هل يوجد عندنا كوميديـا سياسية ؟

[د.محمد فتحي الحريري]

هل عند العرب كوميديا سياسية على نمط المدرسة الجحوية مثـلا ؟!
لقد شهد المسرح السوري والمصري واللبناني والفلسطيني - مؤخرا - سجالات مسرحية ناقدة وجهت سهامها مباشرة للادارة السياسية ، مثل مسرحيات عادل امام في مصر وغيره في لبنان والاردن ومثل كاسك ياوطن وغيرها............
في الاتحاد السوفييتي البائد كانت هناك محطات اذاعية تنتقد وتتهكم الشيوعية لامتصاص نقمة المعارضة والناس جميعا ،،،،فهل الكوميديا العربية في بلادنا تصنّـف في هذا الاطار ؟
من منا ينكر اننا نقيّـد الحريات ونكـمّ الافواه ؟؟!! فهل نتوقع تكميم العامة والسماح لفئة المهرجين ان تتكلم بالبنط العريض ؟؟؟
اليس اكثر المهرجين هم من موظفي البلاط والمطبلين للسلطان مما يفقدهم المصداقية ؟؟؟!!!
الا توافقوني بأن ما لدينا هــو سـيـاســـة كومـــيدية لتنفيس الاحتقان في الشارع العــربي ، وليس كومــيديــــا سياسيــــــــــــــــــــة تدافع عنه ضــدّ جلاديـــه ؟!

[المهندس وليد المسافر]

أوافقك دكتور
ولكن نسيت أهم مسرح كوميدي تراجيدي دراماتيكي وهو مسرح عراق اليوم.

[د.محمد فتحي الحريري]

أوافقك دكتور
ولكن نسيت أهم مسرح كوميدي تراجيدي دراماتيكي وهو مسرح عراق اليوم.
اخي الكريم الاستاذ المهندس وليد المســـــــــــــــــــــافر
المسافر الى الحقيقة بالحقيقة برعاية الحق تعالى
اعذرني ، فبالرغم من جذور عائلتنا (آل الحريري ) العراقية الممتدة الى الموصـــــــــــــل فثقافتنا المسرحية عن العراق متواضعة وبضاعتنا في ذلك مــزجــــــــــــــاة ،،
شكرا للمرور العــطـــــــــــــــــــــــــــر ..

[سالم عتيق]

الأستاذ د. محمد فتحي الحريري
السلام العادل لا يصنعه الأقوياء كأمريكا مثلا، لأن أمثال هؤلاء متعودون على إملاء إرادتهم وفرض سلامهم على الآخرين. هاتوا لنا حالة واحدة مختلفة عبر كل عصور التاريخ، بما فيه طبعا العصر الأحدث الذي نعيشه بكل <<تمدّنه وتحضّرة وتحرّره؟!>>. فمن من يصنع مثل هذا السلام (العادل) بحق وحقيقة، هم العقلاء من أهل الصلاح والإصلاح والحكمة والرحمة. أمنية الأماني أن يتمكن الرئيس الأمريكي الحالي أوباما من حل اللغز وقلب المعادلة رأسا على عقب.
حل اللغز، بالأمس كان في كبح جموح الثور الأقوى الهائج. واليوم بعد أن أثقل التعب هذا المخلوق المرهق وصرعه، فأما أن يسيطر أصحابه على إنفعالاته بمزيد من المهدئات المكلفة التي أصبحوا لا طاقة لهم عليها، أو أن يُذبح. أجل يُقطع رأس "النظام الرأسمالي" ويقدم لحمه ذبيحة لنظام سياسي إقتصادي جديد، هو نظام التكافؤ والتكافل المشترك.
ربما قد يسأل بعض الإخوة القراء اللذين تُشَرِّفنا ملاحظاتهم الكريمة، عن علاقة ما كتبنا بالموضوع المطروح؟ فنجيب بأن العلاقة واضحة، حيث في الحالتين تم إستغلال السياسة الكوميدية على حساب الكوميديا السياسية. تم إستخدام منطق حق القوة الباطل، على حساب منطق قوة الحق الأعظم.
تحية نابعة. شكرا.

[عبدالقادربوميدونة]

الكوميدية أوالملهاة وسيلة وليست غاية.. الوسيلة تستخدم لبلوغ هدف مرجوسواء كان سياسيا أوثقافيا أو فنيا أواجتماعيا ..
ولكل عمل وسائل إنجازه.. انطلاقا من الرفش وانتهاء بالشاحنة والجرافة.. والمركبة الفضائية قطاعة المسافة.. إلى القلم والثقافة.. عبروسائط البث الاثيري المسموع أوالمشاهد أوالصحافة..للرفع من مستوى الجماهيرالعلمي والثقافي ..
ومن جهة أخرى يعمل المسرح على إبرازمظاهرالتخلف والتكلس ومحاولة تجنبهما ومحاربة الخرافة.. لكي لا تترسخ عادات وتقاليد مرفوضة عقلا ومنطقا ومستهجنة اجتماعيا ومنهى عنها دينيا وممجوجة أخلاقيا ..
والمسرح جاء ليعطي المشاهد فسحة ليسرح بخياله وذهنه حتى يرى ويقارن بين ما هومحبب وبين ما هومسف ومغضب..
والأمم التي التي أولت عناية كبرى للمسرح تهذبت أخلاقهم وصقلت مواهبهم وتحضروا.. بغض التظرعن انتماءاتهم إن أسلموا أوتهودوا أوتنصروا ..
فالمسرح على الركح عمل محايد غيرمنحاز، إلا لإظهارمكامن الفن والجمال والسعي لبلوغ الكمال.. وذاك أمرمحال..
لكن السعي مطلوب.. والركون إلى السكون غيرمرغوب ..
فإذا استعمل المسرح كسياسة.. ركبت موجاته فئات غيرذات كياسة.. فأدخلته إلى سوق النخاسة ..
أما الكوميديا السياسية فهي عمل بغيرالمألوف.. حتى ترى الناس وتشوف.. ما هومستوروغيرمكشوف..فتعود إلى المألوف غيرالداعي للسخرية ولا حتى الاستهزاء.. والخروج من حقل الضعف والدعوة لولوج عالم الاستقواء..
وبذلك يتمتع الجمهور.. وينال حظه كل ممثل من الظهور ..ويعم الفهم وتنتشرالثقافة ويعم النور ..
أما إذا غاب المسرح فامرح يا من تمرح.. ابك أوافرح ..فالكل راض وقد ضرب عن الباطل النح ..
شكرا لك د. محمد فتحي الحريري المحترم ..كلامك كله صح .

[السعيد ابراهيم الفقي]

هل عند العرب كوميديا سياسية على نمط المدرسة الجحوية مثـلا ؟!
لقد شهد المسرح السوري والمصري واللبناني والفلسطيني - مؤخرا - سجالات مسرحية ناقدة وجهت سهامها مباشرة للادارة السياسية ، مثل مسرحيات عادل امام في مصر وغيره في لبنان والاردن ومثل كاسك ياوطن وغيرها............
في الاتحاد السوفييتي البائد كانت هناك محطات اذاعية تنتقد وتتهكم الشيوعية لامتصاص نقمة المعارضة والناس جميعا ،،،،فهل الكوميديا العربية في بلادنا تصنّـف في هذا الاطار ؟
من منا ينكر اننا نقيّـد الحريات ونكـمّ الافواه ؟؟!! فهل نتوقع تكميم العامة والسماح لفئة المهرجين ان تتكلم بالبنط العريض ؟؟؟
اليس اكثر المهرجين هم من موظفي البلاط والمطبلين للسلطان مما يفقدهم المصداقية ؟؟؟!!!
الا توافقوني بأن ما لدينا هــو سـيـاســـة كومـــيدية لتنفيس الاحتقان في الشارع العــربي ، وليس كومــيديــــا سياسيــــــــــــــــــــة تدافع عنه ضــدّ جلاديـــه ؟!
===
تحياتي
لك
استاذي
===
نعم
عندنا كوميديا سياسية
عندها مضمون واحد:
( من اعمالكم صلت عليكم)
===
يطلع المهرج ( الممثل ) مخرجا لنا لسانه مكررا
( يجب ان نعيد تشكيلكم من جديد حتى تصيروا بني ادمين )
===
ويطلع مخرج==
ليصور بيئة غير بيئتنا
===
وكاتب حوار==
ليس عربيا
===
واسلم لاخيك
ودمت مفكرا
مبدعا

[د.محمد فتحي الحريري]

الأستاذ د. محمد فتحي الحريري
السلام العادل لا يصنعه الأقوياء كأمريكا مثلا، لأن أمثال هؤلاء متعودون على إملاء إرادتهم وفرض سلامهم على الآخرين. هاتوا لنا حالة واحدة مختلفة عبر كل عصور التاريخ، بما فيه طبعا العصر الأحدث الذي نعيشه بكل <<تمدّنه وتحضّرة وتحرّره؟!>>. فمن من يصنع مثل هذا السلام (العادل) بحق وحقيقة، هم العقلاء من أهل الصلاح والإصلاح والحكمة والرحمة. أمنية الأماني أن يتمكن الرئيس الأمريكي الحالي أوباما من حل اللغز وقلب المعادلة رأسا على عقب.
حل اللغز، بالأمس كان في كبح جموح الثور الأقوى الهائج. واليوم بعد أن أثقل التعب هذا المخلوق المرهق وصرعه، فأما أن يسيطر أصحابه على إنفعالاته بمزيد من المهدئات المكلفة التي أصبحوا لا طاقة لهم عليها، أو أن يُذبح. أجل يُقطع رأس "النظام الرأسمالي" ويقدم لحمه ذبيحة لنظام سياسي إقتصادي جديد، هو نظام التكافؤ والتكافل المشترك.
ربما قد يسأل بعض الإخوة القراء اللذين تُشَرِّفنا ملاحظاتهم الكريمة، عن علاقة ما كتبنا بالموضوع المطروح؟ فنجيب بأن العلاقة واضحة، حيث في الحالتين تم إستغلال السياسة الكوميدية على حساب الكوميديا السياسية. تم إستخدام منطق حق القوة الباطل، على حساب منطق قوة الحق الأعظم.
تحية نابعة. شكرا.
اخي الاستاذ سالم
شكرا لفهمكم العميق جدا ، لقد قراتم مابين السطور
دمت مفكرا رائدا .........

[د.محمد فتحي الحريري]

الكوميدية أوالملهاة وسيلة وليست غاية.. الوسيلة تستخدم لبلوغ هدف مرجوسواء كان سياسيا أوثقافيا أو فنيا أواجتماعيا ..
والأمم التي التي أولت عناية كبرى للمسرح تهذبت أخلاقهم وصقلت مواهبهم وتحضروا.. بغض التظرعن انتماءاتهم إن أسلموا أوتهودوا أوتنصروا ..
فالمسرح على الركح عمل محايد غيرمنحاز، إلا لإظهارمكامن الفن والجمال والسعي لبلوغ الكمال.. وذاك أمرمحال..
لكن السعي مطلوب.. والركون إلى السكون غيرمرغوب ..
فإذا استعمل المسرح كسياسة.. ركبت موجاته فئات غيرذات كياسة.. فأدخلته إلى سوق النخاسة ..
أما الكوميديا السياسية فهي عمل بغيرالمألوف.. حتى ترى الناس وتشوف.. ما هومستوروغيرمكشوف..فتعود إلى المألوف غيرالداعي للسخرية ولا حتى الاستهزاء.. والخروج من حقل الضعف والدعوة لولوج عالم الاستقواء..
وبذلك يتمتع الجمهور.. وينال حظه كل ممثل من الظهور ..ويعم الفهم وتنتشرالثقافة ويعم النور ..
أما إذا غاب المسرح فامرح يا من تمرح.. ابك أوافرح ..فالكل راض وقد ضرب عن الباطل النح ..
شكرا لك د. محمد فتحي الحريري المحترم ..كلامك كله صح .
عزيزي المفكر الباحث الرائد والاخ الحبيب الاستاذ عبد القادر
صدقت وبررت
لك الحب والثناء الذي يليق بامثالم
لقد صرنا مسخرة بين الامم : لا حافظنا على هويتنا ولا استوردنا المفيد
فتنا بالركح والركل والركــــــــــــ(ـب ) والركس و.....ثم الركوع
حسبنا الله ونعم الوكيل ......

[د.محمد فتحي الحريري]

===
تحياتي
لك
استاذي
===
نعم
عندنا كوميديا سياسية
عندها مضمون واحد:
( من اعمالكم صلت عليكم)
===
يطلع المهرج ( الممثل ) مخرجا لنا لسانه مكررا
( يجب ان نعيد تشكيلكم من جديد حتى تصيروا بني ادمين )
===
ويطلع مخرج==
ليصور بيئة غير بيئتنا
===
وكاتب حوار==
ليس عربيا
===
واسلم لاخيك
ودمت مفكرا
مبدعا
هم هكذا ...
ليس لهم قضية ولا فكر ولا رائحة ولا طعم ولا لون ........
الاستاذ السعيددمت سعيدا مستقلا حرا ابيا في فكركم وكتاباتكم والله يحفظكم مولاي
مع الشكر لهذه المداخلة القيمة التي اثرت النقاش ..

[سالم عتيق]

الأخ د. محمد فتحي الحريري

شهادة نعتز بها من أساتذتنا، وإن كُنّا لا نستحقها. فمن بعضنا نتعلم، لِنتمكن من أن نُعلم أفضل. فقط هكذا تتعزز كنوز الثراء المختلفة، لتتواصل عملية الإثراء الشامل. هذا الإثراء، الذي فيه طبعا لذات مُدمني الدمار جزئياً كان أم شاملاً نصيب أوفر. هذا فيما لو ندموا وتابوا وركبوا إستكبارهم وأرادوا أن يتعلموا بدورهم من ذات تجاربهم، قبل تجارب الآخرين.
تحية طالب معرفة. شكرا.

[د.محمد فتحي الحريري]

الأخ د. محمد فتحي الحريري
شهادة نعتز بها من أساتذتنا، وإن كُنّا لا نستحقها. فمن بعضنا نتعلم، لِنتمكن من أن نُعلم أفضل. فقط هكذا تتعزز كنوز الثراء المختلفة، لتتواصل عملية الإثراء الشامل. هذا الإثراء، الذي فيه طبعا لذات مُدمني الدمار جزئياً كان أم شاملاً نصيب أوفر. هذا فيما لو ندموا وتابوا وركبوا إستكبارهم وأرادوا أن يتعلموا بدورهم من ذات تجاربهم، قبل تجارب الآخرين.
تحية طالب معرفة. شكرا.
اخي الاستاذ سالم
اكرر الشكر على التواضع والاصالة في الطرح
تحياتي ..

[محمد خطاب سويدان]

بسم الله الرحمن الرحيم
استاذي الدكتور محمد فتحي الحريري
لم اجد كوميديا سياسية اكثر من التي نعيشها الان في ظل حكامنا ، نجلس علي مقاعد المسرح بأمرهم ويعرضون علينا ما يحلوا لهم ، ونحن نصفق ونهتف لروعة التمثيل والاداء ، مع اليقين انها تراجيدي وليست كوميديا .
تحياتي لك استاذي الكريم

[فتحي عوض]

الدكتور محمد فتحي الحريري حفظه الله ورعاه..
نعم سيدي الكريم..ليس هناك مسرح سياسي عربي كوميي..إلا ضمن توصيف انظمة الحكم والحكومات
في امتصاص نقمة الشارع العربي والتنفيس الموجه عن احتقانه في الترفيه والتسلية ( العبثية )..لا اكثر..
اما المسرح السياسي..كوميدي او تراجيدي..الموظف في الدفاع عن مباديء وثوابت امة..عن تحرر الانسان ..
والانتصار لموقعه..وكرامته وحقوقه.. وقضاياه العادلة في الحياة...فما نظن ان هنالك شيئا يذكرفي ذلك قط..
والحال..فإما السير وتيار المطبلين والمزمرين..والمنافقين المخادعين..او الرقص في العتمة وحيدا..حتى الملل والسأم
ونظن وإن وعينا ذلك سيدي الكريم..ومذ قمة ضراوة هجوم جورج بوش الارهابي الاول بامتياز. على العالم الاسلامي بتهمة
( الارهاب ) ولنا مسرحية..( الملكة والشنفري ) في ثلاثة أجزاء كوميدية شاعرية..
..ونظن..في تمدن وتحضر عاليي المستوى مبنى..ومعنى..بإذن الله...
.. في رد وصد الهجمة الشرسة ضد عقيدة الامة وإبنائها..المنتمين لروح الأنسانية..قبل ان يخلق اجداده المتوحشون بقرون
طويلة..ولكن..هل تصفق اليد الواحدة سيدنا الكريم..او تجدي الصيحة في واد..
وفي ظلال ذلك من ياس وأحباط..كتبنا قصيدة اطياف حياة..ومنها :
يا خفيف الظل هذي الحياه...
مثل بهلول ٍ..يصادي.....
صدااااااااااااااااااااااااااااااااااااه...!!!!!!
لم يزل يجأرُ حتى قضي...
راح َ بهلول ٌ...
وولى.....
صداه......!!!!
لا اغتربت سيدنا الكريم
..ولا ولى صداك...

[د.محمد فتحي الحريري]

بسم الله الرحمن الرحيم
استاذي الدكتور محمد فتحي الحريري
لم اجد كوميديا سياسية اكثر من التي نعيشها الان في ظل حكامنا ، نجلس علي مقاعد المسرح بأمرهم ويعرضون علينا ما يحلو لهم ، ونحن نصفق ونهتف لروعة التمثيل والاداء ، مع اليقين انها تراجيدي وليست كوميديا .
تحياتي لك استاذي الكريم
شكرا للاستاذ الدكتور محمد خطاب
عافاكم الله وحفظكم من كل ما يعرض على مسرح العتاولة من حكامنا
وهم ايضا يا مولاي يدارون بالريموتكنترول ،، فلبئس المدير والمدار !!!
هم شوكنا أفيأتي الشوك بالعنب ؟!

[د.محمد فتحي الحريري]

الدكتور محمد فتحي الحريري حفظه الله ورعاه..
نعم سيدي الكريم..ليس هناك مسرح سياسي عربي كوميدي..إلا ضمن توصيف انظمة الحكم والحكومات
في امتصاص نقمة الشارع العربي والتنفيس الموجه عن احتقانه في الترفيه والتسلية ( العبثية )..لا اكثر..
اما المسرح السياسي..كوميدي او تراجيدي..الموظف في الدفاع عن مباديء وثوابت امة..فإما السير وتيار المطبلين والمزمرين..والمنافقين المخادعين..او الرقص في العتمة وحيدا..حتى الملل والسأم
ولنا مسرحية..( الملكة والشنفري ) في ثلاثة أجزاء كوميدية شاعرية..
ولكن..هل تصفق اليد الواحدة سيدنا الكريم..او تجدي الصيحة في واد..
وفي ظلال ذلك من ياس وأحباط..كتبنا قصيدة اطياف حياة..ومنها :
يا خفيف الظل هذي الحياه...
مثل بهلول ٍ..يصادي.....
صدااااااااااااااااااااااااااااااااااااه...!!!!!!
لم يزل يجأرُ حتى قضي...
راح َ بهلول ٌ...
وولى.....
صداه......!!!!
لا اغتربت سيدنا الكريم
..ولا ولى صداك...
شكرا للاستاذ الجميل والباحث الاديب فتحـــــــــــي عوض
بارك الله بهذا اليراع الشفاف
ساحاول اقتناء ما ذكرت من كتب من خلال معرض الكتاب الشهر المقبل في مدينة الشارقة ان شاء الله
دمت بود وخير ......

[نادية كيلاني]

الفاضل دكتور محمد الحريرى

لا تستبعد سيدى الفاضل أن يكون التهكم السياسى فى المسرحية

والتلفظ بما يدين النظام مما يخدر أعصاب المتلقى

ويشعره بقوة الممثل من ناحية وبالعصر الديموقراطى من ناحية

هو بموافقة ومباركة الحكومة . فالتهكم السياسي سياسى

تحياتى

:mh018:

[د.محمد فتحي الحريري]

الفاضل دكتور محمد الحريرى
لا تستبعد سيدى الفاضل أن يكون التهكم السياسى فى المسرحية
والتلفظ بما يدين النظام مما يخدر أعصاب المتلقى
ويشعره بقوة الممثل من ناحية وبالعصر الديموقراطى من ناحية
هو بموافقة ومباركة الحكومة . فالتهكم السياسي سياسى
تحياتى
:mh018:

الاخت الاديبة ناديا الكيلاني حفظها الله ومتعها بالعافية
سيدتي ما اكثر هؤلاء وهم مهرجو السلطان
يقبضون اكثر مما يضحكون ومن زمرتهم دريد لحام وعادل امام وغيرهم
بئس الكوميديا تلك !!
دمت بخير مولاتي والله الموفق .....

[مصطفى السنجاري]

نعم لدينا سياسة كوميدية..تمنع من ينافسها
وكوميديا سياسية..معلبة
تحياتي لموضوعك الشيق
أيها الأخ الحميم

[د.محمد فتحي الحريري]

نعم لدينا سياسة كوميدية..تمنع من ينافسها
وكوميديا سياسية..معلبة
تحياتي لموضوعك الشيق
أيها الأخ الحميم
اخي الكريم السنجاري المتألق عشقا للوطن
ورفضا للظلم
وحبا للفضيلــــــــــــــــة
ادامكم الله من الزمرة المحبة للحق والمدافعة عنه وبه
ودي واحترامي ..