المعايير المهنية للمعلم العربي

[زاهر عطوة]

السلام عليكم
قامت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بالتعاون مع اليونسكو بإنشاء مشروع هيئة تطوير مهنة التعليم.
ويهدف هذا المشروع إلى:
الارتقاء بمهنة التعليم من خلال وضع نظام شامل ومعايير محددة لمهنة التعليم في المؤسسات التعليمية ومنح رخص مزاولة مهنة التعليم وفقاً للمعايير التي تقرها الهيئة من خلال:.
‌أ- تعزيز وتحسين مكانة مهنة التعليم
‌ب- الإسهام في تحسين نوعية التعليم في المدارس الفلسطينية
‌ج- تطوير الكفاية المهنية للمعلمين أثناء الخدمة
‌د- الإسهام في تطوير برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة
‌ه- الإسهام في تعزيز المساءلة في نظام التعليم
وقد باشرت الهيئة مهامها قبل أشهر قليلة بالبدء في إعداد معايير المعلم المهنية

راجيا من العقول التربوية المساهمة في إثراء هذا الموضوع التربوي العظيم.

[السعيد ابراهيم الفقي]

السلام عليكم
قامت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بالتعاون مع اليونسكو بإنشاء مشروع هيئة تطوير مهنة التعليم.
ويهدف هذا المشروع إلى:
الارتقاء بمهنة التعليم من خلال وضع نظام شامل ومعايير محددة لمهنة التعليم في المؤسسات التعليمية ومنح رخص مزاولة مهنة التعليم وفقاً للمعايير التي تقرها الهيئة من خلال:.
‌أ- تعزيز وتحسين مكانة مهنة التعليم
‌ب- الإسهام في تحسين نوعية التعليم في المدارس الفلسطينية
‌ج- تطوير الكفاية المهنية للمعلمين أثناء الخدمة
‌د- الإسهام في تطوير برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة
‌ه- الإسهام في تعزيز المساءلة في نظام التعليم
وقد باشرت الهيئة مهامها قبل أشهر قليلة بالبدء في إعداد معايير المعلم المهنية

راجيا من العقول التربوية المساهمة في إثراء هذا الموضوع التربوي العظيم.

===
الاستاذ الفاضل زاهر عطوة
اشكرك على هذه المساهمة
ونتمنى ان تتابع الطروحات التربوية هنا
وتساهم معنا

[سهام محمد نعمان]

شكرا لك سيدي الفاضل على إدراج هذا العمل على صفحات الشبكة العنكبوتية لأهميتة ولوضع نقاط هامة تخدم المهتمين من التربويين ؛ فالمعلم هو القوة العظمى التي تستطيع أن تخرج أجيال واعين ومثقفين يستطيعون أن يرجعوا لنا حضارتنا وقوتنا العقلية بعد أن كان الكثير منهم وللأسف معاول تخريب ، قد يكون هذا دون قصد.
إن على المعلم أن يفهم مدى أهميته في عملية البناء التي تهمنا للحفاظ على أفضل ثروات المجتمع، حيث وصل بنا الحال إلى تبني جمع الشهادات من غير علم، وقد أثبت هذا الأمر تخلفه وتأثيره على الوطن العربي والاسلامي، فبعد أن كنا أمة العلم والمعرفة والتنوير حتى القرن الرابع الهجري. وبعد إدخال العناصر الهدامة إلى مجتمعاتنا كقوة تخدم أدق فئات المجتمع ، وبعد البحث عن العز والجاه والحياة الرغيدة دون عناء أصبحنا ممن قال عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف من أضعف الشعوب، الذين تتكالب عليهم الأمم مع أننا نمتلك أكبر الثروات والخيرات والمساحات الشاسعة والطبيعة المتنوعة.
وبعد هذه المقدمة المختصرة ، على المعلم أن يهتم بنفسه لأن خير الناس أنفعهم للناس من خلال:
1- التقييم الذاتي لنفسه من حيث أن التقييم أداة تساعده على التفكير والتطوير والتخطيط.
2- على المعلم أن يكون على تواصل مع عالمه خارج المدرسة.
3- على المعلم أن يكون صادقا في تعبيره عن مدى تطبيق المهارات التعليمية، وتعرف مدى أهميتها في إثراء العملية التعليمية.
4- على المعلم استحداث طرق سهلة في استحضار خبرات التعلم السابقة لدى الطلاب وتجاربهم الحياتية. ومن ثم توظيفها وتطويرها للوصول به إلى أعلى الدرجات.
5- على المعلم أن يقدم معلومات دقيقة وذات صلة بالمعرفة السابقة التي حصل عليها الطلاب من مجموعة متنوعة من المصادر المناسبة.
"إن المقصود من جمع المعلومات والمعرفة السابقة لدى الطلاب وتجاربهم الحياتية والمصالح هو: تحليلها واستخدامها لتحديد الأهداف التعليمية ، وتصميم خبرات التعلم والتعليم ، وتحديد استراتيجيات التعلم والموارد.
6- إشراك الطلاب في تعلم الخبرات التي تعمل على دمج الأفكار والمفاهيم والمعلومات عبر التدريس حيث ترتكز خبرات التعلم على دراسة الأفكار والمفاهيم الهامة لما لها من قدرة على تطوير فهم الطلاب لأنفسهم والعالم.
7- خبرات التعلم والتخطيط لها وتنفيذها بشكل صريح يعني دمج الأفكار والمفاهيم والمعلومات المختلفة في التدريس.
8- خبرات التعلم والتخطيط لها بهدف اختيار الطرق الفضلى في سبيل تنفيذها ومن هذه الطرق إشراك الطلاب في دراسة فكرة أو مفهوم وتوسيع فهمهم لعكس ما تعلموه.
9- طرح فكرة خبرات التعلم التعاوني لزيادة الفرص المتاحة للتنسيق بين محتوى الموضوع ، والموارد وفرق التدريس.
10- توفير خبرات تعلم بإقامة صلات بين الطالب و العالم خارج الفصل الدراسي
11- توفير خبرات تعليمية وتنفيذها من خلال تركيزها على المواضيع والمشاكل والقضايا التي تصادف الطالب محليا ووطنيا وعالميا.
12- إدراج الموارد المجتمعية للتعلم و تحديدها وتقييمها ، و إدراجها في البرامج المدرسية.
13- خلق الفرص للطلاب لإجراء تجارب التعليم والتعلم خارج بيئة المدرسة.
14- الاستفادة من خبرات التعلم التكنولوجي والتخطيط للاستفادة منها والعمل على تنفيذها من قبل الطلاب.
15- عدم إغفال الشراكات المجتمعية والدولية بحيث تشمل المدارس والأعمال التجارية ومنظمات المجتمع وتحديدها وتقييمها وإدراجها في البرامج المدرسية.
16- تطوير خبرات التعلم التي تنطوي على دراسة الطلاب والعمل والترفيه.
17- خلق فرص للطلاب لتقييم مصالحهم الشخصية والكفاءات التي يمتلكوها، واستخدام هذه المعلومات لضبط وتقييم دراسة الشخصية والعمل وأوقات الفراغ الأهداف.
18- إشراك الطلاب في دراسة طبيعة العمل وأوقات الفراغ ،والخيارات المهنية
19- تدريب التلاميذ على التقييم النقدي لتوفير مزيد من التعليم وخيارات العمل.
20- إقامة روابط وثيقة بين المدرسة وعالم العمل.
21- تشجع الطلاب على المبادرة الشخصية والمشاريع. لتسهيل غرسها في سلوكيات الطلبة ، بما في ذلك الخواطر الفكرية ،واستخدامها كقيمة للمبادرة سواء داخل المدرسة وخارجها.
22- خلق فرص للطلاب لتقييم العلاقات بين المشاريع الشخصية والعمل ، ومواصلة التعليم ، ونمط الحياة ، والخيارات الوظيفية.
- والتساؤل الذي يفرض نفسه هو ما المجالات التي يحتاج فيها المعلم إلى تحسين؟
إنها مهارات تتطلب " التفكير الواضح ، التطوير الذاتي ، حسن التخطيط ". وكذلك الممارسة المهنية التي تتطلب المعرفة والفهم والقدرة على تطبيق :
وأيضا على المعلم أن يمتلك المهارات التحليلية لتحديد وشرح واستخلاص الصلات بين موضوع وأحداث العالم الحقيقي والعمليات.

[محرز شلبي]

السلام عليكم
قامت وزارة التربية والتعليم العالي الفلسطينية بالتعاون مع اليونسكو بإنشاء مشروع هيئة تطوير مهنة التعليم.
ويهدف هذا المشروع إلى:
الارتقاء بمهنة التعليم من خلال وضع نظام شامل ومعايير محددة لمهنة التعليم في المؤسسات التعليمية ومنح رخص مزاولة مهنة التعليم وفقاً للمعايير التي تقرها الهيئة من خلال:.
‌أ- تعزيز وتحسين مكانة مهنة التعليم
‌ب- الإسهام في تحسين نوعية التعليم في المدارس الفلسطينية
‌ج- تطوير الكفاية المهنية للمعلمين أثناء الخدمة
‌د- الإسهام في تطوير برامج إعداد المعلمين قبل الخدمة
‌ه- الإسهام في تعزيز المساءلة في نظام التعليم
وقد باشرت الهيئة مهامها قبل أشهر قليلة بالبدء في إعداد معايير المعلم المهنية

راجيا من العقول التربوية المساهمة في إثراء هذا الموضوع التربوي العظيم.


أخي زاهر تحية طيبة..مكانة المعلم تُعزز إجتماعيا وماديا للتفرغ من أجل رسالته التربوية بحيث لاينشغل بغيرها من طرف السلطة السياسية والمجتمع المدني..ومن جهته المعلم ذاته عليه أن يعي ثقل مسؤوليته المناط بها..تحيتي

[زاهر عطوة]

السيدة سهام محمد نعمان، والسادة محرز شلبي والسعيد ابراهيم الفقي والزملاء الكرام
أشكر لكم اهتمامكم بالموضوع وهو يستحق ذلك
أعرض على حضراتكم مجالات المعلمين المقترحة والمعايير لكل منها، راجيا من حضراتكم إثراء الموضوع بالتغذية الراجعة البناءة وأن تكون مركزة حول المجالات والمعايير أدناه من حيث الشمولية والوضوح
،
مجالات المعايير المهنية للمعلمين
أولا: المعــرفة المهنيـــة والفهــــم
أن يكون لدى المعلم:
(1) معرفة بالمنهاج الفلسطيني من حيث الفلسفة والأهداف العامة.
(2) معرفة بطرق تعلم الطلبة، والفروق الفردية بينهم، وفهم قدراتهم ومراحل تطورهم العاطفي، والذهني، والنفسي - السيكولوجي واللغوي- والنفس حركي، والاجتماعي، ومعرفة بآلية تلبية متطلبات هذا التطور.
(3) معرفة عميقة وشاملة بالمحتوى الدراسي الذي يدرسه، وطرائق إثرائه في ضوء المنهاج الأشمل.
(4) معرفة بكيفية تدريس التخصص، والتنويع في استخدام طرائق التدريس بما يتواءم مع قدرات الطلبة واحتياجاتهم.
(5) معرفة بكيفية ربط التخصص بمواضيع وحقول مختلفة وبشكل تكاملي، ومراعاة تعليم متعدد الأنساق وخصوصا في اللغة العربية والرياضيات وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
(6) معرفة بمتطلبات تعليم التخصص الطولية وتسلسل المفاهيم (مواضيع منهاج مراحل السنوات السابقة واللاحقة) والأفقية (مواضيع منهاج المرحلة التعليمية نفسها عبر العام الدراسي).
(7) معرفة شاملة بأساسيات اللغة العربية والتكنولوجيا والمعرفة الرياضية والعلمية.
(8) معرفة بظروف الطلبة الشخصية: الاجتماعية، والاقتصادية، والنفسية، وطرق التعامل معها.
ثانياً: المهارات المهنية والتطبيق
أن يكون المعلم قادرا على:
(9) إعداد الخطط التعليمية الواضحة المعالم والبنود، لتحقيق التعلم الفعال مع مراعاة للفروق الفردية بين الطلبة.
(10) ربط موضوع التخصص بمواضيع وحقول مختلفة، وبواقع حياة الطالب، والسياق الاجتماعي والثقافي الذي يعيش فيه
(11) تيسير عمليتي التعليم والتعلم وتمكين الطلبة من بناء المعرفة وتقييمها وتأملها بطرائق تساعدهم في أن يكونوا متعلمين مستقلين.
(12) توفير مناخ ملائم لتعلم يتميز بالمرونة والابتكار والبحث والاستقصاء، سواء بشكل فردي أو جماعي مع التحفيز المستمر على التفكير الناقد والإبداع.
(13) .
(14) تقويم عملية التعلم وفق التغذية الراجعة الواردة من العناصر البشرية ذات العلاقة بما يسهم في تحسين أداء الطلبة.
(15) توظيف التقويم بأنواعه المتنوعة وبشكل مستمر كجزء من عمليتي التعليم والتعلم لتحسين أداء الطلبة.
(16) توفير بيئة تعلميه آمنة وداعمة لعمليتي التعليم والتعلم
(17) توظيف تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في عمليتي التعليم والتعلم.
(18) .
ثالثاً: القيم والممارسات المهنية (السمات الشخصية)
(19) الالتزام بتيسير عملية التعلم لجميع الطلبة بما فيهم ذوي الاحتياجات الخاصة
(20) التأمل الذاتي والجماعي في الممارسات المهنية التعليمية، وتقييمها وفق أدوات علمية.
(21) الالتزام بالعمل التعاوني والمشاركة الفاعلة مع جميع الموارد البشرية ذات العلاقة بتطوير نوعية التعليم
(22) السعي لتلبية احتياجاته المهنية ذاتياً أو عبر التعاون مع الآخرين.
(23) المبادرة والمشاركة الفاعلة في أنشطة وبرامج التنمية المهنية، ومواكبة المستجدات في استراتيجيات التدريس ونظريات التعلم.
(24) الالتزام بحقوق الأطفال المنصوص عليها وطنيا وعالميا.
(25) الالتزام بمساعدة الطلبة على إبراز مواهبهم على تنوعها، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم.
(26) التوظيف للثقافة الوطنية، والعربية، والإسلامية، والعالمية في ممارساته التعليمية.

مساهماتكم فعالة وبناءة، فلا تبخلوا بها
مع الاحترام

[عبدالعال علي]

لكي يكون المعلم قادراً علي الأداء بكفاءة وفعالية فلابد ان يتمكن من مجموعة من الكفايات والتي تعتبر أحد أهم المرتكزات التي تقوم عليها عملية التدريس وهذه الكفايات هي : -
1- معرفة المادة الدراسية: أى لابد وان يتمكن المعلم من مادة تخصصه جيداً وهذه الكفاية من أهم هذه الكفايات لأنه لولم يتمكن من مادته العلمية سفقد السيطرة علي ادارة الفصل ؛ويفقد تقدير الطلاب ،واهتمامهم بشرحه مما يؤدى إلي فشل العملية التعليمية.
2- تطبيق المادة الراسية: وهذه الكفاية تتطلب الالمام بأساليب التدريس التي تناسب طبيعة المادة، والنمو العقلي للطلاب وخصائصهم النفسية والعقلية، وكذلك إلمامه بالأنشطةالتعليمية التي تتطلبها عملية التدريس.
3- إدارة حجرة الدراسة: وهذه الكفاية تتطلب خصائص تتعلق بشخصية المعلم، ومدى إلمامه بخصائص وحاجات طلابه.
4- تقييم وتسجيل نمو الطلاب :ويستخدم في ذلك سجلات خاصة مع إجراء طرق التقييم والتقويم التي تمكن المعلم من معرفة نمو طلابه أولاً بأول، ولذلك لابد من إلمام المعلم بطرق التقويم السليمة والناسبة لتحقيق أهداف العملية التعليمية.
5- النمو المهني: لأن قواعد ومرتكزات مهنة التدريس متجددة ومتطورة ولاتقف عند حدٍ معين ،لانها عمليم مرنة لابد وأن تنسجم مع المتغيرات التكنولوجية المتسارعة والتي يتصف بها القرن الحادى والعشرين.

[سهام محمد نعمان]

شكرا لكل من اهتم وقرأ وخط ولو كلمة وفي ميزان حسناتكم بإذن الله.
فجميع الردود تنم عن فهم للجوانب التي يجب أن يمتلك مهاراتها المعلم في أي تخصص يرتاده وسنشد على أيدي المهتمين ليرقوا بالمعلمين "ليكون الغرس صالح "وينتج لنا أجود العقول وأنقاها؛ فالفرد الناجح والمبدع في الأمة سيعكس نجاحه على الأبناء بإذن الله
وعلى الله قصد السبيل.

[زاهر عطوة]

لكي يكون المعلم قادراً علي الأداء بكفاءة وفعالية فلابد ان يتمكن من مجموعة من الكفايات والتي تعتبر أحد أهم المرتكزات التي تقوم عليها عملية التدريس وهذه الكفايات هي : -
1- معرفة المادة الدراسية: أى لابد وان يتمكن المعلم من مادة تخصصه جيداً وهذه الكفاية من أهم هذه الكفايات لأنه لولم يتمكن من مادته العلمية سفقد السيطرة علي ادارة الفصل ؛ويفقد تقدير الطلاب ،واهتمامهم بشرحه مما يؤدى إلي فشل العملية التعليمية.
2- تطبيق المادة الراسية: وهذه الكفاية تتطلب الالمام بأساليب التدريس التي تناسب طبيعة المادة، والنمو العقلي للطلاب وخصائصهم النفسية والعقلية، وكذلك إلمامه بالأنشطةالتعليمية التي تتطلبها عملية التدريس.
3- إدارة حجرة الدراسة: وهذه الكفاية تتطلب خصائص تتعلق بشخصية المعلم، ومدى إلمامه بخصائص وحاجات طلابه.
4- تقييم وتسجيل نمو الطلاب :ويستخدم في ذلك سجلات خاصة مع إجراء طرق التقييم والتقويم التي تمكن المعلم من معرفة نمو طلابه أولاً بأول، ولذلك لابد من إلمام المعلم بطرق التقويم السليمة والناسبة لتحقيق أهداف العملية التعليمية.
5- النمو المهني: لأن قواعد ومرتكزات مهنة التدريس متجددة ومتطورة ولاتقف عند حدٍ معين ،لانها عمليم مرنة لابد وأن تنسجم مع المتغيرات التكنولوجية المتسارعة والتي يتصف بها القرن الحادى والعشرين.

الاستاذ الفاضل عبد العال المحترم
شكرا لمساهماتكم،
وهذا تأكيد لما ذكرته من معرفة بالمادة الدراسية وتطبيقها وإدارة الصف والتقييم والنمو المهني،،،، يجب أن يكون متضمناً في المعايير المهنية للمعلم.
فهل من مزيد حول الموضوع
مع الاحترام

[زاهر عطوة]

شكرا لكل من اهتم وقرأ وخط ولو كلمة وفي ميزان حسناتكم بإذن الله.
فجميع الردود تنم عن فهم للجوانب التي يجب أن يمتلك مهاراتها المعلم في أي تخصص يرتاده وسنشد على أيدي المهتمين ليرقوا بالمعلمين "ليكون الغرس صالح "وينتج لنا أجود العقول وأنقاها؛ فالفرد الناجح والمبدع في الأمة سيعكس نجاحه على الأبناء بإذن الله
وعلى الله قصد السبيل.

المربية الفاضلة سهام المحترمة
الكلمات التي كتبتبها مهمة جدا وتعني أنك مهتمة بالموضوع وأن الموضوع مهم
وإثراء الموضوع والعمل التشاركي والجماعي يؤدي إلى نتيجية ممتازة بإذن الله
وإلى الأمام