شهر في ضيافة المواقع العربية!

[عامر العظم]

شهر في ضيافة المواقع العربية!


أتيح لي أن أزور المواقع الحكومية والدبلوماسية والاقتصادية والتجارية العربية لشهر كامل..زرت وتصفحت آلاف المواقع العربية ومئات المواقع الأجنبية ليلا نهارا..صرفت مئات الساعات.. كانت رحلة قاسية ومؤلمة فكريا وجسديا بسبب حالة التركيز العصبي والنفسي المطلوبة، والجهد المبذول، والجلوس مطولا على الحاسوب.

زيارة المواقع الإلكترونية هي ثقافة في نظري، ولهذا ربما أنا من أكثر الأشخاص في الوطن العربي زيارة وتصفحا للمواقع العربية والأجنبية على مختلف أنواعها وتخصصاتها..الموقع الإلكتروني هو انعكاس لشخصية وفكر القائمين، ومرآة لأي جهة أكانت مؤسسة أو شركة أو جامعة أو وزارة أو سفارة، الخ. التصحر الرقمي هو التصحر الفكري بعينه!
خرجت بالانطباعات التالية:
• الأمية الرقمية لا تزال مرتفعة،
• المركزية لا تزال مسيطرة،
• المواقع الخليجية والأردنية واللبنانية أكثر تقدما وتنظيما وثراءً،
• الفرنسية لا تزال تسيطر على فكر ولغة المواقع في الدول المغاربية،
هذا ما لدي هذه اللحظات وأترك الميكرفون لكم....

[فتحي عوض]

سلامات استاذنا العزيز عامر العظم....
وهل تظنون استاذنا الكريم ان التصحر السياسي ينجم عن فراغ...؟؟؟!!!!
ام هو محصلة انحدار حضاري وتصحر قيمي واندحار اخلاقي ....؟؟؟!!!!
كيف لامة يُذبح فيها المواطن من الوريد الى الوريد ان تنتصر...؟؟؟!!!!
وكيف لامة تمتهن فيها كرامة الناس وتزدرى حقوقهم ان يحسب لها حساب وتُحترم...؟؟؟!!!!
وتسيطر عليها عصابات المال وتجار السلاح ان تتقدم وتتحضر وتزدهر...؟؟؟!!!!
والامم على هذه الشاكلة إذ تنحدر وتسقط قضاياها الرئيسة في الحياة
يغدو همها البطون والاحشاء والاجساد واللهو والغناء و ( الفن ) والطرب...!!!!
والانتفاخ بكبرياء الجاهلية والجهل وخداع النفس والذات...لايهام الذات انها لم تزل حية ونابضة...
بل ومتقدمة ايضا..ومتطورة..واكثر ( متحضرة ) أيضا....!!!!!!
وكم فضائية لدينا اليوم للثقافة والشعر والادب...؟؟؟!!!!
وكم ..وكم وكم...للهو والرقص والطرب.....؟؟؟!!!!
سلامات ..سلامات...
مع السلامة يا سلّام...
وسلّام سافر الليلة...
وسد الباب بقلقيلة...
مع السلامة يا سلّام...
مع السلامة يا سلّام....

[أم سلمى]

شهر في ضيافة المواقع العربية!

أتيح لي أن أزور المواقع الحكومية والدبلوماسية والاقتصادية والتجارية العربية هذا الشهر..زرت وتصفحت آلاف المواقع العربية ومئات المواقع الأجنبية ليلا نهارا..صرفت مئات الساعات.. كانت رحلة قاسية ومؤلمة فكريا وجسديا بسبب حالة التركيز العصبي والنفسي المطلوبة، والجهد المبذول، والجلوس مطولا على الحاسوب.
زيارة المواقع الإلكترونية هي ثقافة في نظري، ولهذا ربما أنا من أكثر الأشخاص في الوطن العربي زيارة وتصفحا للمواقع العربية والأجنبية على مختلف أنواعها وتخصصاتها..الموقع الإلكتروني هو انعكاس لشخصية وفكر القائمين، ومرآة لأي جهة أكانت مؤسسة أو شركة أو جامعة أو وزارة أو سفارة، الخ. التصحر الرقمي هو التصحر الفكري بعينه!
خرجت بالانطباعات التالية:
• الأمية الرقمية لا تزال مرتفعة،
• المركزية لا تزال مسيطرة،
• المواقع الخليجية والأردنية واللبنانية أكثر تقدما وتنظيما وثراءً،
• الفرنسية لا تزال تسيطر على فكر ولغة المواقع في الدول المغاربية،
هذا ما لدي هذه اللحظات وأترك الميكرفون لكم....
أستاذى الكريم /عامر العظم
لعلها كانت رحلة ممتعة برغم كونها شاقة ومرهقة
لكن تعلمنا جميعا أنه من طلب العلا سهر الليالى
والثقافة لها ثمنها من وقت الانسان وجهده وصحته
وأتفق معكم تماما أن الأمية الرقمية لا تزال مرتفعة
وهنا سأحدثكم عن خبرة شخصية برغم تواضعها وسطحيتها إلا أنها يمكن أن تفيد
فى مصر بدأت وزارة التربية والتعليم بتطبيق مشروع الجودة فى المدارس
ومن مؤهلات حصول المدرسة على شهادة الجودة والاعتماد التربوى أن يكون لها موقع الكترونى تضع المدرسة فيه رؤيتها ورسالتها وكل ما يتعلق بشئونها
وطبعا مسئول الموقع لابد أن يكون من العاملين بها مثلا كمسئول الحكومة الالكتر ونية بالمدرسة، وهذا المسئول لم يتلقَ أى تدريبات فى مجال انشاء المواقع وبنائها، اللهم إلا ما حصله خلال فترة الحصول على الرخصة الدولية للكمبيوتر، فكيف يمكنه أن يخرج موقع له جاذبية للمتصفحين؟
فضلا عن كونه لا يمتلك الأدوات الأساسية ولا الوقت الكافى فهو مثقل بكثير من الأعمال الأخرى داخل المدرسة وفى حياته الخاصة!
ما ذكرته يلقى الضوء على مئات المواقع للمدارس المصرية والتى تؤكد أن الأمية الرقمية لا تزال مرتفعة
كم أتمنى أن يتحسن الوضع بأن تعتنى الوزارة باعداد الكوادر لتتمكن من اخراج مواقع تكون واجهة مشرفة لمصر فى العالم الافتراضى الفسيح (الانترنت)

[محمد ابراهيم ابوتامر]

السلام عليكم
بالتوفيق ان شائ الله
ما زالت الأمور بعيدة بين المثقفين والسياسيين
وعلينا التقدم قدر الامكان
وشكرا
ابوتامر

[الطالب المهدي البان]

السلام عليكم أستاذنا الفاضل:
يشرفني أن قرأت لكم هذه العجالة للرحلة التي قمتم بها عبر النت إلا أنني أقترح عليكم زيارة تلك المكتبات المتنقلة على ظهور العيس والمحاظر المترامية على رمال شنقيط ,فهناك أناس علموا بغيركومبيوتر ولا رغد في العيش,بل قاوموا المستعمر وبدل أن يمسخهم طاردوه وبقوا على عاداتهم ومعتقدهم الذي عضوا عليه بالنواجل ,أستاذنا الفاضل <يجب أن نكون واعين لعجزنا بدل أن نكون عاجزين ولا واعين>شكرا لكم

[جعفر الوردي]

الأستاذ عامر
ما وصلت إلي هو عين ما نشاهده

وهذه حقيقة لا تكاد تخفى

[عبد الرحمن الطويل]

أستاذنا الكبير / عامر العظم .

بالفعل كما رأيت .
الوضع على الشبكة مرآة للوضع على الأرض .
*كم عدد مستخدمي الشبكة في العالم العربي ؟؟
*كم عدد القارئين و أصدقاء الكتب في العالم العربي ؟؟
*كم عدد مشاهدي قنوات الفيديو كَلْب و الأفلام العربية و الأجنبية و مزدوجة الجنسية و مباريات الكرة و برامج التحليل ساعتين قبل المباراة و 3 بعدها ؟؟؟
نسبة القارئين إلى نسبة مشاهدي قنوات التخلف العقلي = نسبة المادة العربية القيمة و الجيدة على الشبكة إلى المادة الرديئة و التافهة .

لذلك انعكس الوضع القائم على المعروض العربي على الشبكة شكلاً و مضموناً ..
شكلاً : كتابة بالعامية .. أو بلغة سقيمة .. أو باللغات الأجنبية .. أو كتابة العربية بالحروف اللاتينية !
فضلاً عن الأخطاء الإملائية التي تكشف مستوى التعليم دون الابتدائي لعموم جمهور الشبكة العربي .
حملة شهادات عليا لا يعرفون الضاد من الدال أحياناً و الظاء أحياناً أخرى .. !
أما المضمون ... فأضلُّ سبيلا ..
أتمنى أن يكون لواتا دورٌ في تبني عدد من المواقع العربية واسعة الانتشار ـ فكرياً .

[محمد المنصور الشقحاء]

لم اجد اثر لهذه الجولة فلم تعلن لما هذه المواقع مميزه ولما تلك سطحية
انما بود امل ذكر عشرة مواقع عربية مميزة وثرية وتقدم وعي جاد يخلق الحوار والنقاش

[عمر أبودقة]

أستاذي الفاضل عامر العظم المحترم

فكرتان عقيمتان أجدهماعموماًً في المواقع العربية .
1- تحطيم وتشويه بيان اللغة العربية .
2- ضرب مفاصل الأمة العربية والإسلامية بتناول سيرة عظماؤنا ومفكرينا بكل ماهو سخيف وإفتراء ودجل وتضليل .

[مصطفى عودة]

(لم اجد اثرا لهذه الجولة، فلم تعلِِِِن لم هذه المواقع مميزه، ولم تلك سطحية.
امل ذكر عشرة مواقع عربية مميزة بتقديم الوعي الجاد واثراءالحوار بالمنهج العلمي التحليلي واتساع الثقافة والتسامح وادب الحوار . )

الجمعية لغوية،فقط للعلم