أديب القصراوي
04/06/2010, 07:40 PM
السلام عليكم أيها الكرام ..
في واحد وثلاثين دقيقة نسف الرجب/الرجل طيب أردوغان .. نسفا كذب خميني فارس وأزلامه وآياته وهم يكذبون على العرب على مدى واحد وثلاثين عاما حيث أوهموا السذج من العرب بأنهم سيحررون فلسطين ولم نرى من آيات خميني سوى الصراخ والامعان في الكذب والنفاق ولم يقدموا لنا قتيلا "فارسيا" واحدا من اجل فلسطين والقدس على مدى أعوامهم الواحد والثلاثين .. بل هم بنوا آلاف المفاعلات وما زالوا يبنونها تحت سمع وبصر أمريكا واليهود لغرض في نفس الثلاثة .. (انظروا كيف دمر الصهاينة بناية مهجورة في صحراء سوريا ظنا منهم أنها مفاعل عربي).
في واحد وثلاثين ساعة فقط قدم الأتراك دماء وشهداء أجلاء من أجل فلسطين ... ولم يقدم خميني ولا بلاده فارس قتيلا واحدا من اجل فلسطين ناهيك من اجل الاسلام على مدى واحد وثلاثين عاما من والكذب والدجل والشقاق والدسائس والمكائد والمصائد في كل بلاد العرب من المغرب حتى البحرين ..
في واحد وثلاثين دقيقة "مدة خطاب أردوغان" قدم أردوغان كشفا رائعا وصادقا عن موقف الأتراك الحقيقي من الكيان الصهيوني مدعما بدم الشهداء والصدق في القول والعمل من أجل القدس والآتي أعظم صدقا وعملا من الأتراك، وسنرى.
واحد وثلاثون عاما وخميني وفقيهه ونظامه الفارسي أشبعونا كلاما مزورا وكذبا عن فلسطين وحبهم لفلسطين وتحرير فلسطين .. وكانت النتيجة أنهم تآمروا ويتآمرون مع الصيهونية "من منكم ينكر ذلك" حين سرقوا العراق من العرب وحولوه بالتنسيق مع الصهيونية إلى بلد فارسي بامتياز .. تقوده آية فارسية خالصة من سيستان.
في واحد وثلاثين ساعة قدم الأتراك ما لم تقدمه دولة الفقيه خميني في واحد وثلاثين عاما من الكذب والتآمر على العرب .. واحد وثلاثون عاما وخميني يحارب العرب في طول أقطارهم وعرضها .. يحتل جزرا ويطالب بالبحرين والامارات والكويت والخليج العربي وفي اليمن يثير النعرات والخ .. حارب خميني العراق ثمان سنوات كي يحرر القدس من كربلاء .. وعندما لم يتمكن جاء الأمريكان واحتلوا العراق وسلموه اياه دون عناء (العراق محتل من ايران بجندي أمريكي تصوروا).. واحد وثلاون عاما وآيات خميني يكذبون على العرب ولم يقدموا قطرة دم واحدة لفلسطين .. وضللت الآيات الخمينية الضالة السفهاء منا و ما زلنا مضللين ..
في واحد وثلاثين ساعة فقط من جهاد الاتراك فوق البحر اتبعها أردوغان بواحد وثلاثين دقيقة من الهجوم الصادق الصاعق على الكيان الصهيوني اصغت له آذان مليار ونصف من المسلمين في العالم وصفقت ووقفت له احتراما وتبجيلا .. كشفت لنا تركيا العظمية زور وبهتان ايران خميني ونفاقها وزيفها وتضليلها وتآمرها على كل ما هو عربي وحتى اسلامي طيلة واحد وثلاثين عاما من الخبث والخبائث.
فكروا معي قليلا .. هب اننا أعطينا "نفس" الكلمة التي القاها أردوغان في برلمان تركيا .. لو أعطينا هذه الكلمة نفسها وألقاها خامنئي في برلمان ايران .. ايهما كنا سنصدق كعرب؟؟؟ خامنئي أم أردوغان؟؟ وأيهما سنتفاعل معه أكثر .. الجواب بالطبع معلق بضمير القارئ.
في واحد وثلاثين دقيقة نسف الرجب/الرجل طيب أردوغان .. نسفا كذب خميني فارس وأزلامه وآياته وهم يكذبون على العرب على مدى واحد وثلاثين عاما حيث أوهموا السذج من العرب بأنهم سيحررون فلسطين ولم نرى من آيات خميني سوى الصراخ والامعان في الكذب والنفاق ولم يقدموا لنا قتيلا "فارسيا" واحدا من اجل فلسطين والقدس على مدى أعوامهم الواحد والثلاثين .. بل هم بنوا آلاف المفاعلات وما زالوا يبنونها تحت سمع وبصر أمريكا واليهود لغرض في نفس الثلاثة .. (انظروا كيف دمر الصهاينة بناية مهجورة في صحراء سوريا ظنا منهم أنها مفاعل عربي).
في واحد وثلاثين ساعة فقط قدم الأتراك دماء وشهداء أجلاء من أجل فلسطين ... ولم يقدم خميني ولا بلاده فارس قتيلا واحدا من اجل فلسطين ناهيك من اجل الاسلام على مدى واحد وثلاثين عاما من والكذب والدجل والشقاق والدسائس والمكائد والمصائد في كل بلاد العرب من المغرب حتى البحرين ..
في واحد وثلاثين دقيقة "مدة خطاب أردوغان" قدم أردوغان كشفا رائعا وصادقا عن موقف الأتراك الحقيقي من الكيان الصهيوني مدعما بدم الشهداء والصدق في القول والعمل من أجل القدس والآتي أعظم صدقا وعملا من الأتراك، وسنرى.
واحد وثلاثون عاما وخميني وفقيهه ونظامه الفارسي أشبعونا كلاما مزورا وكذبا عن فلسطين وحبهم لفلسطين وتحرير فلسطين .. وكانت النتيجة أنهم تآمروا ويتآمرون مع الصيهونية "من منكم ينكر ذلك" حين سرقوا العراق من العرب وحولوه بالتنسيق مع الصهيونية إلى بلد فارسي بامتياز .. تقوده آية فارسية خالصة من سيستان.
في واحد وثلاثين ساعة قدم الأتراك ما لم تقدمه دولة الفقيه خميني في واحد وثلاثين عاما من الكذب والتآمر على العرب .. واحد وثلاثون عاما وخميني يحارب العرب في طول أقطارهم وعرضها .. يحتل جزرا ويطالب بالبحرين والامارات والكويت والخليج العربي وفي اليمن يثير النعرات والخ .. حارب خميني العراق ثمان سنوات كي يحرر القدس من كربلاء .. وعندما لم يتمكن جاء الأمريكان واحتلوا العراق وسلموه اياه دون عناء (العراق محتل من ايران بجندي أمريكي تصوروا).. واحد وثلاون عاما وآيات خميني يكذبون على العرب ولم يقدموا قطرة دم واحدة لفلسطين .. وضللت الآيات الخمينية الضالة السفهاء منا و ما زلنا مضللين ..
في واحد وثلاثين ساعة فقط من جهاد الاتراك فوق البحر اتبعها أردوغان بواحد وثلاثين دقيقة من الهجوم الصادق الصاعق على الكيان الصهيوني اصغت له آذان مليار ونصف من المسلمين في العالم وصفقت ووقفت له احتراما وتبجيلا .. كشفت لنا تركيا العظمية زور وبهتان ايران خميني ونفاقها وزيفها وتضليلها وتآمرها على كل ما هو عربي وحتى اسلامي طيلة واحد وثلاثين عاما من الخبث والخبائث.
فكروا معي قليلا .. هب اننا أعطينا "نفس" الكلمة التي القاها أردوغان في برلمان تركيا .. لو أعطينا هذه الكلمة نفسها وألقاها خامنئي في برلمان ايران .. ايهما كنا سنصدق كعرب؟؟؟ خامنئي أم أردوغان؟؟ وأيهما سنتفاعل معه أكثر .. الجواب بالطبع معلق بضمير القارئ.