سلم محمد
07/09/2010, 09:39 PM
رب لا تجعل فؤادي = زائغا بعد اعتقادي
كالكلاب عند شرطة = طائعا حين اجتهادي
أنهش المكتوف نهشا = أدعي نبل المفادي
أجمع المال الحرام= سارقا وقت الرقاد
أجعل القدس عمالة = والربا غنمَ الجهاد
رب لا تجعل فؤادي = هائما خلف العناد
أرتجي بالكفر نصرا = كارها أهل الوداد
رب ثبت في فؤادي = حب شعبي والبلاد
حب من عاش حليما = صابرا في كل وادي
حب كل الصالحين= من خلاصات العباد
حب من عاشوا لحب = للصلاح والرشاد
حب من كان حريصا = قد هدانا دون عاد
دون عبدٍ للنقود = خاف من سوق الكساد
ليلة القدر عظيمة = فرصة العبد المنادي
رب ثبت في فؤادي= حبك الأسمى مرادي
يا إلهي يا إلهي= عبدك الساهي ينادي
حررِ القدس ودمرْ= صانعي أصل الفساد
من يلوكون الطعام= والعدو في ازدياد
كاذبون بالسحور= خبثهم كلُّ العتاد
حرمة الله عظيمة = قدس ربي في المزاد
يا إلهي يا إلهي= إن شيئا في فؤادي
رب فاجعله نصيبي = واعف عن لغو السهاد
........................=......................... ..
طلع البدر علينا = من جديد فاهتدينا
اسمه يعلو المساجد= منذ فتح الفاتحين
كل من يتلو كلامه = يجعل الإسلام دينه
مؤمنا صدقا وحبا = رغم مكر الماكرين
فالطهارات جمال = والمروءات مزينة
والمؤاخاة أمانٌ = مثل بر الوالدِينَ
رب صل ثم سلم = وارحم العبد الأمين
فهو أصل الزاكيات = وهو أس الصالحين
رب صل على محمدْ= فوق ذكر الذاكرين
كلما هبت رياح = في صحارى أو مدينة
كلما طارت طيور = في فضاءات أمينة
في فضاءات ومكة = في بحار أو سفينة
كلما تمشي المياه = في البحار مستقيمة
كلما يخرج حرف = من لسان الناطقين
ربــــنا سلم محمدْ = من بلاء العابثين
جعلوا غدر الحبيب = قربة ً للخائنين
يدعون النسك أكثرْْ= من زعيم المرسلين
يمكرون بالرسول= والجهاد والبنين
يتركون القدس جهرا = لليهود الغاصبين
قدسك الغالي مباح= عند كفارٍ رهينة
يا إلهي أنت قصدي= في دمار الظالمين
والصلاة والسلام = دائما ذكـــرا مكينا
........=........
كالكلاب عند شرطة = طائعا حين اجتهادي
أنهش المكتوف نهشا = أدعي نبل المفادي
أجمع المال الحرام= سارقا وقت الرقاد
أجعل القدس عمالة = والربا غنمَ الجهاد
رب لا تجعل فؤادي = هائما خلف العناد
أرتجي بالكفر نصرا = كارها أهل الوداد
رب ثبت في فؤادي = حب شعبي والبلاد
حب من عاش حليما = صابرا في كل وادي
حب كل الصالحين= من خلاصات العباد
حب من عاشوا لحب = للصلاح والرشاد
حب من كان حريصا = قد هدانا دون عاد
دون عبدٍ للنقود = خاف من سوق الكساد
ليلة القدر عظيمة = فرصة العبد المنادي
رب ثبت في فؤادي= حبك الأسمى مرادي
يا إلهي يا إلهي= عبدك الساهي ينادي
حررِ القدس ودمرْ= صانعي أصل الفساد
من يلوكون الطعام= والعدو في ازدياد
كاذبون بالسحور= خبثهم كلُّ العتاد
حرمة الله عظيمة = قدس ربي في المزاد
يا إلهي يا إلهي= إن شيئا في فؤادي
رب فاجعله نصيبي = واعف عن لغو السهاد
........................=......................... ..
طلع البدر علينا = من جديد فاهتدينا
اسمه يعلو المساجد= منذ فتح الفاتحين
كل من يتلو كلامه = يجعل الإسلام دينه
مؤمنا صدقا وحبا = رغم مكر الماكرين
فالطهارات جمال = والمروءات مزينة
والمؤاخاة أمانٌ = مثل بر الوالدِينَ
رب صل ثم سلم = وارحم العبد الأمين
فهو أصل الزاكيات = وهو أس الصالحين
رب صل على محمدْ= فوق ذكر الذاكرين
كلما هبت رياح = في صحارى أو مدينة
كلما طارت طيور = في فضاءات أمينة
في فضاءات ومكة = في بحار أو سفينة
كلما تمشي المياه = في البحار مستقيمة
كلما يخرج حرف = من لسان الناطقين
ربــــنا سلم محمدْ = من بلاء العابثين
جعلوا غدر الحبيب = قربة ً للخائنين
يدعون النسك أكثرْْ= من زعيم المرسلين
يمكرون بالرسول= والجهاد والبنين
يتركون القدس جهرا = لليهود الغاصبين
قدسك الغالي مباح= عند كفارٍ رهينة
يا إلهي أنت قصدي= في دمار الظالمين
والصلاة والسلام = دائما ذكـــرا مكينا
........=........