المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل...المالكي يريد استثمار اعدام المجيد ورفاقه في حملته الانتخابية



المهندس وليد المسافر
15/11/2009, 11:32 AM
عاجل

المالكي يريد استثمار اعدام المجيد ورفاقه في حملته الانتخابية

أعلن علي الشلاه احد امناء ما تسمى شبكة الاعلام العراقي ان هناك كادرا محددا من منتسبي قناة العراقية الفضائية يعملون لاعداد مجموعة من البرامج التي تصب في الدعاية لنوري المالكي رئيس حكومة الاحتلال الرابعة في المضبعة الخضراء اثناء الاعلان عن اعدام الرفيق علي حسن المجيد ومجموعة من رفاقه.

وقال، في حفل عشاء في مدينة زيورخ لصحيفة تسيتونك السويسرية الذي نقلته جمعية صحفيون احرار اليوم: إن ذلك سيكون في الايام الاخيرة من شهر كانون الاول ديسمبر المقبل.

وأضاف الشلاه: ان تأخير الاعدام جاء لاجل استثمار الحدث انتخابيا عملا بمشورة احدى شركات الاعلام السويسرية التي تم التعاقد معها لادارة الحملة الانتخابية لقائمة دولة القانون.

وبهذا فإن المالكي سيبلع الطعم الذي القته له إياه الشركة السويسرية لأن العراقيين ناقمين على أداء العملاء الذين نصبهم الاحتلال وهم يرون أن رجالات الحكم الوطني الذي كان قائما قبل الاحتلال ضحوا من اجل كرامة العراق وقاتلوا لتجنيب العراقيين الدمار والقتل والنهب والسلب والاختطافات وانعدام الأمن والخدمات الذي يعيشونه في ظل الاحتلال.. وسينقلب السحر على الساحر

المهندس وليد المسافر
15/11/2009, 01:53 PM
مجزرة جديدة بحلول عيد الأضحى المبارك.!.. المالكي يعدّ لإعدام (126 عراقية) ذوي الكفاءات العلمية، من بينهنّ مديرة الطاقة الذرية كونهنّ عملن في مناصب عليا بعهد النظام السابق.!
2009-11-15 :: إعداد الرابطة العراقية ::



في مجزرة جديدة يعدّ لارتكابها السفاح الهالكي وزمره الضالة بحلول عيد الفطر المبارك.. تناقلت وكالات الأخبار عن الإعداد لتنفيذ الاعدام بأكثر من 126 عراقية من ذوي الكفاءات العلمية وحملة الشهادات العليا، ضمن قواعد إرساء الدم قراطية الحديثة وتطبيق قوانين حكام ( العراق الجديد ) ، الذي شمل ( المرأة العراقية ) على وجه الخصوص بمكرمات وهبات لم تحصل عليها لا في تاريخ العراق القديم ولا الحديث، وبمباركة الحوزة المنافقة وسدنتها.. والمجزرة المعدّة كي يبتهج العراقيين بأعيادهم كما هو رمضانهم ومناسباتهم الدينية التي سخرّت ( حكومة العمائم القذرة ) جهودها لكي تحيلها لمآتم ومصائب وتفجيرات و( ارهاب ) وموت، بل لكي تترك بصماتها وتسجّل لها موقفاً جديداً، ليتذكرها الشعب المنكوب بجريمة جديدة، يضيفها لسجّل جرائمهم البشعة بحق ( المرأة العراقية ) على وجه الخصوص وبحق الانسانية والشرائع كافة..

وإليكم نصّ الخبر والذي جاء فيه تحت عنوان:

( من بينهن.. وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل العراقية السابقة ومديرة الطاقة الذرية، حكم بإعدام 126 امرأة من كبار موظفات النظام السابق قبيل عيد الأضحى.!)..

لقد صدر في العراق حكم بإعدام 126 امرأة عراقية وهن بمعظمهن من حملة الشهادات الجامعية العليا وقد شغلن مناصب حكومية في ظل النظام العراقي السابق، ويتوقع تنفيذ الحكم قبيل عيد الأضحى القادم وهو توقيت يأتي متزامنا مع توقيت إعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين.
ويذكر أن وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل العراقية السابقة ومديرة الطاقة الذرية هن ممن شملهن حكم الإعدام.
وتعمل حاليا جمعية إرادة المرأة العراقية -ومقرها سوريا - على تشكيل جبهة للضغط على الحكومة العراقية لمنع تنفيذ الحكم.!

كاظم عبد الحسين عباس
15/11/2009, 06:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الجزار هو اميركا والقاضي امريكي والشرطي والسجان امريكي
ومنفذوا حكم الاعدام هم قردة السيرك الامريكي وعلى راسهم المجرم نوري جواد العلي ابن نادي
طويريج المعروف كملتقى للمافونين والشواذ قبل ان يستخدم كجاسوس لايران وعميل مزدوج ...
اميركا هي المسؤولة عن دماء شعبنا قتلا او شنقا ومعها زمرها الضالة من سقط المتاع والنطيحة والمتردية
وانه لعار على اميركا وادارتها ان تجعل من المشانق دعاية انتخابية
انه درب لايختطه الا ذوي نفوس متوحشة واخلاق غابية نجسه مريضة

الحاج بونيف
15/11/2009, 07:23 PM
خسئ الهالكي وكل من يدور في فلكه المجرم.
عاشت المقاومة العراقية البطلة ..
الموت للجبناء الذين رحبوا بالاحتلال وزينوا ويزينون له البقاء.
المجد للشهداء.

د.عبدالغني حمدو
16/11/2009, 05:44 AM
حول حوادث الإعدامات التي تجري في العراق على يد الزمره الخمينية الحاكمة هناك .
فاسمحوا لي أن أذكر رؤيا في منامي , كنت قد رأيتها سنة 2006 عندما كنت معتقلا في المطار .
نص الرؤيا:
وجدت نفسي أستمع للإذاعة السورية ولم ألحق من نشرة الأخبار إلا إعادة الموجز .
تقول المذيعة :
في خبر عاجل من العراق , تم إعدام علي حسن المجيد ومقتل رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي .
ومنذ تلك الرؤيا وكأني متأكد ماأن يعدم علي حسن المجيد إلا والمالكي سيغادر الدنيا بعده .
هكذا أولت الرؤيا وأولوها لي المؤولين .
ويبدو أن تأخير إعدام علي حسن المجيد تلك المدة
ماهو إلا قدر الله ليكون المالكي مقتولا بعده إن صدقت رؤياي
ولذلك أنصح المالكي إن أراد أن يعيش أطول فاليعفوا عن هؤلاء , وأغلبهم مظلومين إن لم نقل كلهم .
وبما أن حكم الإعدام صدر من هذه الطغمة العميلة الفاسده فالذين عدموا رحمهم الله جميعا والذين سيعدمون ماهي إلا:
وساما وشهادة براءة وفخرا لعوائلهم من بعدهم ونرجو أن تكون شهادة لهم عند الله تعالى.

المهندس وليد المسافر
16/11/2009, 08:02 AM
حول حوادث الإعدامات التي تجري في العراق على يد الزمره الخمينية الحاكمة هناك .
فاسمحوا لي أن أذكر رؤيا في منامي , كنت قد رأيتها سنة 2006 عندما كنت معتقلا في المطار .
نص الرؤيا:
وجدت نفسي أستمع للإذاعة السورية ولم ألحق من نشرة الأخبار إلا إعادة الموجز .
تقول المذيعة :
في خبر عاجل من العراق , تم إعدام علي حسن المجيد ومقتل رئيس الوزراء الحالي نوري المالكي .
ومنذ تلك الرؤيا وكأني متأكد ماأن يعدم علي حسن المجيد إلا والمالكي سيغادر الدنيا بعده .
هكذا أولت الرؤيا وأولوها لي المؤولين .
ويبدو أن تأخير إعدام علي حسن المجيد تلك المدة
ماهو إلا قدر الله ليكون المالكي مقتولا بعده إن صدقت رؤياي
ولذلك أنصح المالكي إن أراد أن يعيش أطول فاليعفوا عن هؤلاء , وأغلبهم مظلومين إن لم نقل كلهم .
وبما أن حكم الإعدام صدر من هذه الطغمة العميلة الفاسده فالذين عدموا رحمهم الله جميعا والذين سيعدمون ماهي إلا:
وساما وشهادة براءة وفخرا لعوائلهم من بعدهم ونرجو أن تكون شهادة لهم عند الله تعالى.
نتمنى أن يقرأ رسالتك المقربين من المالكي لينصحوه بعدم القيام بعمل يندم عليه أذا بقى في عمره بقية.

د. عيدة مصطفى مطلق
16/11/2009, 12:00 PM
الأخوة والأخوات مجاهدو واتا
السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
الخبر مفجع .. وإن كان مألوفاً على حكومات الاحتلال ولكنه يستثير فيضاً من الأسئلة .. خاصة لمن هم مثلي ممن قضواً جل حياتهم في العمل على قضايا المرأة والأسرة والطفولة .. وكنت ذات غفلة قد آمنت يقيناً بجدوى هذا الشكل من أشكال النضال .. وحين أتطلع من حولي أجد التناسل السرطاني لمئات بل آلاف المنظمات الأهلية التي هلت علينا مع الألفية الثالثة .. الألفية العولمية ..وكلها تدعي وصلاً بحقوق المرأة وحقوق الإنسان والطفل .. وخرج علينا المجتمع الدولي بآلاف الوثائق والاتفاقيات والإعلانات والبيانات .. الخاصة بهذه الحقوق .. ولكن حين النائبات - وخاصة تلك التي تحل بأمتنا من طنجة حتى جاكرتا 0 وحين نبحث عن هذه المنظمات فإننا لا نجد أي منها .. فأين هي منظمات واتحادات المرأة العربية والمسلمة من هذه الجريمة .. وهل ستبقى قضايا المرأة العربية تراوح عند مطب قضايا الشرف والختان.. والعنف الأسري.. والبحث عن حقوق للمرأة في المواريث والشهادة وإمامة المسلمين في الصلاة .. ؟؟

إن ما يجري في العراق من فظائع وما تقاسيه النساء هناك هو بالفعل أخطر ما شهدته النساء في التاريخ من فظائع .. انتهكوا الأعراض والشرف .. اعتقلوا النساء والأطفال ومورس بحقهم كافة أشكال التعذيب .. بما فيه الاغتصاب .. واليوم تصدر أحكام إعدام بالجملة بحق ثلة من أشرف نساء العرب ..
أما منظمات حقوق الإنسان فلا تأتي بتقاريرها على ذكر هذه الكارثة التي تنفذ في العراق بإعدام علمائه وخبرائه وعقوله.. فالهم الأكبر لهذه المنظمات ضمان حقوق الشواذ.. ( جنسياً ودينيا) .. والتباكي على " الحريات الدينية" المنتهكة في عالم ا لعرب والمسلمين في حين هناك تطاول وتبجح في إهانة الشرائع السماوية وتحقيرها .. وتشجيع الارتداد عنها .. ومطالبة حكوماتنا بتعديلات استراتيجية في دساتيرها وتشريعاته بشرعنة الردة والشذوذ والخروج على كافة النواميس والأخلاق والسماح العلني بتحقير الأديان.. !!
والله إن الكلمات لتخونني ولم أعد أمتلك القدرة على التعبير عن ما يعمر قلبي من شعور باللاشيئية التي طالت كل الأمة .. فلا موقع لها بين الأمم التي يحسب لها بعض حساب.. ولا بواكي لها.. ولا خصوصية لها.. كل أشيائنا مستباحة .. الشرف والعرض والوطن واللغة والدين .. والثقافة .. وحتى الحياة والدم .. فدمنا الوحيد بين الدماء الذي تحول ماءً .. من نناشد ؟؟ ومن نطالب.. أليس من واجبنا أن نناشد حكامنا للتصرف باحترام والتدخل الجاد لمنع الفاجعة؟؟ أليس من حقنا على حكامها أن ندعوهم بكل كلمات التبجيل والولاء أن يتحملوا مسؤوليتهم التاريخية لإنقاذ نساء العراق .. ؟؟
ألا نستطيع كجمعية أن نناشد كافة منظمات حقوق الإنسان ، للتفضل علينا واعتبار الحكم على نساء العراق بالإعدام انتهاك صارخ لحق الحياة ؟؟ ألا نستيطع أن نناشد الأمين العام للأمم المتحدة أن يتدخل بسلطته الأخلاقية .. والسياسية والقانونية ؟؟
البدائل كثيرة ولكن حالتي النفسية في أسوأ أوضاعها .. مما أفقدني القدرة على التفكير الهادئ المطلوب في مثل هذه الحالات ..
هل من مبادر ؟؟ فأنتم 0 مواطنو واتا - مباركون بحول الله وقادرون على التحرك .. هل من مجيب؟
أحييكم ولي عودة
د. عيدة مصطفى مطلق قناة
اربد/ الأردن

المهندس وليد المسافر
16/11/2009, 03:45 PM
الأخوة والأخوات مجاهدو واتا
السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
الخبر مفجع .. وإن كان مألوفاً على حكومات الاحتلال ولكنه يستثير فيضاً من الأسئلة .. خاصة لمن هم مثلي ممن قضواً جل حياتهم في العمل على قضايا المرأة والأسرة والطفولة .. وكنت ذات غفلة قد آمنت يقيناً بجدوى هذا الشكل من أشكال النضال .. وحين أتطلع من حولي أجد التناسل السرطاني لمئات بل آلاف المنظمات الأهلية التي هلت علينا مع الألفية الثالثة .. الألفية العولمية ..وكلها تدعي وصلاً بحقوق المرأة وحقوق الإنسان والطفل .. وخرج علينا المجتمع الدولي بآلاف الوثائق والاتفاقيات والإعلانات والبيانات .. الخاصة بهذه الحقوق .. ولكن حين النائبات - وخاصة تلك التي تحل بأمتنا من طنجة حتى جاكرتا 0 وحين نبحث عن هذه المنظمات فإننا لا نجد أي منها .. فأين هي منظمات واتحادات المرأة العربية والمسلمة من هذه الجريمة .. وهل ستبقى قضايا المرأة العربية تراوح عند مطب قضايا الشرف والختان.. والعنف الأسري.. والبحث عن حقوق للمرأة في المواريث والشهادة وإمامة المسلمين في الصلاة .. ؟؟
إن ما يجري في العراق من فظائع وما تقاسيه النساء هناك هو بالفعل أخطر ما شهدته النساء في التاريخ من فظائع .. انتهكوا الأعراض والشرف .. اعتقلوا النساء والأطفال ومورس بحقهم كافة أشكال التعذيب .. بما فيه الاغتصاب .. واليوم تصدر أحكام إعدام بالجملة بحق ثلة من أشرف نساء العرب ..
أما منظمات حقوق الإنسان فلا تأتي بتقاريرها على ذكر هذه الكارثة التي تنفذ في العراق بإعدام علمائه وخبرائه وعقوله.. فالهم الأكبر لهذه المنظمات ضمان حقوق الشواذ.. ( جنسياً ودينيا) .. والتباكي على " الحريات الدينية" المنتهكة في عالم ا لعرب والمسلمين في حين هناك تطاول وتبجح في إهانة الشرائع السماوية وتحقيرها .. وتشجيع الارتداد عنها .. ومطالبة حكوماتنا بتعديلات استراتيجية في دساتيرها وتشريعاته بشرعنة الردة والشذوذ والخروج على كافة النواميس والأخلاق والسماح العلني بتحقير الأديان.. !!
والله إن الكلمات لتخونني ولم أعد أمتلك القدرة على التعبير عن ما يعمر قلبي من شعور باللاشيئية التي طالت كل الأمة .. فلا موقع لها بين الأمم التي يحسب لها بعض حساب.. ولا بواكي لها.. ولا خصوصية لها.. كل أشيائنا مستباحة .. الشرف والعرض والوطن واللغة والدين .. والثقافة .. وحتى الحياة والدم .. فدمنا الوحيد بين الدماء الذي تحول ماءً .. من نناشد ؟؟ ومن نطالب.. أليس من واجبنا أن نناشد حكامنا للتصرف باحترام والتدخل الجاد لمنع الفاجعة؟؟ أليس من حقنا على حكامها أن ندعوهم بكل كلمات التبجيل والولاء أن يتحملوا مسؤوليتهم التاريخية لإنقاذ نساء العراق .. ؟؟
ألا نستطيع كجمعية أن نناشد كافة منظمات حقوق الإنسان ، للتفضل علينا واعتبار الحكم على نساء العراق بالإعدام انتهاك صارخ لحق الحياة ؟؟ ألا نستيطع أن نناشد الأمين العام للأمم المتحدة أن يتدخل بسلطته الأخلاقية .. والسياسية والقانونية ؟؟
البدائل كثيرة ولكن حالتي النفسية في أسوأ أوضاعها .. مما أفقدني القدرة على التفكير الهادئ المطلوب في مثل هذه الحالات ..
هل من مبادر ؟؟ فأنتم 0 مواطنو واتا - مباركون بحول الله وقادرون على التحرك .. هل من مجيب؟
أحييكم ولي عودة
د. عيدة مصطفى مطلق قناة
اربد/ الأردن
الدكتورة الفاضلة
نعم لقد أنشأوا الآلاف من المنظمات الأنسانية في العراق بعد الأحتلال فكانت واجباتهم لاأخلاقية تماما تتضمن جمع الأخبار والمعلومات والأحصائيات عن الشعب العراقي وليس مساعدتهم على تجاوز محنتهم، ولم يجرؤ أي من تلك المنظمات من قول الحق حول أعدام الآلاف من العراقيين دون وجه حق فقط لكونهم يعملون موظفين في الدولة العراقية الوطنية، لم يتدخلوا في قضايا الأغتصاب، وأنتهاك الحقوق الأنسانية التي شرعها الله قبل البشر، منظمات تافهة لاتهش ولاتنش مهمتها قبض الآلاف من الدولارات ومصادرة الكثير من المساعدات التي تصل اليهم من هنا وهناك.
لنعمل على فضح تلك الأساليب ومن واتا ، لنرفع صوتنا لألغاء عقوبة الأعدام عن المعتقلين الذين ينتظرون منذ الأحتلال لحد يومنا هذا تقرير مصيرهم المحتوم.
*

محمد خطاب سويدان
16/11/2009, 04:03 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اخي الكريم وليد المسافر
لازالت قرود السلطة ترقص علي الحبل الامريكي ، فاحد اهداف الاحتلال هو القضاء علي كل الكفاءات العلمية العالية في العراق ، وهذه هي الخطوة التالية بعد اعدام واغتيال اخر الرجال المحترمين من الحكام العرب
لك التحية