المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شكرا لإدارة واتا



د. محمد اسحق الريفي
14/10/2009, 10:22 PM
الأساتذة الأكارم،

من لا يشكر الناس لا يشكر الله، من هذا المنطلق أتوجه بالشكر الجزيل إلى إدارة جمعية واتا، لصبرهم، ومعاملتهم الحسنة، وقلوبهم الكبيرة، وعقولهم الفذة، وصدورهم الواسعة، ونفوسهم الطيبة، وأخلاقهم الرائعة... فلولا مجموعة رحيمة من الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات هنا في جمعية واتا جادوا عليّ بكرمهم وحبهم واحترامهم وكلماتهم الطيبة لأصبحت القارة السابعة صحراء لا معنى للعيش فيها، بل مقبرة للأحرار وأصحاب العقول النيرة.

أرجو أن أكون قد عبرت بهذه الكلمات القليلة البسيطة عما يكنه قلبي لهؤلاء الأساتذة الكرام من حب كبير وتقدير عظيم واحترام وفير.

تحياتي ومودتي

Dr. Schaker S. Schubaer
14/10/2009, 11:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسوله الأمين

لوحة رقم (01): هذه كلمة وفاء .. من رجل من أهل الرباط
عندما تصدر هذه الكلمات عن مجاهد كبير مرابط .. فلها دلالة ومعنى كبيرين ..
وأنا معه فيما ذهب إليه ..

قد نختلف مع الإخوة في إدارة واتا في تقديرنا للأمور ..
لكن .. ونحن نختلف معهم نقدر لهم منح منبر للاجتهادات وإن اختلفت الرؤية ..
فكل التحية والتقدير لإدارة واتا الموقرة .. دون أي استثناء ..

وبالله التوفيق،،،

عبدالقادربوميدونة
15/10/2009, 01:47 AM
الأساتذة الأكارم،

من لا يشكر الناس لا يشكر الله، من هذا المنطلق أتوجه بالشكر الجزيل إلى إدارة جمعية واتا، لصبرهم، ومعاملتهم الحسنة، وقلوبهم الكبيرة، وعقولهم الفذة، وصدورهم الواسعة، ونفوسهم الطيبة، وأخلاقهم الرائعة... فلولا مجموعة رحيمة من الإخوة الأفاضل والأخوات الفضليات هنا في جمعية واتا جادوا عليّ بكرمهم وحبهم واحترامهم وكلماتهم الطيبة لأصبحت القارة السابعة صحراء لا معنى للعيش فيها، بل مقبرة للأحرار وأصحاب العقول النيرة.

أرجو أن أكون قد عبرت بهذه الكلمات القليلة البسيطة عما يكنه قلبي لهؤلاء الأساتذة الكرام من حب كبير وتقدير عظيم واحترام وفير.

تحياتي ومودتي


الأستاذ الريفي المحترم :
أشكرك ودوما أذكرك ..
واسمح لي أن أسلك سبيلا آخر..
-1 أنت من قلب الإدارة ..
-2 عضوا في مجلس الاستشارة ..
-3 ضابطا في سلاح الإشارة ..
-4 ماهرا في قيادة الطيارة ..
-5 قائد للدبابة الجرارة ..
-6 فلمَ تركتنا هنا في بلبلة حيارى .؟
-7 ألست من الأوائل الذين أطلقوا الشرارة ؟
-8 ألست ممن شجعوا وساندوا الإدارة ؟
-4 ألست ممن آزروا عامرا في تشييد العمارة ؟
-9 ألست ممن أحبطوا كل خيانة ومؤامرة ؟
-10 كيف تقول: أشكرالإدارة وأنت جاره؟
-11كيف تصف " واتا " بالصحارى ؟
-12 أليست الصحارى موطن الإنارة ؟
-9 ومنها انبثق النوروانطلقت البشارة؟
-13 أحييك فأنت تستحق الشكربجدارة .

د. محمد اسحق الريفي
15/10/2009, 09:54 AM
أخي الإعلامي المبدع الأستاذ عبدالقادربوميدونة،

ومن أين آتي بمثل فصاحتك وبلاغتك لأرد على أهزوجتك الرائعة بأهزوجة مثلها أو حتى دونها؟

سيدي الفاضل، في واتا أقمار جميلة تضيء بنورها الوضاء ظلمة القارة السابعة، وفيها زُرَّاع يزرعون في أرضها كل طيب وجميل؛ فصنعوا من واتا واحة خضراء تسر الناظرين إليها والزائرين وتشد إليها المثقفين، وفيها جيش من المثقفين يذود عن حياض أمتنا وثقافتها من المدلسين والمندسين والمارقين وكل معتد أثيم، وفيها أحرار يواجهون بالكلمة الصادقة الفساد والاستبداد الذي أنهك الشعب العربي، وفيها اقلام حرة وشريفة سلها أصحابها بالحق وللحق في وجه كل ظالم غشوم فصارت كالسيوف مسلطة على رقاب العابثين والمرتزقة والملحدين وطوابير العملاء من المرجفين والمشككين والمثبطين، وفيها ثلة من الدعاة الأبرار الذين ينصحون ويعلمون ويربون ويرشدون إلى الخير،...

هؤلاء الأحرار والشرفاء المنحازون لصف الأمة والمتفانون في نصرة قضاياها والنصح لها جعلوا من واتا جنة للأحرار والشرفاء في القارة السابعة، فكيف لا أفخر وأنا أنعم بالقرب منهم ومودتهم واحترامهم؟

نعم أخي الكريم، أنا أنتمي إلى إدارة واتا، وهذه مدعاة لغبطتي وسروري، وأنا من جنود واتا الذين وظفوا إمكاناتها في خدمة أمتنا وقضيتها المركزية "قضية فلسطين"، فكيف لا أشكر واتا وإدارتها ورئيسها الأستاذ المناضل عامر العظم الذي يسهر عليها ويبذل جهودا جبارة كي تبقى منارة عامرة تشع النور على أبناء أمتنا، وصرحاً حضارياً تهوي إليه أفئدة الأحرار والمناضلين والمجاهدين بكلمة الحق، وقلعة منيعة تقض مضاجع المنافقين والفاسدين والمارقين وتحبط مخططاتهم الشريرة وتخيِّب آمالهم!

أنا جندي في كل جيش يدافع عن أمتنا، وأنا مع كل مجتمع معرفي يعزز التواصل والتفاهم بين أبناء أمتنا، وفي النهاية أشكر واتا قيادة وإدارة وأعضاء.

تحياتي ومودتي

د. محمد اسحق الريفي
15/10/2009, 10:16 AM
أخي الفاضل وأستاذنا الكبير الدكتور شاكر شبير،

نحن خلقنا لنختلف فيما بيننا، وجئنا هنا إلى واتا لاستثمار اختلافنا وتوظيفه في خدمة أمتنا، فالاختلاف في الرأي أمر طبيعي وإيجابي يساعدنا على ورؤية الحقيقة من جميع جوانبها ومن داخلها، والتنوع يمنحنا فرصة للتكامل وتوزيع الأدوار فيما بيننا وإنجاز مهامنا، ولهذا لا أرى قيمة لمجتمع معرفي لا يختلف فيها أفراده.

إذاً نحن نختلف أحيانا، ونتفق أحيانا، لنظل نلتقي ونتجاذب ونتحاور، ولكن يجب ألا نفترق، ويجب ألا نغرق في الجدل، لأن الافتراق يعني فشلنا في إدارة خلافاتنا والاستفادة منها، ويعني تحول الخلاف إلى تخلف، ولأن الجدل لا ينتج عنه عمل إلا اختلاف القلوب، وهذا ما نهانا عنه رسولنا صىلى الله عليه وسلم في قوله الشريف: "لا تختلفوا فتختلف قلوبكم".

أشكرك جزيلا على مداخلتك القيمة.

تحياتي ومودتي