وحيد فرج
13/03/2007, 07:38 AM
واشنطن ترعى مؤتمرا يدعو لتحريف القرآن
واشنطن ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 12 - 3 - 2007
اختتم المؤتمر العلماني الذي شارك فيه عدد من 'الليبراليين الجدد' مع مجموعة من خبراء الاستخبارات الصهاينة والمحافظين الجدد الموالين للكيان الصهيوني أعماله، وبحث خلاله المنظمون 'إعادة تفسير القرآن' و'علمنة الإسلام'، وبحث أسباب تحول 'ثقافات الشرق الأوسط من الانفتاح خلال العصور الوسطى إلى مجتمعات دينية في الوقت الحالي'. وضمت قائمة منظمي المؤتمر عدداً من أبرز منظري المحافظين الجدد العاملين في معهد 'أميركان انتربرايز'، ممن يساهمون في حملة التحريض والعداء للقضايا العربية العادلة وحث الولايات المتحدة على تبني سياسة تغيير الأنظمة وتغيير المناهج الدراسية والتعليمية في المنطقة تحت شعار 'اصلاح العقيدة الإسلامية' ؛ حسب صحيفة اللواء الأردنية .
وعلى هامش مؤتمر 'الإسلام العلماني' ، تناول مؤتمر آخر دور الاستخبارات في تدشين حركات فكرية مناهضة لتنامي الحركات الإسلامية في العالم، بمشاركة عدد من قادة الاستخبارات الغربية والصهيونية السابقين ممن نظموا مؤتمراً أخيراً بعنوان 'قمة الاستخبارات' عن الموضوع نفسه.
واشنطن ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 12 - 3 - 2007
اختتم المؤتمر العلماني الذي شارك فيه عدد من 'الليبراليين الجدد' مع مجموعة من خبراء الاستخبارات الصهاينة والمحافظين الجدد الموالين للكيان الصهيوني أعماله، وبحث خلاله المنظمون 'إعادة تفسير القرآن' و'علمنة الإسلام'، وبحث أسباب تحول 'ثقافات الشرق الأوسط من الانفتاح خلال العصور الوسطى إلى مجتمعات دينية في الوقت الحالي'. وضمت قائمة منظمي المؤتمر عدداً من أبرز منظري المحافظين الجدد العاملين في معهد 'أميركان انتربرايز'، ممن يساهمون في حملة التحريض والعداء للقضايا العربية العادلة وحث الولايات المتحدة على تبني سياسة تغيير الأنظمة وتغيير المناهج الدراسية والتعليمية في المنطقة تحت شعار 'اصلاح العقيدة الإسلامية' ؛ حسب صحيفة اللواء الأردنية .
وعلى هامش مؤتمر 'الإسلام العلماني' ، تناول مؤتمر آخر دور الاستخبارات في تدشين حركات فكرية مناهضة لتنامي الحركات الإسلامية في العالم، بمشاركة عدد من قادة الاستخبارات الغربية والصهيونية السابقين ممن نظموا مؤتمراً أخيراً بعنوان 'قمة الاستخبارات' عن الموضوع نفسه.