احمد عبد الفتاح مصطفى
25/03/2010, 01:28 PM
معسولٌ مذاقُ الحُبِ
إن تلاقى المُحبين
وطيبٌ رحيقُ الزهرِ
إن طـَيـَبـَهُ العبيرْ
و أشواقُ الحُبِ فى
الهجرِ واللقاءِ لهيبْ
وفى عيونِ العشاقِ
يختبئ المصيرْ
فهذى عيناى تقبلكى
هاربة ٌ منى
تلوذ بكِ
فقد أرهقها الهجيرْ
تـَمـتـَثـِلُ لأمرِ الهوى
و تـُقـَبـِلُ هـواكِ
و ترتَـَشِفُ
من ضياء ِعينيكِ
و تستنيرْ
القــَلبُ هجانى
و رَحَلَ
يتبَعُ خـُطـــاكِ
و الفؤادُ
صريعُ ذاكَ الخـَطــبُ
الشهيرْ
ماذا منى
تبقى ليا
إبانَ لـُقيـاكِ
و الروحُ تـَغفو
فأكُن كصَنـَمِ بيداءٍ
سكيرْ
كيف لا أرى
قرائِنَ العُمرِ
و أراكِ
و البُعدُ
يَمتـَدُ كسائِرِ ليلٍ
يُحييهُ المسيرْ
هَل رُمِدتْ عيناي
أم تـَعتـَصِمُ لرؤياكِ
فمَلكتني لِلعَمَى
و أنا الحُرُ
العزيزُ
البصيرْ
فرحمة ًمولاتي
بالعاشِقِ
الولِعُ
المِسكين
فالعُمرُ دونَ عُمر العشق
قصيرْ
أقتـُلينى
أو قـَبليني
فلكِ حياتي
ومماتي
إنى مَلـَلتُ
و مَلـَنى العيشُ
العسيرْ
إن تلاقى المُحبين
وطيبٌ رحيقُ الزهرِ
إن طـَيـَبـَهُ العبيرْ
و أشواقُ الحُبِ فى
الهجرِ واللقاءِ لهيبْ
وفى عيونِ العشاقِ
يختبئ المصيرْ
فهذى عيناى تقبلكى
هاربة ٌ منى
تلوذ بكِ
فقد أرهقها الهجيرْ
تـَمـتـَثـِلُ لأمرِ الهوى
و تـُقـَبـِلُ هـواكِ
و ترتَـَشِفُ
من ضياء ِعينيكِ
و تستنيرْ
القــَلبُ هجانى
و رَحَلَ
يتبَعُ خـُطـــاكِ
و الفؤادُ
صريعُ ذاكَ الخـَطــبُ
الشهيرْ
ماذا منى
تبقى ليا
إبانَ لـُقيـاكِ
و الروحُ تـَغفو
فأكُن كصَنـَمِ بيداءٍ
سكيرْ
كيف لا أرى
قرائِنَ العُمرِ
و أراكِ
و البُعدُ
يَمتـَدُ كسائِرِ ليلٍ
يُحييهُ المسيرْ
هَل رُمِدتْ عيناي
أم تـَعتـَصِمُ لرؤياكِ
فمَلكتني لِلعَمَى
و أنا الحُرُ
العزيزُ
البصيرْ
فرحمة ًمولاتي
بالعاشِقِ
الولِعُ
المِسكين
فالعُمرُ دونَ عُمر العشق
قصيرْ
أقتـُلينى
أو قـَبليني
فلكِ حياتي
ومماتي
إنى مَلـَلتُ
و مَلـَنى العيشُ
العسيرْ