المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأحمق



أبو الخير الناصري
22/10/2009, 06:04 PM
عندما كشف عورات الرفاق أجمعوا على قتله، وألقوا به من أعلى شرفة، ثم جاؤوا يطلون ليجدوه حيا يضحك !!

مختار عوض
22/10/2009, 06:30 PM
عندما كشف عورات الرفاق أجمعوا على قتله، وألقوا به من أعلى شرفة، ثم جاؤوا يطلون ليجدوه حيا يضحك !!
ليتابع من جديد كشف عوراتهم ..
أختلف مع وصفه بالأحمق (إن لم يكن تخصص في كشف العورات الشخصية)
مودتي لك صديقي ..

مريم الراجي
23/10/2009, 12:17 AM
عندما كشف عورات الرفاق أجمعوا على قتله، وألقوا به من أعلى شرفة، ثم جاؤوا يطلون ليجدوه حيا يضحك !!

الصديق العزيز أبو الخير الناصري.. أما سمعت أن للأحمق سبعة أرواح مثل الهر ههههه
قصة جميلة
تقبل حدائق الورد

مصطفى الزايد
23/10/2009, 12:33 AM
هو أحمق بمعنى أنه يرتكب الحماقات. وهذا النوع من الناس سلسلة متشابهة من المستنسخين فكريا ، فإذا مات واحد منهم فوجئ الناس بصورة عنه طبق الأصل حيا أمامهم يتابع الدور.
الحقيقة أن القصة معتمة نوعا ما ، تشعر القارئ لأول وهلة بحيرة. ثم تنفك حلقاتها بمجرد فك الحلقة الأولى منها.
أحييك أخي أبا الخير

بلقاسم مكريني
23/10/2009, 01:53 AM
عندما كشف عورات الرفاق أجمعوا على قتله، وألقوا به من أعلى شرفة، ثم جاؤوا يطلون ليجدوه حيا يضحك !!

الأخ الفاضل والمبدع المتألق أبو الخير الناصري
حكي متميز... مشحون بدلالات عميقة ... أكثرها خفيّ ضمني...
ما هي عورات الرفاق؟؟ والمستوى السيميائي يحيل على احتمال أن يكون (الرفاق) رفاقا للبطل...ورفاقا لغيره..
المهم أنه يخالفهم الرأي والموقف إلى درجة التكالب عليه و (قتله)... وهو قتل من نوع خاص... لم يفلحوا رغم علو المكان الذي تم إلقاؤه منه.. لا يزال حيا يضحك.. ساخرا.. منتصرا... ولم لا فقد أدرك وأدركوا معه -بلا شك - أنه قدرهم..
دام لك التألق والاستمرارية.

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 12:51 AM
ليتابع من جديد كشف عوراتهم ..
أختلف مع وصفه بالأحمق (إن لم يكن تخصص في كشف العورات الشخصية)
مودتي لك صديقي ..
شكرا عزيزي مختار
ما الغريب في تسميته أحمق في زمن المتناقضات؟؟
لك مودتي

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 12:58 AM
الصديق العزيز أبو الخير الناصري.. أما سمعت أن للأحمق سبعة أرواح مثل الهر ههههه
قصة جميلة
تقبل حدائق الورد
الصديقة العزيزة مريم
أسعدني مرورك هنا،فعلا هو كالهر بسبعة أرواح هههه
مرحبا بالحدائق الجميلة
مودتي لك

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 01:10 AM
هو أحمق بمعنى أنه يرتكب الحماقات. وهذا النوع من الناس سلسلة متشابهة من المستنسخين فكريا ، فإذا مات واحد منهم فوجئ الناس بصورة عنه طبق الأصل حيا أمامهم يتابع الدور.
الحقيقة أن القصة معتمة نوعا ما ، تشعر القارئ لأول وهلة بحيرة. ثم تنفك حلقاتها بمجرد فك الحلقة الأولى منها.
أحييك أخي أبا الخير
أستاذي العزيز مصطفى
هي فعلا " سلسلة متشابهة من المستنسخين..." يسعدني أن تضع يدك الناقدة الفاحصة على هذا المفتاح.
مع خالص مودتي وتقديري

مؤمن محمد نديم كويفاتية
24/10/2009, 01:21 AM
كما ورد في الأثر - سُئل عيسى ابن مريم علية الصلاة والسلام عن دواء الحمق ، إذ قالوا له ، أنت تُحي المتى باذن الله وتشفي المرضى بإذن الله ووو.. ’ فما دواء الحمق ، فقال : أمّا الحمق فلا دواء له عندي بل أمره عند الله



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام المُتغطرس قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 01:28 AM
الأخ الفاضل والمبدع المتألق أبو الخير الناصري
حكي متميز... مشحون بدلالات عميقة ... أكثرها خفيّ ضمني...
ما هي عورات الرفاق؟؟ والمستوى السيميائي يحيل على احتمال أن يكون (الرفاق) رفاقا للبطل...ورفاقا لغيره..
المهم أنه يخالفهم الرأي والموقف إلى درجة التكالب عليه و (قتله)... وهو قتل من نوع خاص... لم يفلحوا رغم علو المكان الذي تم إلقاؤه منه.. لا يزال حيا يضحك.. ساخرا.. منتصرا... ولم لا فقد أدرك وأدركوا معه -بلا شك - أنه قدرهم..
دام لك التألق والاستمرارية.
الأستاذ العزيز الفاضل بلقاسم مكريني
أسعدتني قراءتك المتميزة للنص، فقد أعطته بعدا جديدا، وتلك سمة القراءة النقدية الفاحصة.
دمت ناقدا متميزا
مودتي وتقديري

ولهاصي عزيز
24/10/2009, 01:41 AM
البلايا كثيرة-عفانا الله-و شرّها ما يضحك.

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 11:27 PM
كما ورد في الأثر - سُئل عيسى ابن مريم علية الصلاة والسلام عن دواء الحمق ، إذ قالوا له ، أنت تُحي المتى باذن الله وتشفي المرضى بإذن الله ووو.. ’ فما دواء الحمق ، فقال : أمّا الحمق فلا دواء له عندي بل أمره عند الله
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام المُتغطرس قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار
الأستاذ المحترم مؤمن محمد
شكرا على هذه الإضافة التي تعطي النص امتدادا آخر يضاف إلى الأبعاد الأخرى التي قاربها الإخوة الفضلاء في قراءاتهم.
أحييك أستاذي على هذا المرور الجميل
مودتي وتقديري

أبو الخير الناصري
24/10/2009, 11:31 PM
[QUOTE=ولهاصي عزيز;470326]البلايا كثيرة-عفانا الله-و شرّها ما يضحك.[/SOR="Green"][/COLOR]
[SIZE="5"]الأستاذ العزيز ولهاصي عزيز
أوجزت فأبدعت.
وقانا الله وإياكم. آمين.
مع أجمل الأمنيات

عبير الشمري
25/10/2009, 12:05 AM
عندما كشف عورات الرفاق أجمعوا على قتله، وألقوا به من أعلى شرفة، ثم جاؤوا يطلون ليجدوه حيا يضحك !!
يضحك لأنه كشف عورة أخرى لهم وهي محاولة قتله

أخي أبو الخير الناصري
أحييكَ على هذا المشهد المعبر

أبو الخير الناصري
25/10/2009, 12:13 AM
يضحك لأنه كشف عورة أخرى لهم وهي محاولة قتله
أخي أبو الخير الناصري
أحييكَ على هذا المشهد المعبر
شكرا لك أختي عبير
تعليقك هذا يعطي النص عبيرا جديدا جميلا
فعلا هو بضحكه ذاك يغرق في السخرية من ضعفهم ولجوئهم إلى التصفية بدلا من الحوار
تقبلي مودتي وتقديري