ما رأيك في التعليم المفتوح؟

[عامر العظم]

ما رأيك في التعليم المفتوح؟
ما رأيك في الجامعات العربية المفتوحة؟

جامعة القدس المفتوحة
www.qou.edu
الجامعة العربية المفتوحة
http://www.arabou.org.sa/ar/aoubranches.php
هل هناك جامعات أخرى للتعليم المفتوح؟
أين وصل التعليم العربي المفتوح؟
هل نحتاج إلى جامعات عربية مفتوحة؟
هل أكملت دراستك في جامعة مفتوحة، أو عن بعد؟
ما الفرق بين التعليم المفتوح، والتعليم عن بعد؟
هل هناك فرق بين الجامعات الافتراضية والجامعات المفتوحة وجامعات التعليم عن بعد؟
أين وصل الاعتراف بشهادات التعليم عن بعد؟
لماذا تحظى الجامعة العربية المفتوحة باهتمام واعتراف أكبر من جامعة القدس المفتوحة، مثلا؟
هل لأن رئيسها هو الأمير طلال بن عبد العزيز؟
هل الجامعة الأمريكية بلندن معترف بها؟
http://www.americanuniversity.org.uk
ما الفرق بين الجامعة العربية المفتوحة والجامعة الأمريكية في لندن، مثلا؟
ماذا نحتاج لإنشاء جامعة عربية مفتوحة؟
ما أبرز المشاكل التي تواجه جامعات التعليم المفتوح؟
لماذا المجالس العليا للتعليم في الوطن العربي مشلولة؟
ما رأيك كأستاذ جامعي؟

[الدكتور عبدالرزاق محمد جعفر]

الأخ الأسـتاذ عامـر الـعظم المحترم
توجد في الجماهيرية العربية الشعبية الأشتراكية جامعة تابعة لوزارة التعليم العالي تحمل أسم :
الجامعة المفتوحة لها نظام خاص لتدريس كافة العلوم الأنسانية بطريقة ارتباط الطالب بالأستاذ مباشرة!
,..ويكلف كل استاذ بتأليف كتابين ضمن اختصاصه سنوياً من دون القاء محاضرة على طلابه,.. وقد اسس هذه الجامعة الدكتور الشريف (نسيت اسمه) في اوائل التسعينات ولها مكانة مرموقة بين الجامعات الليبية,..وبأمكانكم الأتصال بمقر الجامعة في طرابلس الغرب للسؤال عما ترغبونه مع تمنياتي لكم بالتوفيق
المبجل الأخ عامر العظم
منذ ان حصل لي الشرف بمعرفتكم والى يومنا هذا اعتبرك في طليعة المثقفين العرب في مجال عملك ,..ولقد اصبت بالصدمه من عدم توفرالفرصة لنيلك الدكتوراه ! وحولك الكم الهائل من الأساتذة العرب في كافة الأقطار العربية من الذين على اتم الأستعداد لمد يًد العون لنيل امنيتك , و بالرغم من عدم تطابق وجه نظري مع طموحاتك , ولذا اسألك بالله ماذا سـتقول للعقاد عندما تجده مهموماً بأعداد اطروحته ليقف امام اساتذة اي جامعة عربية لكي تمنحه الدكتوراه ! ان كل صفحة من العبقريات التي كتبها تضاهي في قيمتها الأدبية عشرات الأطروحات التي حصل عليها عربان من جامعة لندن او موسكو او اسبانيا,.. واضافة الى ذلك فأي دكتوراه ستضيف لأسم الجواهري الذي لم ينل حتى السادس ابتدائي ,.. كما اطلعت على اساتذة روس أشرفوا على دراسة طلبة وليس لديهم الدكتوراه! ... ولما وصلت امريكا رحت احدث اللجنة عن الشهادات التي نلتها فقال لي احدهم : خبرنا ماذا قدمت في مجال عملك ولا تهمنا شهاداتك!,.. وهنا رحت متبجحاً بسرد كيمياء مركب جديد اكتشفته اثناء دراستي العليا في موسكو,..فقاطعني آخر وقال لي :..خبرنا كيف اكتشفت ذلك المركب ولا تهمنا مكونته!
سـردت لكم تلك الأمثلة لأبين لكم ان الخبرة التي تكتنزها لا تضاهيها الشهادات,.. فأنت القائد لمجموعة كبيرة تحذو حذوك وســرفي نهجك وعين الله ترعاك !
لا اريد الأطناب وفي جعبتي قصصاً عديدة للذين تركوا شهاداتهم وزاملوا مهناً شريفة وضحكت لهم الدنيا,..وان ذلك يتطلب الصبر والشموخ فأنت الأستاذ عامر العظم وكفى! ومنذ 44 سنة حصلت على الدكتوراه وعملت في العراق وليبيا في ظروف قاسية مع خمسة اطفال ,..ففتحت لي ابواب السعادة في ليبيا ,..وتمكنت من اتمام تعليم اولادي لغاية المرحلة الثانوية, ثم ارسلتهم ليعيشوا بكنف خالهم في امريكا تباعاً الى اكملوا دراستهم سحبوني قبل خمسة سنوات وحصلت على الجواز الأمريكي,..اي اصبح الآن عندي جواز سفر ادخل به الى أي بلد عربي مع (سلام خُـذ) وقبل ذلك التاريخ جدث ولا حرج لأني لا احب نشرغسيل امتنا المجيدة ,.. فهل توافقني وتردد معي ما قاله المتنبي:
ماذا لقيت من الدنيا واعجبها أني بما انا شـاك منه محـسودُ

[عامر العظم]

نريد إكمال تعليمنا أيها الدكاترة العرب!

أشكرك أخي الكبير الدكتور عبد الرزاق، نبحث عن إكمال تعليمنا بطريقة تتناسب مع مشاغلنا ومسؤولياتنا وسجوننا الوظيفية، لكن مسؤولي التعليم والجامعات العرب لا يزالون يغطون في سبات عميق!
الدكاترة العرب حصل أكثرهم على الدكتوراه بمنح حكومية أو حزبية وتركونا في العراء نحن الكادحين غير المدعومين! والآن يقذفون بنا إلى تورا بورا!

كيف يمكن إحداث الفتح الفكري في عقولهم؟!

[إبراهيم قعدوني]

بالفعل أخي عامر وكما ذكرت فإن هاجسنا الرئيسي هو متابعة الدراسة دونما تعطيل مشاغلنا أو " سجوننا الوظيفية" كما أسلفت وأحييك على هذا التعبير الموفق.

أنا أبحث عن متابعة دراستي وفق نظام تعليمي لا يتطلب شروط مكبّلة من ناحية الوقت وما إلى ذلك مع ضرورة أن يتمتع هذا الخيار بالحدود المعقولة من المصداقية الأكاديمية والاعتراف الإقليمي على الأقل لأننا أبعد ما نكون عن "العالمي" في جامعاتنا العريقة للدراسة المنتظمة فما بالك بالتعليم الافتراضي.

هنالك قائمة ليست بالقصيرة للجامعات التي تقدم نظامي التعليم المفتوح و الافتراضي لكن المشكلة- بحدود معرفتي- تكمن في عدم وجود هيئة ناظمة لهذه المؤسسات تشرف على اعتمادها وضبط المعايير والشروط التي يجب مراعاتها في البرامج التعليمية ما يتركنا في حيرة من أمرنا ويتركنا عرضة للنصب والاحتيال في هذا المجال حيث غدا مرتعاً لضعاف النفوس وعديمي الضمائر أصحاب شهادات "الفوتوشوب".

أعمل مؤخراً على تجهيز قائمة بهذه المؤسسات التعليمية وأتمنى أن يسعفني الوقت بمشاركتكم إيّاها متمنياً أن لا أقع في مطبّ الـ Over Promise :)

[عامر العظم]

الشخصية العربية المعقدة!
وزارات التعليم العالي، أم البالي!


أشكرك يا أخ إبراهيم..أعتقد أن سبب هذا التشتت والفوضى والإرباك والتخلف هو عدم وجود سياسة تعليمية عربية موحدة أو معروفة للجميع، كل يغني على ليلاه!

ما يثير استغرابي أن النظام التعليمي الأمريكي والبريطاني، والغربي عموما، العريق أكثر تطورا ومرونة وتفهما منا، نحن الجامعيون الجدد والدكاترة الجدد والجامعات الجديدة، (غير المدرجة في أفضل 500 جامعة!) ومجالس ووزارات التعليم العالي الجديدة...الأكثر جمودا وتعقيدا!

أتمنى أن تعدوا لنا قائمة بالجامعات المفتوحة أو عن بعد التي تناسب ظروفنا، ونتمنى أن نحدث فتحا فكريا هذه المرة في عقول أصحاب القرار في الوطن العربي..

في هذه الأثناء، أحطنا وزارات ومجالس التعليم العالي، ورؤساء وعمداء الجامعات، واتحاد الجامعات العربية، وإدارات البحث العلمي والبعثات والعلاقات الثقافية الخارجية والقبول والاعتماد ومعادلة الشهادات في الوطن العربي، فضلا عن 30000 أكاديمي عربي علما برابط هذا الموضوع..

[قميتي بدرالدين]

الأخ الأستاذ عامر المحترم,
بالفعل التعليم الجامعي المفتوح فرصة كبيرة لو تحسن الدول العربية استغلالها لأنه هناك الكثير من الطاقات الكبيرة جامدة لم تستغل من العقول التي لم يسعفها الحظ في إكمال الدراسة بفضل هذا النوع من التعليم نستطيع إدماج كل الطاقات في خدمة المجتمع ,تبقى فقط المعايير الأخرى التي يستند إليها التعليم المفتوح وضبط المناهج الدراسية لتصبح أكثر ملائمة .
هناك جامعة اسمها الجامعة الحرة بهولندا رئيسها الدكتور أكرم كسار يمكنكم الاتصال بها لديهم تجربة في مثل هذا النوع من التعليم

تحية مفتوحة

[عامر العظم]

مواقع للتعليم المفتوح والتعليم عن بعد
أشكر الأخ قميتي وحاولت البحث عن مواقع للجامعات المفتوحة إضافة لجامعتي القدس والعربية المفتوحة، لكن لا أعلم إن كان معترفا بها..لم أفحص مواقعها جيدا.
جامعة لاهاي
www.lahayeuniversity.org
جامعة ابن رشد
www.averroesuniversity.org
الجامعة الليبية المفتوحة
http://www.libopenuniv-edu.org/
الجامعة الأمريكية في لندن
http://www.americanuniversity.org.uk
الجامعة الأمريكية المفتوحة
http://www.aou-egypt.com/arabic/index.asp
الجامعة العربية المفتوحة لشمال أمريكا
http://acocollege.com/aouna/index.php
مركز جامعة القاهرة للتعليم المفتوح
http://ou.cu.edu.eg/
الشبكة العربية للتعليم المفتوح والتعليم عن بعد
http://www.anode1996.org/
أشكر لكم تزويدنا بالجامعات المفتوحة وعن بعد ومواقعها الإلكترونية، العربية والأجنبية، لخلق الوعي الجماعي اللازم

[قميتي بدرالدين]

الأخ الاستاذ عامر المحترم
تفضل الرابط للجامعة http://www.alhuraauniversity.org/
الجامعة حسب ماهو مكتوب في موقعها عضو في اتحاد الجامعات العربية واتحاد جامعات العالم الاسلامي واتحاد الجامعات العربية الاوربية و الرابطة العالمية للکليات و الجامعات

مودتي

[محمد محمد حسن كامل]

أخي الكريم المبجل/ عامر العظم
في الوقت الراهن التعليم في عالمنا العربي مرتبط بمحورين الاول هو سياسة الدولة في تشكيل الهوية العلمية للافراد بوضع قوالب نمطية للفكر والحركة
والمحور الثاني سوق العمل والمنافسة الضارية للحصول علي لقمة العيش
ومن ثم الاتجاه الي مؤسسات التعليم الحكومي او التابعة لاشراف وازرة التعليم العالي الشريان الشرعي للحصول علي ورقة مُعترف بها
وبالتالي فقد التعليم سلطانه
في الوقت ان هناك بعض الجامعات المفتوحة تبيع الاوراق والاختام مما تساهم في تفاقم المشكلة
إذن عليك التعلم في جامعة حكومية للحصول علي (الورقة)
وتعتمد علي الاتجاه للتعليم المفتوح بغرض العلم للعلم لانك في هذة الحالة لست محتاجا الي اختام او اوراق
وسؤالك هذا يجعلني ان اطرح لك سؤالا
لماذا لا تقم واتا بعمل مشروع جامعة مفتوحة ؟
وذلك بالاتفاق مع وزارات التعليم العالي
وهذا النظام قائم في مصر
وفي فرنسا ايضا ودول كثيرة من العالم
والمشروع قائم ولاسيما وواتا تملك آلايات علمية جبارة
واعتقد ان لدينا من المتخصصين لدراسة جدوي هذا المشروع وبعد ذلك نبحث عن مصادر التمويل
ولنبدأ بالعلوم النظرية
ما رايك؟
تحياتي
محمد محمد حسن كامل

[عامر العظم]

لا تذكرني بشلل العقول!
أخي الكبير محمد حسن كامل،
ناقشنا هذا الموضوع مرارا وتكرارا، حد الاستنزاف وتكرار الذات الممل، وشكلنا لجانا لإنشاء جامعة افتراضية منذ أيام الراحل الدكتور الداقوقي رحمه الله، وكانت تصطدم بما يلي:
• عدم القدرة على القيادة والمتابعة إلا إذا ظل عامر العظم، فاقد التركيز، متابعا!
• تقاعس كثيرين عن الإفادة والمشاركة برغم وجود 700 دكتور في واتا.
• عدم القدرة على مخاطبة جهات طلبا للدعم!
• غياب الفكر الإداري والتنظيمي، الأمنيات والهبات العربية شيء، والتركيز والإنجاز شيء آخر!

[محمد محمد حسن كامل]

لا تذكرني بشلل العقول!
أخي الكبير محمد حسن كامل،
ناقشنا هذا الموضوع مرارا وتكرارا، حد الاستنزاف وتكرار الذات الممل، وشكلنا لجانا لإنشاء جامعة افتراضية منذ أيام الراحل الدكتور الداقوقي رحمه الله، وكانت تصطدم بما يلي:
• عدم القدرة على القيادة والمتابعة إلا إذا ظل عامر العظم، فاقد التركيز، متابعا!
• تقاعس كثيرين عن الإفادة والمشاركة برغم وجود 700 دكتور في واتا.
• عدم القدرة على مخاطبة جهات طلبا للدعم!
• غياب الفكر الإداري والتنظيمي، الأمنيات والهبات العربية شيء، والتركيز والإنجاز شيء آخر!
أخي الكريم/ عامر العظم
أعلم تماما كل جوانب المعاناة في واتا
كما اري قدرتها الجبارة علي التفعيل والعطاء
وكما تفضلت بالاشارة الي غياب الوعي والفكر الاداري والتنظيمي
وهنا في باريس نجحت فكرة مماثلة في انشاء( الكلية الاوربية للدراسات العربية والاسلامية) وهي تمنح درجة الليسانس والماجستير والدكتوراه وهي تُدار بإدارة عربية وتحت الاشراف العلمي لوزارة التعليم العالي بفرنسا وهي كلية تُدرس فيها مناهج الفقه والشريعة والادب العربي واللغة العربية ولها مناهج معتمدة
وجاءت الفكرة لحاجة فرنسا الي جيل مسلم معتدل ومثقف يعايش المجتمع الفرنسي بعيدا عن تيارات العنصرية والتطرف وهذة الجامعة تندرج تحت تنظيم الجامعات الخاصة بالمصاريف اي باشتراك سنوي من الطلاب والطالبات وفي النهاية تم تخريج جيل جديد من الائمة والقُراء وحفظة القرآن يجيدون العربية والفرنسية وانتقلت الفكرة الي بلجيكا والمانيا واسبانيا
والفكرة عقد شرعي بين اوروبا والاسلام
اذن لماذا لا نعيد طرح الموضوع مرة اخري ولاسيما والان لديكم مجلس استشاري والشوري من اول مبادئ الاسلام الحنيف
وانا مستعد للحوار والمشاركة خاصة لاستغلال وتفعيل قدرات واتا الجبارة
نحن لا نستجدي احدا من هبة اومنحة ولكن الامر يحتاج الي تنظيم وتفعيل
واعتقد يمكن اختيار لجنة لتفعيل الادوار
من مخاطبة وزرات التعليم العالي لشرعية الجامعة
وضع التخصصات
البرامج العلمية
هيئة التدريس
ميزانية المشروع
التمويل
ورحلة الاف ميل تبدا بخطوة
تحياتي يا عزيز واتا
محمد محمد حسن كامل

[عليان محمود عليان]

تحية طيبة وبعد،
التعليم المفتوح وان كان قد تم التوجه اليه مؤخرا في الدول العربية ، الا انه يحظى باهتمام كبير من قبل مخططي التربية والتعليم من كافة الجوانب العلمية والفنية والاقتصادية ، حيث تتم الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في جعل هذا النمط من لتعليم يحظى بقبول لدى فئة ليست قليلة في العالم العربي. وبهذه المناسبة فانه ليسعدني ويشرفني وضع خبرتي المتواضعة في هذا المجال تحت تصرفكم ، حيث أعمل في التعليم المفتوح - الجامعة العربية المفتوحة- منذ حوالي سبع سنوات.

[دكتور حسان نجار]

أود أن أعبر عن رأيي كدكتور يمثل الأطباء العرب وطريقة دراستهم الجامعية الذي قد تختلف عن طريقة الدراسات الجامعية الأخرى. أولا أرى أن التعليم المفتوح بشكل عام غير مجدي ضمن ظروفنا السياسية والاجتماعية والتخبط الإداري بجميع أشكاله، فأي ارتباط رسمي بالتعليم العالي وبالتالي الحكومي، يجب أن ينتظم تحت قواعد وأحكام شخصية تتبع أهواء وزير التعليم العالي ومن حوله .
أفضل تأسيس جامعات خاصة لاتتأثر بشكل مباشر بالوزارة، أو بحزبية ضيقة تسيطر وتؤثر على توجهات الطلبة الجامعيين .
وحسب خبرتي على مدار السنوات الثمانية الماضية فتأسيس جامعات خاصة، وعلى الأخص من الأكادميين المغتربين سيعطي أفضل النتائج لمجتمعنا ولتعليمنا العالي الذي وصل الى منحدر في غاية الخطورة. وكنت ولازلت أحاول مع زملائي العرب المقيمين في وطن الاغتراب السعي لتأسيس جامعات في وطننا العربي. وقد حاولنا في الشارقة وسوريا والجزائر وليبيا، وكانت حجتنا أننا على استعداد لاعادة أكبر مجموعة من العقول العربية لإحياء النهضة التعليمية في الوطن العربي، الى جانب ادخال العملة الصعبة الى البلاد وتشغيل اليد العاملة والحد من نزوح أبنائنا الى الخارج، عندما نقدم لهم العلم في وطنهم وعلى مقربة من بيوتهم. لقد أفلحنا جزئيا بتأسيس جامعة الأندلس الخاصة، وبدأنا بتأسيس جامعة الشهباء الخاصة في سوريا. وأعتقد أن وزارة التعليم العالي بدأت بتوسيع جامعاتها بإنشاء التعليم الموازي الذي لايختلف في برامجه عن التعليم الحكومي ببرامجه المحدودة ومعظم أساتذته الغير قادرين على تقديم العلم الحديث مع برامجه الحديثة، والسبب هو الحد من تأسيس الجامعات الخاصة التي من الممكن أن تكون عبئا كبيرا على طريقة تعليم وتوجيه الجيل الناشئ .
دكتور حسان نجار

[إبراهيم قعدوني]

الكلية الإلكترونية للجودة الشاملة
http://portal.etqm.ae/ar/home/
جامعة ليستر
http://www.le.ac.uk/ulmc/
جامعة هيريوت وات
http://www.ebsglobal.net/
جامعة لندن
http://www.londonexternal.ac.uk/
الأكاديمية العربية للعلوم والتكنلوجيا والنقل البحري
http://www.aast.edu:81/en/portal/med...st_home?p=1001
جامعة الخرطوم (كل التخصصات)
http://www.uofk.edu/index.php?id=195
جامعة أم درمان
http://www.oiu.edu.sd/
الأكاديمية العربية المفتوحة بالدنمارك (عضوية اتحاد الجامعات العربية)
http://www.ao-academy.org/
الجامعة الحرة بهولندا(عضوية اتحاد الجامعات العربية)
http://www.alhuraauniversity.org/
الجامعة الكندية العربية المفتوحة
http://acocollege.com/
أكاديمية الدراسات العالمية
http://www.usacademy.info/
جامعة لاهاي العالمية للصحافة والإعلام
http://www.globallahayeuniversity.com/index.ar.htm
كلية لندن المفتوحة
http://www.londonoc.com/
جامعة مكة المفتوحة
http://www.makkahacademy.net
جامعة ليفربول
http://www.liverpool.ohecampus.com/
جامعة مدراس الهندية العريقة
http://www.unom.ac.in/icecourse.html
جامعة العلوم والتكنلوجيا
http://dl.ust.edu/

[محمد الأسمر]

ألف تحية للمشاركين
هذه أول مشاركة أو مشروع مشاركة مع حضراتكم
لكن ، ولضيق الوقت ، أعدكم قريبا بالمشاركة والمساهمة بهذا الموضوع
هذا الموضوع مهم جدا ، والحديث عنه يطول ويبحث بكل إقليم إن صح التعبير من أقاليمنا العربية المقطعة أوصالها
لهذا ، عذرا ، سأعود قريبا لكتابة رأي وربما وخزة لمن يهمه الأمر حول التعليم المفتوح أو التعليم عن بعد
مع أجمل التحيات

[الدكتور عبدالرزاق محمد جعفر]

المبجل الأخ عامر العظم
منذ ان حصل لي الشرف بمعرفتكم والى يومنا هذا اعتبرك في طليعة المثقفين العرب في مجال عملك ,..ولقد اصبت بالصدمه من عدم توفرالفرصة لنيلك الدكتوراه ! وحولك الكم الهائل من الأساتذة العرب في كافة الأقطار العربية من الذين على اتم الأستعداد لمد يًد العون لنيل امنيتك , و بالرغم من عدم تطابق وجه نظري مع طموحاتك , ولذا اسألك بالله ماذا سـتقول للعقاد عندما تجده مهموماً بأعداد اطروحته ليقف امام اساتذة اي جامعة عربية لكي تمنحه الدكتوراه ! ان كل صفحة من العبقريات التي كتبها تضاهي في قيمتها الأدبية عشرات الأطروحات التي حصل عليها عربان من جامعة لندن او موسكو او اسبانيا,.. واضافة الى ذلك فأي دكتوراه ستضيف لأسم الجواهري الذي لم ينل حتى السادس ابتدائي ,.. كما اطلعت على اساتذة روس أشرفوا على دراسة طلبة وليس لديهم الدكتوراه! ... ولما وصلت امريكا رحت احدث اللجنة عن الشهادات التي نلتها فقال لي احدهم : خبرنا ماذا قدمت في مجال عملك ولا تهمنا شهاداتك!,.. وهنا رحت متبجحاً بسرد كيمياء مركب جديد اكتشفته اثناء دراستي العليا في موسكو,..فقاطعني آخر وقال لي :..خبرنا كيف اكتشفت ذلك المركب ولا تهمنا مكونته!
سـردت لكم تلك الأمثلة لأبين لكم ان الخبرة التي تكتنزها لا تضاهيها الشهادات,.. فأنت القائد لمجموعة كبيرة تحذو حذوك وســرفي نهجك وعين الله ترعاك !
لا اريد الأطناب وفي جعبتي قصصاً عديدة للذين تركوا شهاداتهم وزاملوا مهناً شريفة وضحكت لهم الدنيا,..وان ذلك يتطلب الصبر والشموخ فأنت الأستاذ عامر العظم وكفى! ومنذ 44 سنة حصلت على الدكتوراه وعملت في العراق وليبيا في ظروف قاسية مع خمسة اطفال ,..ففتحت لي ابواب السعادة في ليبيا ,..وتمكنت من اتمام تعليم اولادي لغاية المرحلة الثانوية, ثم ارسلتهم ليعيشوا بكنف خالهم في امريكا تباعاً الى اكملوا دراستهم سحبوني قبل خمسة سنوات وحصلت على الجواز الأمريكي,..اي اصبح الآن عندي جواز سفر ادخل به الى أي بلد عربي مع (سلام خُـذ) وقبل ذلك التاريخ جدث ولا حرج لأني لا احب نشرغسيل امتنا المجيدة ,.. فهل توافقني وتردد معي ما قاله المتنبي:
ماذا لقيت من الدنيا واعجبها أني بما انا شـاك منه محـسودُ

[حنين حافظ أبو حمدية غيث]

صباح الخير:

أود مشاركتكم في هذا الموضو ع .

أنا احدى الطلاب الذين انهو دراستهم و حصلوا على شهاداتهم من خلال التعليم المفتوح, لقد أتاح لي هذا النوع من التعليم بإمكانية تحقيق حلمي و اكمال دراستي ضمن نظام يتوافق مع ظروفي كأم و ربة بيت.

فأنا مع التعليم المفتوح الذي من خلاله يحقق الانسان أهدافه دون ان يؤثر على حياته و خصوصا(الموظف)

وانا باسمي أقدم الشكر الجزيل لجامعتي (الجامعة العربية المفتوحة) فرع الاردن و أفخر بانني كنت في يوم من الايام احدى طالباتها.

حايا أأسعى للحصول على الماجستير إذا أتيح لي المجال من نفس الجامعة.

وتمنيات بالتوفيق للجميع.

[عامر العظم]

حنين بن اسحق لم يكن دكتورا، ولا ابن سينا!

أخي الكبير الدكتور عبد الرزاق حفظه الله
أشكرك على مداخلتك الحكيمة وأحييك على فكرك وروحك. واتا ليست جمعية بل جامعة كما قال لي مساء أمس صديقي حسام الدين زغلول!

صدقني، ليس هناك ما يشجع على إكمال الدكتوراه لعدة أسباب وزوجتي اقتنعت بوجهة نظري. كان يفترض بأن أنهي الدكتوراه عام 1994 عندما كنت طالبا في 1989/1990 في مرحلة الماجستير في جامعة كولومبيا - ميزوري، عندما اضطرتني ظروف عائلية مؤلمة قاهرة للعودة على عجل، ولم استطع العودة.

الدكتوراه لا تشكل هاجسا لي، فأنا رجل بسيط ونظرتي ساخرة للحياة، وكما تفضلت العقاد وعلماؤنا ومترجمونا ومفكرونا في التاريخ العربي لم يحصلوا على الدكتوراه أو حتى الابتدائية!

أسباب عديدة لا تشجع على إكمال الدكتوراه:
• عدم تقدير أصحاب شهادات الدكتوراه سواء في البلد الأم أو الدول العربية الأخرى،
• الدكتوراه لن تساهم في تطوري المهني والمادي لأنني مغترب، الترقيات والعلاوات صعبة المنال للمغترب.
• راتبي يزيد عن راتب دكتور عربي حاليا، وزوجتي كذلك.
• حصول كثيرين على الدكتوراه بطرق ووسائل مشبوهة وتبوأهم مناصب لا يستحقونها.
• تجربتي السيئة مع آلاف الدكاترة، باستثناء الكبار من أمثالك، الذين لا يؤدون دورا ثقافيا أو توعويا، لا على الأرض ولا في القارة السابعة.
• لا أبحث عن العمل كمحاضر في الجامعة، فأنا مارست التعليم المدرسي ثماني سنوات في فلسطين والسعودية قبل أن أصبح مترجما. ولا أجد كبير فرق بين التدريس في المدرسة والجامعة، فكلها استنزاف للأعصاب.
• الدكتوراه هي تتويج بالنسبة لي إن قررت البحث عنها، وليست هدفا بحد ذاته ولن تضيف لقدراتي وثقافتي وإنجازاتي وراتبي شيئا.

في هذه الأثناء، قد لا تصدق إن قلت لك ثلاثة أشياء:
أولا، أن أحد المترجمين الذين يكملون الدكتوراه في بريطانيا أخبرني أمس أن أطروحته ستتحدث عن عامر العظم وإنجازاته!
ثانيا، أنا مؤمن تماما أن رسائل الماجستير والدكتوراه ستكتب عن هذه الجمعية!
ثالثا، أن التاريخ قد لا ينصف هذه الجمعية الآن، لكن قد ينصفها بعد عقود ويتحدث عنها ويخلد إنجازاتها، كما قال لي أكثر من زميل ودكتور!

[مصطفى عودة]

عندما يزن الساسة"امير المؤمنين" المرتقب الكتاب بالذهب والتقدير والمكانة ،

ويسعى في لجان متخصصة للتطبيق،

فلا تحزن يا عامر، ولا نغتم بغمك يا ابن الاكارم.

[الدكتور عبدالرزاق محمد جعفر]

عرضت احدى الفضائيات المسلسل التلفزيوني الموسـوم بـ ( ماتفهموناش غلط),
وعلى ما يبدو انني لم اوفق في عـرض القابليات العلمية التي تميزالأستاذ عامرالعظم قي مجال عمله بين آلاف العقول التي نالت الدكتوراه والتي مازالت تسعى للحصول عليها , واردت ان ابين ان العديد ممن حصلوا على الماجستير في شتى الأختصاص, لم تتهيأ لهم فرصة أكمال دراساتهم العليا,وهذا لا يعني انني لا اوافق ان يسعى اي شخص ممن تتوفر له الظروف في نيل تلك الشهادة,..والعكس صحيح ,..بمعنى ان من تصده الرياح العاتية, فليصبر حتى يرزقه الله من فضله ,.. او قل حتى تزول العاصفة !
ما من احد لم يسمع بنيل العديد ممن تجاوزت أعمارهم الأربعين او يزدي , علىنيل الدكتوراه,...فأرادة الأنسان غير محددة , فلا تتردد يا استاذ عامر في تـحقيق مأربك,..فما زلت في ريعان الشباب وفي مستوى علمي لا يحتاج الا للقليل من المصادر ان توفر لك استاذ ماهر بأختصاصه وواضح في توجيهاته,..مع توفر منحة محترمة من احدى الجمعيات او المؤسسات المهتمة في الترجمة والتأليف, حتى يـسهل عليك التفرغ للبحث, فتوكل على الله وراسل كل جامعة لها صلة بتخصصكم ,.. ومع ذلك فأني مازلت مصراً على رأي, ان الدكتوراه لا قيمة لها عندما تقارن بالقيمة العلمية لأي متمرس في اختصاصه !... وما زلت مؤمناً بفطاحل العلماء والأدباء العرب, وسوف يخلد التاريخ عباس محمود العقاد ومحمد مهدي الجواهري ,..بالرغم من عدم نيلهم الدكتوراه او اي شهادة اخرى !
[

[أماني نصر الزرد]

السلام عليكم..
درست من قبل في جامعة عادية وانا حاليا ادرس في جامعة القاهرة للتعليم المفتوح .. كلية الآداب - قسم الترجمة
http://www.ou.cu.edu.eg/
الحمد لله الدراسة سهلة نوعا ما ..
من ايجابيات التعليم المفتوح
انني استطيع الدراسة من منزلي .. وايضا اسعارها اقل من باقي الجامعات الخاصة هنا
ملاحظة: انا مقيمة في الامارات ويوجد لدينا جامعات حكومية وهي لأبناء البلد فقط (المواطنين) وجامعات خاصة للوافدين والمواطنين) ولكن أسعارها مرتفعة بالنسبة لي
بالنسبة للتعليم المفتوح(اتحدث عن جامعة القاهرة - ترجمة)
فهي عبارة عن اربع سنوات دراسية كل سنو مكونه من تيرمين في كل تيرم 5 مواد كاقصى حد
يعني قسم الترجمة يتكون من 40 مادة
دراستنا باختصار كتب+محاضرات مطبوعه+تطبيقات مطبوعة+فيديو تسجيلي لبعض الدكاترة يلقي فيها محاضرة(لا اجدها مفيدة ،بعض المواد لم يكن لها فيديو والبعض الآخر لاتغطي المنهج)
مساوئ التعليم المفتوح في جامعة القاهرة :
1) طبعا لايوجد اتصال بيني وبين الدكاترة
ويفضل ان اعرف احد يذهب الى الجامعه
العديد من الاسئلة لا اعرف اجوبتها او ان كانت اجابتي صحيحة ام خاطئة..
لذلك انا ارى انه بالتعليم المفتوح يجب ان تكون هناك طريقة للاتصال بين الدكاترة والطلاب
2)عدم الاختلاط بالطلاب وتنمية شخصية الطالب من حيث العلاقات الاجتماعية وتبادل المعلومات
عدا ذلك فالتعليم المفتوح فرصة ممتازة لمن لاتسمح له الظروف بالانتساب للتعليم العادي


ملاحظة:من تسنح له الفرصة بالانتساب لجامعات نظامية فأكيد سيكون افضل

[محمد الأسمر]

تحية للجميع ، تحية لكل مَنْ يهمه إستكمال العلم وطلب العلم . موضوع مهم جدا ، واجب على كل مهتم أن يدلي برأيه . سأتحدث هذه المرة بإختصار عن التعليم عن بعد في مناطق السلطة الفلسطينية ، وما يرافق ذلك من هموم لدى الدارسين والخريجين ومن معاناة. بإختصار مرة أخرى . القوانين هنا يقولون بأنها تعتمد الدراسة عن بعد ، ودليل ذلك جامعة القدس المفتوحة والجامعة العربية الأميركية. لكن باقي الجامعات وبخاصة الخاصة منها أو الوكالات للجامعات الأجنبية لم تعتمد حتى الآن.. لماذا؟ لا نعرف . لا توجد هنالك معايير للإعتماد أو الرفض. وقبل أن نخوض بقضايا تفصيلية ، فإنني أود التذكير بأن هنالك اللآلاف من الخريجين والدارسين الذين ينتظرون الإفراج عن شهاداتهم والإعتراف بها من قبل وزارة التعليم العالي الفلسطينية. لا جواب لدى المسؤولين . لا قرار أو توجه ، ربما لا يعجبهم شكل المسؤول أو الوكيل ، ربما هم بحاجة لإقتناص هذه الوكالات ، ربما لم يضعوا معايير الإعتراف بهذا الموضوع ، أو ليس من مصلحتهم الإعتراف !! فعلى كل وزارة وبأي بلد أن تنظر بعين الإعتبار موضوع كهذا. يجب أن تضع معايير جدية وواضحة لترخيص عمل الجامعات والمعاهد التي تريد العمل عن بعد أو بطريقة الدراسة المفتوحة. لكن ليس من حقها أن أن تكيل بمكيالين . إذن ، لا بد من الوقوف بجدية بموضوع كهذا ، وأن لا تدير الوزارات ظهرها للجمهور ، وبخاصة الذين يريدون إكمال تعليمهم وتحصيلهم العلمي .
هنالك مشكلة بأن كثير من الراغبين بالدراسة يعملون كموظفين ولا يستطيعون السفر بحكم مسؤولياتهم الوظيفية والأسرية والإقتصادية، وآخرين بحكم الوضع السياسي ولا يستطيعون السفر كذلك ، ومنهم مَنْ يعيش بالسجون ، ومنهم مَنْ تم تحريره ولا يسمح له بالسفر ، ومنهم مَن يريدون إكمال تحصيلهم العلمي ووضعهم الإقتصادي متردي ويحملون طموحات فكرية وعلمية جبارة وطموحة وما باليد حيلة.. فكيف ستقوم وزارات التربية والتعليم العالي بحل مشكلة هؤلاء.؟؟
فالموظف أو المدرس أو العامل الذي يطمح بإستكمال تحصيله العلمي لا يمكن له السفر خارج البلاد في ظروفه القاهرة أو لا بد من أن ينقطع عن أسرته أو عمله ليحصل على هذا العلم ، ويُبقي أسرته تعيش في الفاقة والفقر حتى يحقق طموحه .. وكل باقي الفئات سيبقى طموحها في مهب الريح ما دامت الظروف كهذه.
هنا لا بد من وضع قوانين واضحة للتراخيص ومعادلة الشهادات بنظام تعليم "عن بعد" كهذا ، وذلك لضرورات المرحلة والحياة التي يعيشها السكان. علما بأن تكاليف التعليم في الجامعات المحلية - وهو متفاوت - فهو عالي بالنسبة لمستوى معيشة المواطنين ، وبأن الجامعات ومكاتبها المعتمدة والتي بحاجة لترخيص وإعتماد من وزارة التعليم العالي ، أرخص بكثير وتعطي الدارس فرصا أفضل بإستكمال تحصيله العلمي وبأريحية أكثير من الجامعات المحلية .
هذا عدا عن مسألة مهمة أخرى ، فإن العالم المتحضر أو لنقل الغرب إذا صح التعبير ، والذي لم يكن متحضرا مقارنة بنا سابقا ونأمل لاحقا ، يعتمد هذا النظام التعليمي وبإمكان أي شخص إستكمال تحصيله التعليمي باسهل الطرق وبأريحية تامة . ففي كل دول أوروبا وأمريكا ودول أخرى حتى في أقاليمنا ودولنا العربية ، هنالك مَن يعتمد نظام التعليم عن بعد وبطريقة حضارية . إلا أننا في بلادنا - في مناطق السلطة الفلسطينية - ربما نحن أعلى مستوى من هذا النظام التعليمي أو ثقافتنا تضاهي كافة شعوب الأرض ، وربما نحن الذين نضع القوانين المرعية بالتعليم لكافة شعوب الأرض ، وبأننا نوزع العلم والتعليم والإكتشافات لكافة شعوب الأرض !! غريب أمرنا ، وغريب أمر مسؤولينا ، فهل ستستمر هذه الحالة أكثر ؟ أم ستنال الصحوة من بعض المسؤولين للحاق بمن سبقونا لننهل العلم وبكافة الوسائل ونضع القوانين الخاصة بذلك والمعايير التي تضمن حصول أي طالب على درجته العلمية بطريقة سليمة وبأسلوب حضاري منافس للجامعات الرسمية وللجامعات الخاصة المحلية التجارية والتي تعمل كشركات تجارية وهمها الأساسي المال والمال فقط؟؟؟ إن رؤوس الأموال هي التي تحدد مصداقية التعليم هنا على ما يبدو ، كذلك المصالح الأنانية ، والمحسوبية ...إلخ .
نأمل صحوتهم ، نأمل أن يقوم كل دارس وخريج بطريقة التعليم عن بعد ، كذلك من يهمه الأمر بالتدخل لمنح كل طالب وخريج صفة "الشرعية" العلمية !! فبالعلم ترتقي الشعوب وبالوعي تحصل على مبتغاها ، والجهل يهدم كل بيوتنا وأوطاننا ..
اللهم أني ساهمت بقسط بسيط في هذا الموضوع ، وربما نحتاج لتدخل آخر.
شكرا لسعة صدركم

[امجد سليمان]

هاجسي أكمل دراستي وهو أول أحلامي وأن تكون الجامعات المفتوحة لاتقل شأن عن الجامعات الحالية الموجودة وأن يكون معترف بها

[محمد معمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم أشكرك جزيل الشكر على هذا الطرح القيم... وها هي بعض المواقع:
http://www.abahe.co.uk/
http://www.dl.ust.edu.ye/?pr_content=27
http://gateonline.net/
http://www.liverpool.ohecampus.com/
http://www.englishguide.net/
http://www.collegedegree.com/
http://www.mbaregis.com/
http://www.degree.net/
http://www.mbainfo.net/
http://www.breyerstate.com/
http://www.top-online-colleges.com/
http://gradschool.missouri.edu/file-not-found.php
http://www.cs.colostate.edu/cstop/csacademics/csdegrees/onlinemcs.html
http://web.uncg.edu/dcl/icampus/degree/course.asp
http://www.capella.edu/online_learning/elearning_capella_index.aspx
http://www.ampac.edu/
http://www.opencollege.info/index.html
http://www.canyoncollege.edu/home.htm
http://www.cotr.bc.ca/cotronline/
http://www.olc-albaath.edu.sy/
مودتي وتقديري

[Tayseer Al-Alousi]

الأعزاء في واتا.. تحية وبعد أشكر لكم توجهكم لفتح موضوعات غاية في الأهمية كما موضوع التعليم المفتوح والتعليم الألكتروني.. ومع أهمية أن نناقش بموضوعية وبعيدا عن وضع أشكال التعارض والتقاطع بين أنظزمة التعليم ومع أهمية أن يكون تقويمنا لأشكال التعليم ونظمه وأداءاته بغاية البناء وليس التهكم أو الاستصغار كما يمر أحيانا ربما عن غير قصد فإنني أود القول: إن نظامنا التعليمي يمر بمآس وأزمات نتيجة تبعيته لبعض نظم سياسية تحمل أمراضها أو ثغراتها التي ينبغي تصويب ما فيها بالتفاعل إيجابا مع الإيجابي المتاح والعمل على معالجة الثغرات والأمراض بالمناسب من التفاعلات. مثلا ما زال التعليم الألكتروني يجابه بالإهمال أو الصصد والاعتراض من بعض ممثلي التعليم التقليدي فضلا عن مواقف إدارية سلبية لبعض مسؤولي التعليم (العالي) بخاصة. ونحن بحاجة لمزيد من الإيضاع والإقناع للآخر بصواب توظيف هذا النظام التعليمي والبدء بتشريع قوانين كاملة له بما يتيح تسجيل المؤسسات التي بدأت العمل بهذا النظام ومتابعة أداءاتها رسميا منعا للطارئ المرضي والدخيل وتوكيدا لإنضاج التجربة ومفرداتها الأفضل باعتقادي من المهم الالتفات إلى نظام التعليم المفتوح وتطوراته في مؤتمرات مستقلة مثلما ينبغي أن يكون للتعليم الألكتروني مؤتمره السنوي المخصوص بالذات في ضوء وجود مؤسسات تعنى به ولكنها ما زالت غير معروفة لأسباب عديدة قد يكون متابعة بعض موضوعات كتبتها دفاعا عن التعليم الألكتروني وتعريفا به فضلا عن متابعة تجاريب المؤسسات الجامعية التي ظهرت في السنوات الأخيرة أمرا مفيدا لقراءة تفصيلية بالخصوص ومجددا شكرا لكل تداخلاتكم وللهمة وللموضوعية في التعاطي مع الموضوع وعذرا للاختزالات الموجزة السريعة

[ناجى السنباطى]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أخي الكريم أشكرك جزيل الشكر على هذا الطرح القيم... وها هي بعض المواقع:
http://www.abahe.co.uk/
http://www.dl.ust.edu.ye/?pr_content=27
http://gateonline.net/
http://www.liverpool.ohecampus.com/
http://www.englishguide.net/
http://www.collegedegree.com/
http://www.mbaregis.com/
http://www.degree.net/
http://www.mbainfo.net/
http://www.breyerstate.com/
http://www.top-online-colleges.com/
http://gradschool.missouri.edu/file-not-found.php
http://www.cs.colostate.edu/cstop/csacademics/csdegrees/onlinemcs.html
http://web.uncg.edu/dcl/icampus/degree/course.asp
http://www.capella.edu/online_learning/elearning_capella_index.aspx
http://www.ampac.edu/
http://www.opencollege.info/index.html
http://www.canyoncollege.edu/home.htm
http://www.cotr.bc.ca/cotronline/
http://www.olc-albaath.edu.sy/
مودتي وتقديري
الاخ العزيز عامر العطم
كما قال الأساتذة الكرام أن الثقافة ليست تعليما بشهادة وإنما الثقافة
هى المعرفة الشاملة وهى تراكم خبرات ومعارف والتعليم جزء منها وهناك من حصل على شهاداته العليا مقابل عقد عمل أو كيلو ذهب ولاأعمم ولكن الشهادة هى تقنين للمعرفة وقد حل الغرب هذه المعضلة فهو يقيم خبراتك فى الحياة ويقننها بدرجة علمية موازية أما عندنا فهناك إشطالية أن بعض أساتذة الجامعات يريد أن يعانى طالب الدراسات العليا مثلما عانى وليست معاناة فى سبيل العلم وإنما معاناة فى تحكم الأستاذ المشرف عليه وقال أحد أساتذة التعليم فى مصر أنه عندما عين معيدا كان يذهب غلى المكتبة ويدرس ويجتهد وسأل عنه الأستاذ المشرف أين فلان فقالوا له بالمكتبة فقال لهم قولوا له أن المكتبة لن تفيده ولن ياخذ الدكتوراه الا إذا رضيت أنا مهما كان مستواه العلمى وقد مررت بتجربة فى دراساتى العليا للصحافة بجامعة القاهرة وبدات بالدبلوم لن درجتى الجامعية الأولى فى المحاسبة من جامعة الاسكندرية وإجتهدت لأحصل على المركز الول طوال الدراسة ولااقول ذل لشىء من التباهى فهناك من هو افضل منى وإلتحقت بتمهيدى الماجستير بعد موافقة المستشار القانونى للجامعة والمواد هى المواد وكان القانون يبيح رفع المواد الناجح فيها فى دراسات عليا من الدراسة من مواد الدراسة بشرط حصول الطالب على جيد او جيدجدا وكنت حاصلا على امتياز فى هذه المواد ورفضت الكلية رفعها بالمخالفة للقانون ووافقت على دخول الامتحان ولكن استاذة تحدتنى واسقطتنى فى أعمال السنة وحاولت إستقطاب الآخرين لاسقاطى لمجرد مطالبتى بحق كفله القانون لى ولغيرى وضاعت فرصتى وعرض على الإعادة وإنجاحى فرفضت لأن الإسقاط بفعل فاعل وليس لتقاعسى أو مرضى بل أنهم رفعوا طلبة من المعينين كمعيدين فى مادة وفى مادتين رغم ان هذا مستواهم ورفضوا رفعى فى المادتين المسقط فيهما بفعل فاعل رغم حصولى على تقديرات ممتازة فى باقى المواد ورفضت أن أخوض التجربة مرة اخرى لأن الأوضاع غير تعليمية بالمرة غضافة إلى أن الإنسان لايستطيع أن يقول رأيا مخالفا لأستاذ رغم أنها مرحلة دراسات عليا ولكن هكذا هو التعليم عندنا وابحث عن جامعة مجانية رغم السن لتقييم مؤلفاتى ودراساتى لن كل جامعات الخارج تطلب مبالغ طائلة حتى ولو كانت بالمراسلة هكذا حالنا ووجود تعليم لايسمح بالفكر وبالفهم وبالراى والراى الآخر تعليم فاشل والتعليم اساس النجاح فى الحياة ويخلق اجيالا صالحة أما تعليمنا فهو يجعل الطلبة آلات وإن علمهم شيئا فهو تعليم اشياء سيئة منها النفاق والرشوة وغير ذلك ومن مبدأى أننى لااعمم الظواهر

[مصطفى عودة]

هل يوجد اساتذة في الجامعات الانجليزية لا يحملون المؤهلات العلمية العالية، والمهم ما يحملون من علم؟

[محمود الحيمي]

مع هذا التطور المذهل في تقنيات الإتصالات والمعلومات وما أحدثته من أثر على مختلف مناحي الحياة اليومية، تغيرت أنماط التفكير في عدة مجالات والتعليم واحد من تلك المجالات. وها نحن نرى الشهادات تمنح من الجامعات المفتوحة وهناك التعليم الإلكتروني والحكومة الإلكترونية والتجارة الإلكترونية وغيرها ما يصح معه أن نقول إننا نتحول إلى الحياة الإلكترونية و المجتمع الإلكتروني.
أتوقع أن يطال هذا التغيير طريقة منح الشهادات (لا أدري حالياً كيف) ولكن المنطق يقول إن المستقبل يحمل لنا الكثير من المفاجآت. ولن أستغرب إذا ظهر في التعليم الجامعي نظام إلكتروني يلغي مسمى "دكتور" مثلاً ويحل محله إسم أو مصطلح ألكتروني (لا تسألوني ما هو) ويكون معيار التميز في الأداء في المجالات كافة هو الجودة ونوعية الإبداع في المجال المعين وليس اللقب الأكاديمي الحالي. فالطالب الآن يتلقى العلم وهو مضطجع أو قاعد أو في المقهى. وهذا قد يعني قلة الحاجة إلى الذهاب إلى حرم الجامعة. فالمحاضرة والمكتبة والإتصال بالأستاذ أو خاصية الأستاذ الرقمي التفاعلي)كلها متاحة من جهاز الحاسوب المحمول أو ربما من جهاز الهاتف الجوال. وهذا بدوره يعنى عدم الحاجة إلى جزء من مباني الجامعة. و الأستاذ الرقمي التفاعلي يلغي الحاجة إلى الأستاذ البشري لأن مادة الدراسة مخزنة في ذاكرة ألكترونية يدخل إليها الطالب وينهل منها قدر طاقته وإن استعصى عليه شيء فالأستاذ الرقمي على لوحة المفاتيح. وإذا استغنينا عن الجامعة أو عن جزء من مبانيها يمكننا الإستغناء عن مجلس التعليم العالي وربما يطال التغيير معالي وزير التربية والتعليم.
عفواً سادتي تنتابني هذه الحالة عندما أكون جائعاً. وأنا اليوم لم أصب طعاماً منذ الصباح.
كل الود

[د.محمد فتحي الحريري]

اخي المفضال الاستاذ عامر العظم
اعتذر عن التأخر في الدخول الى هذه الصفحة مع حرصي على متابعة نتاجكم الفكري وطروحاتكم دائما لما ارى فيها من منهجية حضارية راقية حقا ......
مولاي ان تجربتي في هذا المضمار مزجاة/ضعيفة
عملت في بعضها اي الجامعات المفتوحة ودون تسمية ، لايام فقط ودون اكمال المشوار
كنت فاشلا فعلا ، لاني اعيب عليها ، وقد يكون العيب فيّ انا :
1 - الربحية الواضحة
2 - عدم وجود رسالة واضحة لها
3 - كادرها الاكاديمي غير متفرغ لها ومنهم غير المتخصص ، قد يسندون تدريس الاعلام مثلا لباحث في اللغة او التفسير !!!
انا اعرف ان الباحث والاستاذ الجامعي قادر على تدريس المواد كلها لكن التخصص امر ملح ومهم ومطلوب ،،،
هذا كل ما عندي مع الشكر والتجلة لكل من أدلى بدلوه والله يحفظكم ..

[محمد الأسمر]

أخواني الأعزاء
لقد سبق وأدليت بدلوي بهذا المضمار وتحدثت . لكن لا بد من إضافة بعض المسائل لنجعل الأمور أكثر شفافية . مع كل دعمي لمسألة الدراسة عن بعد ، يجب أن نوضح ما يلي بناء على بعض إستنتاجات وإستفسارات بعض الزملاء الأعزاء:
الدراسة عن بعد مضمار واسع ، وحسب معرفتي القريبة جدا من ذلك ، فإنه لا يوجد طالب منتسب لجامعة من هذا القبيل إلا ويعين له دكتور يشاركه كافة مراحل الدراسة والإشراف على كتاباته من كافة النواحي الفنية واللغوية والمنهجية والعلمية ...إلخ. ولهذا لا توجد هنالك مشكلة بالنسبة للطالب أو منهجية الدراسة. أرى وبعد التجربة ، حيث أشرف على العديد من الطلبة بكافة مستويات الدراسة العلمية ، أن هذا النظام هو من أدق أنظمة التعليم وبخاصة الإشراف المباشر على الطالب ومتابعته التامة واليومية وبكل تفاصيل الدراسة. ولهذا فلا خوف من ذلك ، اللهم الخوف من التأخير بإعادة النظر بأنظمة التعليم في بلادنا وضرورة إعتماد نظام الدراسة المفتوحة وعن بعد. وكذلك وضع معايير وأنظمة تحكم بها وتراقب الدراسة ومناهجها واسلوب عملها حتى نستطيع إنجاز وسد الفراغ الناجم عن ظروف الناس الإقتصادية والمعيشية والعملية.
نأمل دوام التواصل والبحث بهذا الموضوع.
مع إحترامي
د. محمد الأسمر

[عبدالرحمن احمد بدر]

الاخ عامر حفظه الله
التعليم هو اساس لكل شيء في الحياة وكثر من لم يحالفهم الحظ في نيل شرف الاستمرار في تلقي العلوم ، فمن هنا يأتي الدور العظيم للتعليم المفتوح والدراسة عن بعد فهذا شيء لا يقدر بثمن فهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون

[محمد معمري]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

إن من أهم التحديات التي تواجه العملية التعليمة في مجتمع المعلومات هو القدرة على استكشاف الطرق الجديدة للتعليم، واستنباط حلول تستند إلى معرفة الوسائل التكنولوجية الحديثة المستخدمة في التعليم، والتمكن من تصميم بيئة مناسبة للتعليم التفاعلي،والإبداع في استخدام مثل هذه الطرق واستثمارها وإخضاعها لحاجات المتعلمين.

ويعتبر التعليم الالكتروني (e-Learning) واحدا من أهم هذه الطرق. وتعمل وزارة التعليم العالي خلال هذه الأيام على إطلاق مشروعها الجديد لنظام التعليم الالكتروني ( Black Board ) و لمعرفة المزيد حول هذا النظام التقى ملحق" رؤى" محمد بن راشد المعمري نائب مدير عام كليات العلوم التطبيقية للشؤون الأكاديمية المساندة .

تعريف التعليم الإلكتروني

حول تعريف التعليم الإلكتروني يقول محمد بن راشد المعمري التعليم الإلكتروني هو شكل من أشكال التعليم عن بعد, و يمكن تعريفه بأنه طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة كالحاسب و الشبكات و الوسائط المتعددة و بوابات الإنترنت من أجل إيصال المعلومات للمتعلمين بأسرع وقت و أقل تكلفة و بصورة تمكن من إدارة العملية التعليمية و ضبطها و قياس و تقييم أداء المتعلمين.
و في مؤسسات التعليم العالي كالجامعات و الكليات تشتمل خطوات التحول نحو التعليم الإلكتروني للمقرر على خطوات إعداد المحتوى التعليمي و تحديد خطة المحاضرات و تحديد مجموعات الطلاب المتلقية للتعليم الإلكتروني و إدارة العملية التعليمية و تقويم الطلاب و إعداد التقارير و الإحصائيات.

أهداف التعليم الإلكتروني

وعن الأهداف التي من المؤمل أن يحققها هذا المشروع يقول: هناك أهداف عديدة منها تجاوز قيود المكان و الزمان في العملية التعليمية و تطوير قطاع تقنية المعلومات للوصول الى الحكومة الالكترونية و تفعيلها بين الطلاب و أعضاء هيئة التدريس و تحسين مخرجات التعليم و تطبيق المكتبة الإلكترونية (E-library) و ذلك حتى يتمكن الطالب و المدرس من الاطلاع على الكتب و الدوريات التي قد لا تتوفر في المكتبة عن طريق الانترنت و مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين و تمكينهم من إتمام عمليات التعلم في بيئات مناسبة لهم و التقدم حسب قدراتهم الذاتية و إتاحة الفرصة للمتعلمين للتفاعل الفوري إلكترونيا فيما بينهم من جهة و بينهم وبين المعلم من جهة أخرى من خلال وسائل البريد الإلكتروني و مجالس النقاش و غرف الحوار و نحوها و نشر ثقافة التعلم و التدرب الذاتيين و التي تمكن من تحسين و تنمية قدرات المتعلمين و المتدربين بأقل تكلفة و بأدنى مجهود و رفع شعور و إحساس الطلاب بالمساواة في توزيع الفرص في العملية التعليمية وكسر حاجز الخوف و القلق لديهم و تمكين الدارسين من التعبير عن أفكارهم و البحث عن الحقائق و المعلومات بوسائل أكثر و أجدى مما هو متبع في قاعات الدرس التقليدية و سهولة الوصول إلى المعلم حتى خارج أوقات العمل الرسمية و تخفيض الأعباء الإدارية للمقررات الدراسية من خلال استغلال الوسائل و الأدوات الإلكترونية في إيصال المعلومات و الواجبات و الفروض للمتعلمين و تقييم أدائهم و استخدام أساليب متنوعة و مختلفة أكثر دقة و عدالة في تقييم أداء المتعلمين و تمكين الطالب من تلقي المادة العلمية بالأسلوب الذي يتناسب مع قدراته من خلال الطريقة المرئية أو المسموعة أو المقروءة و نحوها و توفير رصيد ضخم و متجدد من المحتوى العلمي و الاختبارات و التاريخ التدريسي لكل مقرر يمكن من تطويره و تحسين وزيادة فعالية طرق تدريسه و مساعدة أعضاء هيئة التدريس و الطلاب على استخدام النظم الحديثة في البحث.

مراحل المشروع

وحول مراحل المشروع وكيفية سير عملة قال: المشروع بدأ من خلال تعاوننا مع الجامعات النيوزلندية و ذلك عند تحويل كليات التربية إلى كليات علوم تطبيقية كان من ضمن الرؤيا التي وضعت أن يتم إيجاد برنامج للتعليم الالكتروني في كليات العلوم التطبيقية وبما أن معظم الجامعات التي تتعاون معها كليات العلوم التطبيقية تستخدم ( Black Board ) فأننا رأينا أن نستخدم نفس البرنامج وذلك لسهولة نقل المقررات بعد دراستها و تقييمها، والآن نحن في طور إيجاد منصات للتعليم الإلكتروني للمقررات المنصات هذه تعتمد على إيجاد منسق لكل مقرر يعمل على التنسيق فيما بين المنسقين المتواجدين في الكليات و الهيئات الأكاديمية وسوف نستخدم في المرحلة الأولى الشبكة العالمية للإنترنت والخطوة الثانية سوف نستخدم الشبكة الداخلية للكليات وهناك تعاون كبير مع المؤسسات و الهيئات العمانية الأخرى في هذا الجانب و الدور الكبير تقوم به هيئة تقنية المعلومات التي قدمت تسهيلات لإنجاح هذا المشروع مشكورة على ذلك والآن نحن في مرحلة تدريب الهيئات الأكاديمية على المشروع حيث وضعنا جدول زمني لزيارة الكليات سيتم خلالها تقديم دورات حول هذه المشروع للهيئات الأكاديمية فخلال الفترة من 14-16/1/2008م سوف تكون هناك دورة في كلية العلوم التطبيقية في صلالة ، وفي القترة من 19-21/1/2008م ستكون هناك دورة في كلية العلوم التطبيقية بصحار ، وفي الفترة من 21-23/1/2008م ستكون هناك دورة في كلية العلوم التطبيقية بعبري وخلال الفترة من 26/28 /1/2008م ستكون هناك دورة تدريبية في كلية العلوم التطبيقية في صور و تختتم الدورات التدريبية في كلية العلوم التطبيقية في نزوى خلال الفترة من 28-30 /1/2008م .
http://www.7looo.com/uploader//uploads/images/7looo.com27650431c5.jpg

نقلا من موقع الوزارة

[الدكتور ازهر سليمان]

الاخ الاستاذ عامر العظم المحترم
اصبح التعليم المفتوح جزءا من حياة الناس في اقاليم الارض الا نحن. وهنا ندين انفسنا بانفسنا كاننا ليس نحن جزءا من هذا العالم. لقد تابعت هذه المسألة لمدة سنتين في العراق وخارجه ووجدت ان الجامعة الحرة الهولندية هي خير هذه الجامعات في التخصصات الانسانية عموما. وقد حضرت مناقشات رسائل واطاريح دكتوراه وماجستير فوجدتها والله افضل مما تقدمه الجامعات الاخرى اكاديميا وعلميا. ووجدت خيرة الاساتذة يدرسون فيها. وانا اؤيد وادعم موقفكم من هنا بكل طاقاتي في اقامة جامعة واتا الحرة في التخصصات الانسانية. مع التقدير

[صلاح اسماعيل]

الاخ الفاضل الاستاذ عامر العظم المحترم
انا روحت وشفت فى جامعه عين شمس بمصر كليه التجاره التعليم المفتوح وكانت فعلا ممتازه وياريت نعمل رجماعه باسم واتا واكون انا اول المشتركين بهابشرط ان تكون على المستوى اللائق بكل جامعات العالم الحديثه منعلوم وعلم من فكر ونهضه لان حال الجامعات العاديه لايسر ونحن نسعى لنهضه امتنا الاسلاميه وبالعلم نحيا ونتقدم ولابد انننشر العلم ونستغله للنهوض من كبوتنا اخى وجزاكم الله خيرا على حسن اداؤكم

[الدكتور ازهر سليمان]

اوصي بالجامعة الحرة الهولندية والتي رئيسها الدكتور اكرم الكسار. لقد عايشت هذه الجامعة اكثر من سنتين في العراق ووجدتها من الجامعات العلمية الراقية والتي يدرس فيها خيرة العلماء في كافة الاختصاصات. وهي جامعة معترف بها من قبل اتحاد الجامعات العلمية والعربية. ولها سمعة مرموقة في اروقة الجامعات العالمية.