محرز شلبي
08/01/2010, 08:03 PM
هدف طريقة التدريس بالكفاءاءت جعل التلميذ محور العملية التربوية وطرفا فاعلا نشطا يتعلم_ كيف يتعلم_ وكيف يعايش الآخرين وأن يكون ليس مجرد متلق.
تعريف الكفاءة
إذا إستطاع التلميذ التصرف واتخاذ القرار المناسب للخروج من وضعية المشكلة عندها تحقق هدف الكفاءة..فهي تعني التدريس الفعال الذي يحقق من وراءه المفيد المنتظر وهي أيضا تمكين المتعلم من شيء ما قد تم التخطيط له من طرف المدرس مسبقا.
خلاصة القول بأن الكفاءة هي مجموعة قدرات مدمجة تمكن المتعلم بصفة سهلة عادية من مواجهة وضعية ما والتعامل معها بطريقة مواتية ومنا سبة.
التدريس بالكفاءات
_يهدف إلىاكتساب معارف وقدرات ومهارات وليس تعليم لتكديس المحفوظات والمعلومات كما هو جاري
في معظم منظوماتنا العربية حاليا رغم إدعاء الإصلاحات.
_يعطي الحرية للمدرس في ممارسة نشاطه ضمن المنهاج المحدد ..هذه الحرية المقيدة خا صة أثناء زيارة
المفتش أو المفقد أو المراقب (حسب تسمية كل بلد) الذي يريد فرض رأيه وما يراه هو عين الصواب.
_يجعل المتعلم عنصرا عاملا فاعلا لا ببغاءا.
_يتطلب إنتقاء أسلم الأساليب والمسارات دون التقيد بأسلوب معتمد عند فلان ولا علان.
الخلاصة
إن بيداغوجيا الكفاءات هي التي تمكن المتعلم من اكتساب المعرفة والكفاءة الشخصية للوصول إلى نموذج
المواطن الإيجابي الذي يبني ذاته من خلال مبدأ الحاجة والحرية الحقيقية لا الشكلية الصورية وما أكثرها
زورا وبهتانا هنا وهناك في كل المجالات لا التربوية فقط ومن منطلق دروس نشطة في إطار الإنفتاح على
المحيط والمعارف والمهارت الداعمة لها.
تعريف الكفاءة
إذا إستطاع التلميذ التصرف واتخاذ القرار المناسب للخروج من وضعية المشكلة عندها تحقق هدف الكفاءة..فهي تعني التدريس الفعال الذي يحقق من وراءه المفيد المنتظر وهي أيضا تمكين المتعلم من شيء ما قد تم التخطيط له من طرف المدرس مسبقا.
خلاصة القول بأن الكفاءة هي مجموعة قدرات مدمجة تمكن المتعلم بصفة سهلة عادية من مواجهة وضعية ما والتعامل معها بطريقة مواتية ومنا سبة.
التدريس بالكفاءات
_يهدف إلىاكتساب معارف وقدرات ومهارات وليس تعليم لتكديس المحفوظات والمعلومات كما هو جاري
في معظم منظوماتنا العربية حاليا رغم إدعاء الإصلاحات.
_يعطي الحرية للمدرس في ممارسة نشاطه ضمن المنهاج المحدد ..هذه الحرية المقيدة خا صة أثناء زيارة
المفتش أو المفقد أو المراقب (حسب تسمية كل بلد) الذي يريد فرض رأيه وما يراه هو عين الصواب.
_يجعل المتعلم عنصرا عاملا فاعلا لا ببغاءا.
_يتطلب إنتقاء أسلم الأساليب والمسارات دون التقيد بأسلوب معتمد عند فلان ولا علان.
الخلاصة
إن بيداغوجيا الكفاءات هي التي تمكن المتعلم من اكتساب المعرفة والكفاءة الشخصية للوصول إلى نموذج
المواطن الإيجابي الذي يبني ذاته من خلال مبدأ الحاجة والحرية الحقيقية لا الشكلية الصورية وما أكثرها
زورا وبهتانا هنا وهناك في كل المجالات لا التربوية فقط ومن منطلق دروس نشطة في إطار الإنفتاح على
المحيط والمعارف والمهارت الداعمة لها.