حقيقة ..( إلى كل الواتاويين )

[محمد أكراد الورايني]

حقيـقة..

اقتلع الكرمة وأشجار الزيتون .. دفن جذور نبات غريب .. انتظر طويلا الغلة التي لم تأت..

حينها فقط , أيقن أن أرضي لاتنبت النبات المهجن..

هدية لكل سكان القارة السابعة.

[شوقي بن حاج]

أخي/ اكراد
نص يمد جذوره في مساجلة الزيتونة
في المثل الجزائري " أصلك أصلك "
والحقيقة غائبة عن ذك المهجن اللقيط
الذي حاول لم جملة من الأشلاء التي لا تلتقي إلى على الدماء
في أرض مطهرة إسمها "فلسطين"
هديتك مقبولة للقدس ولكل الذين يحملون النخوة ولشهامة
عيدك سعيد مبارك

[معروف محمد آل جلول]

تماهى العنوان في مضامين القصة المشحونة بشبكة دلالية متسقة المعاني ..
وجاءت العلمانية في ثوبها النباتي الفني ..
لتنبئ استحالة غرسها في منهج رسالي حضاري..
ليبقى الأصل ..
ويذوب الدّخيل كسراب بقيعة يحسبه الضمآن ماء ..
يبقى الماء الذي ينفع أهله ..
وزبد الدخيل يذهب جفاء ..
لتثبت القصة استحالة التهجين ..
وهكذا صارت القصة بارعة ..محملة بفكر يختفي وراء ظاهر الحديقة ..
وهي عين الحقيقة ..
ولم ترد أدبا انفعاليا متعويا ..بل تبطن بنسيج المنطق الذي زينه العقل ..
من الأدب العالمي المطلق في زمانه ومكانه..
أخي محمد أكراد الورايني ..
لك الفردوس وما تحوي ..
ما سيكون مصير أبناؤنا مستقبلا لو تحملت المنظومة التربوية أعباء نقل هذا الألماس في كتبهم ؟؟
جدير هو النص بالقراءة ..
شكرا على الإهداء ..
والشكر لأخي شوقي بن حاج الذي أحسن القراءة إيحائيا ..
وقد أبدع نصا ثانيا لايقل أهمية ..
عيدكم مبارك سعيد..

[مختار عوض]

حقيـقة..
إقتلع الكرمة وأشجار الزيتون .. دفن جذور نبات غريب .. إنتظر طويلا الغلة التي لم تأت..
حينها فقط , أيقن أن أرضي لاتنبت النبات المهجن..
هدية لكل سكان القارة السابعة.


أجمل بها من هدية ..
ووالله أرى قصتك (حقيقة) على ما فيها من إختال ظاهري ..
رائعة بروعتك ...

[احمد شعبان محمد]

أين الخطأ :
هل الخطأ في إقتلاعه أشجاره أم في النبات المجهول .
بإقتلاع أشجاره لن يصمد أمام الرياح العادية بجانب أنه إفساد
البذور المجهولة في غير تربتها عدم موائمة " جهل " .
وماذا لو أبقى على أشجاره والقادرة على إحتواء كل المتغيرات واستيعابها ، والتاريخ لنا عبرة .
" أسطورة الإطار " هذا ما يجب علينا تنفيذه " الانفتاح على العالم " .

[محمد أكراد الورايني]

أخي/ اكراد
نص يمد جذوره في مساجلة الزيتونة
في المثل الجزائري " أصلك أصلك "
والحقيقة غائبة عن ذك المهجن اللقيط
الذي حاول لم جملة من الأشلاء التي لا تلتقي إلى على الدماء
في أرض مطهرة إسمها "فلسطين"
هديتك مقبولة للقدس ولكل الذين يحملون النخوة ولشهامة
عيدك سعيد مبارك

أخي العزيز شوقي بن حاج, حياك الله..

أشكرك على مرورك , وعلى قراءتك الصائبة كالمعتاد.. نعم أخي, أرض فلسطين باطنها طهر وظاهرها

طهر, ولا أحد يستطيع طمس هويتها الثابتة ..

تقبل أخي تهنئة العيد على الطريقة المغاربية : مبروك لعواشر .

[محمد أكراد الورايني]

تماهى العنوان في مضامين القصة المشحونة بشبكة دلالية متسقة المعاني ..
وجاءت العلمانية في ثوبها النباتي الفني ..
لتنبئ استحالة غرسها في منهج رسالي حضاري..
ليبقى الأصل ..
ويذوب الدّخيل كسراب بقيعة يحسبه الضمآن ماء ..
يبقى الماء الذي ينفع أهله ..
وزبد الدخيل يذهب جفاء ..
لتثبت القصة استحالة التهجين ..
وهكذا صارت القصة بارعة ..محملة بفكر يختفي وراء ظاهر الحديقة ..
وهي عين الحقيقة ..
ولم ترد أدبا انفعاليا متعويا ..بل تبطن بنسيج المنطق الذي زينه العقل ..
من الأدب العالمي المطلق في زمانه ومكانه..
أخي محمد أكراد الورايني ..
لك الفردوس وما تحوي ..
ما سيكون مصير أبناؤنا مستقبلا لو تحملت المنظومة التربوية أعباء نقل هذا الألماس في كتبهم ؟؟
جدير هو النص بالقراءة ..
شكرا على الإهداء ..
والشكر لأخي شوقي بن حاج الذي أحسن القراءة إيحائيا ..
وقد أبدع نصا ثانيا لايقل أهمية ..
عيدكم مبارك سعيد..

أستاذي الكريم , معروف محمد آل جلول , حياك الله..

مرورك بمتصفحي أسعدني كثيرا , أشكرك علي كلامك الجميل بخصوص النص , وأحييك على

قراءتك الصائبة, التي استفدت منها..

تقبل تقديري, ومعه تهنئتي بمناسبة العيد السعيد..

[محمد أكراد الورايني]

أجمل بها من هدية ..
ووالله أرى قصتك (حقيقة) على ما فيها من إختال ظاهري ..
رائعة بروعتك ...


أخي الكريم مختار عوض, حياك الله..

أشكرك على تواجدك .. سعيد كون النص أعجبك ..

لك احترامي وتقديري.

[محمد أكراد الورايني]

أين الخطأ :
هل الخطأ في إقتلاعه أشجاره أم في النبات المجهول .
بإقتلاع أشجاره لن يصمد أمام الرياح العادية بجانب أنه إفساد
البذور المجهولة في غير تربتها عدم موائمة " جهل " .
وماذا لو أبقى على أشجاره والقادرة على إحتواء كل المتغيرات واستيعابها ، والتاريخ لنا عبرة .
" أسطورة الإطار " هذا ما يجب علينا تنفيذه " الانفتاح على العالم " .

أخي أحمد شعبان محمد , حياك الله..

ليس هناك خطأ , بل هناك اعتداء..

على العموم شكرا لتواجدك.

تقبل مودتي وتقديري.

[عمر أبودقة]

هكذا تكتمل المعاني في كلماتي التي يستضيفها الأصل البديع

تماهى العنوان في مضامين القصة المشحونة بشبكة دلالية متسقة المعاني ..
وجاءت العلمانية,والديماغوجية والبطجية وشذاذ الآفاق في ثوبها النباتي الفني ..النتن
لتنبئ استحالة غرسها في منهج رسالي حضاري..بأرض مقدسة بزيتونة القرآن
ليبقى الأصل ..
ويذوب الدّخيل كسراب بقيعة يحسبه الضمآن ماء ..
يبقى الماء الذي ينفع أهله ..
وزبد الدخيل يذهب جفاء ..
لتثبت القصة استحالة التهجين ..بين الظلم والعدل والنور والظلام والأبيض والأسود ...وهكذا صارت القصة بارعة ..محملة بفكروزهور وأصالة يختفي وراء ظاهر الحديقة ..
وهي عين الحقيقة ..
ولم ترد أدبا انفعاليا صعبا ومتكلفاً ..بل تبطن بنسيج المنطق الذي زينه العقل والحس الصادق ..من الأدب العالمي المطلق في زمانه ومكانه..
أخي محمد أكراد الورايني ..
لك الفردوس وما تحوي ..
ما سيكون مصير أبناؤنا مستقبلا لو تحملت المنظومة التربوية أعباء نقل هذا الألماس في كتبهم ؟؟
الإرتقاء والسمو والإبداع
جدير هو النص بالقراءة ..والتفكر
شكرا على الإهداء ..
والشكر لأخي شوقي بن حاج الذي أحسن القراءة إيحائيا ..والشكر لكم سيدي معروف محمد آل جلول وقد أبدع نصا ثانيا لايقل أهمية ..
عيدكم مبارك سعيد..

[الحاج بونيف]

قصة برمزية في غاية من الذكاء ..
تقديري الكبير

إقتلع وإنتظر (همزتا وصل..)

[محمد أكراد الورايني]

هكذا تكتمل المعاني في كلماتي التي يستضيفها الأصل البديع



أخي العزيز عمر أبودقة , حياك الله..

مرور جميل , وإضافة راقية , أضافت إلى مانثره الأخ العزيز معروف , رونقا وجمالا..

أحييك أخي , وأتمنى لك وللسيد معروف , الصحة والعافية,

[محمد أكراد الورايني]

قصة برمزية في غاية من الذكاء ..
تقديري الكبير
إقتلع وإنتظر (همزتا وصل..)

أهلا بالعزيز الحاج بونيف, بعد طول غياب عن متصفحي , أشكرك أيها الغالي علي كلامك المشجع الجميل..

بكل تأكيد هما همزتا وصل أستاذي الجليل.. فخور أنا بهذا التنبيه الذي يحتسب لك.

تقبل تحية العيد على الطريقة المغاربية : مبروك عواشرك.

[عبد العالي اشتوكي]

عيد مبارك سعيد
اخى محمد هي الحقيقة نفسها فالتربة والارض الاصيلة ترفض ان تطأها أقدام الدخلاء فمابالك ان يغرس فيها هؤلاء نباتا غريبا نص قوي متماسك يحمل في طياته كل معاني الرفض والخضوع والاستسلام

[سمير النعيمي]

حقيـقة..
اقتلع الكرمة وأشجار الزيتون .. دفن جذور نبات غريب .. انتظر طويلا الغلة التي لم تأت..
حينها فقط , أيقن أن أرضي لاتنبت النبات المهجن..
هدية لكل سكان القارة السابعة.

الاستاذ الفاضل محمد اكراد الورايني تحية وسلام وتقدير

صدقني اخي الكريم لقد بهرتني كلماتك ..لقد اختزلت مأساة ...بسطر ونصف...

اى بلاغة هذه ؟؟أخي الكريم ..بكلمات قليلة تكلمت عن هموم ....
بدل ان تقول اقتلعت الكرمة واشجار الزيتون من الجذور ....قلت بذكاء اخاذ بديع يفي الغرض وهو..دفن جذور نبات غريب...

اخي العزيز اوعدك باذن الله سوف لن يبقى ينتظر الغلة وسنقتلع غلته الميته اصلا من جذورها لانه هجين
ونباته هجين ايضا ..
ويعود اصحاب الكروم والزيتون ليتباهون بزرعهم
ويشكرون الارض الاصيله التى رفضت كل هجين

دمت وتحياتي اخي الكريم

[محمد أكراد الورايني]

عيد مبارك سعيد
اخى محمد هي الحقيقة نفسها فالتربة والارض الاصيلة ترفض ان تطأها أقدام الدخلاء فمابالك ان يغرس فيها هؤلاء نباتا غريبا نص قوي متماسك يحمل في طياته كل معاني الرفض والخضوع والاستسلام


أخي عبد العالي اشتوكي , حياك الله,,

سعيد بمرورك , وقراءتك الصائبة.. أشكرك على كلامك الجميل..

تقبل تحيتي وتقديري.