حفاظا على سمعة العدو " الطيبة.."

[عبدالقادربوميدونة]

تم تأجيل المصادقة على لائحة إدانة وتجريم الكيان الصهيوني في مجلس حقوق الإنسان المنعقدة جلساته بجنيف الليلة.. بعد أن تدخلت السلطة الفلسطينية بطلب التأجيل دون مبررمعقول يذكر..غيرإتاحة الفرصة للأعداء للإفلات من قبضة العقوبات الدولية ..
وحتى تعطى الفرصة مرة أخرى للصهاينة كي يجمعوا شملهم ويرتبوا أوراقهم التي تقول: لا جدوى من المتابعة وكشف بشاعة ممارساتنا الوحشية ضد الشعب الفلسطيني ..لنا من يدافع عنا ..
وهكذا يتضح للمرة الألف أن لا عدوخارجيا للقضية الفسطينية ولا للقضايا العربية المختلفة العالقة من احتلال وغيره إلا العدوالداخلي الانبطاحي الاستسلامي *..
يتمتع الوفد الفسطيني بعدد 33 صوتا داخل هذا المجلس الذي مارست عليه المنظمات المدنية الحقوقية الدولية ضغوطات مدعومة بأدلة وبراهين تجرم العدوالصهيوني..جراء حربه الأخيرة على قطاع غزة ..
الأمرالذي يجعله محشورا في زاوية مجرم حرب ..
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ....على المرء من وقع الحسام المهند ..
فأين أنتما يا ممثلي المسلسل التركي مهند ونور.
لتزيلا عنا مهندكما وتنشرا علينا نوركما النور ؟
لا حول ولا قوة إلا بالله.

[عبدالفتاح سليمان]

استاذي الفاضل عبدالقادر بوميدونة
تحية وإحتراما وكل عام وانت م بخير
يقولون ان القلوب شواهد ‘او ان المصائب تجمعنّ المصابينا ؛فقبل قليل من الآن كنت قد كتبت عن ذات الموضوع في زاوية القضية الفلسطينية من بوابة (واتا) وهذا ان دلّ علي شئ انما يدلٌ علي انّ القضية الفلسطينية هي قضية أمة وليست قضية عبٍ فحسب وان كنت أبديت غضبي علي تصرف السلطة الفلسطينية من إرجاءها لمناقشة هذا التقرير الذي كان يشكل أول إدانةٍ واضحة وصريحة لجرائم العدو النتنة ويمهد لجر قادتها المجرمين الي الملاحقة الدولية ولكننا نفعل بأيدينا مالايفعله العدو بنا حتي لكأننا نكافئه علي جرائمه التي يرتكبها في حق شعبنا الفلسطيني المجاهد والا أقول المناضل
وأوردت في مشاركتي حسرة وغضب الدكتور هيثم مناع رئيس المنظمة لعربية لحقوق الانسان عندما تحدث لقناة الجزيرة اليوم من باريس مستهجنا تصرف السلطة الفلسطينية ووأدها لكل الجهود التي بذلها الحقوقيون العرب من جر اسرائيل الي هذه الادانة التي كادت ان تحدث ؛وارجو الايخرج علينا من يعتبر نفسه وصيا علي الشعب الفلسطيني فالقضية الفلسطينية
هي قضية الامة العربية والاسلامية وان الحياد عنها او التخلي عن نصرتها يعادل التولي يوم الزحف .
ولك مودتي

[اميرة الحريري]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المثل المشهور حاميها حراميها تحول الان ال حاميها قاتلها, وكيف ان في هذا الزمن انقلبت المعايير بحيث يبرئ المجرم بشهادة الضحية, وينفلت من العقوبة بمساعدة الضحية نفسه. والغريب ايضا, انه يتم بيع دماء الاطفال والنساؤ بثمن بخس, الا يجب ان نثأر لهؤلاء الاطفال والشهداء التي بيعت دمائهم بطل سهولة وبافراط منا. هذه وقفة تدعو للثأر ممن انتم تعرفون لا حاجة للقول.

لن نلوم الا انفسنا, وان في داخلنا سما لم نجد بعد مصلا ملائما له, هذا السم سيفتح مجالا لسرطانات وفيروسات تقضي على الجسد العربي والاسلامي.

[سميح خلف]

اخي الاستاذ عبد القادر
اسجل حضوري
وضع خياني يجب ان يواجهه الشعب الفلسطيني بكل صراحة اذا قرر المضي في طريق التحرير
ام الارتماء في احضان هؤلاء العملاء و ان يبقى تحت ذل قرارات فياض واموال عباس المستجلبة لشراء الذمم .

[عبدالقادربوميدونة]

استاذي الفاضل عبدالقادر بوميدونة
تحية وإحتراما وكل عام وانت م بخير
يقولون ان القلوب شواهد ‘او ان المصائب تجمعنّ المصابينا ؛فقبل قليل من الآن كنت قد كتبت عن ذات الموضوع في زاوية القضية الفلسطينية من بوابة (واتا) وهذا ان دلّ علي شئ انما يدلٌ علي انّ القضية الفلسطينية هي قضية أمة وليست قضية عبٍ فحسب وان كنت أبديت غضبي علي تصرف السلطة الفلسطينية من إرجاءها لمناقشة هذا التقرير الذي كان يشكل أول إدانةٍ واضحة وصريحة لجرائم العدو النتنة ويمهد لجر قادتها المجرمين الي الملاحقة الدولية ولكننا نفعل بأيدينا مالايفعله العدو بنا حتي لكأننا نكافئه علي جرائمه التي يرتكبها في حق شعبنا الفلسطيني المجاهد والا أقول المناضل
وأوردت في مشاركتي حسرة وغضب الدكتور هيثم مناع رئيس المنظمة لعربية لحقوق الانسان عندما تحدث لقناة الجزيرة اليوم من باريس مستهجنا تصرف السلطة الفلسطينية ووأدها لكل الجهود التي بذلها الحقوقيون العرب من جر اسرائيل الي هذه الادانة التي كادت ان تحدث ؛وارجو الايخرج علينا من يعتبر نفسه وصيا علي الشعب الفلسطيني فالقضية الفلسطينية
هي قضية الامة العربية والاسلامية وان الحياد عنها او التخلي عن نصرتها يعادل التولي يوم الزحف .
ولك مودتي

إن مسألة فلسطين مسألة كبيرة وخطيرة بكل المقاييس على العالمين العربي والإسلامي – كما تعلم –
فلماذا لا تستشار الأمتان العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني حولها باستفتاء عام وحرونزيه إن كان العالم يريد نشر الديمقراطية أم هي حرام عليك حلال علي ؟
-1 إسلاميا
-2 عربيا
-3 فلسطينيا
-4 كيف يمكن أن يوضع مصيرشعب وأمة ومستقبل أجيال بين أيدي من يدعي أن له سلطة ؟
- وأية سلطة هذه التي تقررلوحدها مصير شعب برمته داخل وطنه وخارجه ويتصرف فيه ويقرر كما يشاء ؟
والدليل على وجود الاستبداد والديكتاتورية منتشرين بشكل كثيف في الوطن العربي هوهذا التصرف المقرف ..
كيف يسمح لمن لا تتماشى قراراته مع مطامح شعبه وتطلعات أبناء وطنه في أن يتصرف بعنجهية زائدة عن اللزوم في تقريرالمصير ؟
أليس هذا منطقا أعوج وغيرسليم بالمرة ؟
شكرا لك الأستاذ عبدالفتاح سليمان المحترم .

[معروف محمد آل جلول]

الأستاذ المحترم عبد القادر بوميدونة..
سيظل هذا الموضوع متجددا لما له من آثار نفسية سيئة على أجيالنا ..
أصبحنا لانعرف من إسرائيل بالضبط ..
هل هم حاملوا جنسيتها ..
أم حماتها من عملاء متصهينين..
هذه أم الكوارث..
والعجب للمساكين الذين مازالوا يعتقدون الخير في هؤلاء الخونة ويعتبرونهم وطنيين ..
/هذي قالت ليهم اسكتوا بتعبيرنا الجزائري/..
الصهيونية اليوم تقف على أكتاف أذيالها..
لاعلى أبنائها..
لو رفضها كل العرب ..
لأعلنت انسحابا غير مشرف ..
كما تفعل أمريكا في عراق الإباء والشهامة..
أستاذنا الكريم ..
أعانكم الله..