المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب



حسن رحيم الخرساني
13/12/2009, 09:31 PM
الأخوة الأعضاء المحترمون
تحية طيبة
هذا البيت الشعري لأحد الأصدقاء
أتمنى منكم أن تعربوا كلمة الزنبق
في هذا البيت
فأنا أقول : إنها مبتدأ
وصحاب القصيدة يقول : إنها حال
أرجو منكم الأعراب الصحيح للكلمة
البيت الشعري هو :
--------------------------

تُرى أيَرْجِعُ وَجْـهٌ كـانَ يَسْكُنُنِـي
زنَابقًا في حُقولي كنـتُ أغرسُهَـا
--------------------------------
كلمة زنابق في بداية العجز من البيت

مصطفى الزايد
18/02/2010, 10:18 AM
الأخوة الأعضاء المحترمون
تحية طيبة
هذا البيت الشعري لأحد الأصدقاء
أتمنى منكم أن تعربوا كلمة الزنبق
في هذا البيت
فأنا أقول : إنها مبتدأ
وصحاب القصيدة يقول : إنها حال
أرجو منكم الأعراب الصحيح للكلمة
البيت الشعري هو :
--------------------------

تُرى أيَرْجِعُ وَجْـهٌ كـانَ يَسْكُنُنِـي
زنَابقًا في حُقولي كنـتُ أغرسُهَـا
--------------------------------
كلمة زنابق في بداية العجز من البيت


الأستاذ حسن رحيم الخرساني
أولا المبتدأ مرفوع ، وهذا الاسم منصوب ، فلا وجه لإعرابه مبتدأ.
أما (زنابقا) فهنا تحتمل أربعة وجوه بحسب المعنى الذي هو في قلب الشاعر ، وكلها منصوبة:
الوجه الأول: أن يكون المعنى (أيرجع ذلك الوجه زنابق) ، فتكون حالا من فاعل يرجع.
الوجه الثاني: ان يكون المعنى (كان الوجه يسكنني زنابق) بفتح ياء (يَسكـُنني) وضم الكاف ، فيكون تمييزا. وأعتقد أن الشاعر ما أراد إلا هذا الوجه ، وعليه فهو أقوى الوجوه.
الوجه الثالث: أن يكون في المعنى السابق لكن بضم ياء (يُسكِـنني) وكسر الكاف ، فيكون مفعولا به ثانيا للفعل (يُسكِن).
الوجه الرابع: وهو أضعف الوجوه ؛ حيث يكون استئنافا وابتداء جديدا في الكلام ، فيكون منصوبا على الاشتغال ، مفعولا به لفعل محذوف يفسره المذكور ، والتقدير (أغرس زنابق أغرسها).

حسن رحيم الخرساني
21/02/2010, 11:43 PM
الأستاذ حسن رحيم الخرساني
أولا المبتدأ مرفوع ، وهذا الاسم منصوب ، فلا وجه لإعرابه مبتدأ.
أما (زنابقا) فهنا تحتمل أربعة وجوه بحسب المعنى الذي هو في قلب الشاعر ، وكلها منصوبة:
الوجه الأول: أن يكون المعنى (أيرجع ذلك الوجه زنابق) ، فتكون حالا من فاعل يرجع.
الوجه الثاني: ان يكون المعنى (كان الوجه يسكنني زنابق) بفتح ياء (يَسكـُنني) وضم الكاف ، فيكون تمييزا. وأعتقد أن الشاعر ما أراد إلا هذا الوجه ، وعليه فهو أقوى الوجوه.
الوجه الثالث: أن يكون في المعنى السابق لكن بضم ياء (يُسكِـنني) وكسر الكاف ، فيكون مفعولا به ثانيا للفعل (يُسكِن).
الوجه الرابع: وهو أضعف الوجوه ؛ حيث يكون استئنافا وابتداء جديدا في الكلام ، فيكون منصوبا على الاشتغال ، مفعولا به لفعل محذوف يفسره المذكور ، والتقدير (أغرس زنابق أغرسها).
----------------------

سيدي مصطفى الزايد
شكرا ً لهذا التعاون النبيل
سيدي
أنا أعلم ان المبتدأ مرفوع وفي هذا الاسم منصوب
ولكنني قلت المفروض أن تأتي هذه الكلمة مرفوعة
وفقكم الله سيدي الكريم
على هذه المعلومات