المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إنني أتهم الأثرياء الفلسطينيون



سميح خلف
24/08/2010, 04:06 AM
في الطريق إلى الحقيقة،يجب أن نراجع الذات ونؤشر بأصابع الإتهام على كل من تقاعص أو أغمض عينيه على وطن يباع وشعب تعرض أحواله في المزاد العلني الذي في الغالب ستكون من نصيب الإحتلال الصهيوني.



هذه المرة إننا نتهم الأثرياء ورؤوس الأموال الفلسطينية،أين هي من القرار السياسي في الساحة الفلسطينية،أين هي من الحالة الإجتماعية المأساوية لـ90% من الشعب الفلسطيني،أين هي من قضية القدس التي تهود بالمال الصهيوني،إننا نصاب بالحزن بل


الشعور بالغثيان عندما نسمع أن ما هو مخصص لمدينة القدس من الجامعة العربية 50 مليون،ونصاب بالغصة عندما نعلم من مسئول ملف القدس حاتم عبد القادر أن مدينة القدس ليس لها موازنة في حكومة فياض،ومقابل ذلك يقوم اللوبي الصهيوني بما هو مطلوب منه لمساندة الإدعاء الصهيوني في فلسطين منذ مؤتمر هرتزل،ويكفينا أن نعرف واقع الحال والمهزلة عندما نعرف أن صهيوني واحد يمول قضية القدس بـ500 مليون دولار سنويا.




لم نسمع يوما ما أن رأس المال الفلسطيني شكل لوبي لدعم القضية الفلسطينية،ومن منظور أن من يملك المال يملك القرار فأصبح حال رأس المال الفلسطيني ورجال الأعمال هو حال الواقع العربي،الذين هم الآن أغنى أغنياء العالم.



في مؤتمر أنابولس بيعت القضية الفلسطينية مقابل 6.5 مليار دولار تمول حكومة فياض والأجهزة الأمنية وبعض المشاريع التي تحدث عنها فياض الخفيفة والمتوسطة للقطاع الخاص،والتي يقدر عددها بـ162 مشروع،وكما يتحدث ويقول أنها نواة بناء الدولة،ونواة بناء المؤسسات،أي أن الـ6.5 مليار دولار دفعت لبناء سلطة بالمنظور الصهيوأوروبي،هذا هو الواقع.



نتساءل أمام هذه المعطيات،أين رأس المال الفلسطيني الذي تقدر مدخراته خارج الوطن بـ200 مليار دولار؟؟!!



يسوقنا السؤال السابق إلى تساؤل آخر،هل المشكلة في رأس المال الفلسطيني أم المشكلة في الإطار السياسي،وهي منظمة التحرير الفلسطينية وحركة فتح في السابق.



من عوامل نجاح مرحلي للنظرية الصهيونية التزام الرأس مال الصهيوني بالبرنامج السياسي والأمني لنظرية هيرتزل والوطن لليهود.



للآن لم يدخل رأس المال الفلسطيني المعركة مع شعبه الفلسطيني،الواقع الفلسطيني وواقع الفصائل اعتمد بالدرجة الأولى على المساعدات الرسمية المرتبطة بالمنظور السياسي وبالقرار السياسي منذ أن كانت حركة فتح ترفع البندقية،أما الفصائل الأخرى منها اليساري ومنها الفصائل الإسلامية فهي تعتمد على المصادر نفسها ويدخل فيها أيضا المحور الأيديولوجي والمحور الحزبي في دعم تلك الفصائل.



عندما طغت صناعة السيارات اليابانية على سوق المبيعات الدولي هبط الدولار مما دعا بوش الأول لزيارة اليابان لكي يجد منفذا لصناعة السيارات الأمريكية التي نافستها السيارات اليابانية،وعندما رأى جمود في الموقف الياباني وتباطؤ اليابان في حماية الدولار أصيب الرئيس بوش الأول بالإغماء!!



مازلنا نتحدث عن رأس المال الفلسطيني الذي لم يشارك في حماية القرار السياسي الفلسطيني وحماية المنظومة الإجتماعية الفلسطينية،مازال الشعب الفلسطيني ينتظر لبناء مخيم نهر البارد،ومازال الشعب الفلسطيني ينتظر أموال الرباعية وما تفتح به الخزائن الأمريكية لبناء ما دمرته الهجمة البربرية الصهيونية على قطاع غزة.



هل نستطيع أن نقول أن رأس المال الفلسطيني هو رأس مال وطني أم رأس مال مجير لمجموعة أنظمة يعشقها رأس المال الفلسطيني وتحمي أنشطته،سؤال من المهم الإجابة عليه.



بعد أكثر من ستة عقود من المأساة لم تستطع الأطر السياسية الفلسطينية دمج وصهر رأس المال الفلسطيني لخدمة القضية الفلسطينية،ونجد أن رأس المال الفلسطيني يخدم منظومات اقتصادية اقليمية في حال أن المنظومة الإقتصادية الفلسطينية منهارة.



سلطة أوسلو وحكومة رام الله وجدت بعد تهديدات وحصار لمنظمة التحرير الفلسطينية وأولها الحصار المالي،ومقابل نظرية الأمن الصهيوني أعفت إسرائيل والرباعية مشكلة الرواتب وتعقيدات الرواتب من رأس مال فتحاوي مجير لخدمات شخصية من رواتب 162 ألف موظف تباع القضية الفلسطينية الآن تحت سقف الإلتزامات بالراتب وحماية سلطة أوسلو.



لم يكن هناك برنامج نضالي فلسطيني ناجح،فقضية دعم الشعب الفلسطيني للرأس المال الفلسطيني هي واجب،سواء بالطوع أو بالإرهاب،فلا يمكن لبرنامج ناجح يثمر في تدمير سوق أو أوكازيون بيع القضية الفلسطينية ما لم يجير رأس المال الفلسطيني للهدف الإستراتيجي للقضية الفلسطينية وهو تحرير فلسطين.



بالمنظور الشمولي والمنظور المحدود،أصبح رأس المال الفلسطيني رأس مال أناني يبتعد عن القضية الوطنية وعن القضية القومية،وبأبسط الأحوال هناك أثرياء في الخليج،وكما قالت أوساط كويتية أن هناك 20 مليونير فلسطيني في دولة الكويت،وهناك شركات عملاقة في الإمارات،وهنا أثرى الأثرياء في تشيلي،وهناك من هم أغنياء في السعودية،هؤلاء الذين انسلخوا عن الواقع النضالي والكارثي للشعب الفلسطيني هم نفسهم الذين يزايدون بأنهم حريصين على شعبهم وعلى وطنهم،في حين أن الشعب الفلسطيني يسير من مأساة إلى مأساة نتيجة خروج رأس المال الفلسطيني من اللعبة السياسية.



رأس المال الفلسطيني قادر على أن يجعل سلطة رام الله عاليها واطيها،وهي السلطة التي تعتمد على التمويل الخارج وعلى الفتات أيضا والمساعدات المشروطة بأهداف سياسية وأمنية.



يعجز رأس المال الفلسطيني عن تمويل مؤسسة إعلامية أو موقع إعلامي لصالح القضية الفلسطينية.

يعجز رأس المال الفلسطيني عن تبني أسرة فلسطينية فقيرة أو أيتام فلسطينيين أو علاج حالات مرضية،وننتظر كعادة فصائلنا أن نستجدي السيد محمود عباس الذي يبيع القرار السياسي الفلسطيني لعلاج تلك الحالات أو هبة من هبات الرئاسة أو تبرع هذا الأمير أو ذاك لتبني أسرة أو أطفال فلسطينيين،وإذا ذكرنا بعض الحالات من الأثرياء الفلسطينيين سيصبح شعر الرأس شيبا،وتزداد المأساة على مأساة،أين تلك الأموال وفيما توظف؟،وأين أفراد الشعب الفلسطيني منها؟



كما قلت لكم أن رأس المال الفلسطيني وبأصغر الإلتزامات يعجز عن تمويل مؤسسة إعلامية في المعركة الإعلامية الدائرة الآن بين أدوات الإستسلام والخيانة والمخططات الصهيونية وبين الطلائع الوطنية التي تتلقى الصدمات من حساباتها الشخصية ومن حسابات أطفالها وحياتها،هل يريدون هؤلاء أن ينموا رؤوس أموالهم عندما تصبح غزة سويسرا،ورام الله مثل أثينا،أي يريدون فلسطين على طبق من ذهب،وحينها ذهب من ذهب واستشهد من استشهد ورأس المال الفلسطيني باقي ولم يتضرر ولم يلتزم بأدنى التزام.



إنه اتهام لرأس المال الفلسطيني وهو اتهام مرافق لكل مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية التي نخر فيها الفساد،فكيف لمؤسسة ينخر فيها الفساد يمكن أن تحتوي رأس المال الفلسطيني وتستوعب آليات انصهاره لخدمة الذات الفلسطينية.



إنني أتهم



بقلم/سميح خلف



واليكم قائمة مختصرة لبعض رؤوس الأموال الفلسطينييين :



1- أحمد عز من اصل فلسطيني_ وهو يحمل الجنسية المصرية ويمتلك عدة مشاريع عملاقة ابرزها شركة عز الدخيلة للحديد والصلب ويتولي منصبا حساسا في الحزب الحاكم ومن اجل ذلك يقاتل جاهدا لكي يخفي اصلة الفلسطيني مستغلا الشبة بين اسم عائلتة واسم عائلة مصرية كبيرة وقدرت ثروتة مؤخرا بحوالي 5 ملياردولار امريكي))



2- خالد ابو اسماعيل من اصل فلسطيني ويحمل الجنسية المصرية وهو يشغل الان منصب المدير العام للغرف التجارية المصرية وهو مليونير يمتلك عدة مشروعات عملاقة في مصر وبعض الدول العربية وحاول في انتخابات مجلس الشعب الاخيرة ترشيح نفسة لعضوية مجلس الشعب ولكنة فشل بسسب معرفة الكثير لاصلة الفلسطيني حيث انة مازال يحتفظ بالجنسية الفلسطينية الي جانب المصرية وجنسية والدية الفلسطينية



3- خميس عصفور من اصل فلسطيني ويحمل الجنسية المصرية وهو ملياردير قدرت ثروتة بما يزيد علي مليار ومائتي مليون دولار امريكي وهو صاحب مصانع كريستال عصفور الشهيرة.



4- رضوان العجيل من اصل فلسطيني ويحمل الجنسية ايضا وهو يمتلك سلسلة محلات شهيرة في ارقي احياء العاصمة وتزيد عن 25 محل وهى محلات العجيل وهو ايضا من اكبر مستوردي وموزعي الاجهزة الكهربائية في مصر.



5- سعيد العتال من اصل فلسطيني ويحمل الجنسية ايضا وهو مليونير ويمتلك مصنع العتال للحديد والصلب في السويس.



6-اسامة الشريف من اصل فلسطيني اردني ويملك شركة العين السخنة التي تدير ميناء العين السخنة وقد حصل علي حق ادارتة لمدة 25 عاما وهو مليونير له نفوذ دمر من عارض مشروع العين السخنة باعتبارة يضر اقتصاديا بقناة السويس ويقال ان لة علاقات قوية مع اسرائيل.



7-علاء الخواجة من اصل فلسطيني اردني ويمتلك اشهر فنادق مدينة الغردقة السياحية وهو فندق هولدنج إنتركونتيننتال كما يمتلك الشركة العربية للانتاج والتوزيع السينمائي كما يساهم بنسبة كبيرة في شركة اوراسكوم للاتصالات ومشروعات في دول خليجية.



8-علي الصفدي من اصل فلسطيني غير مجنس ويمتلك مجمع الاخوة العرب الصناعي الزراعي في الاسماعيلية علي مساحة 750 الف متر مربع وهو ملك صناعة السكر في مصر ولة مع الدولة الان مشاكل كثيرة بسبب تضرر الشركات الحكومية من سيطرة مصانعة علي السوق المصري بل والتصدير.



9-عماد محمد عبدالله وشهرتة عماد الغزاوي من اصل فلسطيني وهو غير مجنس ويعرف في شارع عبد العزيز بغول شارع عبد العزيز وقد اشترى مؤخرا شركة تيلمصر من الحكومة وشر 2000 عامل منها وتقريبا دمر الشركة المصرية العريقة.



10- المليونير صلاح خرما وهو فلسطيني الجنسية وهو وكيل لعدد من العطور العالمية في مصر.



11- والمليونير اللبناني من اصل فلسطيني وليد ابو شقرا صاحب المدرسة الدولية الامريكية وسلسلة مطاعم ابو شقرا الشهيرة وهو فلسطيني الاصل لبناني الجنسية.



12- الملياردير عبد اللطيف جميل وكيل تويوتا وهو سعودي الجنسية فلسطيني الاصل وقدرت ثروتة مؤخرا بتلاتة ونص مليار دولار.



13- ووعبد الغني العجو ملك استيراد آلات التصوير ومحمود سعيد صاحب توكيل بيبسي وكثير من المشروبات والعطور.



14- وعمر العقاد صاحب توكيل نيسان كما ان صاحب مطاعم البيك فلسطيني.



15- صبيح المصري صاحب شركة تبوك الزراعية اكبر شركة زراعية في المملكة وشركة استرا وشركات تانية كتير والمصري هذا كلفة عرس ابنه كانت 16 مليون دولار.

16- محمود عباس،احمدقريع،فاروق قدومي،محمد رشيد واذنابهم في مركزية فتح واجهزتها الذين سرقوا ونهبوا اموال نقدية وشركات وعقارات لحركة فتح تقدر 11مليار دولار



في الامارات فحدث ولا حرج يكفي شركة ال(ccc) اللي بيشتغل فيها حول العالم 65000 الف والملياردير اللبناني الجنسية الفلسطيني الاصل برنار ابيلا وحسب جريدة الحياة اللندنية ان استثمارات الاردنيين من اصل فلسطيني والفلسطينيين في بورصتي ابوظبي ودبي 2,2 مليار دولار وكنت قد صادفت في الامارات فلسطينيين هناك كتير من اكبر اصحاب الشركات والمصانع اما قطر الملياردير ابو عيسى صاحب اومينكس والعطار الذي يعمل في مصانعة 9000 عامل وغيرهم والاردن اذا اتكلمنا عليها نقول انة 85 % من اقتصاد الاردن في ايد الفلسطينيين هذا غير جريدة القبس ذكرت انه في 30 مليونير فلسطيني في الكويت اما البحرين بعض الفلسطينيين هناك هم اكبر شركاء تجاريين للاسرة الحاكمة وكل الدول طبعا مجنسين بحريني هذا في الخليج ولو خرجنا خارج المنطقة العربية في تشيلي مثلا في برنامج علي الجزيرة قال مخرج شيلي من اصل فلسطيني هذا الكلام ((إنني أعيش في البلد الذي توجد فيه أغنى جالية فلسطينية في العالم خارج فلسطين، فالفلسطينيون التشيليون هنا فاحشوا الثراء وحين أقول فاحشي الثراء فهذا يعني أنهم ضمن قائمة أغنى أغنياء العالم ومع ذلك قليل جدا منهم الذين يتعاونون ويُساهمون من أجل التعريف بالفن والثقافة الفلسطينية، من بالباريسو إلى تاركا في المنطقة الممتدة بينهما توجد تقريبا فلسطين ثانية، غير أنها لا تهتم بما يجري في شعب وأرض أجدادها، إنهم يمتلكون بنوكا ويسيطرون على حركة التجارة، يمتلكون المراكز التجارية الكبيرة، يمتلكون هذا البلد تقريبا، هم أثرياء جدا لدرجة أنهم يختارون الرؤساء ومنهم النواب في البرلمان)) هذا غير رؤساء دول مثل السلفادور وهندوراس وبيليز رؤسائهم من اصل فلسطيني ووزراء ونواب في دول تانية هذا غير رجال الاعمال الفلسطينيين في اوروبا وامريكا اللي ذكرت مجلة فوربس انها فيها لوحديها 25 ملياردير من اصل فلسطيني وبحسب وزير الاقتصاد الفلسطيني الاسبق وباحث فلسطيني في مؤسسة الدراسات الفلسطينية انة استثمارات ومدخرات الفلسطينيين خارج فلسطين تزيد عن 200 ملياردولار هذا تساؤل أين امكانيات الفلسطينيين التي كل ما سبق جزء او موجز عنها وانا اتكلم عن الاثرياء والاغنياء الفلسطينيين والذين عددهم كبير جدا ويشكلون نسبة لا يستهان بها بين فلسطينيي الخارج خصوصا.



بقلم/سميح خلف



المصدر:الانترنت

عائشة صالح
24/08/2010, 05:56 PM
شكراً لك أخي الكريم على هذه المعلومات

حسبنا الله ونعم الوكيل ربي يهديهم لخير ومصلحة الوطن والمقدسات.

معتصم الحارث الضوّي
24/08/2010, 08:04 PM
الأستاذ الفاضل سميح خلف
أشكرك على هذه المقالة العميقة.
دعك يا سيدي من أصحاب المليارات، فهم -إلا من رحم ربك- من كانزي الأموال، وتلك الفئة أنت تعلمُ بلا شك مدى حبها لتكديس الأموال، وأن ترحيبها بالأعمال الخيرية يساوي صفرا.

المشكلة الحقيقية في رأيي هي في بعض التكنوقراط الفلسطينين، والذين رأيناهم يتصرفون في أموالهم وكأن فلسطين قد تحررت من النهر إلى البحر!

إليك مثالا على ما أقول. سألتُ أحدهم: ماذا ستفعل في إجازتك السنوية؟
فأجابني: والله مسافرين أنا والأسرة سياحة إلى كندا وأمريكا، ثم إلى ماليزيا للتسوق، ثم العودة إلى هنا.
استغربتُ بعض الشيء، وسألته: أرجو المعذرة لتطفلي، ولكن كم ستكلفك هذه الرحلة؟ لك الحق في عدم الإجابة إذا رأيتَ أنني تجاوزتُ حدودي.
أجابني: بحدود 16 ألف دولار.

أذهلتني المفاجأة، فلم أنبس ببنت شفة، ثم فارقته بعد دقائق وقلبي حزين.
كم أرملة، ويتيم، ومجاهد، وأيم، ومريض، ومُقعد، ومسجد، ومستشفى، ومدرسة، وجامعة، ودار أيتام؛ كان يمكن أن يساعد هذا المبلغ في دعمها.
هذا مثال صارخ، ولكنه واقعي، فالبعض ينسى، أو يتناسى!

تقديري الفائق

سميح خلف
24/08/2010, 09:57 PM
اخي الكريم معتصم

بعد التحية

في نفس السياق

وجهت النداء لاخوة ميسوري الحال لدعم صحيفة فلسطيننا وهي تتعرض لهجوم شرس من التيارات الخيانية ولكي يتسنى لنا مواجهة ه>ه التهديدات والاختراقات المستمرة لها

جهات وافراد كنت لااشك في وطنيتهم من حيث العبارات الرنانة

وعندما اتى الامر الى الدعم المالي

لا>بعضهم بالصمت واخرين لم يجيبوا

قدرنا ان نتحمل اعباء مواقفنا الوطنية بمفردنا

وهم يريدون ثورة يشعلها غيرهم ويتضرر منها الطلائع اما هم فيريدوا قطف الثمار فقط

والله المستعان