حقوق الناس

[علي حسن القرمة]

نبَّه محاسب صاحب العمل قال له: "لقد تأخرنا عن دفع مرتبات الموظفين وفي الخزنة (ما شاء الله) أضعافها.
قال المفتري: "إفرضوا أنكم لا تعملون عندي!".
أجابه المحاسب: "لا تنس الله".

[محرز شلبي]

أين من (( أعطوا الأجير حقه قبل أن يجف عرقه ؟؟؟))تحيتي أخي عي حسن القرمة مع خالص حبي

[علي الكرية]

أخي الأستاذ والقاص علي حسن القرمة :
قصة رائعة فيها عبرة لمن لا يخاف الله ولا يعطي الآجير آجره.
عبرة للذين لا يشبعون و يحبون ويعشقون الإفتراء وخاصة على الضعفاء.
فيخيّل لهم أنهم من غير ولي متناسين أنّ الله وليّهم وهو خير وكيل.
أبدعت في طرح هذه القصة الإجتماعية الأخلاقية الإنسانية.
دمت متألقا ودام عطاؤك المبدع. لك فائق احترامي.

[أريج عبد الله]

نبَّه محاسب صاحب العمل قال له: "لقد تأخرنا عن دفع مرتبات الموظفين وفي الخزنة (ما شاء الله) أضعافها.
قال المفتري: "إفرضوا أنكم لا تعملون عندي!".
أجابه المحاسب: "لا تنس الله".


أستاذي وأخي الفاضل علي حسن القرمة
قفلة رائعة للتذكير بعظمة الله وسطوتهِ
لقد أستوحيت فكرتك من الواقع المؤلم
الذي يعيشه المواطن تحديداً في العالم العربي والأسلامي
فالحقوق اذا ضاعت من العباد فهي محفوظةٌ عند الله
أما إذا كانت هذه الحقوق مادية تعين الأنسان على المعيشة
فهنا لانقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل وأن يمُنّ على
صاحب العمل بالهداية لدفع أجور الموظفين.
ولك مني من التحايا ألف,
ومن الزهور أجمل العطورأيها الفاضل
أختك أريج العراق

[كرم زعرور]

نبَّه محاسب صاحب العمل قال له: "لقد تأخرنا عن دفع مرتبات الموظفين وفي الخزنة (ما شاء الله) أضعافها.
قال المفتري: "إفرضوا أنكم لا تعملون عندي!".
أجابه المحاسب: "لا تنس الله".

..كانَ المحاسبُ ضميرَهُ الّذي غابَ !
المشكلةُ هي التّقوى , ومخافة ُاللّه ِ .
تحيّاتي واحترامي , أستاذي علي

[علي حسن القرمة]

أين من (( أعطوا الأجير حقه قبل أن يجف عرقه ؟؟؟))تحيتي أخي عي حسن القرمة مع خالص حبي

أخي الحبيب أستاذي محرز شلبي

يخفف عن نفسه وعن فكره الكثير من ينفِّذ توجيهات الخالق الواحد الأحد ومن بعدها توجيهات نبيِّه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومنها ما أوردت معناه أخي الكريم بإعطاء الأجير حقه قبل أن يجف عرقه، ومن يفعل ذلك يبارك له الله سبحانه وتعالى في ماله وعياله، أم أن هناك أناس لا يعون؟ هداهم الله.

تحياتي وحبي لك يعترض طريق حبك بالعناق.

[علي حسن القرمة]

أخي الأستاذ والقاص علي حسن القرمة :
قصة رائعة فيها عبرة لمن لا يخاف الله ولا يعطي الآجير آجره.
عبرة للذين لا يشبعون و يحبون ويعشقون الإفتراء وخاصة على الضعفاء.
فيخيّل لهم أنهم من غير ولي متناسين أنّ الله وليّهم وهو خير وكيل.
أبدعت في طرح هذه القصة الإجتماعية الأخلاقية الإنسانية.
دمت متألقا ودام عطاؤك المبدع. لك فائق احترامي.

أخي الحبيب أستاذي علي الكرية

كما تفضلت أنت أخي الكريم فالعبرة أن يخاف أي إنسان ربه الذي هو ولي الجميع، حيث يضع يوم القيامة حقوق الناس يبت فيها الناس، بعد أن يتجاوز بكرمه وعفوه عن حقوق له سبحانه.

أضفت توجيهاً طيباً بتفسيرك المشكور.

فلك المودة والتقدير.

[علي حسن القرمة]

أستاذي وأخي الفاضل علي حسن القرمة
قفلة رائعة للتذكير بعظمة الله وسطوتهِ
لقد أستوحيت فكرتك من الواقع المؤلم
الذي يعيشه المواطن تحديداً في العالم العربي والأسلامي
فالحقوق اذا ضاعت من العباد فهي محفوظةٌ عند الله
أما إذا كانت هذه الحقوق مادية تعين الأنسان على المعيشة
فهنا لانقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل وأن يمُنّ على
صاحب العمل بالهداية لدفع أجور الموظفين.
ولك مني من التحايا ألف,
ومن الزهور أجمل العطورأيها الفاضل
أختك أريج العراق

أختي الفاضلة أستاذتي أريج عبد الله

نعم كما تفضلت أنت أختي الكريمة فقد تضيع الحقوق بين الناس، يمنعها أو يؤخرها بعضهم، ولكنها محفوظة عند رب الناس، وأشاركك الدعاء بأن يهدي الله كل من عنده حق لغيره أن يعمل على دفعه دون أي تأخير، وخاصة رجال الأعمال لموظفيهم.

وأشكرك على مشاركاتك الواعية وعلى تحاياك وأجمل العطور من زهور من العراق الحبيب لا يشمها محتل ولا خائن.

[علي حسن القرمة]

..كانَ المحاسبُ ضميرَهُ الّذي غابَ !
المشكلةُ هي التّقوى , ومخافة ُاللّه ِ .
تحيّاتي واحترامي , أستاذي علي

أخي الحبيب استاذي كرم زعرور

توحي إليَّ مشاركتك القيِّمة بكلمات قليلة ربما كانت فيها حكمة: "الضمير إذا غاب ضاع الأصحاب".

نعم أخي الكريم رغم أن المحاسب نبَّه صاحب العمل إلا أن ضميره كان غائباً وبافترائه كان غافلاً عن ربه وتقواه ومخافته.

لك مودتي وتقديري واحترامي.