مع واتا حتى آخر رمق

[نصرالله مطاوع]

واتا أيتها الأم الحنون ... لا لن نبتعد ...لا لا لن تسقط الراية
سنبقى على العهد ... وإن قسى بعض بنوك ...
كيف نبتعد ومنك تعلمنا
ومنك رضعنا حب الكلمة
حب الحرف الطاهر
إن غاب أحدنا سيجره الحنين من أذنيه الى صدرك الحاني
تحية إكبار وإجلال لكل أبناء وبنات واتا
الأخوة والأخوات
الأعزاء جدا على قلوبنا
عجبت لهذه الشبكة العنكبوتية كيف ألفت بين قلوبنا
واتا ... لن نغيب .

[عائشة خرموش]

نعم أخي نصر الله .
من خلال واتا تعرفنا على النخبة من الأمة العربية و الإسلامية .
منهم من غاب و منهم من بقي ..
منهم من لحق بالرفيق الأعلى و منهم الأحياء ..
منهم البراعم و الشباب ، و الكهول و الشيوخ :)
واتا لمت شمل العائلة العربية ، و ليس ببعيد أن تلم شمل الأمة العربية و الإسلامية .
هنا وجدنا التعدد و الاختلاف اللغوي و الديني و المذهبي , لكننا صهرنا في بوتقة واحدة تحت شعار " واتا تجمع و لا تفرق".
كثيرون تركوا واتا بعد لحظة انفعال و سوء تفاهم , أو لخلفيات مسبقة ، لكنهم مازالوا أعزاء على قلوبنا معزة واتا التي جمعتنا . :)

[تسنيم زيتون]

نعم .. سيدي
انا اتعلم هنا
أحب من هنا
اكون هنا
سأبقى هنا

جملة مقتبسة من صحيفة الشرق عن مؤتمر الرابع للجميعة

تحدث د. حسن علي دبا فدعا الأستاذ عامر العظم رئيس الجمعية للنزول لأرض الواقع دون أن تنزل أعلام أحلامه أوتجهض


(لم ولن ينسى جهده )
واتمنى ان تكون ثمرة ترضيه ترضي جهده

[أحمد المدهون]

واتا أيتها الأم الحنون ... لا لن نبتعد ...لا لا لن تسقط الراية
سنبقى على العهد ... وإن قسى بعض بنوك ...
كيف نبتعد ومنك تعلمنا
ومنك رضعنا حب الكلمة
حب الحرف الطاهر
إن غاب أحدنا سيجره الحنين من أذنيه الى صدرك الحاني
تحية إكبار وإجلال لكل أبناء وبنات واتا
الأخوة والأخوات
الأعزاء جدا على قلوبنا
عجبت لهذه الشبكة العنكبوتية كيف ألفت بين قلوبنا
واتا ... لن نغيب .
أستاذ نصر الله مطاوع،
تحية الأخوة والمحبة،

كلام يمتح ولاءً وعاطفة، ووفاءً بأمنا الحنون (واتا).
(واتا) تزخر بالمعرفة، وتنتعش بأبنائها البررة.
(واتا) تعطينا كثيراً، ومهما كافأناها لن نوفيها حقها علينا.

هذه الـ (واتا) تأسرنا، وتعطينا الأمل بمستقبل واعد ومشرق. فكيف نطيق الغياب عنها طويلاً.

يا أهل الوفاء ... ألم يدفعكم الحنين والشوق للعودة إلى حضن أمكم الحنون ؟!!

اشتقنا لك ولكل الأوفياء.

لك أزكى تحية.

[علاء خير]

دار واتا ( النتيَّة ) التي نزورها بين الفينة و الأخرى ...
و نقرأ منها و نكتب لها ...
و تبهرنا أنوار أقمار ساداتها الأفاضل ...
طيبة ... و أدبا ... و خلقا حسنا ...
لا ريب أن صلة المودة الناشئة تحت سمائها الآمنة ـ رعاها الله العظيم و باركها ـ تشد الواحد منا ...
و تدعوه ...
و مهما لاح ديجور نقص هنا أوخلل هناك ...
إلا أن الابن الصالح و إن وجد أمه على غير ما يحب أحيانا ...
إلا أنه ـ و على الأخف ـ يضع رأسه على الوسادة الخضراء ... آئبا ...
يطوي صدره على أمل الانعتاق و التجدد ... و الشفاء ... و الخصب ... لمن يحب ...
.............
...............
...................
تحياتي لجميع أساتذة واتا المحترمين ...
و هذا أخوكم نزار يسألكم أن تتفضلوا ـ دائما ـ
بقبول تحياته العطره و أمنياته الصادقة
لكم بالهدى و الوصول .