المهندس وليد المسافر
03/05/2010, 04:24 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
نداء !!! نداء !!! نداء !!!
من/ النائب العراقي السابق محمد الدايني ؟؟؟
الى/ أبناء شعبنا العراقي الصابر؟؟؟
عملاً بأحكام وصلاحيات البروتوكول الخاص بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الأختياري لحقوق الأنسان وفي المواد (1 , 2 , 3 , 5 , 6 , 7 , 15 , 17 , 27 ) , وكذلك المادة الثالثة المشتركة من أتفاقيات جنيف الرابعة لعام ( 1949 ) , والملحق البرتوكولي الأضافي الثاني لعام ( 1977 ) , فان الحق في الحياة أغلى مايملكه الأنسان فهو من غيره ميت لاوجود له ، وهو اصل كل حقوق الأنسان فيه الكرامة والحرية والأمان والمعاملة الأنسانية ، ولكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه ، ضد كل انواع القتل بدوافع سياسية او طائفية او عرقية وضد كل حالات الأعدام خارج نطاق القانون والأعدام التعسفي والأعدام دون محاكمة التي أنتشرت في العراق بعد عام 2003 ، وقد اعتبر العهد الدولي تعذيب الأنسان جريمة أمتهنتها القوات الحكومة العراقية في سجونها السرية والعلنية التي أنتشرت في عموم العراق, والامثلة عليها كثيرة منها سجن ابوغريب وسجن الجادرية والجدر في البصرة والعدالة في الكاظمية وسجن لواء الذيب وساحة النسور وسجن التسفيرات ببغداد وسجون الديوانية والبصرة والنجف الاشرف وكربلاء المقدسة وديالى والقادسية والموصل والانبار وسجون افواج والوية وفرق وزارتي الداخلية والدفاع والسجون السرية الخاص التي يشرف عليها المالكي شخصياً وأبرزها الحارثية والمثنى ولواء بغداد وجهازمكافحة الارهاب والامن الوطني والأستخبارات والمطار والرضوانية ببغداد, حيث يمارس داخل هذه السجون أبشع أنوع التعذيب النفسي والجسدي والا أخلاقي للمعتقلين ,أضافة الى أرتكاب الحكومة العراقية جرائم ضد الأنسانية بحق الأبرياء في مذبحة الزركة في النجف الاشرف وأحداث الشعبانية في كربلاء المقدسة ومجزرة السمرة في المدائن وأحداث الديوانية والناصرية والأبادة الجماعية لأحداث البصرة وقصف الأحياء السكنية في مدينة الصدربالطائرات والاسلحة الثقيلة وهدم المساكن على رؤوس ساكنيها وقتل العشرات من الابرياء, وأحداث الفلوجة وسامراء وأبو غريب وأنتشار ظاهرة المقابر الجماعية في أغلب المدن العراقية ودفن عشرات الالاف من الأشخاص وتحت مسمى الجثث المجهولة وأكبرها مقبرة السلام في النجف الاشرف , وقد وصف الميثاق الدولي والعراق طرف فيه, بأن التعذيب هوالعمل الناتج عنه المأً او عذاباً شديداً جسدياً كان أوعقلياً يلحق عمداً بشخص ما بقصد الحصول منه على معلومات اوأعترافات او معاقبته على عمل أرتكبه او يشتبه في انه أرتكبه وهو أمتهان لكرامة الانسان ولمقاصد الامم المتحدة ، وهذه جريمة يعاقب عليها المتسبب وفق القوانين الدولية وكفلت هذه القوانين حقوق المعذب بأسقاط أعترافاته وشهادته التي اخذت تحت وطأة التعذيب ، وكفلت لمن يقع عليه التعذيب الحق في ان يرفع شكواه الى السلطات المختصة والى المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان في الأمم المتحدة ، وهذه جريمة يجب مقاومتها بكل الوسائل والكشف عنها وفضح ممارسات التعذيب والقائمين عليها وأستناداً الى القرار 1503 لسنة 1970 الصادر من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع الى الامم المتحدة ، الذي ضمن للأفراد حق أرسال بلاغات او شكاوى الى سكرتير عام الامم المتحدة بمقر المنظمة في نيويورك او بالمقر الأوربي في جنيف بأي لغة كانت على ان يوضح كاتبها وقائع التعذيب او الانتهاكات الاخرى للحقوق المدنية ، ان هذه الشكاوى ستتيح للمنظمات الدولية أثارة مسؤولية الدولة عن الانتهاكات حيث لوحظ ان الحكومة العراقية لاتخشى الا من الفضح ومن تحرك المنظمات الدولية لايقاع المسؤولية الجنائية على مرتكبي هذه الممارسات لغرض أحالتهم الى القضاء الدولي ،وأن حملة دولية كبيرة أنطلقت لكشف الجرائم التي أرتكبت بحق الابرياء من الشعب العراقي لغرض ملاحقة مرتكبيها وفق القانون الدولي وتشارك فيها شخصيات قانونية وسياسية وطنية ودولية من مختلف أنحاء العالم , لأجل التحرك ضد الجهات والأشخاص الذين تسببوا ومارسوا القتل والتعذيب ضد أبناء الشعب العراقي لإنزال القصاص العادل بحقهم وفقاً للقوانين الشرعية والدولية ,وعليه نهيب بالمواطنين الكرام تهيأة ملفاتهم لإقامة دعاوى, وأملاء نماذج الأستمارات المرفقة والخاصة بنوع الأنتهاك ,وأرسالها الى العناوين البريدية الموجودة أسفل هذا النداء , معززة بالوثائق التي تثبت حصول الانتهاكات, ولكي نضع حدا لتسلط وتجبر المتسلطين على رقاب الشعب العراقي زوراً وبهتاناً ويلقوا العقاب الملائم , ونهيب بالأعلام الوطني المرئي والسمعي والمقروء والمحطات الألكترونية كافة أستثمار هذا الجهد الوطني وحث الشعب العراقي من خلالهم لغرض تقديم الشكاوى ضد مرتكبيها, والله ناصر القوم الصابرين .
النائب العراقي السابق محمد الدايني
ملأحظة/ترسل نماذج الأستمارات المرفقة بهذا النداء بعد أملائها الى العناوين البريدية التالي:
aldayni_office@yahoo.com
aldayni_humanrights@yahoo.com
ا
3 /5 /2010
مكتب
النائب العراقي السابق محمد الدايني
المرفقات:
1- أستمارة الإختفاء (http://www.wata.cc/up/view.php?file=00bdf38359)
2- أستمارة الإعتقال (http://www.wata.cc/up/view.php?file=89818ad6e5)
3- أستمارة التعذيب (http://www.wata.cc/up/view.php?file=2d1a4e37e1)
نداء !!! نداء !!! نداء !!!
من/ النائب العراقي السابق محمد الدايني ؟؟؟
الى/ أبناء شعبنا العراقي الصابر؟؟؟
عملاً بأحكام وصلاحيات البروتوكول الخاص بالعهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية الأختياري لحقوق الأنسان وفي المواد (1 , 2 , 3 , 5 , 6 , 7 , 15 , 17 , 27 ) , وكذلك المادة الثالثة المشتركة من أتفاقيات جنيف الرابعة لعام ( 1949 ) , والملحق البرتوكولي الأضافي الثاني لعام ( 1977 ) , فان الحق في الحياة أغلى مايملكه الأنسان فهو من غيره ميت لاوجود له ، وهو اصل كل حقوق الأنسان فيه الكرامة والحرية والأمان والمعاملة الأنسانية ، ولكل فرد حق في الحياة والحرية وفي الأمان على شخصه ، ضد كل انواع القتل بدوافع سياسية او طائفية او عرقية وضد كل حالات الأعدام خارج نطاق القانون والأعدام التعسفي والأعدام دون محاكمة التي أنتشرت في العراق بعد عام 2003 ، وقد اعتبر العهد الدولي تعذيب الأنسان جريمة أمتهنتها القوات الحكومة العراقية في سجونها السرية والعلنية التي أنتشرت في عموم العراق, والامثلة عليها كثيرة منها سجن ابوغريب وسجن الجادرية والجدر في البصرة والعدالة في الكاظمية وسجن لواء الذيب وساحة النسور وسجن التسفيرات ببغداد وسجون الديوانية والبصرة والنجف الاشرف وكربلاء المقدسة وديالى والقادسية والموصل والانبار وسجون افواج والوية وفرق وزارتي الداخلية والدفاع والسجون السرية الخاص التي يشرف عليها المالكي شخصياً وأبرزها الحارثية والمثنى ولواء بغداد وجهازمكافحة الارهاب والامن الوطني والأستخبارات والمطار والرضوانية ببغداد, حيث يمارس داخل هذه السجون أبشع أنوع التعذيب النفسي والجسدي والا أخلاقي للمعتقلين ,أضافة الى أرتكاب الحكومة العراقية جرائم ضد الأنسانية بحق الأبرياء في مذبحة الزركة في النجف الاشرف وأحداث الشعبانية في كربلاء المقدسة ومجزرة السمرة في المدائن وأحداث الديوانية والناصرية والأبادة الجماعية لأحداث البصرة وقصف الأحياء السكنية في مدينة الصدربالطائرات والاسلحة الثقيلة وهدم المساكن على رؤوس ساكنيها وقتل العشرات من الابرياء, وأحداث الفلوجة وسامراء وأبو غريب وأنتشار ظاهرة المقابر الجماعية في أغلب المدن العراقية ودفن عشرات الالاف من الأشخاص وتحت مسمى الجثث المجهولة وأكبرها مقبرة السلام في النجف الاشرف , وقد وصف الميثاق الدولي والعراق طرف فيه, بأن التعذيب هوالعمل الناتج عنه المأً او عذاباً شديداً جسدياً كان أوعقلياً يلحق عمداً بشخص ما بقصد الحصول منه على معلومات اوأعترافات او معاقبته على عمل أرتكبه او يشتبه في انه أرتكبه وهو أمتهان لكرامة الانسان ولمقاصد الامم المتحدة ، وهذه جريمة يعاقب عليها المتسبب وفق القوانين الدولية وكفلت هذه القوانين حقوق المعذب بأسقاط أعترافاته وشهادته التي اخذت تحت وطأة التعذيب ، وكفلت لمن يقع عليه التعذيب الحق في ان يرفع شكواه الى السلطات المختصة والى المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان في الأمم المتحدة ، وهذه جريمة يجب مقاومتها بكل الوسائل والكشف عنها وفضح ممارسات التعذيب والقائمين عليها وأستناداً الى القرار 1503 لسنة 1970 الصادر من المجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع الى الامم المتحدة ، الذي ضمن للأفراد حق أرسال بلاغات او شكاوى الى سكرتير عام الامم المتحدة بمقر المنظمة في نيويورك او بالمقر الأوربي في جنيف بأي لغة كانت على ان يوضح كاتبها وقائع التعذيب او الانتهاكات الاخرى للحقوق المدنية ، ان هذه الشكاوى ستتيح للمنظمات الدولية أثارة مسؤولية الدولة عن الانتهاكات حيث لوحظ ان الحكومة العراقية لاتخشى الا من الفضح ومن تحرك المنظمات الدولية لايقاع المسؤولية الجنائية على مرتكبي هذه الممارسات لغرض أحالتهم الى القضاء الدولي ،وأن حملة دولية كبيرة أنطلقت لكشف الجرائم التي أرتكبت بحق الابرياء من الشعب العراقي لغرض ملاحقة مرتكبيها وفق القانون الدولي وتشارك فيها شخصيات قانونية وسياسية وطنية ودولية من مختلف أنحاء العالم , لأجل التحرك ضد الجهات والأشخاص الذين تسببوا ومارسوا القتل والتعذيب ضد أبناء الشعب العراقي لإنزال القصاص العادل بحقهم وفقاً للقوانين الشرعية والدولية ,وعليه نهيب بالمواطنين الكرام تهيأة ملفاتهم لإقامة دعاوى, وأملاء نماذج الأستمارات المرفقة والخاصة بنوع الأنتهاك ,وأرسالها الى العناوين البريدية الموجودة أسفل هذا النداء , معززة بالوثائق التي تثبت حصول الانتهاكات, ولكي نضع حدا لتسلط وتجبر المتسلطين على رقاب الشعب العراقي زوراً وبهتاناً ويلقوا العقاب الملائم , ونهيب بالأعلام الوطني المرئي والسمعي والمقروء والمحطات الألكترونية كافة أستثمار هذا الجهد الوطني وحث الشعب العراقي من خلالهم لغرض تقديم الشكاوى ضد مرتكبيها, والله ناصر القوم الصابرين .
النائب العراقي السابق محمد الدايني
ملأحظة/ترسل نماذج الأستمارات المرفقة بهذا النداء بعد أملائها الى العناوين البريدية التالي:
aldayni_office@yahoo.com
aldayni_humanrights@yahoo.com
ا
3 /5 /2010
مكتب
النائب العراقي السابق محمد الدايني
المرفقات:
1- أستمارة الإختفاء (http://www.wata.cc/up/view.php?file=00bdf38359)
2- أستمارة الإعتقال (http://www.wata.cc/up/view.php?file=89818ad6e5)
3- أستمارة التعذيب (http://www.wata.cc/up/view.php?file=2d1a4e37e1)