محرز شلبي
12/01/2010, 02:49 PM
الألفة..وسيلة إتصال
لن يتحقق نجاح تبليغ الرسالة التربوية والتعليمية إلا بتوفر الألفة بين المتعلم والمعلم ولذلك يجب على المعلم مايلي:
1_كسب المتعلم
من خلال إحترامه والإنصات إليه وسماعه لما يقوله بل ويريد قوله.
2_معا يشة أفكاره
من خلال القدرة على ذلك للوصول إلى مستواها ومسايرتها للتعايش معها والتعرف على همومه.
3_صناعة المتعة
من خلال توفير الشعور بالمتعة في الفصل.
4_المرونة
من خلال إكتساب صفتها ومع كل المتعلمين دون إستثناء.
5_إدارة القسم
بسهولة دون توتر ولاضجيج ولا صراخ.
طرق وأساليب تحقيق الألفة
إن أسرع الطرق التي تحقق الألفة بين المعلم والمتعلم متعددة الأشكال نذكر منها على سبيل المثال لا الحصرما يلي:
_تغييرات الوجه.
_المظهر.
_التواصل عبر العيون.
_الإيماءات والإيشارات.
_الصوت ولغة الكلام.
_الحديث بهدوء وهمسة...
كل ذلك يعتبر من أنواع قنوات الإتصال..
المظهر الخارجي..وتأثيراته
يعتبر المظهر واللباس من رسائل عملية الإتصال وقد أثبتت الأبحاث بأن الناس يكونون أحكامهم الأولى على المحاضر أو المعلم أو المنشط أو...في خلال ثوان معدودة ,والمربي أولاهم في هذا فلا بد أن يكون أحرصهم على الإهتمام بمظهره ولباسه الخارجي بما يتناسب مع شرف المهنة,فاللباس ما هو إلا وسيلة إيضاح مرئية
تعزز مضمون الرسالة وتتواءم مع مقام المهنة التي يقوم بها.
الوجه..وتوافق تغييراته
من المتعلمين وجوههم رزينة لا يتأثرون بالفرح ولا بالمرح لظروف وهناك من وجوههم مفعمة بالحيوية والحركة ..فعندما يتحاورون مع معلمهم ويتحدثون يعكس تغيرات وجوههم بقدر الإمكان من الإبتسامة وتحريك الحواجب الخ...
العيون..وتوافق نظراتها
العين تعتبر العامل الأساسي في عملية التواصل بين المعلم والمتعلم وقد يتضايق بعض الطلبة من هذا النوع من التواصل..وفد يستأنس البعض الآخر منه لذلك عليه أن يدرك نوعية النظرة لمعرفة كيفية مجاراتها.
مما سبق يتبين أنه على المعلم أن يدرك جيدا بأنه دائما في حركة إتصال وذلك عن طريق :لإبتسامة_النظرة_الإيماءات_الإيشارات...كما عليه أن يدرك أيضا بأن أفكاره يراها المتعلمون عبر عيونه ونغمة صوته وحالته النفسية وحركات جسمه,وحتى يكون نا جحا في أسلوب إتصاله عليه أن يجعل االمتعلمين قريبين منه جسدا وروحا وأن يسعى للتعرف عليهم أكثر فأكثر عبر وسائل متنوعة مثل التزاور والأكل معهم وعيادتهم ومشاركتهم المشاعر والمناسبات والإنفراد بهم لهدف تربوي وبتبادل الهدايا...
لن يتحقق نجاح تبليغ الرسالة التربوية والتعليمية إلا بتوفر الألفة بين المتعلم والمعلم ولذلك يجب على المعلم مايلي:
1_كسب المتعلم
من خلال إحترامه والإنصات إليه وسماعه لما يقوله بل ويريد قوله.
2_معا يشة أفكاره
من خلال القدرة على ذلك للوصول إلى مستواها ومسايرتها للتعايش معها والتعرف على همومه.
3_صناعة المتعة
من خلال توفير الشعور بالمتعة في الفصل.
4_المرونة
من خلال إكتساب صفتها ومع كل المتعلمين دون إستثناء.
5_إدارة القسم
بسهولة دون توتر ولاضجيج ولا صراخ.
طرق وأساليب تحقيق الألفة
إن أسرع الطرق التي تحقق الألفة بين المعلم والمتعلم متعددة الأشكال نذكر منها على سبيل المثال لا الحصرما يلي:
_تغييرات الوجه.
_المظهر.
_التواصل عبر العيون.
_الإيماءات والإيشارات.
_الصوت ولغة الكلام.
_الحديث بهدوء وهمسة...
كل ذلك يعتبر من أنواع قنوات الإتصال..
المظهر الخارجي..وتأثيراته
يعتبر المظهر واللباس من رسائل عملية الإتصال وقد أثبتت الأبحاث بأن الناس يكونون أحكامهم الأولى على المحاضر أو المعلم أو المنشط أو...في خلال ثوان معدودة ,والمربي أولاهم في هذا فلا بد أن يكون أحرصهم على الإهتمام بمظهره ولباسه الخارجي بما يتناسب مع شرف المهنة,فاللباس ما هو إلا وسيلة إيضاح مرئية
تعزز مضمون الرسالة وتتواءم مع مقام المهنة التي يقوم بها.
الوجه..وتوافق تغييراته
من المتعلمين وجوههم رزينة لا يتأثرون بالفرح ولا بالمرح لظروف وهناك من وجوههم مفعمة بالحيوية والحركة ..فعندما يتحاورون مع معلمهم ويتحدثون يعكس تغيرات وجوههم بقدر الإمكان من الإبتسامة وتحريك الحواجب الخ...
العيون..وتوافق نظراتها
العين تعتبر العامل الأساسي في عملية التواصل بين المعلم والمتعلم وقد يتضايق بعض الطلبة من هذا النوع من التواصل..وفد يستأنس البعض الآخر منه لذلك عليه أن يدرك نوعية النظرة لمعرفة كيفية مجاراتها.
مما سبق يتبين أنه على المعلم أن يدرك جيدا بأنه دائما في حركة إتصال وذلك عن طريق :لإبتسامة_النظرة_الإيماءات_الإيشارات...كما عليه أن يدرك أيضا بأن أفكاره يراها المتعلمون عبر عيونه ونغمة صوته وحالته النفسية وحركات جسمه,وحتى يكون نا جحا في أسلوب إتصاله عليه أن يجعل االمتعلمين قريبين منه جسدا وروحا وأن يسعى للتعرف عليهم أكثر فأكثر عبر وسائل متنوعة مثل التزاور والأكل معهم وعيادتهم ومشاركتهم المشاعر والمناسبات والإنفراد بهم لهدف تربوي وبتبادل الهدايا...