أحمد زيادة
19/04/2010, 10:08 AM
بحضرةِ نارِكَ
يبتسمُ العشبُ في غيمتي
أنتَ أعمقُ مِنْ أيِّ جُرحٍ
و أوسَعُ
مِنْ أيِّ جُرحٍ
وأوجَعُ
مِنْ أيِّ تنهيدَةٍ قانِطَةْ
***
لوجهِكَ هذا الذي يُتْقِنُ
الهَرَبَ المَرجِعِيَّ
بلا سببٍ مُعلَنٍ
كانحِلالِ الكتابَةِ في غيرِ توقيتِها
كانحرافِ الكلامِ عن الخارِطَةْ
***
تَهُزُّ سمائي بعكَّازِكَ العائلِيِّ
وتعبَثُ: إنِّيَ أهْرُبُ منكَ
[ووجهي أمامَكَ..
ما خلفَكَ الآنَ إلا ظِلالُكَ
فانسلَّ منها
ولا تُرِني كيف تَهرُبُ مِن هدَفٍ...
أو...
أكونُ بحضْرَةِ نارِكَ مُبتَسِمَ العُشبِ في غيمَةٍ ساقِطَةْ]
يبتسمُ العشبُ في غيمتي
أنتَ أعمقُ مِنْ أيِّ جُرحٍ
و أوسَعُ
مِنْ أيِّ جُرحٍ
وأوجَعُ
مِنْ أيِّ تنهيدَةٍ قانِطَةْ
***
لوجهِكَ هذا الذي يُتْقِنُ
الهَرَبَ المَرجِعِيَّ
بلا سببٍ مُعلَنٍ
كانحِلالِ الكتابَةِ في غيرِ توقيتِها
كانحرافِ الكلامِ عن الخارِطَةْ
***
تَهُزُّ سمائي بعكَّازِكَ العائلِيِّ
وتعبَثُ: إنِّيَ أهْرُبُ منكَ
[ووجهي أمامَكَ..
ما خلفَكَ الآنَ إلا ظِلالُكَ
فانسلَّ منها
ولا تُرِني كيف تَهرُبُ مِن هدَفٍ...
أو...
أكونُ بحضْرَةِ نارِكَ مُبتَسِمَ العُشبِ في غيمَةٍ ساقِطَةْ]