إدارة الجمعية
26/09/2009, 06:17 PM
إعلان إلى الشعراء المشاركين في واتا
تتفهم إدارة الجمعية حيرة وتنقل الشعراء بين عشرات المنتديات تعبيرا عن طبيعتهم، وبحثا عن الانتشار، وتعريفا بأنفسهم،
إلا أنها تؤكد على ما يلي:
• أن من حق الجمعية أن تبحث عن مصلحتها، مثلما يبحث الشاعر (ة) عن مصلحته/ ها.
• أن قضية الجمعية أهم من هيام الشعراء وما يسمى بـ "الحرية الشخصية"، أو طبيعة الشعراء الحائرة أو غير المستقرة.
• أن قصيدة واحدة في واتا قد تكون أكثر أهمية وفائدة وخدمة لقضية أو هدف أو موضوع من آلاف القصائد التائهة أو الغارقة في محيطات آلاف المنتديات.
• أن أغلب الشعراء كبارا وصغارا مسجلين أو مشتركين في واتا، أي يتابعون قصائد وشعراء واتا وواحة الشعر.
• أن النشر في أكثر من موقع أو موقعين مضيعة للوقت، وتكرار ممل للذات، واستنزاف وتشويش وإرباك للجميع.
• أنها ستعطي الأولوية في التغطية الإعلامية للشعراء الملتزمين بالنشر في واتا، وموقع آخر على أبعد تقدير.
• أنها لا تبحث عن كل الشعراء والشاعرات، بل عن المجيدين والمتميزين الملتزمين منهم.
• أن الجمعية لديها ما يكفي من الشعراء الكبار والمتميزين، ومخزون هائل من آلاف القصائد وقادرة على إعادة تسليط الضوء عليها في أي وقت.
• أن من المهم على الشاعر (ة) الذي بنى في واتا، أو يعرف أهميتها وقدرها، الاستثمار الاستراتيجي لنفسه فيها.
يرجى من الشعراء الكرام وضع ملاحظة في أسفل القصيدة إن كانت منشورة في واتا فقط بعنوان "خاص بواتا"، ويرجى من المشرفين إرسال تغطية فورية لها عبر الشبكة الإعلامية.
ختاما، تؤكد الجمعية على عدم ترحيبها بالشعراء الذين يشاركون في منتديات أو مراكز رقمية تعادي الجمعية.
شكرا لتفهمكم وتعاونكم.
تتفهم إدارة الجمعية حيرة وتنقل الشعراء بين عشرات المنتديات تعبيرا عن طبيعتهم، وبحثا عن الانتشار، وتعريفا بأنفسهم،
إلا أنها تؤكد على ما يلي:
• أن من حق الجمعية أن تبحث عن مصلحتها، مثلما يبحث الشاعر (ة) عن مصلحته/ ها.
• أن قضية الجمعية أهم من هيام الشعراء وما يسمى بـ "الحرية الشخصية"، أو طبيعة الشعراء الحائرة أو غير المستقرة.
• أن قصيدة واحدة في واتا قد تكون أكثر أهمية وفائدة وخدمة لقضية أو هدف أو موضوع من آلاف القصائد التائهة أو الغارقة في محيطات آلاف المنتديات.
• أن أغلب الشعراء كبارا وصغارا مسجلين أو مشتركين في واتا، أي يتابعون قصائد وشعراء واتا وواحة الشعر.
• أن النشر في أكثر من موقع أو موقعين مضيعة للوقت، وتكرار ممل للذات، واستنزاف وتشويش وإرباك للجميع.
• أنها ستعطي الأولوية في التغطية الإعلامية للشعراء الملتزمين بالنشر في واتا، وموقع آخر على أبعد تقدير.
• أنها لا تبحث عن كل الشعراء والشاعرات، بل عن المجيدين والمتميزين الملتزمين منهم.
• أن الجمعية لديها ما يكفي من الشعراء الكبار والمتميزين، ومخزون هائل من آلاف القصائد وقادرة على إعادة تسليط الضوء عليها في أي وقت.
• أن من المهم على الشاعر (ة) الذي بنى في واتا، أو يعرف أهميتها وقدرها، الاستثمار الاستراتيجي لنفسه فيها.
يرجى من الشعراء الكرام وضع ملاحظة في أسفل القصيدة إن كانت منشورة في واتا فقط بعنوان "خاص بواتا"، ويرجى من المشرفين إرسال تغطية فورية لها عبر الشبكة الإعلامية.
ختاما، تؤكد الجمعية على عدم ترحيبها بالشعراء الذين يشاركون في منتديات أو مراكز رقمية تعادي الجمعية.
شكرا لتفهمكم وتعاونكم.