المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هنا توثيق القرى والمدن الفلسطينية



عائشة صالح
17/11/2008, 03:41 PM
أسدود

وهي (اشدود) الكنعانية بمعنى قوة أو حِصن. تقع على الطريق بين يافا وغزة على مسافة 35كم. إلى الشمال الشرقي من مدينة غزة. وترتفع 42م عن سطح البحر. تبلغ مساحة اراضيها 47871 دونماً. وتحيط بها • أراضي قرى عرب صقير • والبطاني. • وبيت داراس. • وحمامة. • وبشيت. وقُدر عدد سكانها • عام 1922 حوالي (2566) نسمة. • وفي عام 1945 (4630) نسمة. تُعتبر القرية ذات موقع أثري تحتوي على مزار سلمان الفارسي (والمسجد). ومزار المتبولي. وفيها مجموعة خرب أهمها : بئر الجواخدار. وخربة الوديات. وخربة ياسين. وجسر اسدود. وتل مُرة. وأبو جويعد. وظهرات التوتة أو الزرنوق. وصنداحنة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (5359) نسمة. وكان ذلك في 28/10/1948 ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (32911) نسمة.

واقاموا على أرضيها مستعمرة (سدي أوزياهو). ومستعمرة (شيتوليم). ومستعمر بني داراوم. ومستعمرة (جان هاداروم).

أهم منتجاتها الزراعية الحبوب والفواكه وبخاصة الحمضيات والعنب والتين والقمح، وكانت الزراعة هي الحرفة الرئيسية للسكان. تتلوها حرفة التجارة إذ كان يقام في أسدود كل يوم أربعاء سوق يؤمها سكان القرى المجاورة

القرية القادمة الأشرفية

عائشة صالح
17/11/2008, 03:45 PM
قرية الأشرفية


قرية الأشرفية
بمعنى ارتفع أو أشرف . وتقع إلى الجنوب الغربي من مدينة بيسان قرب الحدود الإدارية مع قضاء جنين. وتبعد عنها 5كم. وتنخفض (114م) عن سطح البحر. تبلغ مساحة أراضيها (6711) دونماً منها 123 دونماً للطرق والأودية، و 1,293 دونماً تسربت إلى الصهيونيين ، ومعظم هذه الأراضي مزروع لتوفر مياه الأمطار والينابيع . وتحيط بها • أراضي قرى جلبون • وتل الشوك • وفرونة • والحمراء. قُدر عدد سكانها • عام 1922 حوالي (136) نسمة، وفي عام 1945 (230) نسمة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 حوالي (267) نسمة. وكان ذلك في 12/5/1948. ويبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (1638) نسمة



القرية القادمة قرية إشوع

عائشة صالح
17/11/2008, 03:49 PM
قرية إشوع


تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 27كم. وترتفع حوالي 30 متراً عن سطح البحر، وتقوم القرية على موقع مدينة (اشتأول) الكنعانية، وتعني السؤال.

بلغت مساحة اراضيها حوالي 5522 دونماً وجميعها ملكاً للعرب. وتحيط بها:- • اراضي قرى عسلين. • بيت محسير. • كسلا، صرعة. قُدّر عدد سكانها:- • عام 1922 حوالي (379) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (620) نسمة.

وتُعد القرية ذات موقع أثري يحتوي على أساسات، كما تحيط بها خرب أثرية ، تحتوي على أنقاض جدران ، ومغر، وصهاريج منقورة في الصخر، وبقايا بناء قديم، ومعصرة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 1948 حوالي (719) نسمة، وكان ذلك في 18/7/1948. وعلى أنقاضها أقام الصهاينة مستعمرة (هارتون)، و(اشتاؤول) عام 1949. ويبلغ عدد اللاجئين من القرية في عام 1998 حوالي (5522) نسمة.

معظم بيوتها من الحجر واتخذ مخططها التنظيمي شكل النجمة إذا امتدت المباني على محور مسايرة للطرق المتفرعة عن القرية. وكان نموها العمراني يتجه نحو الجنوب.

اشتملت إشوع على بعض الدكاكين وعلى مسجد ومدرسة إبتدائية ، وكانت تحتوي على بعض الآثار القديمة، وفي شمالي القرية عين اشوع التي اعتمد عليها الاهالي لتزويدهم بمياه الشرب إلى جانب اعتمادهم على مياه بعض العيون الصغيرة المجاورة، وعلى آبار الجمع.


القرية القادمة
قرية إفرت

عائشة صالح
17/11/2008, 03:54 PM
قرية إفرت

هي قرية عربية من قرى عكا مجاورة للحدود اللبنانية
ترتفع عن سطح البحر 600م. عرفت في عهد الاحتلال الصليبي باسم "أكرِف" وكانت في العهد العثماني من أعمال صور.

بلغ مجموع أراضيها 24,722 دونماً ولم يستطع الصهيونيون طوال عهد الانتداب تملك أي جزء منها. ويزرع فيها الزيتون والتين والعنب والتبغ والقمح والشعير . والقسم الأكبر من أراضيها مكسو بإخراج السنديان والصنوبر.

لم يتجاوز عدد سكانها في نهاية عهد الانتداب البريطاني 500 نسمة، وجميعهم من المسيحيين الكاثوليك، ولم تكن فيها مدرسة حكومية بل كانت هناك مدرسة ابتدائية كاملة تابعة لأسقفية الروم الكاثوليك.

من آثارها أرضيات مرصوفة بالفسيفساء ومدافن منقورة في الصخر وصهاريج وأدوات صوانية.

تمكن الصهاينة من الاستيلاء عليها بعد ستة أشهر من احتلال عكا وذلك في 31/10/1948 وبعد ستة أيام أُمر سكانها بمغادرتها لمدة أسبوعين فقط بحجة أتمام الأعمال العسكرية في تلك المنطقة فغادرها أهلها مكرهين إلى قرية الرامة.أما عودتهم بعد أسبوع لم تكن إلا سراباً,

وقد استمرت المفاوضات مع السلطة الغاصبة سنة ونصف دون جدوى فتوجهوا إلى محكمة العدل العليا بشكوى طالبين عودتهم للقرية فقررت هذه العودة على أن هذا القرار لم ينفذ وعلى العكس تماماً فقد نسف الجيش الصهيوني جميع البيوت في ليلة عيد ميلاد المسيح من تلك السنة متحدياً بذلك الشعور الديني لهم.

وما زال في هذه القرية المبادة جماعة من شيوخها يراوح عددهم بين 10 و15 نسمة مقيمين في كنيسة القرية إقامة دائمة مستمر حتى يومنا هذا


القرية القادمة قرية أم برج (خربة)

عائشة صالح
17/11/2008, 03:58 PM
قرية : أم برج (خربة)


قرية عربية تقع إلى الشمال الغربي من مدينة الخليل، وعلى الشمال من طريق الخليل- بيت جبرين، وإلى الشرق من طريق بيت جبرين – باب الواد. وتصلها طرق ممهدة بهاتين الطريقين المؤديتين إلى كل من الخليل وبيت جبرين، وتصلها دروب جبلية ببعض القرى المجاورة مثل دير نخاس ونوبا وفاراس وصوريف وبيت أولا وترقوميا وأم برج من قرى الحدود في الضفة الغربية.

نشأت خربة أم برج فوق رقعة جبلية يمثل المنحدرات الغربية لجبال الخليل. وقد أقيمت فوق تل يرتفع 425م عن سطح البحر ويعد واحداً من التلال التي تمثل القدام الغربية لجبال الخليل. وينحدر سطح التل نحو الشمال والغرب باتجاه مجرى مائي ينتهي إلى وادي دروسيا الذي يتجه نحو الشمال الغربي.
كان أهلها يستقون من مياه ثلاث أبار تقع في الطراف الشمالية للخربة .

وأم برج في الأصل خربة أثرية تحتوي على جدران ومغاور وصهاريج ونقر في الصخور، وتقوم في منطقة تكثر فيها الخرب الأثرية والآبار والكهوف.

ومن خرابها الواوية ودير الموسى وتل البيضاء والقرما وأم السويد، ومن آبارها بئر السلفة الفوقاني وبئر السلفة التحتاني وبئر هارون.

مساحة أراضي أم برج 13,083 دونماً جميعها ملك لأهلها العرب، وقد استغلت أراضيها في زراعة الحبوب، والأشجار المثمرة كالعنب، والزيتون، واستغل بعضها في رعي المواشي.
تعتمد الزراعة على الأمطار ويعتمد السكان في معيشتهم على الزراعة وتربية المواشي.

كان في أم برج الفحم نحو 100 نسمة عام 1922، وازداد العدد إلى 140 نسمة في عام 1945، وإلى 250 نسمة عام 1961. وقد قام الصهيونيون إثر احتلالهم الضفة الغربية عام 1967 (حرب 1967) بتدمير مساكن القرية وتشتيت سكانها.

القريةالقادمة أم خالد

عائشة صالح
17/11/2008, 04:01 PM
أم التوت وهي قرية مندثرة سنأتي عل ذكرها فيما بعد


قرية أم خالد

وهي قرية عربية تنسب إلى إمرأة صالحة عاشت ودفنت فيها. تقع القرية على بعد 14 كم غربي مدينة طولكرم.
وكانت تجاور مدينة نتانيا الصهيونية من الناحية الشرقية وتمر طريق طولكرم – نتانيا المعبدة الرئيسة جنوبيها، لذا فهي محطة على هذه الطريق الحيوية التي تربط شاطيء البحر المتوسط بالسهل الساحلي الفلسطيني .
نشأت القرية فوق بقعة مرتفعة نسبياً من السهل الساحلي الفلسطيني (ارتفاعها 25م فوق سطح البحر) لتتحاشى أخطار الفيضانات في المنطقة من جهة ولتستفيد من عامل الحماية من جهة ثانية ، وقد اشتملت هذه البقعة على آثار كثيرة تعود إلى ما قبل التاريخ وإلى بعض العصور التاريخية، وتضم هذه الآثار بقايا أبراج وقلاع وآبار وخزانات وصهاريج للمياه وأدوات صوانية.بلغت مساحتها 23 دونماً، واتخذ امتدادها شكلاً طولياً من الشمال إلى الجنوب.
تبلغ مساحة الأراضي التابعة للقرية 2,894 دونماً منها 89 دونماً للطرق والأودية ، وتتميز هذه الأراضي بخصبها ورطوبتها وتتوافر المياه الجوفية فيها، لهذا تجود في أراضي أم خالد زراعة البطيخ والحمضيات والخضر والحبوب. وكان فائض الإنتاج الزراعي يصدر إلى طولكرم والقرى المجاورة.

يعود قسم من سكان القرية في أصولهم إلى القرى المجاورة.
وقد فضلوا الهجرة إلى أم خالد لتوافر فرص العمل الزراعي فيها.
لذا نما عدد سكان القرية من 307 نسمات عام 1922 إلى 970 نسمة عام 1945.
وقد عمل معظم السكان في الزراعة وتربية المواشي وتصنيع بعض المنتجات الزراعية والحيوانية والزراعية والحيوانية كمشتقات للألبان.

طرد العدو الصهيوني سكان أم خالد ودمر قريتهم في عام 1948.
ويعد سنوات امتداد مدينة نتانيا الصهيونية عمرانياً فوق أم خالد.


القرية القادمة أم الزينات

عائشة صالح
17/11/2008, 04:05 PM
أم الزينات


قرية عربية تقع جنوب شرق حيفا وتتصل بها بطريق معبدة عبر جبل الكرمل طولها 27 كم وأخرى طولها 24 كم عبر مرج ابن عامر.

تربض القرية فوق قمة شبه مستوية في النهاية الجنوبية لجبل الكرمل على ارتفاع 317 م عن سطح البحر في منطقة تقسيم المياه بين بعض روافد نهر المقطّع وبعض روافد الأودية المتجهة غرباً بحو البحر. ومن آبار القرية بئر النظيف وبئر الشمهوريش في شمالها وبئر الحراميس في جنوبها.

الشكل العام للقرية يشبه مضرب كرة يد تتجه نحو الشمال الشرقي.

في عام 1931 كان في القرية 209 مساكن حجرية من النوع المندمج، وبلغت مساحة القرية 69 دونماً عام 1945، في حين بلغت مساحة القرية وأراضيها 22,156 دونماً مللك الصهيونيون 51 دونماً منها فقط.
كان عدد سكان القرية 787 نسمة من العرب في عام 1922 ارتفع إلى 1,029 نسمة عام 1931 وإلى 1,470 نسمة عام 1945، أي بزيادة سنوية مقدارها 3,02% بين عامي 1922 و 1931 و 2,59% بين عامي 1931 – 1955.

وبذا كانت قرية أم الزينات من قرى قضاء حيفا العشر الأولى عدد سكان ومساحة أرض.
كان في المدرسة مدرسة ابتدائية للبنين. وقد اعتمد السكان في معيشتهم على زراعة الحبوب والمحاصيل الحقلية والتربة الزائدة هي التربة الكلسية الطينية أو الطبشورية التي تصلح لزراعة الأشجار المثمرة والزيتون.

بلغت المساحة المزروعة زيتوناً 1,834 دونماً عام 1943 (أي 8,9% من مساحته في قضاء حيفا) وقد تركزت في شمال شرق وشمال غرب القرية.
وفي العام المذكور كان فيها أربع معاصر يدوية لاستخراج زيت الزيتون. وإلى جانب الزراعة عمل السكان في تربية المواشي.
شرد الصهيونيون سكان القرية العرب عام 1948 ودمروها وأسسوا في العام التالي موشاف "الياقيم" على بعد نحو كيلو متر واحد جنوبي موقع القرية وقد بلغ عدد سكانه 640 نسمة عام 1970.



القرية القادمة أم الشراشيح