المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مؤمن كويفاتية رجل يستحق كل الاحترام



عامر العظم
13/11/2009, 12:52 PM
مؤمن كويفاتية رجل يستحق كل الاحترام

ليس مهما أن تحب شخصا أو تلتقي فكريا معه حتى تحترمه..أنت تستطيع أن تحترم حتى خصمك عندما يقاتلك بشجاعة ورجولة.. علما أن هذا ليس الحال مع مؤمن كويفاتية، فهو ليس خصما.

تواصلنا هاتفيا مرارا خلال معركة الدفاع عن سوريا التي استمرت شهرين واختلفت معه منهجيا وأسلوبيا.

راقبته وهو يتخندق ليلا نهارا على رابط المعركة، راقبته وهو يقاتل، راقبته وهو يغضب، راقبته وهو يتصرف أحيانا كالأب الحزين الحاني مع أبناء وبنات وطنه في الداخل، راقبته وهو ينفعل ويتوتر، راقبته وهو يهدأ ويُهدئ، راقبته وهو يلعن ويثور على الظلم وعلى أبسط استفزاز.

أشعر بمصادر مراراته وأعرف أن الألم قوة هائلة هادرة، لا استطيع أن أقف إلا معه وهو يتألم، لا أستطيع إلا أن أقف مع كل المعذبين والمظلومين..

أحترم هذا الرجل..أحترمه لأنه رجل شجاع.. قاتل ببسالة وشجاعة..قاتل بإصرار..قاتل لقضية.

عامر العظم
‏الجمعة‏، 13‏ نوفمبر/ تشرين الثاني‏، 2009

كاظم عبد الحسين عباس
13/11/2009, 01:31 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وانا اشاطرك الاحترام له سيدي
الاختلاف حالة صحية ومن نختلف معهم غير من يقع معهم خلاف
انا احترمه لانه صاحب قضية ..واظنه وطني صادق
وانسان بخلجات لايحق ان تداس

فتحي عوض
13/11/2009, 01:44 PM
_ لاشهد بما علمت في رجل بلى..
له سمو روح انسان..نبل عربي..وجلال قدر مسلم..
_ مخلص شديد الغيرة على وطنه..محب لكل عربي ومسلم سواء..
_ مثال مثقف عربي واع ومنتم..عاشق للحرية..حالم بمجد امة عظيمة..
_ وإذ اخطا مرة في احد اخوته..سرعان ماثاب ..وهي علامة رجولة تأبى الظلم لغيره
كما ياباه لنفسه..وعنوان شجاعة نفسية وروحية..
_ رجل لا يستطيع المرؤ الا ان يحبه ويحترمه..كذلك..
_ شامي بلى..يفوح بعبق الشام الفيحاء..
باركها الله وبارك في اهلها الى يوم الدين..
يوم يقوم الناس لرب العالمين......

عامر العظم
13/11/2009, 02:18 PM
رسالة علنية إلى فيصل القاسم

أنت رجل كبير يا سيدي الدكتور كاظم..قلتها أمس في اتصال هاتفي مع سفيرنا في الأردن أن أمثالكم رجال قلائل..الرجولة باتت عملة نادرة هذه الأيام!

الجمعية تدعو فيصل القاسم وقناة الجزيرة لاستضافة مؤمن كويفاتية.

عندما أعلنا قبل عامين تقريبا عن ضرورة استضافة شخصيات فكرية وثقافية وأدبية وعلمية عربية وتغيير الوجوه البائسة التي نراها على قناة الجزيرة، استجاب فيصل القاسم ورد على الجمعية برسالة، نحتفظ بها، وقال زودوني بالقائمة وأعلنا عن قائمة بـ 120 شخصية عربية بعد عام (قبل صيف هذا العام)، وأرسلنا نسخة له منها وللأسف لم نر استضافته لأي شخصية. هذا استهتار وإهانة لنا ولجهودنا.

استغرب أن فيصل القاسم يستضيف سكيرا عربيدا مثل نضال نعيسة ولا يستضيف مؤمن كويفاتية. من المؤسف أنه يخذل صرحا حضاريا يكن له الاحترام. الجمعية ستتخذ موقفا من فيصل القاسم إن ظل على هذا النهج...إن كنت تخاف من النظام السوري، فلا يحق لك أن تكون إعلاميا عربيا، ولا يحق لك أن تزعم المصداقية والاستقلالية.

آمل يا دكتور فيصل أن تستضيف أصحاب القضايا...

هذا رقم مؤمن كويفاتية 967777776420 +

تسنيم زيتون
13/11/2009, 02:21 PM
رجل رائع ... ولا يناديني الا بأبنتي

اتمنى ان اراه يوما في بلده

او اصطحبه مع عائلته الى مزرعتنا

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 02:36 PM
أخي الكبير عامر العظم حيّاك الله بتحية الإسلام ، وهذه التحية هي الدارجة عندنا في اليمن وما أعظمها ، وهي تُكتب في المُعاملات الرسمية ، وتحيتهم فيها سلام

فالتحيّة لكم أولاً أخي عامر لكونكم خضتم معنا معركة الشرف الأخلاقية والإنسانية لشعبنا السوري الحبيب الذي يدعوا لكم بكل الخير أيها الحبيب، وإن ذلك لشرف لايعرفه إلا الأصلاء الشرفاء الذين يتألمون لأوجاع غيرهم ، والرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم يقول : " (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه. " وقال " من لم يهتمَّ بأمر المسلمين فليس منهم " واحاديث كثيرة وردت بهذا الخصوص وآيات لو التزم بها جموع المسلمين لما كُنّا وجدنا تلك المأساة السورية بهذا العمق والضخامة ، وضحاياها هم بكل أسف من أهل السنّة أكثرية البلاد بالذات وبتعمد واضح ( 25ألف مفقود داخل المعتقلات والزنازين – من 70 الى 100 ألف شهيد – عشرات الآلاف من المنفيين قسراً – مئات الآلاف من المتضررين السُنّة – 65% من الشعب السوري تحت خط الفقر ومعظمهم من الأكثرية السنّية – 25% عاطلين عن العمل بشهادة المحاضر الرسمية ، تباين كبير مابين المناطق السُنّية مدن وقرى مع مناطق الأسرة الحاكمة – تباين كبير بالدخل مابين الطرفين ووو.... ) والسؤال لماذا ؟أليس دواعي ذلك أن يثور الإنسان لتلك الإنسانية المُعذبة والمُضطهدة ، وهؤلاء الضحايا مُسلمون مؤمنون يُدينون لله بالطاعة ؟
أليس دواعي ذلك وأنت حر أن تعيش بقلق دائم على مصير أمّتك وأكثريتها الساحقة ؟
أليس دواعي ذلك لأن تُقدم نفسك كعربون للتضحية والفداء ، لتتعرض لأبشع أنواع الابتزاز والتخوين والتضييق والمُتابعة ؟
أليس دواعي ذلك لتقف مع النفس وتُحاسبها وتبكي على الضحايا ، وتبكي على ماحلّ من الخراب ، وخاصة وانا من ضمن الضحايا وأعيش معهم ؟
إن لم أستشعر المُعاناة والأسى والألم وأحاول أن أفعل شيء ، فمن ذا الذي سيفعل ؟أليس من باب الفخار أن تكون ناطقاً عن مئات الآلاف من المعذبين السوريين تتقدم الصفوف وأنت لاتهاب والكل يدعوا إليك
عندما تذهب إلى بيوت هؤلاء الأصدقاء الأحباء الضعفاء ولا تجد في بيوتهم كسرة خبز ، وهم مُلاحقون من الديّانة ، وعندهم الأمراض وليس عندهم العلاج ، وتتابعهم السفارات السورية لمحاربتهم بلقمة عيشيهم ، وتجعل من أولادهم وأُسرهم كرهائن للإبتزاز لأخذ الأموال وإرهاقهم بقصد الإيذاء والتنكيل والإذلال ألا يُبكيك كل هذا
عندما تسمع بعض الأشخاص أرسلوا جوازاتهم لسورية لتمديدها لأنه ليس عندهم رسوم الاغتراب مابين الألف والأربعة ألآلاف دولار ، فتُحجز هذه الجوازات عند المخابرات ، ألا تُفجعك هذه الأخبار؟
ألم تسمع عن عوائل سورية من هؤلاء أفرادها يعيشون في عدّة أقطار ولايستطيعون اللقاء ومن أمثلتهم بيت أسامة أبا زيد المُشارك معنا في واتا
هل رأيت علوياً يُعاني مُعاناتنا إلا ماندر ، ولماذا نحن أهل السُنّة المُستهدفون بكل هذه الأحقاد والإضرار
المشكلة الطائفية في بلادنا تتعاظم وتحتقن عن عمد وإصرار ، لأن الأسرة الحاكمة تريدنا أن نعيش على هامش الحياة كما هم أولئك في أفريقيا لايعرفون معنى الحياة
ألا يُحزنك ألا يعرف أولادنا أخوالهم وأعمامهم وأبناءهم وأقربائهم ووطنهم وأعدادهم بعشرات الآلاف
ألا يُبكيك وأنت تفقد أحبتك وذويك دون أن تُلقي عليهم نظرة وداع بسبب تعنّت النظام
ألا يُحزنك وأنت تسمع من احد أفراد الأسرة الحاكمة انتم وأولادكم وذرا ريكم مُستهدفون كما ذكر المأفون نضال نعيسة ، الذي يعيث في الأرض فساداً وكفراً وتصلية واستعداءً للدين ، ومسموح له ذلك لكونه ينتسب للأسرة الحاكمة ، ورامي مخلوف ناهب البلد
ألست أنت يا أخي عامر فلسطينياً وتستشعر مرارة ما أقول ومرارة الاضطهاد والتمييز الذي وقع على شعبكم الحبيب ، كم تُعانون منه
لذلك لايلومني أحد إن قدمت روحي وما أملك فداءً لشعبي ووطني ، ولست أقلّ من ذلك الشامخ الثمانيني الكبير هيثم المالح ، او السيدة العظيمة سهير الأناسي ، ورفيقتها الشجاعة فداء الحوراني ، وغسان النجّار السبعيني وأبطال إعلان دمشق وربيعه وشباب النت وبقية الأحرار
وأخيرا : وللحديث بقية ولكنك بالفعل يا أيها العامر كنت شجاعاً وكبيراً عندما لايمنعك خلافك معنا في المنهجية والأسلوب بأن تستمر في معركة الشرف والأخلاق ، بل بالعكس فقد استفدنا منك ومن الجمعية الكثير الكثير ، وكم كنت أتمنى أن يحذو حذوكم الجمعيات المتخصصة الحقوقية والإنسانية والنقابية والمهنية لنثور ثورة رجل واحد ن فلا نُبقي للطغيان والاستبداد أي أثر


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 04:23 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وانا اشاطرك الاحترام له سيدي
الاختلاف حالة صحية ومن نختلف معهم غير من يقع معهم خلاف
انا احترمه لانه صاحب قضية ..واظنه وطني صادق
وانسان بخلجات لايحق ان تداس


الصديق العزيز البعثي الأصيل السيد كاظم عبد الحسين حفظك الله ورعاك ، وبكل الحب اتوجه اليك وإلى رفاقك الأعزاء الذين يُعانون مانعاني منه نحن ، مع أنّ مصيبتنا اعظم ، حيث نحن محكوم علينا كمعارضة جميعاً بالإعدام ، ومتضررين من جراء الإجراءات التعسفية نحن وأبناءنا وذراينا وأهالينا ، بينما أنتم فقط القيادات ، مع أنني لست من الإخوان الذين انفصلت عنهم منذ فترة طويلة وذكرت سابقاً الأسباب ، ومع ذلك القانون 49 لعام 1980 يطالني ويطال المعارضة جميعاً التي سموها الإخوان ، وأنا اشكرك ياأخي ويداً بيد لنطرد الإستبداد والطغيان ، ونبني أوطاننا على الأسس القيمية الأصيلة


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 04:39 PM
_ لاشهد بما علمت في رجل بلى..
له سمو روح انسان..نبل عربي..وجلال قدر مسلم..
_ مخلص شديد الغيرة على وطنه..محب لكل عربي ومسلم سواء..
_ مثال مثقف عربي واع ومنتم..عاشق للحرية..حالم بمجد امة عظيمة..
_ وإذ اخطا مرة في احد اخوته..سرعان ماثاب ..وهي علامة رجولة تأبى الظلم لغيره
كما ياباه لنفسه..وعنوان شجاعة نفسية وروحية..
_ رجل لا يستطيع المرؤ الا ان يحبه ويحترمه..كذلك..
_ شامي بلى..يفوح بعبق الشام الفيحاء..
باركها الله وبارك في اهلها الى يوم الدين..
يوم يقوم الناس لرب العالمين......



بارك الله بك أخي فتحي عوض وفي أصالتك الفلسطينية ، ومنكم ومن شعبكم العظيم نستمد القوة والعزيمة والإرادة ، ومنكم تعلمنا الكثير ، قلوبنا معكم نتعلم من صغيركم قبل كبيركم وهو يواجه مجنزرات العدو الإسرائلي بصدره العاري وبالحجارة ، نتعلم حب الأوطان ، ومثلنا هو الأكثر شعوراً بمآساتكم ، واعلم يا اخي الحبيب بأن الأيام علمتنا أن نكون أكثر تواضعاً وحباً لإخواننا العرب والمسلمين ، ومن تواضع لله رفعه ، وليس عيباً أن نُقدم الإعتذار ، وجلّ من لايُخطئ ، وتحياتي الحارة لك ولإخواني أهل فلسطين في الداخل والمنافي ، فأنتم في عيوننا ، وقضيتكم قدمناها على حقوقنا ، ونحن ننظر اليكم بإكبار ، لانُفرق بينكم ، ونعتبركم جميعاً مجاهدين من الطراز الأول ، وأتمنى من الله ان يوحدكم ويجمع شملكم ويهزم عدوكم ، بوركتم وبارك الله جهادكم ، ولكم منّي كل الحب والإحترام

أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 04:50 PM
رجل رائع ... ولا يناديني الا بأبنتي
اتمنى ان اراه يوما في بلده
او اصطحبه مع عائلته الى مزرعتنا


طبعاً ياتسنيم الإبنة ، ومن المفروض على الجميع أن يتبناك ، أليس ابوكي من الأحرار والمناضلين ؟
أليس قد ضحّى من اجل الله والأوطان وخدمة شعبه ؟ فانت وإياه دائماً في ضمائرنا ، لن ننساكم يابنتي أبداً ، وأشكرك على تمنياتك التي أسال الله ان تتحقق ، وبالطبع سأكون ممنوناً لدعوتكم لمزرعتكم وبصحبة أباك إن شاء الله
ولكن لي رجاء عندك ، أن تزيلي شعارك ادناه ، فالخطر الحوثي كبير على امتنا يابنتي ، والمؤامرة كبيرة ، ونحن صفاً واحداً مع القوات اليمنية الباسلة ، ومع إخواننا السعوديين الذين اُعتدي عليهم ، واعلمي انّ فرص ايقاف الحرب كبيرة ، ولكن الحوثيين هم الممتنعين ، وليحمي الله اليمن وبلادنا العربية والإسلامية

أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

د.عبدالغني حمدو
13/11/2009, 04:54 PM
أضم صوتي إلى صوتكم في تحية خاصة لصديقي العزيز مؤمن كويفاتيه .
وما كلامكم عنه إلا منطلق من عمق المشاعر الأصيلة التي تكتنفكم .
وبقلمه وفكره وثورته وغضبه وآلامه تلك , يحمل معها روح ظل خفيف ومرح للغاية
مع أنني لم أكن أعرفه في البداية وتعرفت عليه في هذه السنة وعشنا سوية وكان ضيف ثقيلا علي جدا لمدة شهرين .
تصوروا تحملته كل تلك المده .
نتفق في أمور ونختلف في أمور أخرى , وعندما نختلف صياحنا يعلو ويسمع في الشارع.
بس قضينا أياما حلوة جدا.
وهو من له الفضل علي في توجيهي للمشاركة بقلمي في القضايا العربية والاسلامية ومنها على الاخص السوريه .
فتحيتي لك صديقي وأخي العزيز مؤمن كويفاتيه .

هيام ضمره
13/11/2009, 05:46 PM
ربما الوقت كثيراً ما كان يختنق بأنفاسه فيحرمني المتابعة خلال معركة الحق للحق
والحقيقة الأستاذ مؤمن كويفاتيه من الرجال القلائل الثابتين على الحق تنهض بهم شرفات الفخر والاعتزاز بعروبيتهم وبسوريتهم الأصيلة
ضاقت بخطواته الغربة القسرية والوطن يناديه بالشوق فلا يملك أن يلبي له نداءاً والحائلون ينقبون عن شهوة للمعاندة
تنهمر عبارات انسانيته في أرقى مقاصدها وهو يتقدم الصفوف
كم كنت آمل أن تجد صدىً طيباً في الجانب الآخر وتحل قضية المئات وربما الآلاف من إخوتنا السوريون وكثير منهم لا ذنب لهم
ومما يلفت النظر صلابة هذا الرجل ووطنيته العالية وإنسانيته وصراحته واتخاذه الطرق المباشرة والمستقيمة للأهداف المأمولة
أمين في توجهاته، لديه من العزم وقوة الأنفاس والتصميم للوصول لهدف واضح ما يجعله سادراً بلا هوادة لآخر المشوار
وهو بذلك يثبت قدرته القيادية على وجهها السليم، إن غضب عاد وأمسك زمام غضبه، وإن تجاوز راجع نفسه واعتذر، وإن شهد مواقف المغالطة ثار وعربد وانتصر للحق
وهناك الكثير من الأخوة السوريين المبعدين موجودين في الأردن وكم أبكانا منهم راحلون قضوا قبل أن يتحقق لهم العودة لأوطانهم
أستغرب أن يتغيب وجود السيد مؤمن كويفاتيه في البرامج الحوارية الساخنة على فضائية الجزيرة وهو صاحب رؤى فكرية ناهضة، ويمتلك شخصية محاورة تمتلك أدوات نجاحها
أتمنى أن تنحصر الأسباب في ازدحام البرامج المعدة سلفا أو تلك التي تفرضها ظروف الأحداث وأولوياتها وليس لأسباب أخرى لها علاقة بأبجديات السياسة العجيبة
تحية لواتا التي تقدر رجالها المميزين

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 07:29 PM
الأخ العزيز عامر العظم والجمعية الموقرة بأعضائها الكرام من بعد التحية :

أشكر لكم ثقتكم الكبيرة بي ، مما يُحملني ذلك مسؤولية كبيرة على كاهلي ، وتزيد من أعبائي ، وتجعلني أسهر ليل نهار بلا كلل أو ملل خدمة لأبناء شعبي الحبيب ، ولأكون على قدر المسؤولية والأمانة التي حملتني إيّاها جمعيتكم الكريمة
وفي الحقيقة فوجئت بالترشيح هذا ، لكوني على الدوام اعمل بصمت الأحرار الذين يبتعدون عن الأضواء خدمة لشعبهم وقضيتهم العادلة ، ولكن وبما أنّ هذا الترشيح جاء من قبلكم وسيخدم قضيتنا الإنسانية والأخلاقية التي واكبتموها على مدار ستين يوماً ، فإنني بلا شك أعتز بهذا الترشيح الغالي وأتمنى ان أكون عند حسن ظنكم بي
والترشيح من مثل جمعيتكم شيء كبير بالنسبة لي ، مما يعني كسب ثقة مثقفي العالم العربي وأحراره ومفكريه ، وليس رضا الحكومات واستخباراتها ، وهذا مما لاشك فيه شيء رائع نعتز به جميعاً ، وأسأل الله التوفيق لي ولكم ولجمعيتكم الحبيبة ، وتقبلوا خالص تحياتي ولكم شكري وامتناني



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

محمد خلف الرشدان
13/11/2009, 07:41 PM
نعم فمؤمن يستحق الإحترام والتقدير والتبجيل ، فقد عرض معاناته بكل شفافية وصبر ، وتحمل الصعاب ومشى على درب الآلام والمعاناة ، فقد عرض سيرته الذاتية وعائلته ، عرضاً يحزن القلب ويدمع العين ويبكي الصخر ، إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا عليك يا مؤمن لمحزونون ، عاش الألم كله وعاش المرارة والحرمان ، ولكنه صامد كالجبال الرواسي ، يدافع عن قضيته بفكره وعقله وقد تختلف معه ولكنك في النهاية تحترمه لرجولته وشجاعته وصدقه ونزاهته وأمانته .
مؤمن حالة إنسانية أخلاقية تستدعي حلها والنظر اليها بعين بصيرة مدركة لأبعادها ، ورفع الحيف عنها وإعادة الإعتبار إليها قبل أن تتحول الى حالة إنسانية حقوقية عالمية كارثية يسمع بها القاصي والداني في عالمنا ، وتصبح حديث الناس وعلى كل لسان وحديث الساعة . وإنني إذ أهيب بكل من يعنيه الأمر ليسارع لحل مشكلته ، وأن يتم إستدعاءه لبلده وموطنه وموطن آباءه وأجداده دون قيد أو شرط ، معززاً مكرماً وعفى الله عما مضى ، ولنفتح صفحة جديدة بيضاء نقية لبناء أوطاننا وتحصين جبهتها الداخلية لتبقى منيعة بسواعد كل رجالها ، أناشدهم العدالة والإنصاف ، أناشدهم العفو والعفو عند المقدرة ، أناشدهم العروبة والأخوة والرحم والدم والأرض والسماء أن يسارعوا للم الشمل وإحتضان الجميع دون تفرقة أو تمييز ، سلام عليك يا مؤمن فيما صبرت وعانيت وتألمت ، سلام على سوريا ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم ، ثقتنا عالية بسوريا بقيادتها وشعبها وأرضها وعدلها وإنصافها ، وطوبى لكل من مسح دمعة حزن على وجه حزين .

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 07:55 PM
أضم صوتي إلى صوتكم في تحية خاصة لصديقي العزيز مؤمن كويفاتيه .
وما كلامكم عنه إلا منطلق من عمق المشاعر الأصيلة التي تكتنفكم .
وبقلمه وفكره وثورته وغضبه وآلامه تلك , يحمل معها روح ظل خفيف ومرح للغاية
مع أنني لم أكن أعرفه في البداية وتعرفت عليه في هذه السنة وعشنا سوية وكان ضيف ثقيلا علي جدا لمدة شهرين .
تصوروا تحملته كل تلك المده .
نتفق في أمور ونختلف في أمور أخرى , وعندما نختلف صياحنا يعلو ويسمع في الشارع.
بس قضينا أياما حلوة جدا.
وهو من له الفضل علي في توجيهي للمشاركة بقلمي في القضايا العربية والاسلامية ومنها على الاخص السوريه .


فتحيتي لك صديقي وأخي العزيز مؤمن كويفاتيه .

الدكتور الغالي عبد الغني حمدو حفظك الله ورعاك : وكما يقولون ربّ صدفة خير من ألف معاد ، وبالفعل الصدف التي رمتني لعنده بتقدير الله ، وعلى مدار الشهرين الذي ذكرهما الدكتور كُنّا نتناقش كثيراً في الكثير من المواضيع مما جعلني أن استغرب عن الطاقة الكامنة في هذا الرجل ولا يعرف كيف يُصرفها ، فأشرت عليه بكتابة موضوع وأعطيته العناوين للنشر ، وإذا به يخترق الأفق مثل السهم ، ويصعد نجمه أعالي السماء ، حيث يمتلك الموهبة والقدرة ولكن لم يعرف السبيل لإطلاقها

وأنا اقرأ كتاباته على الدوام باهتمام بالغ ، وأبكي لبعض مواضيعه المأساوية ، لأنه مرّ بظروف في غاية الصعوبة ، ومثله من المفروض أن نراه فقد عقله أو سقط بسكتة قلبية ، ولكني وجدت منه الإيمان مُعشعش في قلبه ، وعلى الدوام هو مُحتسب عند الله سبحانه ، مما ابقاه حيّاً إلى يومنا هذا ، ولعله بمواضيعه الشيقة يُفضفض عن الكثير من همومه ، برغم ضائقته المالية والحياتية ، وبعد محبوبته عنه أم احمد والتي حدثني عنها كثيراً بشغف كبير ومن أعماق قلبه وإخلاصها ومحبتها له ، وبُعد أولاده فلذات كبده عنه ، فأسأل الله أن يُصبرك أخي عبد الغني عن مُصابك ويكون معك ، وبالفعل من نظر الى مُصيبة غيره هانت عليه مُصيبته



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

حازم ناظم فاضل
13/11/2009, 09:16 PM
اساتذتي الافاضل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اود ان اشارككم واقول :
إننا خُلقنا منذ الأزل مختلفين فلا حاجة بعد ذلك أن نلهث وراء الخيالات والمثاليات.
ومنها إننا كلنا نحب الحرية ونبغض العبودية.
ومنها إننا نحب العدل ونكره الظلم.
ومنها إننا نريد السعادة ونرفض الشقاء.
ومنها إننا نؤمن بالحق ونكفر بالباطل.
ومنها إننا نقّدس الأخوة ونحتقر العداوة.
ومنها إننا نمجد السلام ونمقت الحرب.
ومنها إننا جميعاً نحتاج إلى بعضنا البعض شئنا أم أبينا.
ومنها إننا كلنا نؤمن بالله ربنا تبارك وتعالى، ونؤمن باليوم الآخر ونؤمن بكتاب الله ، ونؤمن بالنبي الخاتم الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم، ونؤمن بالملائكة ونؤمن بالقدر خيره وشره.
ومنها أننا نقدر قيمة التعارف ونعتقد بضرورة التكاتف ولذلك نسعى ونكدح من أجل أن ننال الحياة الطيّبة المباركة عبر المصالح البشرية المشروعة.
وكما جاء في الاثر :
(اختلاف امتي رحمة ) .
تحياتي لكم

مؤمن محمد نديم كويفاتية
13/11/2009, 10:28 PM
ربما الوقت كثيراً ما كان يختنق بأنفاسه فيحرمني المتابعة خلال معركة الحق للحق
والحقيقة الأستاذ مؤمن كويفاتيه من الرجال القلائل الثابتين على الحق تنهض بهم شرفات الفخر والاعتزاز بعروبيتهم وبسوريتهم الأصيلة
ضاقت بخطواته الغربة القسرية والوطن يناديه بالشوق فلا يملك أن يلبي له نداءاً والحائلون ينقبون عن شهوة للمعاندة
تنهمر عبارات انسانيته في أرقى مقاصدها وهو يتقدم الصفوف
كم كنت آمل أن تجد صدىً طيباً في الجانب الآخر وتحل قضية المئات وربما الآلاف من إخوتنا السوريون وكثير منهم لا ذنب لهم
ومما يلفت النظر صلابة هذا الرجل ووطنيته العالية وإنسانيته وصراحته واتخاذه الطرق المباشرة والمستقيمة للأهداف المأمولة
أمين في توجهاته، لديه من العزم وقوة الأنفاس والتصميم للوصول لهدف واضح ما يجعله سادراً بلا هوادة لآخر المشوار
وهو بذلك يثبت قدرته القيادية على وجهها السليم، إن غضب عاد وأمسك زمام غضبه، وإن تجاوز راجع نفسه واعتذر، وإن شهد مواقف المغالطة ثار وعربد وانتصر للحق
وهناك الكثير من الأخوة السوريين المبعدين موجودين في الأردن وكم أبكانا منهم راحلون قضوا قبل أن يتحقق لهم العودة لأوطانهم
أستغرب أن يتغيب وجود السيد مؤمن كويفاتيه في البرامج الحوارية الساخنة على فضائية الجزيرة وهو صاحب رؤى فكرية ناهضة، ويمتلك شخصية محاورة تمتلك أدوات نجاحها
أتمنى أن تنحصر الأسباب في ازدحام البرامج المعدة سلفا أو تلك التي تفرضها ظروف الأحداث وأولوياتها وليس لأسباب أخرى لها علاقة بأبجديات السياسة العجيبة
تحية لواتا التي تقدر رجالها المميزين




الأستاذة الباحثة والأديبة القديرة هيام ضمرة حفظك الله ورعاك وبعد
سيدتي أقف أمام كلماتك بكل الاحترام والتقدير ، وأنت الأديبة الكبيرة التي لايُضاهيهها أحد برونق أحرفها وجمال تعبيرها ، وأنت من تابع معنا معركتنا الحضارية والأخلاقية الإنسانية حتى النفس الأخير ، وكنّا على الدوام نستلهم القوّة والثبات من أمثالك ياسيدي ، ولولا مُشاركاتكم الكريمة ونفسكم الطاهر معنا لأحبطنا من البداية ، ولكن ماكان يُشجعنا على الاستمرارية أمثالك وعشرات الآلاف كانوا معنا يقرؤون لنا ، و كُنّا نراهم يُتابعون كل حرف نكتبه ، ولا تنسي بفضل دعائكم كنّا نستمر ، وما جاء بكلماتك الطيبة تؤكد كل هذه المعاني النبيلة ، وكأني أراك وأنت تقرئين وتتمنين لأهلك السوريين كل الخير وإنهاء محنتهم التي طالت لثلاثة عقود ، لأن المتضرر منها بمئات الآلاف
وكما ذكرت أنت عن الراحلين من المنفيين في أردننا الحبيب ، وقد غابت أسماء كبيرة دون أن تجد السبيل للعودة إلى بلادها ، غاب في الأردن الدكتور حسن الهويدي والشيخ سعيد حوى والأديب محمد الحسناوي وآخرين كثر ليس وقت وضع أسمائهم هنا ، غابت نجوم سورية ولم تغب عزيمتنا في المضي من بعدهم لاستدراك مافات
وأخيراً : لا يسعني إلا أن أشكرك كثيراً لثقتك الكبيرة بي ، وللصورة المنطبعة في ذهنك عنّي وعن أحرار سورية النبلاء ، واسأل الله أن أكون على مستوى المسؤولية التي أراها اليوم صارت اكبر من أي وقت مضى، وأشكرك على تاييدك لترشيحي إلى برنامج الاتجاه المعاكس لنشرح قضية شعبنا المكلوم والمجروح ، وتقبلي منّي فائق الاحترام والتقدير ، وبارك الله فيك وبأمثالك
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

م/هشام الجبلي
13/11/2009, 11:09 PM
أمر لتسجيل إحترامي للأخ مؤمن

إنه من القلائل
الذي يؤمن بقضيته حتى لو وثق إنه لن يبقى على وجه الأرض غيره ليدافع عنها أو يشاركه الرأي فيها

أحترم بسالته وإصراره ونضاله

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 12:19 AM
أمر لتسجيل إحترامي للأخ مؤمن
إنه من القلائل
الذي يؤمن بقضيته حتى لو وثق إنه لن يبقى على وجه الأرض غيره ليدافع عنها أو يشاركه الرأي فيها
أحترم بسالته وإصراره ونضاله



شكراً أخي هشام الجبلي وبارك الله بك ، وبالفعل هناك مثل يقول : ماحك جلدك مثل ظفرك ، وإذا لم نؤمن بقضيتنا الإنسانية الأخلاقية العادلة فمن سيؤمن بها ، البعض يا اخ هشام انزوى خوفاً والكثير يبحث عن لقمة العيش ، وأنا موكل عن شعبي بأكمله للدفاع عنه ولن احيد ، حتى لو حملوا اليّ نعشي ، سابقى أُقاتلهم وانا في قبري ، وسأكون لعنة على الطغاة إن حاولوا المسّ بي ، وكيفما كنت فانا حسكة في حلوقهم ، ولن أُخيب أمال شعبي السوري الحبيب ، ولا أحرار بلدي الشرفاء



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 01:01 AM
نعم فمؤمن يستحق الإحترام والتقدير والتبجيل ، فقد عرض معاناته بكل شفافية وصبر ، وتحمل الصعاب ومشى على درب الآلام والمعاناة ، فقد عرض سيرته الذاتية وعائلته ، عرضاً يحزن القلب ويدمع العين ويبكي الصخر ، إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا عليك يا مؤمن لمحزونون ، عاش الألم كله وعاش المرارة والحرمان ، ولكنه صامد كالجبال الرواسي ، يدافع عن قضيته بفكره وعقله وقد تختلف معه ولكنك في النهاية تحترمه لرجولته وشجاعته وصدقه ونزاهته وأمانته .
مؤمن حالة إنسانية أخلاقية تستدعي حلها والنظر اليها بعين بصيرة مدركة لأبعادها ، ورفع الحيف عنها وإعادة الإعتبار إليها قبل أن تتحول الى حالة إنسانية حقوقية عالمية كارثية يسمع بها القاصي والداني في عالمنا ، وتصبح حديث الناس وعلى كل لسان وحديث الساعة . وإنني إذ أهيب بكل من يعنيه الأمر ليسارع لحل مشكلته ، وأن يتم إستدعاءه لبلده وموطنه وموطن آباءه وأجداده دون قيد أو شرط ، معززاً مكرماً وعفى الله عما مضى ، ولنفتح صفحة جديدة بيضاء نقية لبناء أوطاننا وتحصين جبهتها الداخلية لتبقى منيعة بسواعد كل رجالها ، أناشدهم العدالة والإنصاف ، أناشدهم العفو والعفو عند المقدرة ، أناشدهم العروبة والأخوة والرحم والدم والأرض والسماء أن يسارعوا للم الشمل وإحتضان الجميع دون تفرقة أو تمييز ، سلام عليك يا مؤمن فيما صبرت وعانيت وتألمت ، سلام على سوريا ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم ، ثقتنا عالية بسوريا بقيادتها وشعبها وأرضها وعدلها وإنصافها ، وطوبى لكل من مسح دمعة حزن على وجه حزين .


أخي السفير محمد خلف الرشدان من بعد التحية لابد إلا وأن أشكرك على مشاعرك النبيلة تجاهي ، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على مازرعه الله من المحبة بيننا ، وهذا كله من أفضال واتا ، وببركة الزعيم عامر ، وأنتم في أردننا الحبيب أهلنا وعزوتنا ، آويتمونا لمّا خذلنا النّاس ، وأكرمتمونا عندما كنّا في ضيافتكم ، وها أنتم اليوم تُلقون إلينا بعواطفكم وقلوبكم وتدعون لنا لكي نكون في بلدنا ، نعم وهذا حق مقدّس ومشروع
ولازلت أذكر الملك حسين رحمه الله عندما ذهب إلى السجن ليُخرج الأخ ليث شبيلات بيده ويوصله بنفسه إلى البيت ، فماذا خسر ؟ بل كبر شأنه بأعين النّاس ، وبعد أحداث السبعين على الفور أصدر عفواً عاماً وأنهى المشكلة ، فلما لايحصل هذا في بلدنا ؟ أسئلة كثيرة تدور ، نأمل من الله أن تُحل الأمور ، فنحن طلاب سلم ومصالحة ، ولسنا أعداء الوطن كما وصفنا السفير السوري في صنعاء
ولتتصور بأننا نلقى كل التعاطف من الأخوة الأشقاء ، بينما النظام يرفض أي تسويات ، بالرغم من المرور على محنتنا الطويلة لأكثر من ثلاثة عقود ، أمر يدعوا للاستغراب ، وصدقني لاأعمل لصالحي لأنني لربما أكون آخر العائدين ، ولكن اعمل لمصلحة المظلومين المسحوقين المنفيين والمُعتقلين والمُغيبين داخل السجون ، وأنا لاتهمني نفسي التي علمتها على الصبر والمُجالدة وقهرها على الدوام ، وبارك الله بك اخي محمد خلف الرشدان وبأولادك ووطنك يارب العالمين




أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مصطفى عودة
14/11/2009, 01:57 AM
مؤمن رجل مؤمن يعذب بقضية عادلة لذا استحق هذا الرابط المنفرد بكل مداخلاته ،لكن ما الراي فيمن ينكر عليه هذا الحق ووقف في صف الطغاة جبابرة الارض مقصومي الظهور الذين سيحشرون في الدنيا والاخرة على هيئة ذر يطؤهم كل الناس.؟

استبقاء ما يمكن استبقاؤه ممن وقفوا مع سياسة النظام السوري هنا سياسة ،وابداء الراي بصراحة في افكارهم سياسة ايضا ،فاي السياستين تغلب هنا ؟؟

الله اعلم اين المصلحة؟؟

عاصم الحميدي
14/11/2009, 09:25 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي واستاذي مؤمن كويفاتية رجل بأمة ومن العقول البارزة التي لطالما بعثت الأمل إلى الأمة بأن هناك غدا مشرقا وأطلب من الدكتور فيصل القاسم استضافة العقول العربية الأصيلة والمناضلة وليس........

مؤمن كويفاتية مناضل مجاهد ومعلم دائما يأتي بالمفيد فهو رجل ينظر إلى معالي الأمور وليس إلى سفاسفها...

سمير عبد الله
14/11/2009, 09:51 AM
[COLOR="Red"]
قتلي شهادة....
وسجني عبادة....
ونفيي سياحة...
التوقيع الشيخ ابن تيمية
يسير عليها الأستاذ مؤمن ومن وراءه...
يمشي عليها الأحرار في كل العالم.........
الشعب السوري حيوي إلا أنه اعتاد خمول حب الحرية ولم يعد يتذوق معناها....لأنه أسير في سجن كبير...
الأستاذ مؤمن اسم على مسمى...مؤمن بقضيته...لا يهاب ...ولا يخاف...
حر بفكره ...أعجب منه كثرة وحيوية نشاطه...وكثرة مداخلاته....وكأنه تفرغ لواتا ولا يوجد عمل آخر لديه...رغم كثرة أعبائه المالية والأسرية والحزبية...أعانه الله...وسدده...وهدأ من باله وأزال أتراحه وهمومه....
يفيء للحق إذا غضب...وإذا هدأ...
مثال للمناضلين الأحرار المتمرسين المستمرين...
لم يخطئ هدفه...
إصراره فتح الأعين على المشكلة أكثر فأكثر...
ترشيح الأستاذ عامر الفكر في مكانه...
أما فيصل القاسم فقد أصبح عبدا لغيره ...ولم يعد حرا كما بدأ....
فعلى فرض حصول الحوار فأتوقع أن تحصل معركة بالأيدي بين فيصل ومؤمن لأن فيصل يجيد الفتن وتهييج الخصم...
وأطلب من الأخ مؤمن من الآن أن يتعود على سعة الصدر والحلم وألا يستفز بسهولة وأن يكون جبلا راسخا لا تعصف به الاستفزازات ولا الكلمات النابية...وأن يكون إذا خاطبه الجاهلون قالوا سلاما لأنه صاحب قضية فغضبه قد يفقد قضيته...
ومع ذلك كله فموافق على ترشيح الأستاذ عامر القلب والفؤاد...
واشكر جميع الأخوة المشاركين وموقع واتا الذي انطلق بقوة الأحرار واتسم بالشجاعة والاقدام...
ومشى مع أغنية ام كلثوم أعطني حريتي أطلق يدي...
وسار مع كلمة الخليفة الراشد سيدنا عمر رضي الله عنه : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...
/COLOR]

نسرين فؤاد
14/11/2009, 10:37 AM
نعم فمؤمن يستحق الإحترام والتقدير والتبجيل أنا أقول ذلك عن معرفة شخصية للسيد / مؤمن محمد نديم ،

هل تعرف من السيد / مؤمن : .......
عنده القوة الغير عادية على أسعاد الآخر بالرغم من ان قلبه محطم بدون وطن ، يواسي الغير بالرغم من حاجته للمواساة
عنده قوة أن يعفو عن الآخرين مع انهم لا يستحقوا العفو ، يحتفظ بهدوئه في لحظات اليأس ولهذه الاسباب وتجاة مرارة الحياة كان قويا ً .

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 11:52 AM
مؤمن رجل مؤمن يعذب بقضية عادلة لذا استحق هذا الرابط المنفرد بكل مداخلاته ،لكن ما الراي فيمن ينكر عليه هذا الحق ووقف في صف الطغاة جبابرة الارض مقصومي الظهور الذين سيحشرون في الدنيا والاخرة على هيئة ذر يطؤهم كل الناس.؟
استبقاء ما يمكن استبقاؤه ممن وقفوا مع سياسة النظام السوري هنا سياسة ،وابداء الراي بصراحة في افكارهم سياسة ايضا ،فاي السياستين تغلب هنا ؟؟
الله اعلم اين المصلحة؟؟



أخي السعودي الأصيل مصطفى عودة من بعد التحيه : فإنه ليُسعدني أن أرى مُشاركات إخواننا العرب في قضايانا السورية الإنسانية والأخلاقية والحضارية ، لأن هذا ليس شأناً داخلياً كما يُريد أن يُصوره البعض ، والشأن الداخلي ليس معناه الاستعباد ، فسيدنا ربعي بن عامر عندما دخل إلى قصر كسرى مُفاوضاً ومنذراً ، سأله الملك وما دفعكم للمجيء إلى هنا ، فقال كلمات مختصرات وتعني الكثير " جئنا نُخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد " ولم يستطع هذا الكسرى أن يقول له هذا شان داخلي ، ولم يرضى ربعي بن عامر بهذا المنطق ، فأي بلد يُستعبد أهله ويُذل فيه كرامه ، ويُنفى ويُعتقل أحراره صار رهن الاستعباد ، وتصير مسؤولية الكون بأجمعه لكي يُخلصوه من يد برابرته أو كُسرويه ، ولذلك نقول لامُبرر لأي فرد ولا لأي دولة ولا لأي منظمة أو نقابة أو مؤتمر أن يُغمض عينيه عمّا يجري في سوريتنا الحبيبة بلاد الشام التي بارك الله بها على لسان محمد الكون صلى الله عليه وسلم
وإذا لم تنتفض الأمّة على كل تلك الانتهاكات فلا خير فيها ، ولا مجال للاستنهاض ، وحينها البلاء سيعم ، وسينطبق عليهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم عندما سأله أحد الصحابة بقوله أو من قلة نحن يارسول الله ، قال: " بل انتم غثاء كغثاء السيل " فضاعت علينا فلسطين ، وستضيع علينا كل الأوطان ، ويتحقق المشروع الصهيوني من خلال شعاره الموجود على بوابة الكنيست الإسرائيلي من النيل للفرات ، وكيف سيتحقق مشروعهم هذا إلا عبر هؤلاء الطُغاة وممارساتهم اللا أخلاقية واللا إنسانية
فكل التحية إليك أخي مصطفى على مُشاركاتك القيمة وتضامنك مع مآسي وألا لام شعبنا السوري الحبيب



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 12:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي واستاذي مؤمن كويفاتية رجل بأمة ومن العقول البارزة التي لطالما بعثت الأمل إلى الأمة بأن هناك غدا مشرقا وأطلب من الدكتور فيصل القاسم استضافة العقول العربية الأصيلة والمناضلة وليس........
مؤمن كويفاتية مناضل مجاهد ومعلم دائما يأتي بالمفيد فهو رجل ينظر إلى معالي الأمور وليس إلى سفاسفها...



ومن اليمن بلد الحكمة والإيمان (جئتكم من سبأ بنبأ يقين ) إنه الأخ العزيز عاصم الحميدي ، والذي شاركنا في العديد من المُشاركات القيمة ، وها هو يدلو بدلوه الطيب شأنه شأن كل اليمنيين الكرام وبلده الطيبة التي لم ترد مظلوماً وتتفهم كثيراً للحالات الإنسانية ، والتي يغلب على مسئوليها البساطة والتواضع والطيبة ، ونادراً ماترى مسؤول قلبه مُتحجر ، وفيها الحرية على نطاق واسع على الرغم من خوضها الآن لحرب مُستمرة لأربع سنوات ، وقد مرّت من قبل بحرب الانفصال
وفي اليمن أعتقد أكثر من مأتي صحيفة تصدر ، وأظن ثلاثين حزباً أو أربعين ، والأمر مُتاح للمزيد وكلّه في الإطار الديمقراطي ، ولم تحدث فتنة ، والمُعارضة لمّا تجتمع لاتتناول الوزراء بل الرئيس ، وإذا تطلب الأمر من الرئيس يرد بكل هدوء ، بل يستدعيهم إلى قصره مش الى زنازينه ويتحاور معهم إن أشكل عليهم أمر
وبالتالي فإن الحجج التي يسوقها النظام السوري هي غير مبررة وواهية بدعوى الصمود والتصدي والمواجهة ، وهو لم يُطلق رصاصة باتجاه العدو ، بينما عندنا في اليمن حرب قائمة على أوجهها دون أن تؤثر على المسار الديمقراطي ، وشكراً لك أخي عاصم



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 02:34 PM
[COLOR="Red"]
قتلي شهادة....
وسجني عبادة....
ونفيي سياحة...
التوقيع الشيخ ابن تيمية
يسير عليها الأستاذ مؤمن ومن وراءه...
يمشي عليها الأحرار في كل العالم.........
الشعب السوري حيوي إلا أنه اعتاد خمول حب الحرية ولم يعد يتذوق معناها....لأنه أسير في سجن كبير...
الأستاذ مؤمن اسم على مسمى...مؤمن بقضيته...لا يهاب ...ولا يخاف...
حر بفكره ...أعجب منه كثرة وحيوية نشاطه...وكثرة مداخلاته....وكأنه تفرغ لواتا ولا يوجد عمل آخر لديه...رغم كثرة أعبائه المالية والأسرية والحزبية...أعانه الله...وسدده...وهدأ من باله وأزال أتراحه وهمومه....
يفيء للحق إذا غضب...وإذا هدأ...
مثال للمناضلين الأحرار المتمرسين المستمرين...
لم يخطئ هدفه...
إصراره فتح الأعين على المشكلة أكثر فأكثر...
ترشيح الأستاذ عامر الفكر في مكانه...
أما فيصل القاسم فقد أصبح عبدا لغيره ...ولم يعد حرا كما بدأ....
فعلى فرض حصول الحوار فأتوقع أن تحصل معركة بالأيدي بين فيصل ومؤمن لأن فيصل يجيد الفتن وتهييج الخصم...
وأطلب من الأخ مؤمن من الآن أن يتعود على سعة الصدر والحلم وألا يستفز بسهولة وأن يكون جبلا راسخا لا تعصف به الاستفزازات ولا الكلمات النابية...وأن يكون إذا خاطبه الجاهلون قالوا سلاما لأنه صاحب قضية فغضبه قد يفقد قضيته...
ومع ذلك كله فموافق على ترشيح الأستاذ عامر القلب والفؤاد...
واشكر جميع الأخوة المشاركين وموقع واتا الذي انطلق بقوة الأحرار واتسم بالشجاعة والاقدام...
ومشى مع أغنية ام كلثوم أعطني حريتي أطلق يدي...
وسار مع كلمة الخليفة الراشد سيدنا عمر رضي الله عنه : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا...
/COLOR]



بل أزيدك أخي العزيز سمير عبدالله من بعد التحية على ماقاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى
سجني قيدي موتي لعنة على الطغاة الجاحدين
لا لن نستكين .. سنبقى دعاة الحق أُباةً ... سنبقى أخي صامدين
برغم القهر والتعذيب والتنكيل والتشريد والتضييق والمحن
برغم ضخامة الطغيان سنبقى على دربنا نحن الأحرار ماحيينا ، وسنكون لعنة على الظالمين
وسوف لن أبالي بخطب أو منون ، فدربنا صعب ياسمير ، وهكذا شاءت الأقدار لي أن أكون ، صلباً في الحق لن استكين ، ليس حُباً في المواجهة ، بل حُباً في الوصول إلى الحقوق ، ولأنه ليس عندي ما اخسره ، بل الربح الكبير من رب العالمين ودعاء المظلومين
وما أريده من إخواني السوريين في الداخل والخارج بأن ينتفضوا في وجه الظلم وأن يأبو الخنوع ، عيش كريم يأبى القهر ، خير من موت ذليل لايقوى المواجهة ، ولم يُبقي لنا الحاكمون من خيارات إلا أن ننتفض ، فسيد الأحرار هيثم المالح العجوز الفاني هو في مُقدمة الرجال المتقدمين في المواجهة ، فلما لانرفع الصوت عالياً وكل بطريقته تمهيداً للانتفاضة
حرام أن يبقى الحال على ماهو عليه في سوريتنا الحبيبة ، حيُث يُقهر فيها الرجال وتُسلب فيها الأموال ، ويُستباح فيها الشعب من كل حاقد لئيم ، ويُطرد الشعب من موطنه ، وتُفرض علينا شريعة الغاب بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ، لاقانون ولا دستور ولا أحزاب ولا صحف ولا حريات ، والفقر يعم البلاد والظلم ، ولغة القوي يأكل الضعيف ، والحاكم هو الإله الأوحد الذي علينا تقديسه وتنزيه دون سواه ، وسُجنائنا الكبار ، وقد كبّلت الأغلال أعناقهم وحريتهم ، حتى صاحت الأغلال من ذلك الهول وبكت البكاء المُرّ وهي تُطوق الأحرار ، ولم تُقيد إلا العمالقة الأمخاخ بينما اللصوص والقتلة يسرحون ويمرحون ، استفق أيّها الشعب العظيم من سُباتك ، وانهض الى مجد الجدود فأي ذُل بعد هذا ؟ والى متى علينا ان ننتظر؟

وكيف نرضى لسوريتنا أن تكون أشبه بغابة يعيثُ فيها القطعان بلا رادع ؟ ألا يكفي طول تلك السنين من الإذلال والإهانة لتنتفض ياشعبي ، وإنا لواثقون ومراهنون على انتصارك على جلاديك ، وسيأتي اليوم الموعود ، وهي انتفاضة واتاوية في وجه الباطل وآن أن تؤتي ثمارها
وأمّا عن فيصل القاسم فجرأته لن تكون إلا على غير النظام السوري ، وأتحداه ان يفتح ماطرحناه في واتا عن النظام القمعي البوليسي السوري ، ولن يجرؤ أبداً
وشكراً كثيراً لك اخ سمير على كلماتك الطيبة ولك جزيل شكري وتقديري لجميع مشاركاتك




أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 05:37 PM
نعم فمؤمن يستحق الإحترام والتقدير والتبجيل أنا أقول ذلك عن معرفة شخصية للسيد / مؤمن محمد نديم ،
هل تعرف من السيد / مؤمن : .......
عنده القوة الغير عادية على أسعاد الآخر بالرغم من ان قلبه محطم بدون وطن ، يواسي الغير بالرغم من حاجته للمواساة
عنده قوة أن يعفو عن الآخرين مع انهم لا يستحقوا العفو ، يحتفظ بهدوئه في لحظات اليأس ولهذه الاسباب وتجاة مرارة الحياة كان قويا ً .



الأخت الفاضلة نسرين فؤاد حفظك الله ورعاك
أشكرك على كلماتك الرقيقة وإطراءك الجميل ، ولا أدري إذا ماقد بالغت ، وأتمنى من الله أن أكون عند حُسن الظن ، وبالفعل إسعاد الآخرين والوقوف معهم هذا شأن أفتخر به ، وأتمنى أن يُمكنني الله بالمزيد من القدرة لأفعل الكثير

صدقت يانسرين بأن قلبي مُحطّم لأنني بلا وطن وربما بلا هوّية أنا وعشرات الألاف من السوريين أمثالي ، فالغاصبون للسلطة في سورية يُحاربوننا في ابسط أمورنا ، وهنا في السفارة السورية في صنعاء وصفونا بألعن من اليهود الغاصبين ، وهم يتفننون في إيذاءنا والإضرار بنا ، لأنهم ليسوا أكثر من عناصر استخباراتية يتفننون في مُلاحقتنا حتى على لقمة عيشنا ، وكل يوم هم بقانون فيه تضييق علينا ، وقد علمنا بأن الأوامر تأتيهم من دمشق

فلم يكفينا النفي وتبعاته وبُعدنا عن الأوطان ، إنهم يُريدون أن يقتلوننا كل يوم ألف مرّة ومرّة ، إنهم لايعرفون الرحمة ولا يعرفون الإنسانية وفاقدي الأخلاق ، مع أنهم يلبسون ثياب الدبلوماسية اللبقة وفي داخلهم وحوش تُريد أن تبتلعنا وتنهش بلحومنا وتمتص دمائنا ، ولم يكفيهم مافعلوا بنا ، بل هم لايشبعون من الافتراس ، سيُحاسبهم الله في الدنيا والآخرة وإنّا صامدون ، وليموتوا في غيظهم قبحهم الله



وشكراً لك يانسرين فؤاد وفقك الله لما يحب ويرضى ولك تحياتي ولوالديك الكريمين
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
14/11/2009, 10:47 PM
الأخ ناظم فاضل المحترم من بعد التحية أقول : بأن الصفات التي ذكرتها هي تنطبق بالفعل على الناس الأسوياء ، ولكن لاتنسى الأشرار لايُفكرون بهذه الطريقة
هم أنانيون بطبعهم لايُحبون إلا أنفسهم وشعارهم أنا ومن بعدي الطوفان
ولولا ذلك لما رأيت المظلومين والمضطهدين والمُعذبين والقتلى والتشريد والتنكيل والظلم والفقر ...
وأنا أُحيي فيك هذه الصفات النبيلة ، وأتمنى أن يتحلى بها كل الناس لكي لايبقى مظلوم على وجه الأرض



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

فائزة عبدالله
16/11/2009, 09:42 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



ثمّة حكمة تقول : ( الرجال مواقف ) , وأنا عرفت الأخ مؤمن محمد نديم كويفاتية رجلا وموقفا نضاليّا لا يلين .

في ميادين معركة إمتدت لمدة شهرين بلا إنقطاع , وبدون هوادة , فكان ..وعلى مابه من جروح مثال الرجل الصلب

المعاند في وجه الإستبداد والطغيان والظلم , وبقدرماكان شديد البأس , بقدرماكان فائق المرونة , تعمره نفس مؤمنة بقضاء

الله وقدرة وقلب عطوف الى حد الرقة , وقد تجلّى ذلك أكثر ما تجلّى في تعامله مع أختنا وإبنتنا العزيزة تنسيم زيتون التي

كان يشعرنا

جميعا وكأنها إبنته فعلا , وكأنه أباها الذي تأمل أن تلقاه بعد طول فراق , كنا نلمس من خلال كلماته بأن المعاناة

قد بلغت من الألم لديه حدّ العظم , ومع ذلك , وبالرغم من كل ذلك فقد تواصل مع مختلف مراحل المعركة , بنفس القدر

من الهمة والعزم , والعزيمة والشجاعة التي بدأ بها وربما أكثر , تملأه الثقة بالنفس والإيمان بعدالة قضيته التي هي

قضية الآلاف من أبناء بلده ممّن يعيشون نفس الظروف والمعاناة منذ عقود متتالية .

وإن كنت أرى أن الممارسة النضالية تبقى هي المحك الصحيح لإختبار صدق الرجال , وكل ذي إرادة فإن الأخ مؤمن

قد إستحق أن يحوز , وعن جدارة , درجة ( المقاتل ) بشرف ونبل الفرسان , وأن يجعل من قضيته ومعركته ضد

المستبدين ( خصومة شريفة ) لا بد أن تنتهي ( وهذا مايجب ) الى حل مشرّف يليق بأصحاب الحق فيها , ويرد لهم

حقوقهم وآعتبارهم , واولها العودة الى بلدهم من المنافي والمهاجر , ولم شمل عائلاتهم وذويهم بهم , وإلغاء كل الأحكام

الصادرة بحقهم ظلما , وحفظ كرامتهم , والسماح لهم بأن يكونواعناصر فعّالة في بناء مستقبل وطنهم وأمتهم , وهو

الحق الذي تكفله لهم نواميس الكون , وكل القوانين والدساتير الوضعيّة , وليس من حق أي كان أن يحرمهم منه .

أخي مؤمن أتمنى أن يتواصل عطاؤك , ويتفاعل جهدك مع كل صاحب إرادة وفعل نضالي صادق من أجل أن تتحرر

أمتنا والإنسان فيها .

أديب القصراوي
16/11/2009, 09:49 PM
أتيت متأخر أخي مؤمن ..

انت رجل ملح الرجال وطهر الاتقياء في وجهك سمات الأدب الجم والخلق الرفيع تستحق أجل الاحترام على مواقفك وقلمك المناهض للظلم.

تحية خاصة مفعمة بالدعاء بالخير

مؤمن محمد نديم كويفاتية
17/11/2009, 01:17 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ثمّة حكمة تقول : ( الرجال مواقف ) , وأنا عرفت الأخ مؤمن محمد نديم كويفاتية رجلا وموقفا نضاليّا لا يلين .في ميادين معركة إمتدت لمدة شهرين بلا إنقطاع , وبدون هوادة , فكان ..وعلى مابه من جروح مثال الرجل الصلب المعاند في وجه الإستبداد والطغيان والظلم , وبقدرماكان شديد البأس , بقدرماكان فائق المرونة , تعمره نفس مؤمنة بقضاء الله وقدرة وقلب عطوف الى حد الرقة , وقد تجلّى ذلك أكثر ما تجلّى في تعامله مع أختنا وإبنتنا العزيزة تنسيم زيتون التي كان يشعرنا جميعا وكأنها إبنته فعلا , وكأنه أباها الذي تأمل أن تلقاه بعد طول فراق , كنا نلمس من خلال كلماته بأن المعاناةقد بلغت من الألم لديه حدّ العظم , ومع ذلك , وبالرغم من كل ذلك فقد تواصل مع مختلف مراحل المعركة , بنفس القدر من الهمة والعزم , والعزيمة والشجاعة التي بدأ بها وربما أكثر , تملأه الثقة بالنفس والإيمان بعدالة قضيته التي هي
قضية الآلاف من أبناء بلده ممّن يعيشون نفس الظروف والمعاناة منذ عقود متتالية .
وإن كنت أرى أن الممارسة النضالية تبقى هي المحك الصحيح لإختبار صدق الرجال , وكل ذي إرادة فإن الأخ مؤمن قد إستحق أن يحوز , وعن جدارة , درجة ( المقاتل ) بشرف ونبل الفرسان , وأن يجعل من قضيته ومعركته ضد المستبدين ( خصومة شريفة ) لا بد أن تنتهي ( وهذا مايجب ) الى حل مشرّف يليق بأصحاب الحق فيها , ويرد لهم حقوقهم وآعتبارهم , واولها العودة الى بلدهم من المنافي والمهاجر , ولم شمل عائلاتهم وذويهم بهم , وإلغاء كل الأحكام الصادرة بحقهم ظلما , وحفظ كرامتهم , والسماح لهم بأن يكونواعناصر فعّالة في بناء مستقبل وطنهم وأمتهم , وهو الحق الذي تكفله لهم نواميس الكون , وكل القوانين والدساتير الوضعيّة , وليس من حق أي كان أن يحرمهم منه .
أخي مؤمن أتمنى أن يتواصل عطاؤك , ويتفاعل جهدك مع كل صاحب إرادة وفعل نضالي صادق من أجل أن تتحررأمتنا والإنسان فيها .





أشكرك أيتها التونسية الفائزة عبداللة على مشاركتك القيمة التي أعتز بها وما جاء فيها ، ولربما اهتمامي بها نابع بسبب التقارب الفكري فيما بيننا والثورية التي تمتازين بها ، بل كنت أنت على دوام معركتنا الأخلاقية والإنسانية كتلك النساء اللاتي وقفن في المعارك الإسلامية مع الصفوف المجاهدة لدعم المقاتلين ، ولرفد المعركة بأسباب الانتصار ، ولحض الرجال على عدم التراجع ، فكان البعض ممن أصابه الضعف والخور عندما يراهم يستحي من تلك النسوة أن يترك الميدان ، وإن فعل كنّ يُلقينه درساً مما يضطره للعودة ، وهكذا كنت أنت وبعض مثيلاتك دافعاً لنا للاستمرار ، فليبارك الله في عطائك وصلابتك المطلوبة ، وثباتك على موقعك الذي نُفاخر به ، وندعو من خلالك بني جنسك أن يظهروا ويُشاركوا في ساحات واتا الواسعة ، وأن لايكونوا من الحرملك لأنّ ذلك ليس ديناً ، وعندما تركوا المُشاركة في الميادين تركوا الساحة للكثير من المُتنبلات وبعض الفاسدات ، وما حققته الأمّة الإسلامية من انتصارات لم يكن إلا عندما رأينا المرأة الى جانب الرجل في كل الميادين ضمن الضوابط الشرعية المتعارف عليها ، فالسيدة عائشة أم المؤمنين التي أود أن أكتب عنها ، كانت مدرسة في العلم والنور والمعرفة والعطاء ، وكانت مُقاتلة من الطراز الأول حتى انها قتلت الكثير ممن شاركوا في قتل الخليفة الأعظم ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنهما وعن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ومن والاهم إلى يوم الدين

وأمّا عن تسنيم زيتون فوالله لا أعرفها وأتمنى أن تتصل بي لأتعرف عليها ، وقد اتخذتها كعنوان يُعبّر عن الآلاف من الحالات أمثالها ، وعندما كنت أُخاطبها فإنما أُخاطب البنات من أمثالها جميعاً ممن فقدن أبائهن قتلا أو اعتقالاً على يد نظام القمع في سورية ، وبالتالي فلا أستطيع أن أُمسك عن التأثر والبكاء كلما أذكرها وأذكرهم ، وأتصورهم جميعاً من مسؤوليتي ، واجد نفسي عاجزاً عن تقديم أي شيء تجاههم سوى تقديم روحي التي لا أملك سواها ، بعدما تعرضت عشرات المرات لتهديدات بالقتل والسحق في حملة سابقة تجرأت للترشح أما المتأله في سورية ، ولم يُثنيني ذلك عن مُتابعة مسيرتي الحقّة حتّى تتحقق أُمنياتي بالسلام والعدل والإخاء والمساواة والطمأنينة بإذن الله وليس منّة من أحد أو شفقة
وأمّا عن أُمنياتك أختي فائزة بالتواصل والإستمرار ، فاطمئني فلن يهدأ لي بال مادام فيني عرق ينبض ، فإما حياة تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا ، ولن يكون أكثر مما كتبه الله لنا ، ولك خالص شكري وتقديري



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

نسرين حمدان
17/11/2009, 12:01 PM
إن المواقف تولد في ظل الأقوياء من الرجال..

وأنت أستاذي الفاضل

مؤمن محمد نديم كويفاتية

طرزت بصمودك وثباتك أعظم المواقف التي تعبر دروساً ومنهجاً

في العروبة والكرامة

زادك الله أدباً وعلماً وخلقاً

وتقبل مروري الخجل المتواضع الذي لا يليق بشخصك الكريم

لك مني كل الود والحب والورد

مع كل الإحترام والتقدير


http://www.wata.cc/forums/imgcache/15271.imgcache.gif

مؤمن محمد نديم كويفاتية
17/11/2009, 02:54 PM
أتيت متأخر أخي مؤمن ..
انت رجل ملح الرجال وطهر الاتقياء في وجهك سمات الأدب الجم والخلق الرفيع تستحق أجل الاحترام على مواقفك وقلمك المناهض للظلم.
تحية خاصة مفعمة بالدعاء بالخير


ليبارك الله بك أخي أديب القصراوي الفاضل على كلماتك الطيبة ، وعلى كل حال البركة فيكم وانتم لستم اقل شأناً ، فانا أتابع باستمرار مسيرتكم وماتكتبونه ، وأراكم على الدوام تتقدمون الصفوف في مواجهة الإنحرافات وظلم الطغاة ، وهذ مبعث اقتخار لنا نحن أحرار العالم العربي ، وعلينا ان نكون صفاً واحداً لرفع الظلم عن الشعوب المقهورة ، وإذا سكتنا نحن المُثقفين فعلى من سيقع اللوم ، لك أخي اديب منّي كل التحية ولشعبنا وأهلنا الفلسطينيين التحرر من الغاصب المحتل الصهيوني ، وليبارك الله جهدكم ، ولكم منّي ومن شعبي السوري ولأمثالك كل الود والمحبة ولك مني السلام


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
17/11/2009, 03:15 PM
إن المواقف تولد في ظل الأقوياء من الرجال..
وأنت أستاذي الفاضل
مؤمن محمد نديم كويفاتية
طرزت بصمودك وثباتك أعظم المواقف التي تعبر دروساً ومنهجاً
في العروبة والكرامة
زادك الله أدباً وعلماً وخلقاً
وتقبل مروري الخجل المتواضع الذي لا يليق بشخصك الكريم
لك مني كل الود والحب والورد
مع كل الإحترام والتقدير
http://www.wata.cc/forums/imgcache/15271.imgcache.gif



من يُجاريكم أنتم أيها الأدباء والشعراء ، وقد وقفت أمامك ياسيدة نسرين حمدان عاجزاً عن الرد ، لما في كلماتك من السمو في الخطاب وجمال الكلمة ، وصدقيني يا اخت نسرين بأنني لا أقوم بأكثر من واجبي الديني والحقوقي والإنساني ، وكثير من الحيان اشعر بالتقصير لأنني لا املك أكثر من الكلمة والرأي ، وكم كنت اتمنى من الله أن يُمكنني أكثر في مد يد العون إلى جميع إخواني البؤساء المظلومين المُضطهدين وأعدادهم فلكية بمئات الألاف ، ولكن لله في ذلك حكمة

وأمّا عن الرجولة ياأخت نسرين فهي صفة أيضاً تتحلّى بها النساء كما ذكرت سابقاً ، ولكنها أُطلقت على العنصر الذكري لأنّ فيهم هذه الصفة الأعم " قال تعالى: {رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ}، فالصفات التي جاءت بعد كلمة رجال هي للجنسين ، وهي تنطبق عليكن أنتن ، اللاتي يظهرن في الميادين العامّة والشأن العام ليثبتن وجودهن ، ويقفن إلى جانب الرجال ويرفعن الصوت ، وتؤازرونا ، ولذلك عليك أن تقبلي حُسن الثناء عليك وعلى أمثالك ، وأنا على الدوام أتابع كتاباتك الرائعة التي أعدك أن أُشارك بها ما استطعت إلى ذلك سبيلاً ، ولك مني أيتها الأخت الكريمة كل التقدير والإحرام



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

أسامة عبدالرحمن أبازيد
24/11/2009, 03:52 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة


الأخ الكبير المناضل عامر العظم إنه لمن الجميل حقا ذكر مناقب من يختلفون معك في الرأي و إبداء إعجابك بهم و الأخ الأستاذ مؤمن محمد نديم كويفاتيه من الرجال القلائل الذين ما فتئوا في مواجهة الظلم و أعوانه بكل ما أوتوي من قوة الحجة على أهل الظلم و ما زال على الدرب ما حاد عنه و بمناسبة ذكر مناقب هذا الرجل فإن له جميلاً في عنقي لن أنساه ألا و هو نشر مأساة والدي الأستاذ عبدالرحمن أبازيد و كان له الفضل في إظهار الحق دون خوف أو وجل . عرفت كتاباته الاذعة بحق النظام السوري البائس الذي ما زال على رقاب العباد حكما ً ظالماً و أيضاً هو حالة من حالات ظلم النظام السوري البائس مثله مثل آلاف الحالات بل أكثر من ذلك ...............


و هذة قصة والدي التي نشرها الأستاذ المؤمن على هذا الرابط ......

http://ar.kurdroj.org/index.php?option=com_content&task=view&id=1128&Itemid=27


تحياتي للجميع
و السلام ختام

مؤمن محمد نديم كويفاتية
04/12/2009, 02:14 PM
الأخ العزيز أسامة عبد الرحمن أبا زيد من بعد التحية : دعني أقول لك ولغيرك بصراحتي المعهودة ، وقبل ذلك لأهنئك بعيد الأضحى الذي مرّ على سوريتنا الحبيبة وهي تنزف دماً ودموعاً وآهات وآلام ، وهي تبكي أحبائها وراء القضبان ، ومنهم الآلاف المؤلفة المفقودين داخل زنازين الظّلام ، وهي تبكي أبنائها المنفيين قسراً وأعدادهم بعشرات الآلاف ، وليس لهؤلاء ذنب إلا أنهم كانوا أحرار ، وهي تبكي ماوصلت إليه سوريتنا من عمق المأساة ، جوع وفقر وفساد وتمييز واضطهاد فاق التصور ، ونهب وسلب على المكشوف ، ولذلك دعني أقول لك بأنني سخّرت نفسي للتصدي لأي حالة ظلم

أبوك يا أسامة ويشهد الله لم أكن أعرفه من قبل ، وبمجرد ماسمعت عن قصته كتبت عدّة مقالات ، لم ارحم فيها نظام الغدر والجريمة في سورية ، ولم أرحم فيها المعتدين عليه في الإمارات ، ولامجال للمجاملة على الإطلاق مع الحالات الإنسانية ، بالأمس وقفنا مع المناضل العربي الكبير رياض الترك الشيوعي ووقفنا اليوم مع المجاهد الكبير هيثم المالح ، ووقفنا مع الصامدين في إعلان وربيع دمشق ، ووقفنا مع عدنان زيتون لصرخة ابنته تسنيم التي فقدت أباها منذ 15 عام ، ومثلها مئات الآلاف من أبناء وبنات شعبنا السوري الحبيب ممن يبحث عن أخاه وأباه وابنه ، وسنبقى واقفين مع كل مظلوم ولو دفعنا ثمن ذلك أرواحنا رخيصة من أجل ذلك فداءاً لله رب العالمين ، وليس منّةً بل أقل من القليل من الواجب مما نُقدمه بين يدي هؤلاء الأجلّاء
وهي دعوة لكل من لديه قضية على النظام القمعي وملف إنساني ، ومايعرفه من معلومات أن يُرسلها إلينا ، ونحن اليوم نُعدّ الملفات اللازمة لرفعها للهيئات الدولية المتخصصة لرفع الدعاوي وفضح النظام على الخلائق والناس أجمعين ، ولن نهدأ أو تهدأ عزيمتنا إلا عندما تعود الحقوق إلى أهلها ، وعهد قطعناه على أنفسنا ولن نحيد عنه قيد شعرة



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

هشام نجار
05/12/2009, 05:43 AM
اخي عامر العظم حفظه الله

إني اقترح
تخصيص منصب كرسي إمتياز يخصص هذا الكرسي لمشارك يقدم خدمات جليله في مجال الحريه وحقوق الإنسان العربي يحتفظ الفائز بهذا الكرسي لمدة ستة اشهر وتنشر إنجازاته بصوره مستمره .راجيآ بحث هذا الإقتراح بشكل جدي , وفي حال إحداث هذا المنصب فإني اصوت لصالح الأستاذ مؤمن كويفاتية لجديته ودوافعه الإنسانيه المجرده عن الهوى وخدماته في حقوق الإنسان فحقآ هو رجل يستحق كل الاحترام
مع خالص تقديري وإحترامي

مؤمن محمد نديم كويفاتية
05/12/2009, 03:42 PM
اخي عامر العظم حفظه الله

إني اقترح
تخصيص منصب كرسي إمتياز يخصص هذا الكرسي لمشارك يقدم خدمات جليله في مجال الحريه وحقوق الإنسان العربي يحتفظ الفائز بهذا الكرسي لمدة ستة اشهر وتنشر إنجازاته بصوره مستمره .راجيآ بحث هذا الإقتراح بشكل جدي , وفي حال إحداث هذا المنصب فإني اصوت لصالح الأستاذ مؤمن كويفاتية لجديته ودوافعه الإنسانيه المجرده عن الهوى وخدماته في حقوق الإنسان فحقآ هو رجل يستحق كل الاحترام
مع خالص تقديري وإحترامي



شرف كبير أن أحظى بثقتكم أخي الكبير هشام نجار حفظكم الله ورعاكم ، ومُقترحكم على أهمية بالغة ، بأن يُخصص كما ذكرتم منصب كرسي امتياز مُخصص لمُشارك يقدم خدمات جليله في مجال الحريه وحقوق الإنسان العربي يحتفظ الفائز بهذا الكرسي لمدة ستة أشهر وتنشر إنجازاته بصوره مستمره " وأرى تعميم هذه التجربة ، والإبراق بها للهيئات والمُنظمات المختصة في قضايا الحريات وحقوق الإنسان ، بحيث يتم التنسيق معها ليكون هذا الاقتراح أكثر فاعلية وتأثيراً في حياة مواطننا العربي
ودعني أشكرك ثانية على ترشيحك لي بالذات ، مع أنني أرى في واتا الكثير ممن يستحق هذا الترشيح وعلى رأسهم أخونا عامر العظم ، وأنتم والكثير من أمثالكم ، ولكم فائق حُبّي وتقديري وتحياتي الخالصة لكم ولعائلتكم الكريمة


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

أحمد فتحي عبدالله
08/12/2009, 02:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احب اولا انا اشكر الاستاذ الفضيل مؤمن محمد نديم كويفاتية هو استاذي ومعلمي وهو الذي ارشدني الى هذا المنتدي القدير فأنا احب سوريا والشعب السوري من خلال ما قد روى لي الدكتور الفضيل وابي عبدالغني حمدو والاستاذ الفضيل مؤمن محمد نديم كويفاتية فأنا اتشرف ان اكون معكم هنا في ايديكم ويحب ان نسترد الحق لجميع السوريين . انتظرو مني المشاركة معكم في الموضوعات واشكركم جميعا واشكركم جميعا على قبولكم ان اكون معكم

عماد الدين علي
08/12/2009, 02:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد متابعتي لكتابات الأستاذ ( مؤمن كويفاتية ) والمعارك الفكرية التي خاضها على صفحات واتا الحضارية ، وجدته ( رجل ) بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني القوة ، والصبر ، والثبات ، والشجاعة .

لك مني كل الإحترام والتقدير أيها الرجل

ابراهيم ابويه
08/12/2009, 04:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الى السيد مؤمن نديم.
تسخير الفكر لأجل خدمة القضايا هو التزام ومبدأ لا يتمتع به إلا من آمنوا بقوة الإرادة ودافعوا باستماتة عن مواقفهم بمنهج وعقيدة ابتغاء نشر الحقيقة وإيصالها بدون تشويه أو مسخ.
تستحق كل التنويه أخي كويفاتية.
تحية وتقدير.

معروف محمد آل جلول
08/12/2009, 05:18 PM
يعجبني في هذا الرجل ..
وعيه الثقافي ..
والتزامه الإسلامي..
وسماحته ..
واعتداله..
وماذا نريد من إنسان مسلم ..فهم دينه ..
في الوقت الذي تعولم فيه أبناء البلد ..وتعلمنوا..
ومع ذلك نعتبرهم ضحايا غزو..
ونحسن إليهم قدر المستطاع ..
حتى يدركوا الحقائق..
مؤمن محمد نديم ..
لك كل التقدير الذي تستحق..

مؤمن محمد نديم كويفاتية
08/12/2009, 08:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
احب اولا انا اشكر الاستاذ الفضيل مؤمن محمد نديم كويفاتية هو استاذي ومعلمي وهو الذي ارشدني الى هذا المنتدي القدير فأنا احب سوريا والشعب السوري من خلال ما قد روى لي الدكتور الفضيل وابي عبدالغني حمدو والاستاذ الفضيل مؤمن محمد نديم كويفاتية فأنا اتشرف ان اكون معكم هنا في ايديكم ويحب ان نسترد الحق لجميع السوريين . انتظرو مني المشاركة معكم في الموضوعات واشكركم جميعا واشكركم جميعا على قبولكم ان اكون معكم




شكراً للشاب أحمد فتحي عبدالله الذي تعرفت عليه بمصر عن طريق الأخ الدكتور عبد الغني ، ونعم الشباب هو ...خلوق ومؤدب ، فدعنا نرى مساهماتك ولتنطلق من واتا عسى أن تكون في يوم من الأيام علماً من أعلامها وأعلام الفكر ، فواتا هي ساحة للنضوج والعطاء ، وأتأمل لك وللمشاركين فيها الخير الكثير



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
08/12/2009, 10:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد متابعتي لكتابات الأستاذ ( مؤمن كويفاتية ) والمعارك الفكرية التي خاضها على صفحات واتا الحضارية ، وجدته ( رجل ) بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني القوة ، والصبر ، والثبات ، والشجاعة .

لك مني كل الإحترام والتقدير أيها الرجل




الأخ العزيز عماد الدين علي عمدة ، والذي هو أحد أهم أعمدة واتا الموثوقين الأشدّاء لايسعني إلا أن أُحييك على كلماتك المُعبرة عن الرجولة والفداء والمعاني القوية التي مما لاشك فيه تتمّيز بها أنت ، ولاننسى عندما افتقدناك لفترة في واتا ، ظهرت لتقول بك جرأة بقولك لصديقك " كن مطمئناً أخي عامر ، فلازلت أحمل سلاحي معي ، إنما هي استراحة المحارب " وهكذا هم الرجال بحق ، لاتُخاطب الرجال إلا بمعاني الرجولة ، ولربما وضعكم في ليبيا صار أحسن من وضعنا بكثير في سورية التي لازالت ترزح تحت نير الاستبداد وكل معالم الظلم وأنواع القهر والعبودية والاستذلال ومُلاحقة الأحرار واضطهداهم بكل ما أُوتي النظام من أدوات البطش والإرهاب ، سجناً وتعذيباً وتشريداً ومنعاً من الوثائق والسفر ، واتخاذ أُسرنا كرهائن ليساومونا بها على حريتنا وإرادتنا ، ومع ذلك لم نستسلم ولن نستسلم ، وسنبقى منكم ومن جميع الأحرار نستمد قوتنا ، فبارك الله فيكم أيها الأخ الحبيب في ليبيا ، والإخوة الأشداء في واتتنا العزيزة من كل الأقطار العربية



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
10/12/2009, 02:49 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
الى السيد مؤمن نديم.
تسخير الفكر لأجل خدمة القضايا هو التزام ومبدأ لا يتمتع به إلا من آمنوا بقوة الإرادة ودافعوا باستماتة عن مواقفهم بمنهج وعقيدة ابتغاء نشر الحقيقة وإيصالها بدون تشويه أو مسخ.
تستحق كل التنويه أخي كويفاتية.
تحية وتقدير.




الأخ العزيز ابن مغربنا الحبيب إبراهيم أبوية من بعد التحية أقول : ، بأن بلدكم المغرب الذي أتشوق لرؤاه لما سمعت عنه وعن شعبه من الأصالة والتراث ، هذا البلد العربي الإسلامي الأصيل الذي لايختلف كثيراً عن طبيعة بلدي في العادات والتقاليد والتمسك بالإسلام الحنيف ، مما جعل من جملة مشاريعي زيارته التي لم تتسنّى لي ، لما حدثني عنه صديق يمني عزيز وعن أصالته حتى صارت روحي ترفرف فوق أرجائه ، بانتظار أن يمنحني الله سبحانه القدرة على زيارته التي أتوق لها شوقاً وعساها قريبة بإذن الله
على كل حال مايميز بلدكم أيها الأخ العزيز عن بلدنا لربما شيء وحيد هو نظام الحكم ، مع أنّ مابين الملك المغربي والرئيس السوري في السلطة لربما بضعة أشهر ، ولكن الفارق مابين البلدين كبير ، ولقد أُعطي المغاربة هامشاً كبيراً من الحريات ، بينما سورية لازالت ترزح تحت نير الاستبداد والظلم ، ولربما زادت الأمور سوءاً على ماكان في عهد الدكتاتور الأب ، وإنني أعتقد جازماً بأنك تابعت معركتنا الأخلاقية والحضارية مع النظام السوري ، ولربما اطلعت على المزيد من مآسي شعبنا السوري الحبيب ، من القهر والظلم والاستعباد والإذلال ، ولذلك من غير المستبعد أن ترى من يُضحوا بأنفسهم وأرواحهم من أجل الوطن ، وأسأل الله أن يؤجرني وإخواني ممن رأيتهم خير الجزاء ، ويرفع الغم والهمّ وهذا الكابوس المظلم الجاثم على صدور شعبنا السوري ، ولك ولشعبك العظيم تحياتي



أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

مؤمن محمد نديم كويفاتية
12/12/2009, 01:52 AM
يعجبني في هذا الرجل ..
وعيه الثقافي ..
والتزامه الإسلامي..
وسماحته ..
واعتداله..
وماذا نريد من إنسان مسلم ..فهم دينه ..
في الوقت الذي تعولم فيه أبناء البلد ..وتعلمنوا..
ومع ذلك نعتبرهم ضحايا غزو..
ونحسن إليهم قدر المستطاع ..
حتى يدركوا الحقائق..
مؤمن محمد نديم ..
لك كل التقدير الذي تستحق..



الأستاذ الجزائري العزيز معروف محمد آل جلول المُحترم : من بعد التحيّة لك أخي الكريم وللشعب الجزائري المسلم البطل أقول : بأنني بالفعل وعلى الدوام أُفاخر بهذا الشعب الحبيب الذي سمعت عنه الكثير ، لاسيّما من قريبي الذي عاش في الجزائر أربع سنوات ، وابنه لايزال قلبه مُعلق هناك ، وهو كل فترة وفترة أراه هناك في تجارة وتلاقي بالأصدقاء
ودعني أقول عن هذا الشعب بأنه لم يستطع طاغية التحكم في رقابه ، لا الاستعمار ولا أي مُتسلط ، وكان على الدوام ينتفض ، رغم ثقل الضغط الفرنسي البغيض ، ولو أنّ الشعوب اقتدت بكم ، ماكان حال الأمّة العربية وخاصة سورية الحبيبة على هذا الحال المزري في تسلط قوى الإرهاب والتجبر والتكبر والطغيان
نأمل أخي جلول بانتفاضة شعبنا السوري في حال استمرّ الاستكبار السلطوي على رقاب شعبنا الحبيب ، ونأمل وقوفكم معنا ومع قضايا شعبنا المسحوق ، ولاسيّما أحراره الذين يذوقون كل يوم سوء العذاب وكل أنواع القهر والإذلال ، بما ملكه نظام الأسرة الحاكمة من أدوات البطش والإرهاب ، ولكننا لم نستسلم ، ولن نستسلم مادام فينا عرق ينبض ، وبارك الله فيك اخي معروف محمد آل جلول ، وبأهلنا في الجزائر أم المليون والنص مليون شهيد


أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

ابراهيم ابويه
12/12/2009, 02:14 AM
الأخ العزيز ابن مغربنا الحبيب إبراهيم أبوية من بعد التحية أقول : ، بأن بلدكم المغرب الذي أتشوق لرؤاه لما سمعت عنه وعن شعبه من الأصالة والتراث ، هذا البلد العربي الإسلامي الأصيل الذي لايختلف كثيراً عن طبيعة بلدي في العادات والتقاليد والتمسك بالإسلام الحنيف ، مما جعل من جملة مشاريعي زيارته التي لم تتسنّى لي ، لما حدثني عنه صديق يمني عزيز وعن أصالته حتى صارت روحي ترفرف فوق أرجائه ، بانتظار أن يمنحني الله سبحانه القدرة على زيارته التي أتوق لها شوقاً وعساها قريبة بإذن الله
على كل حال مايميز بلدكم أيها الأخ العزيز عن بلدنا لربما شيء وحيد هو نظام الحكم ، مع أنّ مابين الملك المغربي والرئيس السوري في السلطة لربما بضعة أشهر ، ولكن الفارق مابين البلدين كبير ، ولقد أُعطي المغاربة هامشاً كبيراً من الحريات ، بينما سورية لازالت ترزح تحت نير الاستبداد والظلم ، ولربما زادت الأمور سوءاً على ماكان في عهد الدكتاتور الأب ، وإنني أعتقد جازماً بأنك تابعت معركتنا الأخلاقية والحضارية مع النظام السوري ، ولربما اطلعت على المزيد من مآسي شعبنا السوري الحبيب ، من القهر والظلم والاستعباد والإذلال ، ولذلك من غير المستبعد أن ترى من يُضحوا بأنفسهم وأرواحهم من أجل الوطن ، وأسأل الله أن يؤجرني وإخواني ممن رأيتهم خير الجزاء ، ويرفع الغم والهمّ وهذا الكابوس المظلم الجاثم على صدور شعبنا السوري ، ولك ولشعبك العظيم تحياتي
أنت في قلوبنا يامنديلا وعلم سورية الأشم القاضي المحامي الحقوقي هيثم المالح ..، لن ننساك أيها الشيخ الجليل الثمانيني ، واعتقالك يُمثل انتكاسة أخلاقية وإنسانية تُضاف إلى سجل هذا النظام ، قلوبنا معك أيها الحبيب الصامد ، أيها الرجل المقدام ، لم تنل من عزيمتك الشيخوخة ياسيدي ، وأنت سيد الرجال ، ولنُسطر اسمك في التاريخ رمزاً من أعظم الرجال ، فاق مانديلا وغاندي ، بل ولُنسمي انتفاضتنا الفكرية والثقافية والأخلاقية باسمك أيها العملاق ، بوركت وبوركت البطن التي أنجبتك ياسيد الأحرار ، ياسيد الشجعان يارمز الرجولة والعلو والافتخار

من هذا المنبر الكريم، أرحب بكم أخي مؤمن محمد نديم كويفاتية في بلدكم الثاني المغرب...