محرز شلبي
04/01/2010, 11:56 PM
الوراثة لا تخص الأمور المادية ولا مايتعلق بالشأن الجيني والصحي فحسب بل تتعدى إلى جوانب أخرى أيضا كالسلوك والأخلاقيات وغيرهما...
إن الأبناء يرثون من الأباء بالإضافة إلى ذلك كله نوعا آخر له أهمية كبرى خاصة في أيامنا هذه وهو ماأردت لفت الإنتباه إليه ألا وهو صلة الأرحام وما تتطلبه من عناية وتربية الأبناء عليه بل يجب توريثهم ذلك من خلال تعويدهم بالزيارة والتعارف والتواصل وترغيبهم وبصفة أخص بسبب مانعايشه جفاءا وتباعدا بل قطيعه لدى بعضهم للأ قارب...
يبدو من أسباب ذلك عدم توريث الأباء أبنائهم سلوك حسن التعامل مع الأقارب وإدراك أهمية صلتهم العبادية
والإجتماعية...
يسعدني أن أذكر هنا وبتوفيق من الله تمكنت بمساهمة من بعض الأقارب من تحقيق تجربة عملية في هذا الإطار وهي أننا أسسنا لهذا الغرض جمعية لتحقيق هدف توريث الأبناء و وصل الأرحام عمليا من خلال:
_ ضبط لقاءات دورية.
_ إحصاء الفقراء والمحتاجين واليتامى وضبط خطة لمساعدتهم.
_ متابعة أحوال الطلبة.
_ ضبط برنامج لتبادل الزيارات العائلية.
_ وضع آليات للتضامن في مختلف المناسبات.
_ وضع آليات للإتصال والتواصل.
_ تأسيس مكتب للتقييم والتقويم والمتابعة.
الآن تضم الجمعية أكثر من 700 عائلة والرقم سيصل قريبا بإذن الله إلى الألف.
جمعيات عديدة أنشئت للهدف نفسه وجدت ترحابا وقبولا لما لمسه الجميع من فوائد جمة تصب كلها في وعاء صلة الأرحام.
ة
إن الأبناء يرثون من الأباء بالإضافة إلى ذلك كله نوعا آخر له أهمية كبرى خاصة في أيامنا هذه وهو ماأردت لفت الإنتباه إليه ألا وهو صلة الأرحام وما تتطلبه من عناية وتربية الأبناء عليه بل يجب توريثهم ذلك من خلال تعويدهم بالزيارة والتعارف والتواصل وترغيبهم وبصفة أخص بسبب مانعايشه جفاءا وتباعدا بل قطيعه لدى بعضهم للأ قارب...
يبدو من أسباب ذلك عدم توريث الأباء أبنائهم سلوك حسن التعامل مع الأقارب وإدراك أهمية صلتهم العبادية
والإجتماعية...
يسعدني أن أذكر هنا وبتوفيق من الله تمكنت بمساهمة من بعض الأقارب من تحقيق تجربة عملية في هذا الإطار وهي أننا أسسنا لهذا الغرض جمعية لتحقيق هدف توريث الأبناء و وصل الأرحام عمليا من خلال:
_ ضبط لقاءات دورية.
_ إحصاء الفقراء والمحتاجين واليتامى وضبط خطة لمساعدتهم.
_ متابعة أحوال الطلبة.
_ ضبط برنامج لتبادل الزيارات العائلية.
_ وضع آليات للتضامن في مختلف المناسبات.
_ وضع آليات للإتصال والتواصل.
_ تأسيس مكتب للتقييم والتقويم والمتابعة.
الآن تضم الجمعية أكثر من 700 عائلة والرقم سيصل قريبا بإذن الله إلى الألف.
جمعيات عديدة أنشئت للهدف نفسه وجدت ترحابا وقبولا لما لمسه الجميع من فوائد جمة تصب كلها في وعاء صلة الأرحام.
ة