المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهلا بالدكتور عبد الله الطنطاوي



عامر العظم
27/10/2009, 01:10 AM
أهلا بالدكتور عبد الله الطنطاوي
رئيس رابطة أدباء الشام
www.odabasham.net

أرحب كبيرا عزيزا في وطنك العزيز..استغرب من هذه الجمعية التي تجمعك وتجمع حسان النجار وشاكر المطلق وعارف دليلة ومحمد حبش وعدنان أبوشعر ومئات المبدعين وآلاف المسجلين السوريين من كل البلدان في مكان واحد:)

نسخة إلى من يهمهم الأمر:)

المختار السعيدي أبو ياسر
27/10/2009, 02:04 AM
مرحبا بالدكتور عبد الله
يسعدني أن أسجل اسمي في هذه الصفحة
تحياتي

هيام ضمره
27/10/2009, 04:44 AM
حللت أهلاً وأقمت سهلاً أخي عبدالله الطنطاوي
ما زلنا نفتقد أدبك وفكرك في رابطة الأدب الاسلامي العالمية
ودورك هنا إضافة فكرية وأدبية عالية المقام
دعواتي لك بالتوفيق وللأخوة الأعضاء بالاستئناس بمعارفك الواسعة

سامي خمو
27/10/2009, 06:32 AM
أضم صوتي إلى صوت المرحبين بالأستاذ الفاضل الدكتور عبدالله الطنطاوي مرحباً به أجمل ترحيب في هذا الصرح العظيم. ولي ثقة بأن وجوده بين ظهرانينا يعتبر مكسباً كبيراً لهذه الجمعية الراقية.

مع خالص الود،

سامي خمو

د.محمد فتحي الحريري
27/10/2009, 06:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اهلا ومرحبا بالاخ الحبيب والصديق المربي المحتسب
الاستاذ عبد الله الطنطاوي
هذا شرف لنا وجودكم بينا ايها الكريم ابن الكرام
وكلنا امل ان تثرينا ونزداد بكم القا
ادامكم الله وحفظكم ..

مؤمن محمد نديم كويفاتية
27/10/2009, 06:57 AM
الأستاذ عبد الله الطنطاوي علم من أعلام الأمّة البارزين ، وله نشاطاته البارزة في كل صعيد ، وهو مُجاهد كبير وأخ عظيم ومهاجر إلى الله ورسوله ومنفي من جُملة المنفيين ، ويجب ألا ننسى أخوه الكبير الشاعر الأستاذ العملاق عبدالله عيسى السلامة الذي حصد العديد من الجوائز العربية الهامّة حفظهما الله تعالى من كل سوء ، وبارك الله فيهما ، ونحن بأشد الشوق لانضمامهما كأحبة كرام الى هذا الصرح الواتوي الكبير ، مع تمنياتي لهما بوافر الصحة والعافية من الله ، وبأن يطول الله أعمارهما لنبقى ننهل منهما كل خير .... اللهم آمين

سمير حسين
27/10/2009, 07:32 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبًا بالدكتور عبد الله الطنطاوي ولا يسعني ، بهذه المناسبة ، إلا أن أقدمه من خلال ما كتبه الأستاذ أحمد الجدع في أبريل من العام 2004 يقول الأستاذ الجدع : ((في صيف عام 1977 كنت أقضي إجازتي في منزل والدي في الزرقاء من المملكة الأردنية الهاشمية ، وقد اتصل أخي الأستاذ عادل محمد كنعان (وهو أحد رجالات الإخوان المسلمين في سورية) بي هاتفياً مبدياً رغبته في زيارتي ، فرحبت به وضربت له موعداً ، وفي الموعد جاء ومعه رجلان ، واحد أعرفه هو الأستاذ مصطفى الصيرفي (وهو أيضاً أحد رجالات الإخوان المسلمين في سورية) وآخر لم أكن قد التقيته من قبل ، ولما جلسوا تعارفنا ، كان هذا الرجل هو الأستاذ عبد الله محمود الطنطاوي (وهو أيضاً أحد رجالات الإخوان المسلمين في سورية) .
كان هذا اللقاء عابراً ، لم يدم أكثر من ساعة ،و لكني أخذت انطباعاً جيداً عنه ، وكان مما ميزه هدوؤه وبساطته بالإضافة إلى علمه الذي ينبيك به حديثه رغم ما تشعره من سمت التواضع في كلامه .
كنت قبل هذا اللقاء قد حصلت على مجموعة من جريدة الشهاب السورية وجريدة الكفاح الإسلامي الأردنية وهما جريدتان ناطقتان بلسان الإخوان المسلمين ، وفي أثناء تصفحي لهما تعرفت على "رابطة الوعي الإسلامي" وهي أول رابطة للشعراء الإسلاميين سمعت بها ، وكان هذا قبل إنشاء رابطة الأدب الإسلامي العالمية ...
وبدا لي أن أكتب مقالاً عن هذه الرابطة ،وذلك لارتباطي الوثيق بالشعر الإسلامي ، فأخذت أبحث عن مصادر تعينني على الكتابة فما وجدت سوى كتاب الأستاذ عبد الله الطنطاوي "محمد منلا غزيل في ظلال الدعوة" فاستفدت منه وعلمت أن الأستاذ عبد الله واحد من مؤسسي هذه الرابطة ، فأيقنت أن الرجل ذو باع في الأدب ، وذو محبة للشعر ، وإن كنت لم أقرأ له شعراً، ومن هنا بدأت أطالع بعض كتابات الرجل .
وعندما قدر الله لي أن أترك العمل في قطر وأعود إلى الأردن وأستقر في دار الضياء للنشر والتوزيع بدأت صلاتي به ومقابلاتي له ، وقد ازددت له محبة وبه إعجاباً ، فهو رجل لا يكف عن العمل لدعوته ، ويتحمل في سبيل ذلك المشاق راضياً محتسباً .
للأستاذ عبد الله الطنطاوي مؤلفات كثيرة ، وقد أهداني معظمها ، وهو لا يكف عن الكتابة ، بل إني لأشعر أن الكتابة زاده اليومي وعشقه الأبدي .
أعمال هذا الرجل كثيرة ولكن أبعدها أثراً وأكثرها نفعاً ، وإن كانت كل أعماله نافعة ومؤثرة ، إنشاؤه لموقع أدباء الشام على الشبكة العالمية للإنترنت .
كانت رابطة الوعي الإسلامي تجربة ناجحة ، وهي وإن لم تعمر طويلاً إلا أنها استقطبت عددا ًمن الشعراء أنتجوا عدداً من القصائد ، وكان هؤلاء الشعراء وتلك القصائد من العلامات البارزة في تاريخ الشعر الإسلامي المعاصر .
ولي أن أقول بأن رابطة أدباء الشام امتداد لرابطة الوعي الإسلامي ، وهي تطور عنها وتطوير لها ، فتلك في زمانها أدت دورها ، وهذه في زمانها تؤدي دورها ولكن بشكل أوسع وتأثير أوقع .
وقد استقطب هذا الموقع الإلكتروني عدداً كبيراً من الأدباء والشعراء والكتاب والمبدعين ، وهم يزدادون يوماً بعد يوم ، وكلما مرت الأيام ازداد الموقع ثراء وازداد الأدباء عليه إقبالاً وإن وراء هذا كله جهود هذا الرجل الذي لا تتوقف شجرته عن الإثمار .
يزورني أخي الأديب عبد الله الطنطاوي في مكتبي في دار الضياء ، فتدور بيننا المطارحات الأدبية فأستفيد منه ، وكثيراً ما أتصل به سائلاً ومستفسراً عن كل ما يتعلق بالأدب الإسلامي والأدباء المسلمين فأجد عنده علماً غزيراً نافعاً .
المؤمن شجرة مثمرة كلما هززتها أعطتك ... هذا هو عبد الله محمود الطنطاوي))

جمال الدين عثمان
27/10/2009, 08:40 AM
أهلآ بكل من كان غزير العلم ...
وأستطاع أن يعلمنى حرفا.

جمال الأحمر
30/10/2009, 11:02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستاذي الفاضل: د. عبد الله الطنطاوي

أهلا وسهلا بكم بين إخوانكم وذويكم في "الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب" التي تشرفت بكم.

الحمد لله أن جمعنا بكم من جديد بعد سنوات طويلة من اللقاء. وحضرتكم في سن أعمامي.

التقينا في نهاية الثمانينيات، بمدينة جنيف السويسرة، بالمركز الإسلامي الأول، قرب بحيرة الليمان.

كنتَ حينها قد وفدتَ إلى البلاد بشأن أمور في الأمم المتحدة أو لواحقها، وكان برفقتكم أحد الإخوة.

وكنتُ قيما على المركز الإسلامي الذي يديره صهر حسن البنا؛ د. سعيد رمضان، عليهما رحمة الله (الذَين من نسلهما د. طارق ود. هاني رمضان).

تحدثنا طويلا في الشأن المشترك. وأهديت لي كتابا لا زلت أعتز به، من تأليف الصحافي اللامع، والأديب الساخر السوري (شريف الراس).

شكرا أن أتحتم لنا تذكر أيام جميلة وعزيزة في هذه الحياة، وفق ما قاله عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

أشهد أنكم تعاملتم معنا بأخوة الإسلام دون خلفية أخرى. وقد رأيت السلوك نفسه في شيخي الحبيب الشاعر المفكر بهاء الدين الأميري عليه رحمة الله.

واسمح لي، حضرتك، أن أذكر حادثة وقعت لي بعد لقائكم بعامين أو ثلاث مع أحد رموز الإخوان، فآلمتني إلى حد الساعة؛ إذ بمجرد أن تم التعارف بيننا مع الانبساط في الحديث، سألني عن نسبي، فذكرت له ذلك، فإذا به يذكر نسب (عبد الله الأحمر، البعثي السوري المعروف) ثم يلمح أنني مأخوذ بجريرته، وما كان بعدها سوى سلوك احتقاري لم أفهم له مبررا، وبقيت مشدوها أمام التحول الذي وقع في المجلس نفسه. وندمت أني حضرت لذلك المكان في ذلك اليوم. وبعد أيام وجدت أحد جلسائه يلمزني بالبعثي!!!

هذه الحادثة محاها حضوركم الطيب، والذكرى العزيزة بلقائكم.

تحية أندلسية تقاوم النسيان...السلام عليكم
من أخيكم ومحبكم: ابن قصر الحمراء

منى حسن محمد الحاج
30/10/2009, 11:16 PM
يا أهلا وهلا ومرحبا بالدكتور عبد الله الطنطاوي.. أديبًا متميزًا وأخًا وأستاذا عزيزًا في وطنه العزيز..
نورتا واتا..
ونتمنى أن يطيب بك المقام في ربوعها..
مع خالص المودة والتقدير

عمر أبودقة
30/10/2009, 11:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأديب الكبير الدكتور عبدالله الطنطاوي
سيدي شربت معكم وبضيافتكم ".كأس شاي"... وبوجود الأصدقاء من الأدباء ..... كان لي الشرف بالتعرف على أدبكم العظيم
ومازلت أقرأ كل حين" ذرية بعضعا من بعض" التي ذكرت فيها قصص من الحياة . وهي اصدار المكتبة العربية بحلب عام 1977
بودي شكر استاذنا الكبير عامر العظم في واتا الرائدة .

كاملة رجب
31/10/2009, 01:58 AM
باسمي محبة للأدب والأدباء أرحب بالاديب المبدع عبدالله الطنطاوي