المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أَنا أُحِبُّ صَوْتَكِ الجميل..!



هلال الفارع
17/02/2007, 09:37 PM
حبك الجميل!
أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ وَجْهَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى صَباحِ وَجْهِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تُبْعِدِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ طِفلاً،
تُوَسِّدِينَهُ يَدَيْكِ يا حَبيبَتي،
وَخَدَّكِ الأَسيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ طَيْفَكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى مُرورِ طَيْفِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَهْجُرِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُسْتَمِعًا،
تُعَلِّمِينَهُ مَبادِئَ اعْتِناقِ خَصْرِكِ النَّحيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ حُبَّكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى تِرْياقِ حُبِّكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَحْرِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُجْتَهِدًا،
تُحَرِّضينَهُ عَلى اشْتِهاءِ عَيْنِكِ الكَحيلْ؟!
***
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!!

د. جمال مرسي
17/02/2007, 10:19 PM
أوااااااااااااااااااااااه شاعرنا الجميل هلال
أرى عفاريت شعرك قد بدأت في تطبيق الخطة ب الغزلية
أعذرني صديقي فقد انشغلت قليلا
و لكن يبدو أن عفاريت شعرك هذه تخاطبت مع عفاريتي من وراءنا
و سترى النتيجة قريبا جداً

قصيدة جميلة مليئة بالأحاسيس الجياشة
و ننتظر السلسلة بلهفة
مودتي و تقديري
و اعجابي

هلال الفارع
18/02/2007, 05:08 PM
أوااااااااااااااااااااااه شاعرنا الجميل هلال
أرى عفاريت شعرك قد بدأت في تطبيق الخطة ب الغزلية
أعذرني صديقي فقد انشغلت قليلا
و لكن يبدو أن عفاريت شعرك هذه تخاطبت مع عفاريتي من وراءنا
و سترى النتيجة قريبا جداً

قصيدة جميلة مليئة بالأحاسيس الجياشة
و ننتظر السلسلة بلهفة
مودتي و تقديري
و اعجابي
ـــــــــــــ
أنتظر نتيجة اللقاء العفاريتي المشترك،
لأبتهج بما تدرُّه علينا قريحتك الغنية،
تظل شاعرًا مبدعًا، وأخًا عزيزًا

د.هزاع
21/02/2007, 02:36 AM
لا تعتبن على عفاريت شعري منذ اللحظة
فقد أغراها فنك
وحفزها بيانك
فانتظر بعض المشاغبات
..
بورك فيك

هلال الفارع
21/02/2007, 07:23 AM
لا تعتبن على عفاريت شعري منذ اللحظة
فقد أغراها فنك
وحفزها بيانك
فانتظر بعض المشاغبات
..
بورك فيك
ــــــــ
أخي د.هزاع
وأنا تسعدني أية " عفرتة " شعرية من وادي " عبقركم "،
تحط رحالها، وجنونها أمام ناظري..
سأتابع باهتمام وحرص شديدين ما ستجود به قريحتكم،
وهو ليس بالقليل، بل هو رائع سلفًا.
تحياتي لك
وشكرًا لمرورك العذب.

منى حسن محمد الحاج
24/06/2008, 07:04 PM
وأنا:
أنا أحب شِعرك الجميل
أنا بحاجة إلى سماع شعرك الجميل
فكيف فاتتني ولم يقع عليها ناظري
وفاتني بريقها الصقيل

رهف عبد الحميد
16/11/2008, 02:31 PM
هذي القصيده قمه وروعه
كيف لم تعطى حقها من قبل القراء
بحق سيدي كل يوم يزيد تعلقي بقصائدك حيث اني ابحث
عنها فأجد عندك كل رائع وجميل
فكل منهم يريد اخراج عفريت رأسه وانا أصبحت أريد أخراج شيطان رأسي
ولكن هيهات ان نصل لما وصلت له من جمال ورقه وأحساس صادق
أنت تحملنا معك بسفينة الحب وتنقلنا من دنيا الى اخرى بين طيات هذا الحب الرائع
شاعرنا المبدع أستوقفتني هذي الكلمات لروعتها



أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!!


بحق ف هل يعرف المحب انه هو القتيل
تسرقنا معك بهذي الكلمات الي المستحيل
وتقبل من كل الفل والياسمين
:fl:

ياسر طويش
16/11/2008, 03:24 PM
أخي وحبيبي أمير الحرب والغزل أمير السيف والقلم أمير قلبي
أمير الشعراء هلال الفارع ...حفظك الله
مأجمل ما قرأت لك اليوم ..من هذه الصور المنفرده الراقية والرائعه
التي تعبر عن مشتهاك ..
والتي عزفتها على ما أظن والله أعلم ..لمن تحب أن تضعها بين يديها

وأستميح نبلك بمناجاة المتداخلين وعلى رأسهم أخي د: جمال مرسي
مابكم أيها القوم هكذا فجأة تخرجون عفاريتكم وشياطينكم وتنسون الغول
الهرم ..النهم المتربص.. نائما ..سارى وسترون ..وليكن مايكون
فابتهج أنت ياهلال ...وابتسم ..وتضحك ..
فإنني أرغب فعلا أن أرتاح معكم قليلا ..

هكذا نكون أو لانكون
وإننا لمنتظرون
إبداعاتكم أيها الأحبة

شاعر واتاوي
ياسر طويش

ماهر المقوسي
16/11/2008, 04:45 PM
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!!

الشاعر الجميل...جميع المقاطع رائعة و غنية بالموسيقى و الصور..
و اقتبست هذا المقطع لأنني شعرت أنني عشته بكل معنى الكلمة و أنا
أتأمله....
كل الاحترام و الود

محمد البوزيدي
16/11/2008, 06:54 PM
[[أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ وَجْهَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى صَباحِ وَجْهِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تُبْعِدِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ طِفلاً،
تُوَسِّدِينَهُ يَدَيْكِ يا حَبيبَتي،
وَخَدَّكِ الأَسيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ طَيْفَكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى مُرورِ طَيْفِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَهْجُرِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُسْتَمِعًا،
تُعَلِّمِينَهُ مَبادِئَ اعْتِناقِ خَصْرِكِ النَّحيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ حُبَّكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى تِرْياقِ حُبِّكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَحْرِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُجْتَهِدًا،
تُحَرِّضينَهُ عَلى اشْتِهاءِ عَيْنِكِ الكَحيلْ؟!
***
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!![/color][/font][/size][/frame][/QUOTE]

مسافر زاده الشعر
واللغة ............والخيال
دام لك بهاء الشعر

هلال الفارع
16/11/2008, 07:44 PM
وأنا:
أنا أحب شِعرك الجميل
أنا بحاجة إلى سماع شعرك الجميل
فكيف فاتتني ولم يقع عليها ناظري
وفاتني بريقها الصقيل
ــــــــــــــــــــــــــ
شكرًا لك هذا الشعر الذي أضاء القصيدة..
أنت لم يفتك شيء،
القصيدة ليست جديدة في المنتدى،
لا أدري أين ذهبت عشرات الردود عليها،
وكيف أصبحت هكذا يتيمة؟!!
شكرًا لك على إحيائها.. شكرًا.

هلال الفارع
16/11/2008, 07:47 PM
هذي القصيده قمه وروعه
كيف لم تعطى حقها من قبل القراء
بحق سيدي كل يوم يزيد تعلقي بقصائدك حيث اني ابحث
عنها فأجد عندك كل رائع وجميل
فكل منهم يريد اخراج عفريت رأسه وانا أصبحت أريد أخراج شيطان رأسي
ولكن هيهات ان نصل لما وصلت له من جمال ورقه وأحساس صادق
أنت تحملنا معك بسفينة الحب وتنقلنا من دنيا الى اخرى بين طيات هذا الحب الرائع
شاعرنا المبدع أستوقفتني هذي الكلمات لروعتها


بحق ف هل يعرف المحب انه هو القتيل
تسرقنا معك بهذي الكلمات الي المستحيل
وتقبل من كل الفل والياسمين
:fl:
ـــــــــــــ
الأستاذة العزيزة رهف..
شكرًا لك على هذه الكلمات الجميلة التي زيّنت الصفحة..
القصيدة أخذت حقها من القراء، وزيادة، فقد مرت عليها مئات القراءات،
وربما بلغ عدد مشاهداتها ستمائة مشاهدة،
بينما كان عليها عشرات المشاركات واردود..
ما الذي حدث؟ أين ذهبت الردود؟
أنا لا أدري...!!!
على كل حال،
لا مشكلة في ذلك،
فها هو الإقبال عليها مرة أخرى يحييها،
شكرًا لك يا أستاذة رهف على هذا الحرص.
لك التحية.

هلال الفارع
16/11/2008, 07:49 PM
أخي وحبيبي أمير الحرب والغزل أمير السيف والقلم أمير قلبي
أمير الشعراء هلال الفارع ...حفظك الله
مأجمل ما قرأت لك اليوم ..من هذه الصور المنفرده الراقية والرائعه
التي تعبر عن مشتهاك ..
والتي عزفتها على ما أظن والله أعلم ..لمن تحب أن تضعها بين يديها

وأستميح نبلك بمناجاة المتداخلين وعلى رأسهم أخي د: جمال مرسي
مابكم أيها القوم هكذا فجأة تخرجون عفاريتكم وشياطينكم وتنسون الغول
الهرم ..النهم المتربص.. نائما ..سارى وسترون ..وليكن مايكون
فابتهج أنت ياهلال ...وابتسم ..وتضحك ..
فإنني أرغب فعلا أن أرتاح معكم قليلا ..

هكذا نكون أو لانكون
وإننا لمنتظرون
إبداعاتكم أيها الأحبة

شاعر واتاوي
ياسر طويش
ـــــــــــــــــــ
ياسر طويش،
أيها الشاعر الواتوي،
أيها الأخ القريب..
تحية لك كبيرة وارفة المعنى والقيمة..
أشكرك على هذا الدخول السينمائي إلى أرض القصيدة،
وعلى هذه الحفاوة التي تسير بركبك أنّ ذهبت.
شكرًا لك ، وتحية.

هلال الفارع
16/11/2008, 07:58 PM
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!!

الشاعر الجميل...جميع المقاطع رائعة و غنية بالموسيقى و الصور..
و اقتبست هذا المقطع لأنني شعرت أنني عشته بكل معنى الكلمة و أنا
أتأمله....
كل الاحترام و الود
ـــــــــــــــــــــ
أخي العزيز ماهر.
تحية لك، ومرحبًا.
أشكرك جزيل الشكر على كلماتك المعبّرة،
وأحيي فيك ملكة الشعر الجميل،
وحب الشعر الأجمل، الذي أنت صاحبه.
جميل إحساسك بالشعر،
ويتجلى في كتاباتك..
اقبل تحيتي، واحترامي.

صهيب نبهان
16/11/2008, 08:05 PM
..



فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ !!



وواللهِ لمْ نكن نعرفُ أننا سنفغر أفواهنا ذهولاً إثرَ كلماتك الدسمةِ السريعة الهضم !


أشعرُ أنه مِنَ العَيبِ أنْ أقولَ أبدعتَ أستاذي لأنَّ الأمر الشاذَّ هو ألا تُبدع !


وما نحنُ هنا إلا طُلابكَ وعُشاقك ومُحِبوكَ ومُريدوك !


كَمْ مِنَ الخيرِ فاتني هُنا !


يا لجحودي !


..


أُشهدُ اللهَ أنِّي أحبكَ في الله ثم في الشعر


تقبل نبضَ قلبي

..

هلال الفارع
16/11/2008, 08:29 PM
[[أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ وَجْهَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى صَباحِ وَجْهِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تُبْعِدِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ طِفلاً،
تُوَسِّدِينَهُ يَدَيْكِ يا حَبيبَتي،
وَخَدَّكِ الأَسيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ طَيْفَكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى مُرورِ طَيْفِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَهْجُرِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُسْتَمِعًا،
تُعَلِّمِينَهُ مَبادِئَ اعْتِناقِ خَصْرِكِ النَّحيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ حُبَّكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى تِرْياقِ حُبِّكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَحْرِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُجْتَهِدًا،
تُحَرِّضينَهُ عَلى اشْتِهاءِ عَيْنِكِ الكَحيلْ؟!
***
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!![/color][/font][/size][/frame]

مسافر زاده الشعر
واللغة ............والخيال
دام لك بهاء الشعر[/quote]
ـــــــــــــــــــــــ
أخي محمد..
أجمل الكلام ما حمل كثيرًا،
وهنا بضع كلمات منك حملت الأكثر..!
( مسافر زاده الخيالُ...)
أما أنت يا أخي يا محمد:
فمستقر في قلوبنا،
وفي قلوبنا ينعم الساكنون.. ويهنؤون.
لك تحيتي.

م . رفعت زيتون
16/11/2008, 08:46 PM
..
.
يا صاحب الوجه الجميل

والشعر الجميل المستحيل

ما زلتُ بين حروفك ( الأزهار )

أعشق أن أتوه وأن أميل

يا صاحب الحرف الجليل

...

أشكر الأخت رهف على إحيائها

كي يراها منْ لم يرها سابقا

..
.

شاهر ذيب
16/11/2008, 11:04 PM
هلال الفارع

حبك الجميل
أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ وَجْهَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى صَباحِ وَجْهِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تُبْعِدِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ طِفلاً،
تُوَسِّدِينَهُ يَدَيْكِ يا حَبيبَتي،
وَخَدَّكِ الأَسيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ طَيْفَكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى مُرورِ طَيْفِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَهْجُرِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُسْتَمِعًا،
تُعَلِّمِينَهُ مَبادِئَ اعْتِناقِ خَصْرِكِ النَّحيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ حُبَّكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى تِرْياقِ حُبِّكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَحْرِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُجْتَهِدًا،
تُحَرِّضينَهُ عَلى اشْتِهاءِ عَيْنِكِ الكَحيلْ؟!
***
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!

هل يعدل الحب الموت؟؟ أنا أقول أجل.
بل ربما يكون الموت أروع صور الحب،
والسؤال: هل ينتحر بعض الشعراء لأنهم يحبون؟
على كل قصيدتك أيها الشاعر المبدع تدل بشكل قاطع أن الشاعر عندما يحب من حوله وما حوله فإن ذلك يكون بطريقة خاصة.
دمت محبا ومحبوبا.

نادين عبد الله
20/11/2008, 01:41 AM
الأستاذ الفاضل : هلال الفارع

للشعر لغة خاصة لا يفهمها غير الشعراء...

هو الحرف الذي يتدحرج فوق الأحاسيس منفردا بعزفه،

هو عبق حبر بنكهة مختلفة عن نكهة الحبر،

هو الحروف المحاصرة داخل تعويذة برائحة النبض،

هو النبض الذي يحملك فوق خيوط الشمس.

هو حرف من فضاء الشاعر هلال الفارع... وكفى

لك التحية والتقدير

ياسر سعد
20/11/2008, 12:38 PM
أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
وانا ايضا انا:

انا اردد عزفك الجليل
انا اقدس حرفك النبيل
وكلنا ايها العزيز لديه
كما لديك حبه المستحيل
مع محبتي لك
ياسر سعد

أحمد الحاج محمود الحياري
20/11/2008, 06:12 PM
حبك الجميل!
أَنا أُحِبّ صَوْتَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى سَماعِ صَوْتِكِ الجَميلْ
فَكَيْفَ تَفطِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُبْتَدِئًا،
تُلَقِّنينَهُ الهَوى.. وَأَبْجَدِيّةَ الهَديلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ وَجْهَكِ الجَميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى صَباحِ وَجْهِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تُبْعِدِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ طِفلاً،
تُوَسِّدِينَهُ يَدَيْكِ يا حَبيبَتي،
وَخَدَّكِ الأَسيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ طَيْفَكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى مُرورِ طَيْفِكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَهْجُرِينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُسْتَمِعًا،
تُعَلِّمِينَهُ مَبادِئَ اعْتِناقِ خَصْرِكِ النَّحيلْ؟!
***
أَنا أُحِبّ حُبَّكِ الجميلْ
أَنا بِحاجَةٍ إِلى تِرْياقِ حُبِّكِ الجميلْ
فَكَيْفَ تَحْرِمينَني.. وَلَمْ أَزَلْ مُجْتَهِدًا،
تُحَرِّضينَهُ عَلى اشْتِهاءِ عَيْنِكِ الكَحيلْ؟!
***
أَنا مُغامِرٌ يحِبّ مَوْتَهُ الجميلْ
فلا تُذَكِّريهِ أَنَّهُ يُطارِدُ السَّرابَ تارَةً
وَتارَةً يَخْتَرِعُ المستَحيلْ
فَلَيْسَ يَعْرِفُ القَتيلُ قَبْلَ أَنْ يَموتَ..
أَنَّهُ هوَ القتيلْ!!


أخي الشاعر هلال الفارع ..

أذناك العاشقتان للصوت الجميل الذي استولى عليهما ، فكأنهما لم تعودا تسمعان إلا صوتها.
وعيناك العاشقتان للوجه الجميل الذي انطبع في بؤبؤيهما فلا يزول،
وهيام روحك بالطيف الجميل الذي يصورها أمامك فتكاد تمسك بخصرها وكأنها حقيقة بين يديك،
وتأكيد حبها لك في حقك بما تحس به نحوها حد الحياة إلى الممات ..

كل هذا جعل هذه الأبيات .. تسمع وترى وتمسك بالطيف الحاضر فتفي للحب وفاء الحي الفاني في عشقه.

ما أجمل لوحة التعبير هذه التي أتت بأسلوب هاديء خال من الألفاظ الجزلة التي وجدتها في أبياتك الحربية هناك ، فكأنك تمسك باليد وردة وبالأخرى سيفا .. وتمنح لكل ما يستحق من كل يد..

أجدني معجب جدا بأشعارك الرقيقة الإحساس ، ما أجملك :fl: