محرز شلبي
08/02/2010, 11:11 AM
الخاتمة
أدركنا أهمية تربية الأطفال وفق الطرق المرنة مرونة تركيبتهم والمنسجمة مع الأسلوب العلمي الهادف ومدى أثر ذلك على تحقيق أهداف مرحلة التعليم التحضيري الروضة وأثره عليهم ..لذا فإن مستقبل التربية في بلادنا يعتمد على مدى وعي المربية والمربي وإخلاصهما في آداء الرسالة التربوية ومدى جدية إصلاحات المناهج والتي لايمكن أن تستقر إلا إذا إطمأنت إلى الهدي الرباني مرجعا أساسيا الصالح تطبيقه في كل مكان وزمان حتى ينشأ جيل اًصيل لا يعرف للتطرف والتزمت أو الميوعة والتسيب والإنحلال سبيلا..
إن الإهتمام بمهنة التربية والتعليم والعناية بإعداد المربين إعدادا متكاملا ليكونوا قدوة للنشئ ومثالا في الأخلاق الفاضلة بعيدا عن المعايير المادية التي أُجبرنا للإ نشغال بها نتيجة السياسات التربوية المعتمدة حيث ثبت فشلها مقارنة بدول نالت إستقلالها بعدنا نا هيك على التي نالته قبلنا..
عليه فإنه لابد من إعادة النظر في هذه السياسات من خلال هيئة موسعة نابعة من أعماق الميدان التربوي مع إبعاد ضعاف العقيدة ومرضى النفوس والمرتزقة والدخلاء عن ميدان التربية ومنعهم من الحصول على شرف المسؤولية والآداء والإنتماء إلى هذه المهنة الرسالية العظيمة لأن وكما هو متعارف عليه عالميا بأن أفضل طرق التربية التربية بالقدوة والتي من خصائصها بالنسبة لمجتمعنا العربي المسلم التمسك بالعقيدة دون حياء ولاخوف والتحلي بالأخلاق الفاضلة دون نفاق ,وحسن القيام بالواجب ..حينها يتوفر لدينا جيل قادر على صناعة حياة قوية راقية تتحدى كل الصعاب وما ذلك على الله بعزيز.
محرز شلبي
أدركنا أهمية تربية الأطفال وفق الطرق المرنة مرونة تركيبتهم والمنسجمة مع الأسلوب العلمي الهادف ومدى أثر ذلك على تحقيق أهداف مرحلة التعليم التحضيري الروضة وأثره عليهم ..لذا فإن مستقبل التربية في بلادنا يعتمد على مدى وعي المربية والمربي وإخلاصهما في آداء الرسالة التربوية ومدى جدية إصلاحات المناهج والتي لايمكن أن تستقر إلا إذا إطمأنت إلى الهدي الرباني مرجعا أساسيا الصالح تطبيقه في كل مكان وزمان حتى ينشأ جيل اًصيل لا يعرف للتطرف والتزمت أو الميوعة والتسيب والإنحلال سبيلا..
إن الإهتمام بمهنة التربية والتعليم والعناية بإعداد المربين إعدادا متكاملا ليكونوا قدوة للنشئ ومثالا في الأخلاق الفاضلة بعيدا عن المعايير المادية التي أُجبرنا للإ نشغال بها نتيجة السياسات التربوية المعتمدة حيث ثبت فشلها مقارنة بدول نالت إستقلالها بعدنا نا هيك على التي نالته قبلنا..
عليه فإنه لابد من إعادة النظر في هذه السياسات من خلال هيئة موسعة نابعة من أعماق الميدان التربوي مع إبعاد ضعاف العقيدة ومرضى النفوس والمرتزقة والدخلاء عن ميدان التربية ومنعهم من الحصول على شرف المسؤولية والآداء والإنتماء إلى هذه المهنة الرسالية العظيمة لأن وكما هو متعارف عليه عالميا بأن أفضل طرق التربية التربية بالقدوة والتي من خصائصها بالنسبة لمجتمعنا العربي المسلم التمسك بالعقيدة دون حياء ولاخوف والتحلي بالأخلاق الفاضلة دون نفاق ,وحسن القيام بالواجب ..حينها يتوفر لدينا جيل قادر على صناعة حياة قوية راقية تتحدى كل الصعاب وما ذلك على الله بعزيز.
محرز شلبي