حسام الدين مصطفى
04/03/2007, 12:33 PM
رسالة الجمعية:
رسالة الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين هي العمل على تحقيق نهضة في ميدان الترجمة ، و العمل على تكوين كوادر من المترجمين المصريين المؤهلين ، والمقدرين لقيمة الترجمة، والمواكبين للتطورات العلمية والمطلعين على التغيرات التي يشهدها العالم حتى نتمكن بالفعل من تحقيق هذه النهضة ...
رؤية الجمعية:
ضرورة استعادة المترجم لمكانته وسط المحافل الفكرية، والثقافية وهذا لن يتأتى إلا من خلال مترجمين مؤهلين وفقاً لأعلى المستويات الدولية، وحينها يكون المترجم قادراً على خلق واقع جديد لنفسه، ولمهنته في مجتمع يقر له بدوره وفضله.
الأنشطة التي ستقوم بها الجمعية:
تمتاز أنشطة الجمعية بواقعيتها وإمكانية تحقيقها، ومنها:
• الدورات التدريبية والتأهيلية للمترجمين في الترجمة وعلومها.
• الدورات التدريبية في العلوم التي تخدم مهنة الترجمة وتعمل على تطويرها.
• دورات اللغات وتطبيقاتها
• الندوات واللقاءات التثقيفية التي تربط المترجم بمتغيرات العالم ومستجداته.
• المؤتمرات وورش العمل في مختلف الميادين المرتبطة بالترجمة واللغة والإبداع.
• الترويج الاحترافي للمترجم محلياً ودولياً.
• المشاريع المشتركة بين الأعضاء.
• دعم المشروعات الفردية خاصة فيما يتعلق بتطوير فن الترجمة و نشر الأعمال.
• الأنشطة الاجتماعية والتكافلية.
الفئات التي تضمها الجمعية :
وفقاً لرسالة الجمعية وأهدافها فإن عضويتها متاحة لمن يعملون في مجال الترجمة والمنخرطين في صناعتها، وأهل اللغة ودارسيها، والمبدعين المفكرين.
الجمعية والقواعد والأسس الحرفية رغم التنوع بين أعضائها:
الجمعية تعمل على رفع المستوى المهني للمترجم من خلال احتكاكه المباشر مع ركائز النهضة الأخرى.
و هناك نظام متبع في تصنيف العضوية داخل الجمعية يقسم المشتغلين في مجال الترجمة حسب مستواهم المهني من خلال نظام "اعتماد المترجم" وهو نظام يقوم على إتباع أدق وأحدث النظم في قياس مهارات المترجم، والتي على أساسها يتم تصنيفه واعتماده.
فالعضوية متاحة لجميع من تشملهم الجمعية من فئات، أما التقييم والاعتماد المهني وتصنيف المترجمين فيخضع لأسس علمية وأكاديمية وتخصصية كتلك المتبعة في أعرق الهيئات والكيانات..
وتقنين العضوية يتم حسب ضوابط وقواعد تعتمد على ما لدى العضو من خبرات حتى وإن كان لا يزال دارساً، وتصنيفات العضوية لا يقصد بها التمتع بأفضليات خاصة، وإنما ما تقره الجمعية من خبرات، وكفاءة لدى المترجم الذي ينضم إليها.
إدارة الجمعية :
الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين تتم إدارتها من خلال مجلس إدارة ينتخبه الأعضاء، وهذا المجلس دوره العمل على تنفيذ أهداف الجمعية وتحقيق أقصى الفائدة للأعضاء والمجتمع.
إن صناع القرار، وواضعي الخطط، ومنفذيها في الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين هم أعضاؤها، وهذا يعني أن التوجه الفكري، والمنهجي، والتخطيط الاستراتيجي، والتنفيذ العملي ليس مقصوراً على فرد بعينه، فالجمعية ملكاً لأعضائها، وقوام الإدارة فيها التشاور والتقييم الفعلي.
مصادر تمويل الجمعية:
تلتزم الجمعية بما أقره القانون من مصادر لتمويلها، وتنأى عن اللجوء إلى أي مصدر تمويل يجعل لجهة أوأفراد صلاحيات توجيه دفة مسارها. لذا فإن أهم مصدرين للتمويل بالجمعية هما اشتراكات الأعضاء، وعائدات الأنشطة التي تقوم بها.
وقد تمت دراسة مصادر التمويل المتاحة، وكيفية الاكتفاء بها خلال كل مرحلة من مراحل نمو الجمعية بما يكفل لها ولأنشطتها الاستمرارية والنمو.
أنواع و شروط العضوية بالجمعية:
العضوية النوعية التي تمنح للسادة الأعضاء بالجمعية هي: عضو عامل، وعضو منتسب، وعضو فخري
الشروط الأساسية للانضمام للجمعية والحصول على " عضويتها" هي:
الحصول على مؤهل دراسي مرتبط بمجال اللغة أو الترجمة، أو
• أن يجتاز العضو الاختبار المهني الذي أقرته الجمعية، أو
• أن يكون مشتغلاً بالترجمة لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات مع تقديم ما يثبت ذلك رسمياً،أو
• أن يكون ممن نشرت لهم أعمالاً مترجمة أو دراسات متخصصة في جهات معتمدة وتطمئن لها الجمعية أو
• أن يكون مبدعاً مشهوداً له في مجال تخصصه، أو صاحب أعمال وجهود ملموسة في مجال الترجمة أو الإبداع، أو
• أن يكون طالباً مسجلاً يدرس علوم الترجمة أواللغة أو
• أن ينال تزكية ثلاثة أعضاء على الأقل من أعضاء مجلس الإدارة
كذلك فإنه يتعين على العضو اجتياز اختبار المقابلة الشخصية أمام لجنة القبول والتسجيل بالجمعية.
فكل من تنطبق عليه هذه الشروط ويستوفي مسوغات طلب العضوية ويجتاز اختبار التعارف الشخصي، ويدفع رسم التسجيل والعضوية يمكن ضمه لعضوية الجمعية.
أما فيما يتعلق بتصنيفات العضو المترجم فهذا يخضع لشروط إضافية
موقف الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين من الكيانات القائمة فعلياً أو التي سيتم إنشائها مستقبلاً:
تعمل الجمعية على تحقيق نهضة يحمل تبعات أمانتها المترجم فينهض بمجتمعه، وينهض به مجتمعه، لذا فإن جهد قد تم بذله، أو يبذل أو سيتم بذله في سبيل رفعة شأن الترجمة والمترجم هو موضع ترحيب من الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين سواء كان هذا بجهود محلية أو دولية، والجمعية تشكر من لهم السبق، وتستفيد من تجاربهم، وتدعم جهودهم، وكذا فإنها ترحب بكل جهد قد يتم بذله سواء كان فردياً أو جماعياً أو يتم من خلالها أو من خلال أي كيانات أخرى.
الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين لا تتخذ موقف الضد مع أي فرد أو جهة، ولا هي تسعى للعزلة والتقوقع على ذاتها، ولا تنظر لأي نشاط مماثل -كله أو بعضه داخلياً أو خارجياً- نظرة عدائية، بل نظرة غبطة لكل تجربة ناجحة، ونظرة عبرة لكل تجربة جانبها الصواب... وهي ترحب دوماً بتوحيد الجهد في سبيل تحقيق الأهداف المشتركة بينها وبين الكيانات المعنية.
ما الذي يميز الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين عن غيرها؟
* تعمل على صياغة هوية للمترجم.
* تعمل على إفادة المجتمع بما لدى المترجم من قدرات ومهارات وطاقات يمكنه من خلالها تحقيق النهضة.
* تسعى لخلق واقع جديد للمترجم يمكنه من المطالبة بمكانته و بكل حقوقه.
• كيان تتوحد من خلاله جهود المترجمين واللغويين والمبدعين وخبراتهم ومداركهم.
• تحقق التواصل المباشر في قطاع عريض من فئات مميزة يمكنها أن تستفيد بما لدى بعضهم البعض من علم ومعرفة وإمكانيات.
• ليست مؤسسة يحركها هدف الربحية، وإنما هي تسعى لخلق نهضة شاملة تعود فائدتها على المترجم، وصناعة الترجمة، وعلى المجتمع.
تسعى لخلق نهضة ترجمية شاملة ... لذا فهي تهتم بالمترجم، والمجتمع على حد سواء حتى لا تصير المناداة بحق المترجم ضرباً من الصراخ وسط مجتمع لا يقدر المترجم حق قدره.
رسالة الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين هي العمل على تحقيق نهضة في ميدان الترجمة ، و العمل على تكوين كوادر من المترجمين المصريين المؤهلين ، والمقدرين لقيمة الترجمة، والمواكبين للتطورات العلمية والمطلعين على التغيرات التي يشهدها العالم حتى نتمكن بالفعل من تحقيق هذه النهضة ...
رؤية الجمعية:
ضرورة استعادة المترجم لمكانته وسط المحافل الفكرية، والثقافية وهذا لن يتأتى إلا من خلال مترجمين مؤهلين وفقاً لأعلى المستويات الدولية، وحينها يكون المترجم قادراً على خلق واقع جديد لنفسه، ولمهنته في مجتمع يقر له بدوره وفضله.
الأنشطة التي ستقوم بها الجمعية:
تمتاز أنشطة الجمعية بواقعيتها وإمكانية تحقيقها، ومنها:
• الدورات التدريبية والتأهيلية للمترجمين في الترجمة وعلومها.
• الدورات التدريبية في العلوم التي تخدم مهنة الترجمة وتعمل على تطويرها.
• دورات اللغات وتطبيقاتها
• الندوات واللقاءات التثقيفية التي تربط المترجم بمتغيرات العالم ومستجداته.
• المؤتمرات وورش العمل في مختلف الميادين المرتبطة بالترجمة واللغة والإبداع.
• الترويج الاحترافي للمترجم محلياً ودولياً.
• المشاريع المشتركة بين الأعضاء.
• دعم المشروعات الفردية خاصة فيما يتعلق بتطوير فن الترجمة و نشر الأعمال.
• الأنشطة الاجتماعية والتكافلية.
الفئات التي تضمها الجمعية :
وفقاً لرسالة الجمعية وأهدافها فإن عضويتها متاحة لمن يعملون في مجال الترجمة والمنخرطين في صناعتها، وأهل اللغة ودارسيها، والمبدعين المفكرين.
الجمعية والقواعد والأسس الحرفية رغم التنوع بين أعضائها:
الجمعية تعمل على رفع المستوى المهني للمترجم من خلال احتكاكه المباشر مع ركائز النهضة الأخرى.
و هناك نظام متبع في تصنيف العضوية داخل الجمعية يقسم المشتغلين في مجال الترجمة حسب مستواهم المهني من خلال نظام "اعتماد المترجم" وهو نظام يقوم على إتباع أدق وأحدث النظم في قياس مهارات المترجم، والتي على أساسها يتم تصنيفه واعتماده.
فالعضوية متاحة لجميع من تشملهم الجمعية من فئات، أما التقييم والاعتماد المهني وتصنيف المترجمين فيخضع لأسس علمية وأكاديمية وتخصصية كتلك المتبعة في أعرق الهيئات والكيانات..
وتقنين العضوية يتم حسب ضوابط وقواعد تعتمد على ما لدى العضو من خبرات حتى وإن كان لا يزال دارساً، وتصنيفات العضوية لا يقصد بها التمتع بأفضليات خاصة، وإنما ما تقره الجمعية من خبرات، وكفاءة لدى المترجم الذي ينضم إليها.
إدارة الجمعية :
الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين تتم إدارتها من خلال مجلس إدارة ينتخبه الأعضاء، وهذا المجلس دوره العمل على تنفيذ أهداف الجمعية وتحقيق أقصى الفائدة للأعضاء والمجتمع.
إن صناع القرار، وواضعي الخطط، ومنفذيها في الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين هم أعضاؤها، وهذا يعني أن التوجه الفكري، والمنهجي، والتخطيط الاستراتيجي، والتنفيذ العملي ليس مقصوراً على فرد بعينه، فالجمعية ملكاً لأعضائها، وقوام الإدارة فيها التشاور والتقييم الفعلي.
مصادر تمويل الجمعية:
تلتزم الجمعية بما أقره القانون من مصادر لتمويلها، وتنأى عن اللجوء إلى أي مصدر تمويل يجعل لجهة أوأفراد صلاحيات توجيه دفة مسارها. لذا فإن أهم مصدرين للتمويل بالجمعية هما اشتراكات الأعضاء، وعائدات الأنشطة التي تقوم بها.
وقد تمت دراسة مصادر التمويل المتاحة، وكيفية الاكتفاء بها خلال كل مرحلة من مراحل نمو الجمعية بما يكفل لها ولأنشطتها الاستمرارية والنمو.
أنواع و شروط العضوية بالجمعية:
العضوية النوعية التي تمنح للسادة الأعضاء بالجمعية هي: عضو عامل، وعضو منتسب، وعضو فخري
الشروط الأساسية للانضمام للجمعية والحصول على " عضويتها" هي:
الحصول على مؤهل دراسي مرتبط بمجال اللغة أو الترجمة، أو
• أن يجتاز العضو الاختبار المهني الذي أقرته الجمعية، أو
• أن يكون مشتغلاً بالترجمة لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات مع تقديم ما يثبت ذلك رسمياً،أو
• أن يكون ممن نشرت لهم أعمالاً مترجمة أو دراسات متخصصة في جهات معتمدة وتطمئن لها الجمعية أو
• أن يكون مبدعاً مشهوداً له في مجال تخصصه، أو صاحب أعمال وجهود ملموسة في مجال الترجمة أو الإبداع، أو
• أن يكون طالباً مسجلاً يدرس علوم الترجمة أواللغة أو
• أن ينال تزكية ثلاثة أعضاء على الأقل من أعضاء مجلس الإدارة
كذلك فإنه يتعين على العضو اجتياز اختبار المقابلة الشخصية أمام لجنة القبول والتسجيل بالجمعية.
فكل من تنطبق عليه هذه الشروط ويستوفي مسوغات طلب العضوية ويجتاز اختبار التعارف الشخصي، ويدفع رسم التسجيل والعضوية يمكن ضمه لعضوية الجمعية.
أما فيما يتعلق بتصنيفات العضو المترجم فهذا يخضع لشروط إضافية
موقف الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين من الكيانات القائمة فعلياً أو التي سيتم إنشائها مستقبلاً:
تعمل الجمعية على تحقيق نهضة يحمل تبعات أمانتها المترجم فينهض بمجتمعه، وينهض به مجتمعه، لذا فإن جهد قد تم بذله، أو يبذل أو سيتم بذله في سبيل رفعة شأن الترجمة والمترجم هو موضع ترحيب من الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين سواء كان هذا بجهود محلية أو دولية، والجمعية تشكر من لهم السبق، وتستفيد من تجاربهم، وتدعم جهودهم، وكذا فإنها ترحب بكل جهد قد يتم بذله سواء كان فردياً أو جماعياً أو يتم من خلالها أو من خلال أي كيانات أخرى.
الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين لا تتخذ موقف الضد مع أي فرد أو جهة، ولا هي تسعى للعزلة والتقوقع على ذاتها، ولا تنظر لأي نشاط مماثل -كله أو بعضه داخلياً أو خارجياً- نظرة عدائية، بل نظرة غبطة لكل تجربة ناجحة، ونظرة عبرة لكل تجربة جانبها الصواب... وهي ترحب دوماً بتوحيد الجهد في سبيل تحقيق الأهداف المشتركة بينها وبين الكيانات المعنية.
ما الذي يميز الجمعية المصرية للمترجمين واللغويين عن غيرها؟
* تعمل على صياغة هوية للمترجم.
* تعمل على إفادة المجتمع بما لدى المترجم من قدرات ومهارات وطاقات يمكنه من خلالها تحقيق النهضة.
* تسعى لخلق واقع جديد للمترجم يمكنه من المطالبة بمكانته و بكل حقوقه.
• كيان تتوحد من خلاله جهود المترجمين واللغويين والمبدعين وخبراتهم ومداركهم.
• تحقق التواصل المباشر في قطاع عريض من فئات مميزة يمكنها أن تستفيد بما لدى بعضهم البعض من علم ومعرفة وإمكانيات.
• ليست مؤسسة يحركها هدف الربحية، وإنما هي تسعى لخلق نهضة شاملة تعود فائدتها على المترجم، وصناعة الترجمة، وعلى المجتمع.
تسعى لخلق نهضة ترجمية شاملة ... لذا فهي تهتم بالمترجم، والمجتمع على حد سواء حتى لا تصير المناداة بحق المترجم ضرباً من الصراخ وسط مجتمع لا يقدر المترجم حق قدره.