المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مريــــم/سليمى السرايري



سليمى السرايري
07/05/2010, 09:38 AM
مـــــريــــم



حين تغسلُ مريم وجهها القمريَّ

في حوض ٍ من عنبٍ

وتُشرع أبوابــَــها للرّيــح ،

لأغنياتِ المطرِ .

تأتي عصافيرُ السّماء بالزرقة

والحزن ُ يمضي في أغوار الفراغ .



حين تضحكُ مريــم..

تتطرّز المسافاتُ بفـُتاتِ اللّيلك .

وفي الصّخر ينبتُ البرْق

فيبتلّ ثغرُ مريـمَ بالضـّوء

كلـّما خانـَها الصّمت .



فمريم طفلة ٌ مسكونة ٌ بالاخضرار ،

برائحةِ الأرض..

في طــيــّاتِ الفصول تمضي

تبحث عن مملكةٍ ،

عن حلمة حلم

من ثدي فرحٍ بريّ ،

عن صفصافة ٍ تنبتُ من أصابـِعها .



...على كفّ ِ مريمَ حمامة ،

وغصنٌ أخضرُ

وأحلامٌ تغازل عيونَ المَساء

مريمُ عاشقة الشمس

فتّحتْ أزرارَ الصّمت ،

وجاءت مـحمّلة بغابة من أقمار ،

بـالمطرِ ،

مخلّفة وراءها :

كتبـــــا ،

أوراقــا ،

ضفائرَ سوداء..

وكانت..

كانت ذراعاها ،

من ضمن الأشيـــاء

مجذوب العيد المشراوي
07/05/2010, 10:52 AM
لا أملك إلا أن أثبّته لما فيه من شعر فطري رقراق ... جميل جدا هذا

ابو داوود
07/05/2010, 12:26 PM
ما شاء الله
ابداع وشعر عذب رقراق
بروكتي في كتابتك

فائزة عبدالله
07/05/2010, 02:32 PM
لافح وهج هذه الكلمات الحالمة

لغة متفرّدة بالسحر

فبأيّ حقول الجمال نمت هذه القافية ؟

أهلا بك بنت بلادي , أهلا بك سليمى

في ظلال واتا الغنّاء

سليمى السرايري
07/05/2010, 02:46 PM
لا أملك إلا أن أثبّته لما فيه من شعر فطري رقراق ... جميل جدا هذا

سيّدي
رأيك الجميل في النص والثناء عليه وخاصة تثبيته ، يزيدني اصرارا للمضيّ في طريق الإبداع والمسؤوليّة.
شكرا من القلب على ياسمين الكلام.
فائق تقديري

سليمى

سليمى السرايري
07/05/2010, 02:49 PM
ما شاء الله
ابداع وشعر عذب رقراق
بروكتي في كتابتك


سيّدي


الشكر لك على ما تفضلتَ به من رقيّ الكلمات
إن شاء الله نكون دائما عند حسن ظنكم بنا.

فائق تقديري


سليمى

سليمى السرايري
07/05/2010, 02:51 PM
لافح وهج هذه الكلمات الحالمة
لغة متفرّدة بالسحر
فبأيّ حقول الجمال نمت هذه القافية ؟
أهلا بك بنت بلادي , أهلا بك سليمى
في ظلال واتا الغنّاء


الغالية فائزة.

الأجمل حضورك من خلال مريم يا أختي الكريمة
لابدّ من خلق الجمال ليكون غدنا أفضل.

محبتي.


سليمى

قوادري علي
07/05/2010, 04:23 PM
مـــــريــــم



حين تغسلُ مريم وجهها القمريَّ

في حوض ٍ من عنبٍ

وتُشرع أبوابــَــها للرّيــح ،

لأغنياتِ المطرِ .

تأتي عصافيرُ السّماء بالزرقة

والحزن ُ يمضي في أغوار الفراغ .



حين تضحكُ مريــم..

تتطرّز المسافاتُ بفـُتاتِ اللّيلك .

وفي الصّخر ينبتُ البرْق

فيبتلّ ثغرُ مريـمَ بالضـّوء

كلـّما خانـَها الصّمت .



فمريم طفلة ٌ مسكونة ٌ بالاخضرار ،

برائحةِ الأرض..

في طــيــّاتِ الفصول تمضي

تبحث عن مملكةٍ ،

عن حلمة حلم

من ثدي فرحٍ بريّ ،

عن صفصافة ٍ تنبتُ من أصابـِعها .



...على كفّ ِ مريمَ حمامة ،

وغصنٌ أخضرُ

وأحلامٌ تغازل عيونَ المَساء

مريمُ عاشقة الشمس

فتّحتْ أزرارَ الصّمت ،

وجاءت مـحمّلة بغابة من أقمار ،

بـالمطرِ ،

مخلّفة وراءها :

كتبـــــا ،

أوراقــا ،

ضفائرَ سوداء..

وكانت..

كانت ذراعاها ،

من ضمن الأشيـــاء

يالمريم التي شكلت هذه السحابة الشعرية لتمطرنا
بهذا الشعر الصادق.
الشاعرة سليمي السرايري
احييك على نصك المميز.
تقديري.

عـائشة السهلاوي
07/05/2010, 05:38 PM
إبْحَارٌ عَلَى مَتْنِ المَدَى..
يَجُولُ نَقِيّا يَحدُوهـُ الشّفق!


أختيْ../سليمى السرايري*
نَصّكـِ أبيَضٌ غامِر

..موَدّتِيْ*

د.محمد فتحي الحريري
07/05/2010, 07:17 PM
اولا ارحب بالشاعرة الكبيرة واهلا وسهلا بكم مولاتي
ثم أوقع على القصيدة بمداد البهاء
مريم هي سيدة النساء
واسمها هو سيد الاسماء
ودي واحترامي ..

منير الرقي
08/05/2010, 05:14 PM
مـــــريــــم

وأحلامٌ تغازل عيونَ المَساء

مريمُ عاشقة الشمس

فتّحتْ أزرارَ الصّمت ،

وجاءت مـحمّلة بغابة من أقمار ،

بـالمطرِ ،

مخلّفة وراءها :

كتبـــــا ،

أوراقــا ،

ضفائرَ سوداء..

وكانت..

كانت ذراعاها ،

من ضمن الأشيـــاء


للكلمات إذ عتقت وهج أصيل وللصور إذا مرت بين أصابع الفنان قدرة على اختزال أعنف ملامح البشاعة
هكذا استطاعت سليمى أن تعرض علينا صورة "جميلة" من مادة بشعة فليس أقسى من بتر أطراف تلميذة صغيرة
سليمى كانت هناك ولكنها لم تبك ولم تنح ولم تعول لكنها أوغلت في المأساة و عثرت على مادة تشكيلية أولية بها صنعت جمالا جديدا
وصنعت خلال ذلك رمزا جديدا لقصيدتها،
سليمى كانت هناك وتركت لنا قصيدة مؤثرة تختزل عنف الحرب و تدين الصامتين
سليمى بوركت يا من تختزلين شهامة العرب و جمال البربر وتحية لروحك الفنانة المحلقة

محمد نجيب بلحاج حسين
09/05/2010, 12:11 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المبدعة الفاضلة سليمى السرايري

نوّرت واتا ياسليمى

نرحب بك ونستبشر بوجودك بيننا

نصك ثري متشعب الأبعاد

زادك الله ألقا وروعة

تحياتي العطرة

سليمى السرايري
09/05/2010, 02:20 PM
يالمريم التي شكلت هذه السحابة الشعرية لتمطرنا
بهذا الشعر الصادق.
الشاعرة سليمي السرايري
احييك على نصك المميز.
تقديري.



أستاذي الفاضل السيّد : قوادري علي.

شكرا لمروركم...ففي مروركم ألف حمامة سلام.


فائق امتناني.

سليمى

سليمى السرايري
09/05/2010, 02:26 PM
إبْحَارٌ عَلَى مَتْنِ المَدَى..
يَجُولُ نَقِيّا يَحدُوهـُ الشّفق!


أختيْ../سليمى السرايري*
نَصّكـِ أبيَضٌ غامِر
..موَدّتِيْ*



الغالية عائشة


ومرورك خلّف وراءه ذلك الياسمين الأبيض
رمز الجمال والنقاء.

من القلب لك حديقة من الحب.


سليمى

سليمى السرايري
09/05/2010, 03:07 PM
اولا ارحب بالشاعرة الكبيرة واهلا وسهلا بكم مولاتي
ثم أوقع على القصيدة بمداد البهاء
مريم هي سيدة النساء
واسمها هو سيد الاسماء
ودي واحترامي ..



سيّدي الفاضل الحريري


وهل لي بعد هذا الرقيّ أن أكتب شيئا؟؟
ومريم ككلّ الفصول تلوّن المدى اخضرارا ومطرا
ومريم تهيئ للطفولة أعراسها وتمضي على وقع ألحان الأرض ، تبني للعصافير أعشاشا في نيسان.....
ومريم تولد من زمن الدخان وتنتهي عند نخل في البلد .


شكرا مولاي.


سليمى

سليمى السرايري
09/05/2010, 03:19 PM
للكلمات إذ عتقت وهج أصيل وللصور إذا مرت بين أصابع الفنان قدرة على اختزال أعنف ملامح البشاعة
هكذا استطاعت سليمى أن تعرض علينا صورة "جميلة" من مادة بشعة فليس أقسى من بتر أطراف تلميذة صغيرة
سليمى كانت هناك ولكنها لم تبك ولم تنح ولم تعول لكنها أوغلت في المأساة و عثرت على مادة تشكيلية أولية بها صنعت جمالا جديدا
وصنعت خلال ذلك رمزا جديدا لقصيدتها،
سليمى كانت هناك وتركت لنا قصيدة مؤثرة تختزل عنف الحرب و تدين الصامتين
سليمى بوركت يا من تختزلين شهامة العرب و جمال البربر وتحية لروحك الفنانة المحلقة



الشاعر الجميل منير الرقي

وأجدك تعزف على أوتار النص لحنا مضيئا يزيده اشراقا رغم عمق الحزن الكامن هنا..
وأجدك ترحل بعيدا ممسكا بالصور التشكيليّة ، متمعّنا في أبعادها....
فكيف عرفت أني شاعرة بين الرسّامين ورسّامة بين الشعراء؟؟
مازلتُ ألوّنُ بمداد القلب مأساة أطفالنا من خلال مريم....
ومريم تجيئ مثل غيمة وتنبت زنبقة على اكفّنا وتمضي شجرا في المسافات........


فائق تقديري سيّدي.


سليمى

محرز شلبي
09/05/2010, 04:02 PM
ما عساي أن أضيف ؟ مريم وفي الإخضرار ..ليس مستغربا من تونس الخضراء حارقة الأكباد ..تحيتي وودي

مُحمد صلاح الدين
09/05/2010, 04:34 PM
جميلة أنتِ يا سُليمى ! :)
تحياتي وإعجابي

الطيب كرفاح
09/05/2010, 08:03 PM
الشاعرة سليمى السرايري..
انسياب مريمي كابتسام القمر وعبق الشمس يتهادى في راحة الإبداع..
دام لك هذا الألق..
أحييك.. ورسولي باقة ود ربيعية..

يحيى سليمان
09/05/2010, 08:22 PM
لله درك ذكرتيني بأبيات لم تكتمل

هناك شطر واحد من المنسرح أظن يقول

يامريمي قطعوك من جسدي

صالحة بنت حسن غرس الله
09/05/2010, 08:56 PM
هنا كلام عذب عذوبة الطفولة
كلام مكتوب برحيق الروح

سليمى السرايري
10/05/2010, 02:28 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المبدعة الفاضلة سليمى السرايري
نوّرت واتا ياسليمى
نرحب بك ونستبشر بوجودك بيننا
نصك ثري متشعب الأبعاد
زادك الله ألقا وروعة
تحياتي العطرة



سيّدي الفاضل


وجودنا أكيد سيكون له مكانا بحضوركم فقط
ستكبر أيائل الإبداع على كفّ الشعر إذن، وسنخلق تركيبة جديدة للألوان.

فائق تقديري

سليمى

منى حسن محمد الحاج
10/05/2010, 02:34 PM
كم هو جميلٌ هذا النص الذي يعبِّر برقة وبراءة
وينم عن حس شاعري عالي
أحييك أختي سليمى وأرحب بك في منتداك..
مع فائض مودتي وتقديري

محمد علي الهاني
10/05/2010, 02:37 PM
نصّ يفيض عذوبة ورقة وجمالا...

دام عطاؤك وإبداعك أيها الأخت الفاضلة سليمى ...

تحياتي وتقديري.

د. مصطفى عراقي
18/07/2010, 11:40 AM
مـــــريــــم



حين تغسلُ مريم وجهها القمريَّ

في حوض ٍ من عنبٍ

وتُشرع أبوابــَــها للرّيــح ،

لأغنياتِ المطرِ .

تأتي عصافيرُ السّماء بالزرقة

والحزن ُ يمضي في أغوار الفراغ .



حين تضحكُ مريــم..

تتطرّز المسافاتُ بفـُتاتِ اللّيلك .

وفي الصّخر ينبتُ البرْق

فيبتلّ ثغرُ مريـمَ بالضـّوء

كلـّما خانـَها الصّمت .



فمريم طفلة ٌ مسكونة ٌ بالاخضرار ،

برائحةِ الأرض..

في طــيــّاتِ الفصول تمضي

تبحث عن مملكةٍ ،

عن حلمة حلم

من ثدي فرحٍ بريّ ،

عن صفصافة ٍ تنبتُ من أصابـِعها .



...على كفّ ِ مريمَ حمامة ،

وغصنٌ أخضرُ

وأحلامٌ تغازل عيونَ المَساء

مريمُ عاشقة الشمس

فتّحتْ أزرارَ الصّمت ،

وجاءت مـحمّلة بغابة من أقمار ،

بـالمطرِ ،

مخلّفة وراءها :

كتبـــــا ،

أوراقــا ،

ضفائرَ سوداء..

وكانت..

كانت ذراعاها ،

من ضمن الأشيـــاء



أديبتنا الراقية الأستاذة: سليمى السرايري



تحية زاهرة لنص يحفز فينا حواسنا كلها لنبصر صوره الوليدة المدهشة ، وألوانها النابضة في حوار اخضرار الغصن مع سواد الضفائر.
ولنشم رائحة الأرض وعبيرها الحميم
ولنسمع أغنيات المطر وعصافير السماء
ولنلمس مع مريم قلب الأشياء

من اجل أن نطلع على ىسر من أسرار مملكة مزجت الواقع بالأسطورة عبر الصورة المتألقة والمشاعر المتدفقة والموسيقا النابعة من ظلال الحروف

هي مملكة مريم عاشقة الشمس بأحلامها الخضراء السابحة في الملكوت بين السماء والأرض ، وثغرها المبتل بالضوء، وضفائرها السوداء المتطايرة مع نسائم الهواء


أديبتنا الرائعة
بورك الحرف والعزف

ودمت بكل الخير والسعادة والألق

علي احمدالحوراني
21/07/2010, 07:14 PM
حين تضحكُ مريــم..

تتطرّز المسافاتُ بفـُتاتِ اللّيلك .

وفي الصّخر ينبتُ البرْق

فيبتلّ ثغرُ مريـمَ بالضـّوء

كلـّما خانـَها الصّمت .

حقا قرأت شعرا جميلا المطلع والاقتباس لكني كنت اتمنى ان تكون الخاتمة بكثافة النص الرائع الذي اشرت اليه دمت مبدعة على الدوام

الشيخ شاطر
22/07/2010, 01:29 AM
مـــــريــــم



حين تغسلُ مريم وجهها القمريَّ

في حوض ٍ من عنبٍ

وتُشرع أبوابــَــها للرّيــح ،

لأغنياتِ المطرِ .

تأتي عصافيرُ السّماء بالزرقة

والحزن ُ يمضي في أغوار الفراغ .



حين تضحكُ مريــم..

تتطرّز المسافاتُ بفـُتاتِ اللّيلك .

وفي الصّخر ينبتُ البرْق

فيبتلّ ثغرُ مريـمَ بالضـّوء

كلـّما خانـَها الصّمت .



فمريم طفلة ٌ مسكونة ٌ بالاخضرار ،

برائحةِ الأرض..

في طــيــّاتِ الفصول تمضي

تبحث عن مملكةٍ ،

عن حلمة حلم

من ثدي فرحٍ بريّ ،

عن صفصافة ٍ تنبتُ من أصابـِعها .



...على كفّ ِ مريمَ حمامة ،

وغصنٌ أخضرُ

وأحلامٌ تغازل عيونَ المَساء

مريمُ عاشقة الشمس

فتّحتْ أزرارَ الصّمت ،

وجاءت مـحمّلة بغابة من أقمار ،

بـالمطرِ ،

مخلّفة وراءها :

كتبـــــا ،

أوراقــا ،

ضفائرَ سوداء..

وكانت..

كانت ذراعاها ،

من ضمن الأشيـــاء


أجدت وأبدعت سليمى الرهيفة....تحياتي لك ودمت مبدعة....غابة أقمار.وشمس نهار

عبدالله بن بريك
22/07/2010, 04:39 AM
للغة في كتاباتك طعم آخر,,نريد استبقاءه في الفم لأطول وقت ممكن..

تحيتي لك ..و ل ... مريم

سليمى السرايري
23/07/2010, 12:49 AM
ما عساي أن أضيف ؟ مريم وفي الإخضرار ..ليس مستغربا من تونس الخضراء حارقة الأكباد ..تحيتي وودي



أستاذي محرز شلبي


الإخضرار في تواجدكم الأنيق سيّدي.

لكم من تونس الحب، باقة ورد.


شكرا


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 12:51 AM
جميلة أنتِ يا سُليمى ! :)
تحياتي وإعجابي


محمد صلاح الدين


حضور هو الجمال بعينه

شكرا من القلب.


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 12:53 AM
الشاعرة سليمى السرايري..
انسياب مريمي كابتسام القمر وعبق الشمس يتهادى في راحة الإبداع..
دام لك هذا الألق..
أحييك.. ورسولي باقة ود ربيعية..


الأستاذ الطيب كرفاح

يشرّفني مروركم الأنيق خلّف لي لحظة جميلة.
لكم كلّ الألق سيّدي.


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 01:01 AM
لله درك ذكرتيني بأبيات لم تكتمل
هناك شطر واحد من المنسرح أظن يقول
يامريمي قطعوك من جسدي



شكرا يابن النيل يحيى سليمان على مروركم من مريمتي

مريمات كثيرات ضحايا اليد الغاشمة.

باقة ودّ.


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 01:03 AM
هنا كلام عذب عذوبة الطفولة
كلام مكتوب برحيق الروح



الأخت الفاضلة صالحة

وعذب مرورك رغم أحزاني الكثيرة
أوّلها مريم الضحيّة.


محبتي سيّدتي.


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 01:06 AM
كم هو جميلٌ هذا النص الذي يعبِّر برقة وبراءة
وينم عن حس شاعري عالي
أحييك أختي سليمى وأرحب بك في منتداك..
مع فائض مودتي وتقديري



منى الغالية

أتمنى أن اكون عند حسن ظنّك بقلمي
وشكرا جزيلا لكلماتك الرقيقة


حزمة سنابل قمح من حقلنا البعيد.


سليمى

سليمى السرايري
23/07/2010, 01:12 AM
نصّ يفيض عذوبة ورقة وجمالا...
دام عطاؤك وإبداعك أيها الأخت الفاضلة سليمى ...
تحياتي وتقديري.



أستاذي الكبير ابن بلدي محمد علي الهاني

نلتقي في مكان آخر.....ولكن القلب واحد ، يحمل ذلك الحب والاحاسيس الراقية بالجمال
وعطاؤك يزيد الساحة الثقافيّة العربيّة رونقا.

تقديري سيّدي.


سليمى