هذا قليل دمي

[أحمد نمر الخطيب]

لي جَمْعُ حرفٍ
ولي منْ شرفةٍ ألقُ
يا بائعَ الجمرِ،كم؟!
والتفتِ الورقُ
نحوي إذا سُعِرتْ
في القلبِ أغنيةٌ
أو شابها الموجُ، أو
ضحّى بها الغرقُ
هذي وصاياكَ، فارجُمْ،
كم تشيدَ لها
من غامض الدهر
ما إيوانهُ العرقُ
إنّي احتسبتُ قيامي غيرَ منصهرٍ
فاحتاس وجدٌ
وعانتْ بعدهُ الخِرَقُ
يا أنتَ من صَمَمٍ
كم ذا ألوذ لهُ
الشعرُ أوّلهُ
أنْ يُحبسَ الشفقُ
والشعرُ في الحرفِ أن تطفو منازلهُ
ما بين طرح الهوى،
أو حينَ ينزلقُ
كفّي على الريحِ أهرامٌ مُعتّقةٌ
وفي مرايا الندى
خافٍ هوَ الحبقُ
طارتْ بنا عن يدٍ زُلفى مرابعهُ
فاختلَّ من طينِ هذا السّادرِ الأرقُ
ما جئتُ في النصّ أحفى
أو ألوذُ بهِ
لكنّهُ العمرُ يضحى تحتهُ الفلقُ
فأذنْ إذنْ
لي من الجمعِ الذي ورثتْ
عيناهُ رسمَ يدٍ،
السّابقونَ بقوا
فالمرجُ إذ في الرضا يُغضي زبائنهُ
لا يستوي،
أو إذا أغضتْ هنا الطرقُ
يا ليلُ كم؟!
وانبرى في الوجهِ مُغتسلاً
هذا شَرابُ غِوى،
فادفعْ فما عزقوا
نحو الأساطيرِ من نجمٍ سكنتُ لهُ
أو كان يسكنني من قبلهِ الطّبقُ
هذي وصاياكَ ما علّمتني نَفَساً
إلا وكان نسيجي الماءُ والبَرَقُ
فاهرمْ
فقد آنسَ الإبحارَ عن سعةٍ
مثلي
وراحَ يماري جفنَهُ النَّزَقُ
لم أنتبهْ ليدي
في السجنِ قاصدةً
قَصْدَ السبيلِ
وكلُّ الأرضِ لي نفقُ
حُمِّلتُ من جرحِ دربي
لا انفصامَ لهُ
ولا فضاء سوى ما نَهنهَ الوَدَقُ
حُمّلتُ نفْسيَ ملموماً
على شجرٍ
فاحتار
يربو هنا قيثارُ من سبقوا
السّابقونَ، ولي
أنْ أنتمي ليدي
وأنْ أفيضَ بماءٍ أصلُهُ المُؤقُ
حتى إذا نبستْ في الموتِ نائلةٌ
كفّى حريرَ دمي
الآخرُ الرّمقُ
جَدْع الأنوفِ أنا
في ساحلٍ خَرِبٍ
هل مُقتضى الريحِ
أنْ ينأى بيَ الحَنَقُ
أو مُقتضى السرِّ في جرثومةٍ
عِللاً، تسعى
إلى الأملِ المخفيِّ إذ أثِقُ
أو مقتضى الموتِ لو أغزو،
فأثبتُ لي، شيئاً من الجري،
أو كي يهدأ البَلَقُ
أو أثبتَ الندَّ للمعنى فأوجزهُ
وأقتفي أَثَرَ الإيعازِ يا أفُقُ
سربانِ ما اجتمعا
إلا وقد سَرَبتْ
تحت النخيلِ جبالٌ هدّها الحنقُ
سربان ما اجتمعا
إلا لذاكرةٍ
هذا قليل دمي
يا أيّها القلقُ

[محمد حسن محمد الحاج]

ما شاء الله لاقوة إلا بالله

أستاذي المخضرم الخطيب

أسأل الله أن يجزيك خيرا ونعم بالله

لك مني كل الود والتقدير

[لطفي الياسيني]

لوحة موناليزة راقية رسمتها يدا شاعر فنان ورسام
بابهى الصور
باحترام تلميذك القعيد
ابي مازن

[محمد نجيب بلحاج حسين]

نهرٌ من الشعر ، لا يَبلى له دفقُ=ينساب بالرّفق لا بل هو ينزلق
إبداعك التّيه إذ يختال منتشيا=قد حفّه العطرُ،لا يرقى له ألقُ

تثبيت

[عمر طرافي البوسعادي]

قافية تتلأ لأ بيانا وتفيض سحرا وتتوهج نورا بتفعيلاتها البسيطية .
من قال أن ّ عهد الشعر الأصيل قد ولى ؟
برهان ساطع وحجة دامغة تبهر أولي الألباب ..

محبك عمر

[مجذوب العيد المشراوي]

لي جَمْعُ حرفٍ ولي منْ شرفةٍ ألقُ =يا بائعَ الجمرِ،كم؟! والتفتِ الورقُ
نحوي إذا سُعِرتْ في القلبِ أغنيةٌ =أو شابها الموجُ، أو ضحّى بها الغرقُ
هذي وصاياكَ، فارجُمْ، كم تشيدَ لها=من غامض الدهر ما إيوانهُ العرقُ
إنّي احتسبتُ قيامي غيرَ منصهرٍ= فاحتاس وجدٌ وعانتْ بعدهُ الخِرَقُ
يا أنتَ من صَمَمٍ كم ذا ألوذ لهُ =الشعرُ أوّلهُ أنْ يُحبسَ الشفقُ
والشعرُ في الحرفِ أن تطفو منازلهُ =ما بين طرح الهوى،أو حينَ ينزلقُ
كفّي على الريحِ أهرامٌ مُعتّقةٌ =وفي مرايا الندى خافٍ هوَ الحبقُ
طارتْ بنا عن يدٍ زُلفى مرابعهُ =فاختلَّ من طينِ هذا السّادرِ الأرقُ
ما جئتُ في النصّ أحفى أو ألوذُ بهِ =لكنّهُ العمرُ يضحى تحتهُ الفلقُ
فأذنْ إذنْ لي من الجمعِ الذي ورثتْ =عيناهُ رسمَ يدٍ،السّابقونَ بقوا
فالمرجُ إذ في الرضا يُغضي زبائنهُ =لا يستوي، أو إذا أغضتْ هنا الطرقُ
يا ليلُ كم؟!وانبرى في الوجهِ مُغتسلاً =هذا شَرابُ غِوى،فادفعْ فما عزقوا
نحو الأساطيرِ من نجمٍ سكنتُ لهُ =أو كان يسكنني من قبلهِ الطّبقُ
هذي وصاياكَ ما علّمتني نَفَساً =إلا وكان نسيجي الماءُ والبَرَقُ
فاهرمْ فقد آنسَ الإبحارَ عن سعةٍ =مثلي وراحَ يماري جفنَهُ النَّزَقُ
لم أنتبهْ ليدي في السجنِ قاصدةً=قَصْدَ السبيلِ وكلُّ الأرضِ لي نفقُ
حُمِّلتُ من جرحِ دربي لا انفصامَ لهُ=ولا فضاء سوى ما نَهنهَ الوَدَقُ
حُمّلتُ نفْسيَ ملموماً على شجرٍ فاحتار يربو هنا قيثارُ من سبقوا
السّابقونَ، ولي أنْ أنتمي ليدي=وأنْ أفيضَ بماءٍ أصلُهُ المُؤقُ
حتى إذا نبستْ في الموتِ نائلةٌ=كفّى حريرَ دمي الآخرُ الرّمقُ
جَدْع الأنوفِ أنا في ساحلٍ خَرِبٍ=هل مُقتضى الريحِ أنْ ينأى بيَ الحَنَقُ
أو مُقتضى السرِّ في جرثومةٍعِللاً= تسعى إلى الأملِ المخفيِّ إذ أثِقُ
أو مقتضى الموتِ لو أغزو، فأثبتُ لي= شيئاً من الجري، أو كي يهدأ البَلَقُ
أو أثبتَ الندَّ للمعنى فأوجزهُ=وأقتفي أَثَرَ الإيعازِ يا أفُقُ
سربانِ ما اجتمعاإلا وقد سَرَبتْ=تحت النخيلِ جبالٌ هدّها الحنقُ
سربان ما اجتمعاإلا لذاكرةٍ=هذا قليل دمي يا أيّها القلقُ

[مجذوب العيد المشراوي]

نص امتزجت به جدا ورأيته واجب إكرامه بتنسيقه إلى ما يجب ..
أحييك يا أحمد


يا أحمد أنت في عتبات عالية جدا فلا تلتفت إلا إليك ...ههههههه

[أمل الفقها]

هو ذا الشعر يا أحمد الشعر
متألق في سماء الوجد والشجن
هنا قصيدة سابحة نحو فضاءات واسعة
تجلت فيها قدرة السبك الرصين
أحييك أحمد على دوام إبداعك
مودتي

[منى حسن محمد الحاج]

لي جَمْعُ حرفٍ
ولي منْ شرفةٍ ألقُ
يا بائعَ الجمرِ،كم؟!
والتفتِ الورقُ
الله الله يا شاعري ..يا أيها القابضُ على جمرة المعنى: هل يبيعُ الجمرَ إلا أنت؟!
ما أجمل هذه الافتتاحية..
وما أوجع وأروع ما بعدها:
حُمِّلتُ من جرحِ دربي
لا انفصامَ لهُ
ولا فضاء سوى ما نَهنهَ الوَدَقُ
حُمّلتُ نفْسيَ ملموماً
على شجرٍ
فاحتار
يربو هنا قيثارُ من سبقوا
السّابقونَ، ولي
أنْ أنتمي ليدي
وأنْ أفيضَ بماءٍ أصلُهُ المُؤقُ
حتى إذا نبستْ في الموتِ نائلةٌ
كفّى حريرَ دمي
الآخرُ الرّمقُ
هنالك ما نقرأه فيعجبنا ونستحسنه..
وهنالك ما يخترق قلوبنا ويستقر في سويداء ذاكرته مكانًا لايطاله غبار النسيان..
تقبل خالص مودتي وتقديري

[خميس لطفي]

أهنِّيءُ الشعرَ ، يا خِِلِّي ، فأنت بهِ = تسمو وتعلو ، وللآفاق تنطلقُ
أخي العزيز أحمد
قصيدة جميلة تضاف إلى رصيدك الحافل
معاكسة على الماشي : :)
يبدو لي أن هناك كلمة قد سقطت سهوا ومكانها بين الأقواس في قولك :
أو مُقتضى السرِّ في جرثومةٍ
عِللاً، تسعى
إلى ( .... ) المخفيِّ إذ أثِقُ
صباحك فل

[أحمد نمر الخطيب]

ما شاء الله لاقوة إلا بالله
أستاذي المخضرم الخطيب
أسأل الله أن يجزيك خيرا ونعم بالله
لك مني كل الود والتقدير

الأخ الشاعر الرائع محمد حسن محمد الحاج
ألف شكر على تواجدك الدائم
مع المودة

[خليل ابراهيم عليوي]

قصيدة باذخة معان خلابة وروضة شعر ندية
تقبل مروري وخالص مودتي مع كل الاعجاب
د خليل

[أحمد نمر الخطيب]

لوحة موناليزة راقية رسمتها يدا شاعر فنان ورسام
بابهى الصور
باحترام تلميذك القعيد
ابي مازن

أستاذي الشاعر الرائع لطفي الياسيني
مرور عذب
وحضورك أشكرك عليه
مودتي

[حكمت نوايسة]

أحمد،،،
رائعة أخرى تسجّل في شعرك
أبدعت ، أبدعت، أبدعت، أبدعت

[محمود قحطان]

قصيدة تحملُ رونق الشعر وخضرته
شكرًا لكَ سيِّدي لمشاركتنا هذا النَّص.

[يوسف الحميدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي احمد تحية واحتراما
رائعة اخرى تسجل لك يا سيد الحرف , تحلق بها كثيرا
((((إنّي احتسبتُ قيامي غيرَ منصهرٍ
فاحتاس وجدٌ
وعانتْ بعدهُ الخِرَقُ
يا أنتَ من صَمَمٍ
كم ذا ألوذ لهُ
الشعرُ أوّلهُ
أنْ يُحبسَ الشفقُ
والشعرُ في الحرفِ أن تطفو منازلهُ
ما بين طرح الهوى،
أو حينَ ينزلقُ)))))
يكاد وهج حرفك يخطف الابصار
دمت بخير يا انسان

[يحيى سليمان]

الشاعر الكبير
تعرف كيف تأسر النفوس
هذه القاف
الألق
والفلق
والغرق
تحية تقدير تليق
بشاعرية فذة
محبتي

[أحمد نمر الخطيب]

نهرٌ من الشعر ، لا يَبلى له دفقُ=ينساب بالرّفق لا بل هو ينزلق
إبداعك التّيه إذ يختال منتشيا=قد حفّه العطرُ،لا يرقى له ألقُ
تثبيت


الأخ الشاعر المبدع محمد نجيب بلحاج حسين
أشكر لك الحضور العذب
والتثبيت
مع مودتي الأبدية

[أحمد نمر الخطيب]

قافية تتلأ لأ بيانا وتفيض سحرا وتتوهج نورا بتفعيلاتها البسيطية .
من قال أن ّ عهد الشعر الأصيل قد ولى ؟
برهان ساطع وحجة دامغة تبهر أولي الألباب ..
محبك عمر


ألف شكر أخي الشاعر الرائع عمر طرافي البوسعادي
وجود يتلألأ
ويفيض جمالاً بهذا الحرف
محبتي الأكيدة

[أحمد نمر الخطيب]

لي جَمْعُ حرفٍ ولي منْ شرفةٍ ألقُ =يا بائعَ الجمرِ،كم؟! والتفتِ الورقُ
نحوي إذا سُعِرتْ في القلبِ أغنيةٌ =أو شابها الموجُ، أو ضحّى بها الغرقُ
هذي وصاياكَ، فارجُمْ، كم تشيدَ لها=من غامض الدهر ما إيوانهُ العرقُ
إنّي احتسبتُ قيامي غيرَ منصهرٍ= فاحتاس وجدٌ وعانتْ بعدهُ الخِرَقُ
يا أنتَ من صَمَمٍ كم ذا ألوذ لهُ =الشعرُ أوّلهُ أنْ يُحبسَ الشفقُ
والشعرُ في الحرفِ أن تطفو منازلهُ =ما بين طرح الهوى،أو حينَ ينزلقُ
كفّي على الريحِ أهرامٌ مُعتّقةٌ =وفي مرايا الندى خافٍ هوَ الحبقُ
طارتْ بنا عن يدٍ زُلفى مرابعهُ =فاختلَّ من طينِ هذا السّادرِ الأرقُ
ما جئتُ في النصّ أحفى أو ألوذُ بهِ =لكنّهُ العمرُ يضحى تحتهُ الفلقُ
فأذنْ إذنْ لي من الجمعِ الذي ورثتْ =عيناهُ رسمَ يدٍ،السّابقونَ بقوا
فالمرجُ إذ في الرضا يُغضي زبائنهُ =لا يستوي، أو إذا أغضتْ هنا الطرقُ
يا ليلُ كم؟!وانبرى في الوجهِ مُغتسلاً =هذا شَرابُ غِوى،فادفعْ فما عزقوا
نحو الأساطيرِ من نجمٍ سكنتُ لهُ =أو كان يسكنني من قبلهِ الطّبقُ
هذي وصاياكَ ما علّمتني نَفَساً =إلا وكان نسيجي الماءُ والبَرَقُ
فاهرمْ فقد آنسَ الإبحارَ عن سعةٍ =مثلي وراحَ يماري جفنَهُ النَّزَقُ
لم أنتبهْ ليدي في السجنِ قاصدةً=قَصْدَ السبيلِ وكلُّ الأرضِ لي نفقُ
حُمِّلتُ من جرحِ دربي لا انفصامَ لهُ=ولا فضاء سوى ما نَهنهَ الوَدَقُ
حُمّلتُ نفْسيَ ملموماً على شجرٍ فاحتار يربو هنا قيثارُ من سبقوا
السّابقونَ، ولي أنْ أنتمي ليدي=وأنْ أفيضَ بماءٍ أصلُهُ المُؤقُ
حتى إذا نبستْ في الموتِ نائلةٌ=كفّى حريرَ دمي الآخرُ الرّمقُ
جَدْع الأنوفِ أنا في ساحلٍ خَرِبٍ=هل مُقتضى الريحِ أنْ ينأى بيَ الحَنَقُ
أو مُقتضى السرِّ في جرثومةٍعِللاً= تسعى إلى الأملِ المخفيِّ إذ أثِقُ
أو مقتضى الموتِ لو أغزو، فأثبتُ لي= شيئاً من الجري، أو كي يهدأ البَلَقُ
أو أثبتَ الندَّ للمعنى فأوجزهُ=وأقتفي أَثَرَ الإيعازِ يا أفُقُ
سربانِ ما اجتمعاإلا وقد سَرَبتْ=تحت النخيلِ جبالٌ هدّها الحنقُ
سربان ما اجتمعاإلا لذاكرةٍ=هذا قليل دمي يا أيّها القلقُ

أخي وشاعري الملهم مجذوب
أشكرك على التنسيق
مع المحبة الدائمة

[أحمد نمر الخطيب]

نص امتزجت به جدا ورأيته واجب إكرامه بتنسيقه إلى ما يجب ..
أحييك يا أحمد

يا أحمد أنت في عتبات عالية جدا فلا تلتفت إلا إليك ...ههههههه

ألف شكر
أيها الرائع
تواجدك لا غنى عنه
لكلّ ذي لب
مع محبتي

[أحمد نمر الخطيب]

هو ذا الشعر يا أحمد الشعر
متألق في سماء الوجد والشجن
هنا قصيدة سابحة نحو فضاءات واسعة
تجلت فيها قدرة السبك الرصين
أحييك أحمد على دوام إبداعك
مودتي


أشكرك
على تواجدك العذب
الشاعرة أمل الفقها
مودتي

[أحمد نمر الخطيب]

لي جَمْعُ حرفٍ
ولي منْ شرفةٍ ألقُ
يا بائعَ الجمرِ،كم؟!
والتفتِ الورقُ
الله الله يا شاعري ..يا أيها القابضُ على جمرة المعنى: هل يبيعُ الجمرَ إلا أنت؟!
ما أجمل هذه الافتتاحية..
وما أوجع وأروع ما بعدها:
حُمِّلتُ من جرحِ دربي
لا انفصامَ لهُ
ولا فضاء سوى ما نَهنهَ الوَدَقُ
حُمّلتُ نفْسيَ ملموماً
على شجرٍ
فاحتار
يربو هنا قيثارُ من سبقوا
السّابقونَ، ولي
أنْ أنتمي ليدي
وأنْ أفيضَ بماءٍ أصلُهُ المُؤقُ
حتى إذا نبستْ في الموتِ نائلةٌ
كفّى حريرَ دمي
الآخرُ الرّمقُ
هنالك ما نقرأه فيعجبنا ونستحسنه..
وهنالك ما يخترق قلوبنا ويستقر في سويداء ذاكرته مكانًا لايطاله غبار النسيان..
تقبل خالص مودتي وتقديري

تواجد من ذهب
وحرف لا غنى عنه
لكلّ متصفح
أحييك أختي الشاعرة المبدعة منى حسن محمد الحاج
مع المودة الدائمة

[أحمد نمر الخطيب]

أهنِّيءُ الشعرَ ، يا خِِلِّي ، فأنت بهِ = تسمو وتعلو ، وللآفاق تنطلقُ
أخي العزيز أحمد
قصيدة جميلة تضاف إلى رصيدك الحافل
معاكسة على الماشي : :)
يبدو لي أن هناك كلمة قد سقطت سهوا ومكانها بين الأقواس في قولك :
أو مُقتضى السرِّ في جرثومةٍ
عِللاً، تسعى
إلى ( .... ) المخفيِّ إذ أثِقُ
صباحك فل

العزيز الشاعر الفذ خميس
تواجد يزيد متصفحي ألقاً وبهاء
وما بين الأقواس كان " الأمل "
وسقط من واقع الألم
محبتي الأكيدة

[أحمد نمر الخطيب]

قصيدة باذخة معان خلابة وروضة شعر ندية
تقبل مروري وخالص مودتي مع كل الاعجاب
د خليل

أخي الشاعر الرائع د. خليل عليوي
ألف شكر
على تواجدك الدائم
ومحبتي

[أحمد نمر الخطيب]

أحمد،،،
رائعة أخرى تسجّل في شعرك
أبدعت ، أبدعت، أبدعت، أبدعت

أخي العزيز الشاعر المبدع حكمت
ألف شكر
على تواجدك البهي
ومحبتي الدائمة

[أحمد نمر الخطيب]

قصيدة تحملُ رونق الشعر وخضرته
شكرًا لكَ سيِّدي لمشاركتنا هذا النَّص.

الأخ الشاعر الرائع محمود قحطان
وحضورك بهي
وأسعدني
ألف شكر
مع المحبة

[أحمد نمر الخطيب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي احمد تحية واحتراما
رائعة اخرى تسجل لك يا سيد الحرف , تحلق بها كثيرا
((((إنّي احتسبتُ قيامي غيرَ منصهرٍ
فاحتاس وجدٌ
وعانتْ بعدهُ الخِرَقُ
يا أنتَ من صَمَمٍ
كم ذا ألوذ لهُ
الشعرُ أوّلهُ
أنْ يُحبسَ الشفقُ
والشعرُ في الحرفِ أن تطفو منازلهُ
ما بين طرح الهوى،
أو حينَ ينزلقُ)))))
يكاد وهج حرفك يخطف الابصار
دمت بخير يا انسان

الأخ الشاعر الرائع يوسف الحميدي
ألف شكر
أيها العزيز
على هذا التواجد البهي
مع المحبة

[أحمد نمر الخطيب]

الشاعر الكبير
تعرف كيف تأسر النفوس
هذه القاف
الألق
والفلق
والغرق
تحية تقدير تليق
بشاعرية فذة
محبتي

الأخ الشاعر الفذ يحيى سليمان
بتواجدك يكتمل بهاء المتصفح
ألف شكر أيها الحبيب
مع خالص المودة