمتها أورشليم وكان أول ملوكها رحبعام بن سليمان عليه السلام ، وتعرضت لغزوات من الشمال والجنوب وكان آخرها على يد نبوخذ نصر ملك بابل الذي غزاها سنة 606 قبل الميلاد ، وتغلب عليها ودفعت له الجزية ، ثم ثارت مرة أُخرى فغزاها سنة 593 فسبى من شعبها عشرة الآلاف من بينها أعيانها وأشرافها وكنوز الهيكل ، وثارت عليه سنة 593 قبل الميلاد فأتاها هذه المرة سنة 586 قبل الميلاد وهدم أسوارها وأحرق الهيكل وسبى اليهود إلى بابل 0
وأما تسمية اليهود فقد أطلقت على بقايا جماعة يهوذا الذي سباهم نبوخذ نصر الى بابل في القرن السادس قبل الميلاد وقد سموا كذلك نسبة الى مملكة يهوذا المنقرضة ، وقد اقتبس هؤلاء اليهود قبل السبي لهجتهم العبرية من الآرامية وبها دونوا التوراة في الأسر في بابل اي بعد زمن موسى بثمانمائة عام .
عاش اليهود في الأسر خمسين سنة في بابل ، قلدوا فيها عادات البابليين وأخذوا عنهم الكثير من شعائرهم وآدابهم وشاركوا في وظائف الدولة تحت رقابة البابليين 0
عندها عبد هؤلاء اليهود الأوثان مبتعدين عن ديانة التوحيد التي جاء بها نبي الله موسى ،و ابتدعوا الإله ( يهوه ) عندما دون الكتبة التوراة اله خاصا بهم ، إلها لا يهمه من العالم والخلق غير اليهود / شعبه المختار / على غرار مبدأ التفريد الذي اعتنقته الأقوام القديمة حين كانت القبيلة والمدينة تعبد اله واحدا من بين مجموعة الآلهة من غير أن تنبذ عبادة الآلهة الأخرى والأرجح أن اليهود اخذوا بهذا المبدأ من البابليين عندما دونوا توراتهم في الأسر في بابل إذ كانت كل مدينة من المدائن البابلية تختص باله واحد من بين مجموعة الإلهة .
وأعيد اليهود إلى فلسطين على قورش الذي تولى ملك فارس وغدت يهوذا ولاية من ولايات الفرس حتى سنة 332 ق0ب ، حيث انتقلت إلى ملك الاسكندر المقدوني بعد أن هزم الفرس واحتل سورية وفلسطين 0
وبعد وفاة الملك الاسكندر 536 قبل الميلاد ، اقتسم قوادة الملك ، فحكم سلوقس سورية وأسس فيها دولة السلوقيين ، وحكم بطليموس مصر وأسس فيها دولة البطالسة وكانت يهوذا من نصيب البطالسة ، وحكم البطالسة اليهود رغم مقاومتهم العنيفة التي أكرهت بطليموس الأول على هدم القدس ودك أسوارها سنة 320 قبل الميلاد 0
في سنة 168 قبل الميلاد انتقلت يهوذا إلى حكم السلوقيين حينما احتلها انطونيوس وهدم أسوارها ونهب هيكلها ، وبعد أن دب الخلاف بين السلوقيين والبطالسة تجمع اليهود واستقلوا بحكم أورشليم بقيادة المكابيون ولكن حكم لم يدم طويلاً لأنه دب بينهم الخلاف وضعف مركزهم واحتلهم الجيش الروماني بقيادة بومبي سنة 63 قبل الميلاد 0
خضعت فلسطين لحكم الرومان وكانوا يستعملون عليم ولاة من يختارون من اليهود ، إلا أن اليهود كانوا يشقون عصا الطاعة فيقوم الرومان بتأديبهم في كل مرة وجاء القائد تيطس سنة سبعين ميلادية ودمر أورشليم وأسر من أسر وذاق اليهود على يده الويل والهوان 0
وفي عهد الإمبراطور ترجان سنة 106 من الميلاد عاد اليهود إلى القدس وأخذوا في الإعداد للثورة وأعمال الشغب من جديد ، فلما تولى أدريانوس عرش الرومان سنة 117 - 138 ميلادية حول المدينة مستعمرة رومانية وحظر على اليهود الاختتان وقراءة التوراة واحترام السبت ، وثار اليهود بقيادة باركوخيا سنة 135 ميلادية ، فأرسلت روما الوالي يوليوس سيفيروس فاحتل المدينة وقهر اليهود وقتل باركوخيا وذبح أغلب اليهود وتشتت الأحياء من اليهود تحت كل كوكب ، ولكي ينسى اليهود أورشليم هدمها وبني مكانها مدينة سميت إيلياء ، وكان هذا آخر عهد اليهود بفلسطين حيث تشتت في بقاع الأرض ولم تقم لم قائمة إلا في القرن الحالي حيث اغتصبوا فلسطين .
إذن هذا هو مختصر التاريخ الأسود لمن يسمون أنفسهم باليهود ، وينسبون أنفسهم كذباً لنبي الله موسى عليه السلام ، فما كان نبي الله موسى يهودياً ، وما جاء بديانة اسمها الديانة اليهودية .
وللحديث الكثير من البقية ...................
مجموعة مصادر [/font]

الأخ أسامة يوسف المقداد المحترم : أحييك وعيدا سعيدا إن شاء الله ..
ماذا عسانا نقول في هؤلاء العالم يرفض فكرهم وممارساتهم ويعرف أسرار وخبايا ترهاتهم وخزعبلاتهم التي شوهت السلم والأمن العالميين.. منذ نزول الدين ؟
إليك مبحثا مكملا لما أوردته للأستاذ الدكتور كاظم العبودي يشرح فيه أهم تلك التدليسات والتطميسات والطلاسم اليهودية ..أشكرك مرة أخرى أيها البطل .:http://www.wata.cc/forums/showthread.php?t=55001

[ناصر عبد المجيد الحريري]

أستاذي العزيز أسامة المقداد ..

بارك الله فيك ، وأحييك على طرحك هذا .

أخي : إن الموضوع الذي طرحته من المواضيع الهامة والتي يجب على مثقفنيا جميعاً الخوض والبحث فيه لتبيان الحقيقة للعالم أجمع وأن من يغتصبون فلسطين هم حثالة العالم و مخربيه ..

قال تعالى :
"
ال عمران (آية:3): نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه وانزل التوراه والانجيل
ال عمران (آية:48): ويعلمه الكتاب والحكمه والتوراه والانجيل
ال عمران (آية:50): ومصدقا لما بين يدي من التوراه ولاحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بايه من ربكم فاتقوا الله واطيعون
ال عمران (آية:65): يا اهل الكتاب لم تحاجون في ابراهيم وما انزلت التوراه والانجيل الا من بعده افلا تعقلون
ال عمران (آية:93): كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل الا ما حرم اسرائيل على نفسه من قبل ان تنزل التوراه قل فاتوا بالتوراه فاتلوها ان كنتم صادقين
المائدة (آية:43): وكيف يحكمونك وعندهم التوراه فيها حكم الله ثم يتولون من بعد ذلك وما اولئك بالمؤمنين
المائدة (آية:44): انا انزلنا التوراه فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين اسلموا للذين هادوا والربانيون والاحبار بما استحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء فلا تخشوا الناس واخشون ولا تشتروا باياتي ثمنا قليلا ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون
المائدة (آية:46): وقفينا على اثارهم بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراه واتيناه الانجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراه وهدى وموعظه للمتقين
المائدة (آية:66): ولو انهم اقاموا التوراه والانجيل وما انزل اليهم من ربهم لاكلوا من فوقهم ومن تحت ارجلهم منهم امه مقتصده وكثير منهم ساء ما يعملون
المائدة (آية:68): قل يا اهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيموا التوراه والانجيل وما انزل اليكم من ربكم وليزيدن كثيرا منهم ما انزل اليك من ربك طغيانا وكفرا فلا تاس على القوم الكافرين
المائدة (آية:110): اذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك اذ ايدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلا واذ علمتك الكتاب والحكمه والتوراه والانجيل واذ تخلق من الطين كهيئه الطير باذني فتنفخ فيها فتكون طيرا باذني وتبرىء الاكمه والابرص باذني واذ تخرج الموتى باذني واذ كففت بني اسرائيل عنك اذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم ان هذا الا سحر مبين
الاعراف (آية:157): الذين يتبعون الرسول النبي الامي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراه والانجيل يامرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم والاغلال التي كانت عليهم فالذين امنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي انزل معه اولئك هم المفلحون
التوبة (آية:111): ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنه يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا في التوراه والانجيل والقران ومن اوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم
الفتح (آية:29): محمد رسول الله والذين معه اشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من اثر السجود ذلك مثلهم في التوراه ومثلهم في الانجيل كزرع اخرج شطاه فازره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين امنوا وعملوا الصالحات منهم مغفره واجرا عظيما
الصف (آية:6): واذ قال عيسى ابن مريم يا بني اسرائيل اني رسول الله اليكم مصدقا لما بين يدي من التوراه ومبشرا برسول ياتي من بعدي اسمه احمد فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين
الجمعة (آية:5): مثل الذين حملوا التوراه ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل اسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بايات الله والله لا يهدي القوم الظالمين " .
أين الربط بين موسى والتوراة ؟؟؟
فحتماً لم يكن يهودياً ...!!!!!

[الشربينى خطاب]

بداية أسجل حضوري ولي عودة بعد الرجوع إلي بعض المراجع
و بما تيسرلي من معرفة ، وإلي ذلك الحين نبحث في اصل كلمة
" يهود 00 والذين هادوا 00 ربنا إنا هدنا إليك 000"
فهي واردة في القرآن0000 هل هي واردة بمعني التائبين؟
أصل كلمة عبري او العابرين أو العابيرو هل هي كلمة عربية ؟
المعروف كما اخبرنا الله في محكم آياته أنه هو الذي كتب لموسي التوارة
" وكتبنا له في الألواح 00 الآية "
حتي بعد أن تملك موسي الغضب بسبب عبادة بني إسرائيل للعجل وأخذ
برأس أخيه هارون ولحيته ورما الألواح التي بها الوصايا العشر
قال الله بعد ان ذهب عن موسي الغضب ،
" ولما سكت عن موسي الغضب أخذ الألواح وفي نسختها 0000 الآية "
والنسخ هو إعادة الكتابة والسؤال بأي لغة كتبت لموسي التوراة ؟
" وما ارسلنا من رسول إلا بلسان قومه 0000 الآية "
وللحديث بقية

[د.محمد فتحي الحريري]

اشكركم استاذ اسامة المقداد
صدقت وبررت
اليهود لا ينتمون للتوراة ولا لموسى ولا لاي مرجعية سماوية
يحكمهم البروتوكولات
وحاخاماتهم
وصالحهم
كلنا يعرف ان السبت محرف فيه عليهم العمل ، افتى كبيرهم قائلا :
يجوز العمل السبت اذا كان العمل يقتضي قتل العرب ( الامييّـن ) او ايذاءهم !!!
الف شكر على الطرح العظيم في الشهر العظيم
دمت انيقا محبا للحق فاركا لاحفاد القردة والخنازير
والكلاب
حماك الله

[المولدي اليوسفي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آل واتا الكرام.
النص الذي قدمه الاخ أسامة يوسف المقداد في حاجة إلى اعادة صياغة و حسن بناء فالموضوع مهم جدا و لكن من القراء من لا يعرف ما يعرفه الاخ أسامة يوسف المقداد و غيره من المطلعين على حقائق اليهود و من يفرقون يهود / يهودا/ يهوذا اسرائيل/ بنو اسرائيل/ الكنعانيون/ فلسطين / موسى/ داود/......و عدم المعرفة يؤدي لتداخل المعاني و هو ما يبحث عنه الاعداء فرب قارئ لهذا النص يجد فيه اقرار بحق اليهود في فلسطين.
لكل ما ذكرت ادعو اعزائي في واتا للتدقيق في المصطلحات فهو مطلوب خاصة في مثل هذه المسائل.
وعدنا السيد الشربيني خطاب بالعودة للموضوع و أسأل الله ان يوفقه لما يرفع اللبس و يذهب تداخل المعاني.
الرأي المخالف لي يثريني.

[محمد فتحي المقداد]

أستاذنا الغالي ( أسامة المقداد - أبو هاني ) *** ( ولا يهمك ) ***
( انبسط ,, يا عم )
أسعد الله أوقاتك , وكل عام وأنتم بخير , سيدي
الكلام كثير عن اليهود , وأعتقد أنهم ليسوا
من طينة بني آدم .
ابتليت بهم البشرية , فكانوا وبالاً على أنفسهم
وعلى الآخرين , أحبوا المال وعبدوه
وشايلوك كا زال في ذهننا من قراءتنا
( تاجر البندقية ) .
واليهود ليسوا شخصيات أسطورية لا
تقهر , ولكن أساليبهم الحقيرة والدنيئة
هي ميزتهم الأساسية في الحياة .
دمت بخير -أستاذي الكريم -

** محمد فتحي المقداد ** :mh78:

[الشربينى خطاب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آل واتا الكرام.
النص الذي قدمه الاخ أسامة يوسف المقداد في حاجة إلى اعادة صياغة و حسن بناء فالموضوع مهم جدا و لكن من القراء من لا يعرف ما يعرفه الاخ أسامة يوسف المقداد و غيره من المطلعين على حقائق اليهود و من يفرقون يهود / يهودا/ يهوذا اسرائيل/ بنو اسرائيل/ الكنعانيون/ فلسطين / موسى/ داود/......و عدم المعرفة يؤدي لتداخل المعاني و هو ما يبحث عنه الاعداء فرب قارئ لهذا النص يجد فيه اقرار بحق اليهود في فلسطين.
لكل ما ذكرت ادعو اعزائي في واتا للتدقيق في المصطلحات فهو مطلوب خاصة في مثل هذه المسائل.
وعدنا السيد الشربيني خطاب بالعودة للموضوع و أسأل الله ان يوفقه لما يرفع اللبس و يذهب تداخل المعاني.
الرأي المخالف لي يثريني.
الأستاذ الفاضل / المولدي اليوسفي

أتفق معك أن الموضوع يحتاج إلي توثيق وأن القرآن الكريم أخبرنا أن اليهود أمة قد خلت أي انتهت مثلها مثل باقي الأمم التي اخبرنا الله بقصتها كعاد وثمود الأولي والثانية وقوم تبع واصحاب الأيكة وقوم صالح وأصحاب الفيل 000الخ ، أما يهود اليوم فهم يهود بالتحول أي الذين اعتنقوا ديانة انبياء بني إسرائيل باسفار توراتهم و تلمودهم ومشنتهم كيهود اليمن وإيران والحبشة وباقي اليهود المنتشرين في بقاع العالم والذين قال الله فيهم
" مثل الذين حملوا التوارة ثم لم يحملوها كمثل الحمار 0000 الآية "
وامامي الأن كتاب الدكتور جمال حمدان " اليهود انثربولجي " ويقال ان بسببه وجد مقتولاً بشقته بمصر المحروسة وهو معني بيهود التحول وكتب أخري سوف نقتطف منها ما يفيد البحث الأمر فقط يحتاج بعض الوقت نحلب فيها الكتب ونروي ظمأ العطشي ، أما قصص بني إسرائيل الواردة في الكتب السماوية فيها اختلاف فالقرآن الكريم اورد منها لقطات ومشاهد كثيرة يمكن الربط بينها عدا قصة سيدنا يوسف التي وردت كاملة
وللحديث بقية

[خضر الزواهره]

اخي الكريم بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
من المعروف بان الدين عند الله هو الاسلام منذ آدم الى رسولنا محمد عليه وعلى سائر اخوانه الانبياء أفضل الصلاة واتم التسليم.
لذلك فالصراع بيننا وبين اليهود وغيرهم من الكفار هو صراع ديني صراع ما بين مسلم وكافر والغلبة للمسلمين ان شاء الله تعالى.
ودعوتي للاحبة بالالتزام بهذا الدين الذي كرمنا الله به ونشره ونصرته لانقاذ البشرية جمعاء من عبادة العباد الى عبادة رب العباد ومن جور الاديان الى عدل الاسلام ومن ضيق الدنيا الى سعة الاخرة.
هلموا الى الاسلام العظيم لنا وللبشرية جمعاء.
أخوكم المحب/ خضر الزواهره

[الشربينى خطاب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آل واتا الكرام.
النص الذي قدمه الاخ أسامة يوسف المقداد في حاجة إلى اعادة صياغة و حسن بناء فالموضوع مهم جدا و لكن من القراء من لا يعرف ما يعرفه الاخ أسامة يوسف المقداد و غيره من المطلعين على حقائق اليهود و من يفرقون يهود / يهودا/ يهوذا اسرائيل/ بنو اسرائيل/ الكنعانيون/ فلسطين / موسى/ داود/......و عدم المعرفة يؤدي لتداخل المعاني و هو ما يبحث عنه الاعداء فرب قارئ لهذا النص يجد فيه اقرار بحق اليهود في فلسطين.
لكل ما ذكرت ادعو اعزائي في واتا للتدقيق في المصطلحات فهو مطلوب خاصة في مثل هذه المسائل.
وعدنا السيد الشربيني خطاب بالعودة للموضوع و أسأل الله ان يوفقه لما يرفع اللبس و يذهب تداخل المعاني.
الرأي المخالف لي يثريني.

اللهم اجعلني صادق الوعد أمين
إليك رابط اموضوع
http://www.wata.cc/forums/showthread.php?p=448835#post448835

[أسامة يوسف المقداد]

-)) من هم اليهود ؟؟؟؟
- ومن هم العبرانيون ؟؟؟؟
- ومن هم الموسويون ؟؟؟؟
- ومن هم الصهاينة ؟؟؟؟
- وما هي ( الديانة اليهودية ) ؟؟؟؟
مجموعة من الأسئلة الملحة التي أرى أنه من الواجب تحريكها وعرضها أمام أعين العرب والمسلمين في كل مكان ، من منطلق اعرف عدوك ، هذا العدو الذي ابتليت به البشرية جمعاء
آملاً من الجميع الإطلاع ، ومن العارفين المشاركة. )) جزيل الشكر لكل من وضع لمساته على هذا الموضوع ،
هي مجموعة لا متناهية من الأسئلة قمت بوضعها بين أيديكم سادتي ، وما أجمله من حراك ثقافي يزرع معرفة واطلاعاً فيُنبت قناعة وحقيقة ومزيداً من الإطلاع والمعرفة ،
ما قمت بطرحه في مداخلتي الأولى لا يعدو كونه غصن شجرة ( أعانني الله على متابعة سيره ) في نهر جار ،من الثقافة والمثقفين والعارفين والمطلعين و المضطلعين ، وما ادعيت بأنني قدمت شيئاً أي شيء ، سوى السؤال والطلب إلى العارفين بمزيد من المشاركة
(( مجموعة من الأسئلة الملحة التي أرى أنه من الواجب تحريكها وعرضها أمام أعين العرب والمسلمين في كل مكان ، من منطلق اعرف عدوك ، هذا العدو الذي ابتليت به البشرية جمعاء
آملاً من الجميع الإطلاع ، ومن العارفين المشاركة . ))وأما المزيد المزيد الذي ذكرت في نهاية مداخلتي الأولى ، فهو الجواب ( وفق اطلاعي ومطالعاتي ) على كل سؤال مما ذكرت ،(( وهو موضوع شديد التفصيل ، عظيم الدقة ، كثير المداخلات ، خلافي المواضيع ، بل ويكفي أن يكون خاصاً بالصهيونية ليكون فيه من الألغام والمتفجرات الكثير )) بل وأكثر من ذلك ، حيث لابد من المرور قطعاً على برتوكولات صهيون ، ولابد من الخوض أيضا في فكرة السامية ومعاداة السامية وأصولها وتاريخها والأهداف الموضوعة لها كسلاح يٌشهر من حين إلى آخر وفق الظروف والمصالح الصهيونية .
مقترحاً العودة إلى كتاب الأستاذ المرحوم مصطفى يوسف اخميس / الصهيونازية /
((أدعو أعزائي في واتا للتدقيق في المصطلحات فهو مطلوب خاصة في مثل هذه المسائل.
وعدنا السيد الشربيني خطاب بالعودة للموضوع و أسأل الله أن يوفقه لما يرفع اللبس و يذهب تداخل المعاني. )) وشكر خاص أتقدم به للأستاذ المشرف المولدي اليوسفي لحرصه على حسن إفهام الموضوع ووصوله كما ينبغي لقراء واتا الذي أكبرهم وأجلهم وأظن فيهم كل الحسن من الظن ، معتذراً إليه لأنني لم أستطع أن أكون واضحاً بشكل كاف في مداخلتي الأولى ، فلم يٌفهم منها أنها مجرد مقدمة لموضوع لا ينتهي بكتب ومجلدات ، وهو مجرد حلقة أولى صغيرة تحتاج الكثير من التفاصيل ((إذن هذا هو مختصر التاريخ الأسود لمن يسمون أنفسهم باليهود ، وينسبون أنفسهم كذباً لنبي الله موسى عليه السلام ، فما كان نبي الله موسى يهودياً ، وما جاء بديانة اسمها الديانة اليهودية .
وللحديث الكثير من البقية(( ...................جزيل الشكر للأستاذ الشربيني خطاب ، فقد قدمت رابطاً يحمل الكثير من الأهمية .
كل الاحترام الذي لافضل لي به لأستاذنا العلامة عبد القادر بو ميدونة .
جزيل الشكر لكل من منح هذه المشاركة بعض الاهتمام قراءة وكتابة .
شديد الإثارة من الرأي المخالف لي سيدي

[الشربينى خطاب]

في صهينة المسيحية استولي اليهود علي آذان وعيون مواطني دول الغرب ةالشرق الأوربي والأمريكتين واستراليا بأن امتلكوا معظم وسائل الإعلام الورقي والمرئي والمسموع ولا يسمحون لأياً من كان أن يمتلك ولو محطة إذاعة واحدة في هذه الدول وبالتالي لا يري او يسمع أو يقرا الناي في هة البلاد إي خبر او معلومة ع جرائم الدولة اليهودية إلا ما يتسرب رغماً عنهم ، ولكي يستميلوا المسحيين كي يتعاطفوا معهم بل معاونتهم بالمال والسلاح يصبون في اذانهم اإلاغلاط الدينية فقيقلون كلاماً في ظاهرة حقيقة وفي باطنه خبث ومكر شديد ،يخاطبون المسيحي بمعتقده الديني فهو يؤمن بأن المسيح لن يقوم اي تقوم قيامته إلا بعد أن يجتمع اليهود في فلسطين وإنتظار المخلص لا خلاف عليها في الديانات الثلاثة فنحن المسلممون نؤمن بان القيامة لن تقوم حتي يعود المسيح عبسي بن مريم من السماء التي رفع إليها ويقتل المسيح الدجال والدابة التي تكلم الناس وأن أرض المحشر هي أرض فلسطين وان الله سوف يجمع اليهود فيها " وجئنا بكم لفيفا 000 الآية " وان الشجر والحجر و قتها سينادي "يا مسلم ورائي يهودي مختبئ 000 "
إذا المعتقد الديني يجزم بعودة المخلص ولللإسراع بعودة المخلص تركزت الدعاية الصهيونية في دول الغرب والشرق المتصهين فالخطاب اليهوي خبيث التوجة فيقول للمسيحيين أذا اردت ان تعجل بقيامة المسيح ابن الرب ساعد يهودي في الإستيطان والإقامة في فلسطين إن لم يكن بالقوة فلتكن المساعدة بالمال او العلم ، ولذلك نندهش من كم الجرائم التي ترتكبها إسرائيل ولا تهز وجدان قساوسة العالم المسيجي ودولة الفاتيكان ، فالحرب بيننا وبين اليهود ليست حرباً عسكرية ولا ثقافية ولا اقتصاية فحسب بل حرب عقائدية يتحكم في مجرياتها ليس القادة العسكريين بل أحبار اليهود وكهنة المعبد وكل المجالات الثقافية والإقتصادية والعسكرية تنفذ خطة أحكم وضعها " هرتزل " في أو مؤتمر صهيوني 1898 ملتحويل الفكرة الصهيونية إلي كيان سياسي وهذا المؤتمر أعد له من قبل ميعاد انعقادة ربما من مدة كبيرة
كيف يحارب اليهود ؟
للحديث بقية

[بلقاسم مكريني]

الأخ الفاضل أسامة
موضوع شيق وممتع لكنك مزجت فيه العديد من العناصر مما جعله أكثر تشعبا.. فمن الديني ،كموضوع رئيس(موسى بين اليهودية والحنيفية أو التوحيد...)، إلى التاريخي (تاريخ بني إسرائيل...إلى الاصطلاحات اللغوية التي يحتاج كل مصطلح منها إلى نقاش خاص ومستقل ...
شكرا جزيلا على الجهد المبذول ..ولمزيد من التوسع في الموضوع،وغيره، أقدم رابطا لتحميل الموسوعة الرائعة للباحث المقتدر الدكتور عبد الوهاب المسيري (رحمه الله) حول اليهود واليهودية والصهيونية....
http://www.paldf.net/forum/showthread.php?p=5655496

[محمد خلف الرشدان]

خي العزيز الأستاذ أسامة المقداد المحترم ، سرد تاريخي رائع لواقع اليهود لعنهم الله ، وتحليل في مكانه ونتيجة حتمية للواقع والمنطق والرأي السليم ، حثالات البشر وزارعي الفتن ومشعلي الحروب بين الأمم ، بارك الله بك أخي .

[أسامة يوسف المقداد]

الأخ الفاضل أسامة
موضوع شيق وممتع لكنك مزجت فيه العديد من العناصر مما جعله أكثر تشعبا.. فمن الديني ،كموضوع رئيس(موسى بين اليهودية والحنيفية أو التوحيد...)، إلى التاريخي (تاريخ بني إسرائيل...إلى الاصطلاحات اللغوية التي يحتاج كل مصطلح منها إلى نقاش خاص ومستقل ...
شكرا جزيلا على الجهد المبذول ..ولمزيد من التوسع في الموضوع،وغيره، أقدم رابطا لتحميل الموسوعة الرائعة للباحث المقتدر الدكتور عبد الوهاب المسيري (رحمه الله) حول اليهود واليهودية والصهيونية....
http://www.paldf.net/forum/showthread.php?p=5655496
أشكر مرورك الكريم أستاذي العزيز :
وأشكر لك رابطك الأكثر من رائع لمزيد من التفصيل الذي لا ينتهي .
ولكنني حاولت أن أجيب على أسئلة محددة بتفصيل محدد ، مما جعلني أقع فريسة لتشعب الموضوع فهو صعب الإختصار شديد التعقيد والترابط .
أشكر مرورك مرة أخرى لا أخيرة .

[أسامة يوسف المقداد]

خي العزيز الأستاذ أسامة المقداد المحترم ، سرد تاريخي رائع لواقع اليهود لعنهم الله ، وتحليل في مكانه ونتيجة حتمية للواقع والمنطق والرأي السليم ، حثالات البشر وزارعي الفتن ومشعلي الحروب بين الأمم ، بارك الله بك أخي .
أخي وأستاذي الأكثر من رائع محمد خلف الرشدان المحترم :
أشكر لك إنارة موضوعي بكلماتك ، ( هم قتلة الأنبياء يا سيدي ) وهم وهم وهم ...........

[أسامة يوسف المقداد]

من هم العبرانيون :
إن مصطلح عبراني أو عبري له الكثير من الدلالات والاجتهادات التي لابد لنا من محاولة الإحاطة بها بإيجاز لا يؤثر على المعنى ، ( وغني عن القول أن موضوعنا هذا يحتاج إلى الكثير من الكتب والمجلدات والموسوعات ، ولكننا نحاول قدر المستطاع الإيجازعبر الإجابة المختصرة عن الأسئلة الواردة في الجزء الأول من الموضوع ، دون الإخلال بترتيب الأسئلة )
وقد حاولت الإجابة في الجزء الأول عن مصطلح / اليهود / ومن يعني وتاريخ وجوده وعلاقته بنبي الله موسى .
وهنا أحاول الإجابة عن مصطلح / العبرانيون / من هم وماذا يعني هذا المصطلح و تاريخ وجوده وأين هم العبرانيون اليوم..
- هناك رأي يقول : إن مصطلح / العبرانيون أو العبري / يحمل معان كثيرة ودلالات عرقية وطبقية وحضارية ، وهي تشير إلى جميع القبائل السامية التي كانت أصل جميع الشعوب التي عاشت في سوريا وبلاد الرافدين وأرض كنعان .
- وهناك رأي آخر يقول : العبرانيون هم قبائل متفرقة ليس لها ما يجمعها سوى عبادتها للآلهة / يهوه / ، أو أنهم كانوا جزء من القبائل الكنعانية المرتدة عن عبادة إله واحد وعبدت / اليهوه /
- وهناك قول آخر هو : العبرانيون هم شعب سامي هاجر الى بلاد الرافدين ( العراق ) . ينتسبون الى إبراهيم الخليل الذي هاجر معهم في القرن التاسع عشر قبل الميلاد من
( أور ) في العراق الى فلسطين ، وعاشوا مع سكانها الكنعانيين واشتغلوا بالزراعة والتجارة وصولاً للفقرة السابقة أي قيام مملكة بادت بعد عمر قصير وانتهى تاريخ العبرانيين بشكل سريع كوجودهم في تلك المنطقة .
- ومن الآراء المطروحة أيضاً أن كلمة «عبري» مشتقة من «العبور» من عبارة «عبر النهر»: « فهرب هو وكل ما كان له وقام وعبر النهر وجعل وجهه نحو جبل جلعاد » (تكوين 31/21). حين يقول الساميون « عــبر النهر » دون ذكر اسم هذا النهر فإنهم يعنون نهر الفرات، والإشارة هنا إلى عبور يعقوب الفرات هارباً من أصهاره .
- ورأي آخر يقول : « بعد العودة من بابل في القرن الخامس قبل الميلاد، اقتصر استخدام مصطلح «عبرانيين» على الإشارة إلى الرعيل الأول من اليهود حتى عصر التهجير البابلي، واستُخدمت كلمة «يهود» أو «يسرائيلي» للإشارة إلى الأجيال التي أتت بعد ذلك، والتي لم تَعُد تستخدم اللغة العبرية وإنما تتحدث الآرامية وتكتب بها ».
- وتشير كلمة «عبري» في التوراة إلى العبرانيين أيضاً باعتبارهم غرباء. والعبري «غريب في منزلة الخادم» ويدل هذا على أن كلمة «عبري» هنا تشير إلى غير اليهودي في حكم التوراة، ويظهر هذا في الأحكام الخاصة بشراء عبد عبري (خروج 21/2).
- وحيث أن العبرانيين وخلال وجودهم في أرض كنعان/ فلسطين / استوعبتهم الحضارة الكنعانية العظيمة هناك، تركوا لهجتهم السامية القديمة واتخذوا الكنعانية لساناً لهم.
- وحيث أن جميع هذه المصطلحات / اليهودي أو العبراني أو الإسرائيلي / هي مجرد مصطلحات تستعملها الدوائر الصهيونية لخدمة أغراضها الشريرة في كل زمان ومكان يُفضل بعض الصهاينة العلمانيين أن يستخدموا كلمة «عبري» أو «عبراني» على استخدام كلمة «يسرائيلي» أو «يهودي» باعتبار أن الكلمة تشير إلى العبرانيين قبل اعتناقهم اليهودية، أي أن مصطلح «عبري» يؤكد الجانب العرْقي على حساب الجانب الديني فيما يُسمَّى «القومية اليهودية».
وفي ختام هذا الجزء من المقال ، لابد من التنويه إلى أن ما تم ذكره هو مجموعة من الآراء المطروحة حول معنى / العبرانيين / وتاريخهم وأصل التسمية وهناك المزيد ، أرجو من العارفين تزويدنا بالمزيد ، مع مزيد من الشكر والامتنان