المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اجراءات وتدابير وقائية لمقاومة عدوة h1n1



فدى المصري
08/10/2009, 08:24 PM
مع قدوم موسم الدراسي الحالي كان لنا الالتزام بالاجراءات التي تم تعميمها على جميع مدراء المدارس كخطة وقائية لمقاومة مرض انفلونزا الخنازي الذي حصد 1000 حالة مرضية من افراد المجتمع اللبناني حسب احصائيات وزارة الصحة اللبنانية ، وقد تم لهذه الاجراءات على ضوء اتفاق ولقاءات تشاور بين وزيرة التربية ووزير الصحة ، في سبيل حماية الطلاب من انتشار هذا الوباء .

ومن اهم الاجراءات : منع تسجيل الطالب دون أخذ بطاقة الطعم لكل تلميذ
نشر عوارض المرض وطرق انتشاره وتأثيراته الصحية
اسس الوقاية منه والخطة المرافقة لهذه التدابير الوقائية

وبمناسبة عرض هذا المقال عبر اميلي فقد تم نقله لهذه الصفحة كأبرز الارشادات التي رافقتنا في الالتزام بها ضمن الحصة الأولى عبر القاء هذه المحاضرة على طلابنا وتعميم النقاط التالية :

أعراض انفلونزا الخنازي وسلالتها الجديدة التي أصبحت تنتقل بسهولة من إنسان إلى آخر، تتميز بعدد من الاعراض المشابهة في غالبيتها مع الإنفلونزا الموسمية، إلا أنها تختلف أحيانا في حدة بعض الأعراض الأخرى.


الارتفاع المفاجئ في درجة الحرارة،

والسعال،

وآلام العضلات،

والإجهاد الشديد.

إلا أنه ظهر أن هذه السلالة الجديدة تسبب أعراضا أشد من الإنفلونزا العادية، مثل الإسهال والقيء المتواصلين.

اعراض انفلونزا الخنازير

* للبالغين، والمراهقين، والأطفال بين أعمار 3 و 12 سنة تكون الأعراض التالية، حالات مثيرة للقلق:

صعوبة في التنفس. التقيؤ المتواصل. التشوش الذهني. الدوار (الدوخة).

* للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين، تكون

اعراض انفلونزا الخنازير

التنفس السريع جدا.

عدم التفاعل مع الوالدين طبيعيا.

انعدام الشهية للطعام والشراب.

الانزعاج الشديد.

النعاس المتواصل.

حرارة عالية وطفح جلدي.

ازرقاق الشفتين والجلد.


كما أكدت منظمة الصحة العالمية أن آثار هذا المرض على صحة البشر تتمثل في ظهور اعراض سريرية له تتشابه مع أعراض الإنفلونزا الموسمية.

لكنها تشير إلى أن سمات الحالات التي تم رصدها كانت تتراوح بين عدوى عديمة الأعراض،

والتهاب رئوي شديد يؤدي إلى الوفاة.


وإن كانت حالات إنفلونزا الخنازير التي رُصدت في الماضي لدى الإنسان معتدلة عموما،


فإن سمات المرض السريرية التي ظهرت بها العدوى في الولايات المتحدة والمكسيك تختلف عما رُصد من قبل، فقد ظهر أن بعض المرضى في المكسيك أُصيبوا بالشكل المرضي الشديد.


وفي العادة فإن أعراض الإنفلونزا البشرية الموسمية تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة إلى نطاق 39.5 ـ 40 درجة مئوية.

ويعاني كل مصاب تقريبا من سيلان الأنف والتهاب الحنجرة،

إضافة إلى حدوث سعال قوي جاف. كما أن آلام المفاصل قد تكون شديدة،

فيما يزيد الصداع، وحرقة العينين، والضعف العام، والإجهاد الفائق، الأمور سوءا.

وأخطر المضاعفات التي تسبب الوفاة،

هي الإصابة بعدوى ذات الرئة الفيروسية أو البكتيرية.

والإصابة البكتيرية هي الأكثر شيوعا، والأكثر تقبلا للعلاج.

وهي تبدأ بعد الإصابة بالإنفلونزا،

وبعد أن تبدو حالة المريض وكأنها تتحسن.

فهنا تبدأ الحرارة بالعودة مجددا،

وكذلك يأخذ السعال بالازدياد،

ويشرع المريض بقذف بصاق قيحي ثخين (بلغم).

وتشمل المضاعفات الأخرى للإنفلونزا ظهور نوبات الربو،

وعدوى الأذن، والتهاب القصبات التنفسية، والتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب القلب أو العضلات الأخرى، والتهاب الجهاز العصبي



كونا : لا تختلف اعراض انفلونزا الخنازيرعن أعراض الإنفلونزا المعروفة،


حيث تظهر أعراض الرشح العادية مع ارتفاع في درجة الحرارة،


ورعشة تصحبها كحة وألم في الحلق مع آلام في جميع أنحاء الجسم وصداع وضعف أو وهن عام. ويصاب بعض الأشخاص بإسهال وقيء (تم رصدهما ببعض الحالات).


وتعتبر هذه الأعراض عامة حيث يمكن أن تكون بسبب أي من الأمراض الأخرى، لذا لا يستطيع المصاب أو الطبيب تشخيص الإصابة بإنفلونزا الخنازير استنادا إلى شكوى المريض فقط، بل يجب إجراء الفحوصات والتحاليل المخبرية التي يتم عن طريقها تأكيد الإصابة بالمرض أم أنها أعراض لأي من حالات أخرى.


* كيف تتم العدوى؟

ـ ينتقل هذا الفيروس المعدي جدا بواسطة الرذاذ المنتشر في الهواء عند التنفس أو السعال أو العطس. ولا تزال استجابة الجسم لهذا الفيروس مجهولة. وقال عالم الفيروسات البريطاني د. جون أكسفورد: «مع أننا لم نشهد هذا الفيروس من قبل، إلا أننا تعرضنا لفيروسات من سلالة «إتش1 إن1» منذ عام 1978». وهو يرى أن جسم الإنسان لديه بالنتيجة، بعض المناعة ضد هذا الفيروس خلافا للفيروس المسبب لإنفلونزا الطيور «اتش5 إن1» الجديد كليا على الجسم.

* في حال الإصابة بمرض انفلونزا الخنازير
، ماذا ينبغي على المريض فعله؟

ـ في حال الإصابة بأعراض الإنفلونزا لشخص ما دون وجود عوامل خطورة الإصابة بالمرض، ما عليه سوى البقاء في المنزل، ويجب عليه تغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال بالمنديل ثم التخلص منه على الفور مع غسل اليدين جيدا في كل مرة، وهذا لوقاية المحيطين به من العدوى. أما إن ظهرت أعراض الإنفلونزا لشخص قادم حديثا من منطقة يتفشي فيها المرض كالمكسيك، أو تعامل مع شخص مصاب بالمرض، حسب توصية إدارة مراكز مراقبة الأمراض والوقاية الأميركية فيجب التوجه إلى الطبيب لعمل الفحوصات اللازمة لتشخيص المرض وتأكيد الإصابة.



* هل يقي لقاح الإنفلونزا من الإصابة بانفلونزا الخنازير؟

ـ لا يوجد حتى الآن لقاح يقي من الإصابة بإنفلونزا الخنازير، ولكن من الممكن أن يوفر اللقاح الموسمي للإنفلونزا (flu vaccine) بعض الحماية ضد فيروس إنفلونزا الخنازير من نوع «إتش3 إن2». لكن السلالة التي ظهرت في كاليفورنيا (وهي «اتش1 إن1» مختلفة جدا عن سلالة فيروس الإنفلونزا (اتش1 إن1) الذي يصيب الإنسان، والموجودة في لقاح الإنفلونزا الموسمي. كما أنه ليس من المعلوم حتى الآن إن كانت الإصابة بفيروس الإنفلونزا نوع «أيه ـ إتش1 إن1» البشري (human type A H1N1 flu ) توفر حماية (مناعة) جزئية ضد فيروس إنفلونزا الخنازير نوع «إيه ـ إتش1 إن1» (type A H1N1 swine flu) في ضوء الوباء العالمي الحالي. مع ذلك فقد قامت مراكز مراقبة الأمراض الأميركية باستخلاص الفيروس من شخص مصاب بالمرض كبذرة أو كمنشأ لإنتاج لقاح جديد ضد هذا الفيروس. وسوف يستغرق إنتاج اللقاح بين أربعة إلي ستة أشهر، لكن يبقى التساؤل الكبير حول إمكانية إنتاج هذا اللقاح بكميات وفيرة قبل حلول موسم الإنفلونزا القادم.


* هل يوجد علاج لانفلونزا الخنازير؟


ـ تستخدم العقاقير المضادة للفيروسات، أوسيلتامفير oseltamivir المشهور باسم «تاميفلو» (tamiflu) أو عقار زانامفير (zanamivir) للحالات التي تم تأكيد تشخيصها بإنفلونزا الخنازير، لمدة خمسة أيام.


* ما هي سبل الوقاية من انفلونزا الخنازير ؟

_ تغطية الأنف والفم عند العطس والسعال.

ـ غسل اليدين بالماء والصابون عدة مرات خاصة بعد العطس والسعال.

ـ التخلص من المناشف الورقية المستخدمة عند العطس على الفور.

ـ في حال الشعور بالمرض من المهم جدا عدم مغادرة المنزل والالتزام بالراحة.

ـ عدم لمس العينين والأنف قبل غسل اليدين.

ـ في المناطق الموبوءة يجب ارتداء القناع الواقي لدى الخروج من المنزل.

ـ اجتناب السفر للمناطق الموبوءة.

ـ الابتعاد عن التجمعات والأماكن المزدحمة...

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~

السعيد ابراهيم الفقي
08/10/2009, 09:03 PM
مع قدوم موسم الدراسي الحالي كان لنا الالتزام بالاجراءات التي تم تعميمها على جميع مدراء المدارس كخطة وقائية لمقاومة مرض انفلونزا الخنازي الذي حصد 1000 حالة مرضية من افراد المجتمع اللبناني حسب احصائيات وزارة الصحة اللبنانية ، وقد تم لهذه الاجراءات على ضوء اتفاق ولقاءات تشاور بين وزيرة التربية ووزير الصحة ، في سبيل حماية الطلاب من انتشار هذا الوباء .
ومن اهم الاجراءات : منع تسجيل الطالب دون أخذ بطاقة الطعم لكل تلميذ
نشر عوارض المرض وطرق انتشاره وتأثيراته الصحية
اسس الوقاية منه والخطة المرافقة لهذه التدابير الوقائية
وبمناسبة عرض هذا المقال عبر اميلي فقد تم نقله لهذه الصفحة كأبرز الارشادات التي رافقتنا في الالتزام بها ضمن الحصة الأولى عبر القاء هذه المحاضرة على طلابنا وتعميم النقاط التالية :
أعراض انفلونزا الخنازي وسلالتها الجديدة التي أصبحت تنتقل بسهولة من إنسان إلى آخر، تتميز بعدد من الاعراض المشابهة في غالبيتها مع الإنفلونزا الموسمية، إلا أنها تختلف أحيانا في حدة بعض الأعراض الأخرى.
الارتفاع المفاجئ في درجة الحرارة،
والسعال،
وآلام العضلات،
والإجهاد الشديد.
إلا أنه ظهر أن هذه السلالة الجديدة تسبب أعراضا أشد من الإنفلونزا العادية، مثل الإسهال والقيء المتواصلين.
اعراض انفلونزا الخنازير
* للبالغين، والمراهقين، والأطفال بين أعمار 3 و 12 سنة تكون الأعراض التالية، حالات مثيرة للقلق:
صعوبة في التنفس. التقيؤ المتواصل. التشوش الذهني. الدوار (الدوخة).
* للأطفال الذين تقل أعمارهم عن سنتين، تكون
اعراض انفلونزا الخنازير
التنفس السريع جدا.
عدم التفاعل مع الوالدين طبيعيا.
انعدام الشهية للطعام والشراب.
الانزعاج الشديد.
النعاس المتواصل.
حرارة عالية وطفح جلدي.
ازرقاق الشفتين والجلد.
كما أكدت منظمة الصحة العالمية أن آثار هذا المرض على صحة البشر تتمثل في ظهور اعراض سريرية له تتشابه مع أعراض الإنفلونزا الموسمية.
لكنها تشير إلى أن سمات الحالات التي تم رصدها كانت تتراوح بين عدوى عديمة الأعراض،
والتهاب رئوي شديد يؤدي إلى الوفاة.
وإن كانت حالات إنفلونزا الخنازير التي رُصدت في الماضي لدى الإنسان معتدلة عموما،
فإن سمات المرض السريرية التي ظهرت بها العدوى في الولايات المتحدة والمكسيك تختلف عما رُصد من قبل، فقد ظهر أن بعض المرضى في المكسيك أُصيبوا بالشكل المرضي الشديد.
وفي العادة فإن أعراض الإنفلونزا البشرية الموسمية تتمثل في ارتفاع درجة الحرارة إلى نطاق 39.5 ـ 40 درجة مئوية.
ويعاني كل مصاب تقريبا من سيلان الأنف والتهاب الحنجرة،
إضافة إلى حدوث سعال قوي جاف. كما أن آلام المفاصل قد تكون شديدة،
فيما يزيد الصداع، وحرقة العينين، والضعف العام، والإجهاد الفائق، الأمور سوءا.
وأخطر المضاعفات التي تسبب الوفاة،
هي الإصابة بعدوى ذات الرئة الفيروسية أو البكتيرية.
والإصابة البكتيرية هي الأكثر شيوعا، والأكثر تقبلا للعلاج.
وهي تبدأ بعد الإصابة بالإنفلونزا،
وبعد أن تبدو حالة المريض وكأنها تتحسن.
فهنا تبدأ الحرارة بالعودة مجددا،
وكذلك يأخذ السعال بالازدياد،
ويشرع المريض بقذف بصاق قيحي ثخين (بلغم).
وتشمل المضاعفات الأخرى للإنفلونزا ظهور نوبات الربو،
وعدوى الأذن، والتهاب القصبات التنفسية، والتهاب الجيوب الأنفية، والتهاب القلب أو العضلات الأخرى، والتهاب الجهاز العصبي
كونا : لا تختلف اعراض انفلونزا الخنازيرعن أعراض الإنفلونزا المعروفة،
حيث تظهر أعراض الرشح العادية مع ارتفاع في درجة الحرارة،
ورعشة تصحبها كحة وألم في الحلق مع آلام في جميع أنحاء الجسم وصداع وضعف أو وهن عام. ويصاب بعض الأشخاص بإسهال وقيء (تم رصدهما ببعض الحالات).
وتعتبر هذه الأعراض عامة حيث يمكن أن تكون بسبب أي من الأمراض الأخرى، لذا لا يستطيع المصاب أو الطبيب تشخيص الإصابة بإنفلونزا الخنازير استنادا إلى شكوى المريض فقط، بل يجب إجراء الفحوصات والتحاليل المخبرية التي يتم عن طريقها تأكيد الإصابة بالمرض أم أنها أعراض لأي من حالات أخرى.
* كيف تتم العدوى؟
ـ ينتقل هذا الفيروس المعدي جدا بواسطة الرذاذ المنتشر في الهواء عند التنفس أو السعال أو العطس. ولا تزال استجابة الجسم لهذا الفيروس مجهولة. وقال عالم الفيروسات البريطاني د. جون أكسفورد: «مع أننا لم نشهد هذا الفيروس من قبل، إلا أننا تعرضنا لفيروسات من سلالة «إتش1 إن1» منذ عام 1978». وهو يرى أن جسم الإنسان لديه بالنتيجة، بعض المناعة ضد هذا الفيروس خلافا للفيروس المسبب لإنفلونزا الطيور «اتش5 إن1» الجديد كليا على الجسم.
* في حال الإصابة بمرض انفلونزا الخنازير
، ماذا ينبغي على المريض فعله؟
ـ في حال الإصابة بأعراض الإنفلونزا لشخص ما دون وجود عوامل خطورة الإصابة بالمرض، ما عليه سوى البقاء في المنزل، ويجب عليه تغطية الأنف والفم عند العطس أو السعال بالمنديل ثم التخلص منه على الفور مع غسل اليدين جيدا في كل مرة، وهذا لوقاية المحيطين به من العدوى. أما إن ظهرت أعراض الإنفلونزا لشخص قادم حديثا من منطقة يتفشي فيها المرض كالمكسيك، أو تعامل مع شخص مصاب بالمرض، حسب توصية إدارة مراكز مراقبة الأمراض والوقاية الأميركية فيجب التوجه إلى الطبيب لعمل الفحوصات اللازمة لتشخيص المرض وتأكيد الإصابة.
* هل يقي لقاح الإنفلونزا من الإصابة بانفلونزا الخنازير؟
ـ لا يوجد حتى الآن لقاح يقي من الإصابة بإنفلونزا الخنازير، ولكن من الممكن أن يوفر اللقاح الموسمي للإنفلونزا (flu vaccine) بعض الحماية ضد فيروس إنفلونزا الخنازير من نوع «إتش3 إن2». لكن السلالة التي ظهرت في كاليفورنيا (وهي «اتش1 إن1» مختلفة جدا عن سلالة فيروس الإنفلونزا (اتش1 إن1) الذي يصيب الإنسان، والموجودة في لقاح الإنفلونزا الموسمي. كما أنه ليس من المعلوم حتى الآن إن كانت الإصابة بفيروس الإنفلونزا نوع «أيه ـ إتش1 إن1» البشري (human type A H1N1 flu ) توفر حماية (مناعة) جزئية ضد فيروس إنفلونزا الخنازير نوع «إيه ـ إتش1 إن1» (type A H1N1 swine flu) في ضوء الوباء العالمي الحالي. مع ذلك فقد قامت مراكز مراقبة الأمراض الأميركية باستخلاص الفيروس من شخص مصاب بالمرض كبذرة أو كمنشأ لإنتاج لقاح جديد ضد هذا الفيروس. وسوف يستغرق إنتاج اللقاح بين أربعة إلي ستة أشهر، لكن يبقى التساؤل الكبير حول إمكانية إنتاج هذا اللقاح بكميات وفيرة قبل حلول موسم الإنفلونزا القادم.
* هل يوجد علاج لانفلونزا الخنازير؟
ـ تستخدم العقاقير المضادة للفيروسات، أوسيلتامفير oseltamivir المشهور باسم «تاميفلو» (tamiflu) أو عقار زانامفير (zanamivir) للحالات التي تم تأكيد تشخيصها بإنفلونزا الخنازير، لمدة خمسة أيام.
* ما هي سبل الوقاية من انفلونزا الخنازير ؟
_ تغطية الأنف والفم عند العطس والسعال.
ـ غسل اليدين بالماء والصابون عدة مرات خاصة بعد العطس والسعال.
ـ التخلص من المناشف الورقية المستخدمة عند العطس على الفور.
ـ في حال الشعور بالمرض من المهم جدا عدم مغادرة المنزل والالتزام بالراحة.
ـ عدم لمس العينين والأنف قبل غسل اليدين.
ـ في المناطق الموبوءة يجب ارتداء القناع الواقي لدى الخروج من المنزل.
ـ اجتناب السفر للمناطق الموبوءة.
ـ الابتعاد عن التجمعات والأماكن المزدحمة...
--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
===تحياتي
في وقتها

محمد نجيب بلحاج حسين
08/10/2009, 09:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذة فدى المصري

جازاك الله كل الخير

لقد قارب هذا الوباء - عفانا الله وإياكم - حدود الخطر

والتعرف على أعراضه ومداواته والإحتياطات اللازمة

ضده صارت ضرورية

** نخشى أن مرحلة اجتناب التجمعات في المدارس والملاعب

والحفلات صارت قريبة ....

ولكن أخشى ما نخشاه هو أن يصل الأمر إلى المساجد

وصولا إلى يوم الحج الأكبر ...

نسأل الله السلامة ...

وندعوه متوسلين ضارعين

أن يجعل الحياة زيادة لنا في الخير

وأن يجعل الموت راحة لنا من الشر

وأن لا يجعل مصيبتنا في ديننا

بارك الله فيك على هذا الشرح الدقيق المفصل

وجعله في ميزان حسناتك

تحياتي العطرة

فدى المصري
08/10/2009, 10:28 PM
سلام عليكم


اشكر مروركما استاذي محمد والسعيد على هذا التعليق ،،،،،،،، وكان لا بد منا كهئية تعليمية ان نبدأ عامنا الدراسي مع طلبتنا عبر هذه المحاضرة الوقائية وشرح لطلابنا ما يلزم من قبلهم في تفهم عوارض هذا المرض ومخاطره واسس الوقاية منه ،،،،،،، خاصة اننا نتعامل مع طلاب راشدين سوف يكونوا عونا لنا في هذه الترتيبات واستغلال الفرصة بأكمل وجهمن التوعية الصحية الوقائية .

ايمان فتح الله
10/10/2009, 04:16 PM
جزاك الله خيرا" وكفانا الله شر هذا الوباء

محرز شلبي
30/12/2009, 11:16 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية على الشرح والإفادة..تحياتي