في مِصعدِ العمارة...

[محمد نجيب بلحاج حسين]

في مصعد العمارة...

... وفجْأةً ، وَجَدْتُني = مُسمّرًا إزاءها
ومِعطفي منبهرٌ = وقد رأى رداءها
أقدامُ نَعلي صفّقتْ = تشجّع حِذاءها
تكاثر الضّجيج بيــــ = ـــن أضلُعي جرّاءها
***=***
في مصعد العمارة = كنّا معًا مساءها
أضواؤنا تعطّبتْ = فأشعلت أضواءها
جِنّيّةٌ تمرّدتْ = وغادرت سماءها
حبيبة الطّفولة = تمشّقت بهاءها
***=***
بعد عقود فرقة = وشقوتي فِداءها
وجدتُها ، لم يستطعْ = زماننا إنهاءها
كما عرفت حسنها = جمالها اعتلاءها
أأنتِ من عانيتُ في = طفولتي جفاءها؟
***=***
تماسكت حبيبتي = ولازمت خباءها
سحابة ما ضيّعت = مدارها وماءها
سبحان من أراد أن = يباعد انتهاءها
أأنت من سكبتِ في = قصائدي غِناءها؟
***=***
مِصعدُنا برنّةٍ = ردّ لها صفاءها
تكلّمت صغيرتي = توضّحُ انتماءها
قالت بأنّ أمّها = رَوَتْ لها ابتلاءها
من شاعر متيّمٍ = وأدمن اشتهاءها
***=***
فقلت يا صغيرتي = تحسّسي دُعاءها
أذكرها فأنحني = مُحيّيًا نقاءها
لم تستجب لرغبتي = ولازمت حياءها
فواصلي طريقها = وشَرّفي لِواءها

[باسل محمد البزراوي]

آخخخخخخخخخخخخ منك
أخي الحبيب محمد نجيب
تحياتي
ذكرى جميلة تصادفك في المصعد..
وأردت استعادة الماضي في عيني الطفلة,,
آآآآآآآآآآآآآآآآآخ منك...وبس هههه
لك ودي.

[هلال الفارع]

ما أبدعك في هذا المجزوء الجميل!
أخي محمد:
في دفاتر المبدعين صفحات للتاريخ، وأخرى للحياة..
هذه للتاريخ والحياة والذكريات، وسرعة اندفاع الدم في العروق لحظة الشهقة المفاجئة!
ما أبدعه من نبض!
تمنيتُ لو أنك أخطأت فوضعت نقطة على عين (عناءها )!
مبدع أنت.. وأكثر.

[محمد نجيب بلحاج حسين]

آخخخخخخخخخخخخ منك
أخي الحبيب محمد نجيب
تحياتي
ذكرى جميلة تصادفك في المصعد..
وأردت استعادة الماضي في عيني الطفلة,,
آآآآآآآآآآآآآآآآآخ منك...وبس هههه
لك ودي.

الأخ الحبيب باسل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ههههههههه

أضحك الله سنّك

نعم أيها الفاضل ، ختيرنا ...

وصار غزلنا من الذكريات البعيدة...

شكرا لروعة مرورك وتلقائيته

تحياتي العطرة

[احمد حمودي ماهود]

محمد نجيب بلحاج حسين .......الاستاذ المبدع.. تحية طيبة القيها على مسمعك من قلبي ..ايها العزيز ...انه لأبداع ما قرأت لك في هذه الرؤية الراقية ...دمت بكل خير ...وسلمت يداك

[محمد إبراهيم الحريري]

صياد اللحظة الشعرية يا أستاذي لا تدع سحابة الفكرة تمر قبل اقتناص كنز منها وتحويله إلى بيدر من رؤى
دمت كبيرا أخي

[مجذوب العيد المشراوي]

يا له من لقاء يجذب القلب جذبا ...

نص خفيف جميل أحييك

[أحمد نمر الخطيب]

أجدت أخي الشاعر المبدع محمد نجيب
باقتناص لحظتين جاذبتين للجمال
لحظة القص
ولحظة الشعر
أحييك
مع المودة

[الطيب كرفاح]

في مصعد القصيدة تتصاعد أنفاس الذكريات الجميلة..
جميل ما سكبته هنا في إناء المجزوء ..فما ضاق به بل اتسع..
محبتي أخي محمد نجيب..

[محمد نجيب بلحاج حسين]

ما أبدعك في هذا المجزوء الجميل!
أخي محمد:
في دفاتر المبدعين صفحات للتاريخ، وأخرى للحياة..
هذه للتاريخ والحياة والذكريات، وسرعة اندفاع الدم في العروق لحظة الشهقة المفاجئة!
ما أبدعه من نبض!
تمنيتُ لو أنك أخطأت فوضعت نقطة على عين (عناءها )!
مبدع أنت.. وأكثر.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبدع الفاضل هلال واتا الفارع

شرّفني مرورك وأسعدني غاية السعادة

أمنيتك في منتهى الروعة ، أبشر فسوف أعدلها

الغناء بالقصائد أروع من العناء منها

أعاود شكرك

تحياتي العطرة

[محمد نجيب بلحاج حسين]

محمد نجيب بلحاج حسين .......الاستاذ المبدع.. تحية طيبة القيها على مسمعك من قلبي ..ايها العزيز ...انه لأبداع ما قرأت لك في هذه الرؤية الراقية ...دمت بكل خير ...وسلمت يداك

المبدع الفاضل أحمد حمودي ماهود

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكر مرورك وشهادتك الراقية

وأعتز بملامسة ذائقتك الشعرية

تحياتي العطرة

[محمد نجيب بلحاج حسين]

صياد اللحظة الشعرية يا أستاذي لا تدع سحابة الفكرة تمر قبل اقتناص كنز منها وتحويله إلى بيدر من رؤى
دمت كبيرا أخي

المبدع الفاضل محمد ابراهيم الحريري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه القصة حصلت منذ أكثر من سنة ونصف

ولكن اللحظة الشعرية لم تصل إلا الآن

هههههههههه

يعني ، لست ذا مهارة كبيرة في الصيد...

أشكر مرورك

تقبل تحيتي العطرة

[محمد نجيب بلحاج حسين]

يا له من لقاء يجذب القلب جذبا ...
نص خفيف جميل أحييك

المبدع الفاضل مجذوب العيد المشراوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد بكلماتك المختصرة والبليغة

مرورك عطر يفوح على الصفحة

فيزيدها عبقا

تحياتي العطرة

[محمد نجيب بلحاج حسين]

أجدت أخي الشاعر المبدع محمد نجيب
باقتناص لحظتين جاذبتين للجمال
لحظة القص
ولحظة الشعر
أحييك
مع المودة


المبدع الفاضل أحمد نمر الخطيب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله في ملاحظاتك الرشيقة

ونظراتك الثاقبة

سعدت بمرورك الرائع

تحياتي العطرة

[محمد نجيب بلحاج حسين]

في مصعد القصيدة تتصاعد أنفاس الذكريات الجميلة..
جميل ما سكبته هنا في إناء المجزوء ..فما ضاق به بل اتسع..
محبتي أخي محمد نجيب..

المبدع الفاضل الطيب كرفاح

سلام الله عليك ورحمته وبركاته

سعيد بروعة مرورك

ومنبهر بدقة ملاحظاتك التي تنم على شاعر متمكن

تحياتي العطرة