المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوار مصور مع الأندلسية الأسبانية أديبة روميرو



جمال الأحمر
23/10/2010, 11:00 PM
حوار العربية مع أديبة روميرو
(Ada Romero Sanchez)

أسبانية من عائلة أصلها أندلسي
أم جدتها كانت مسلمة
ووالدها كانت بتنقل مولعا بإنشاء الفرق الموسيقية ذات المذاهب المختلفة، إلى أن اهتدى إلى الموشحات الأندلسية، فأسلم
وأسلمت زوجته، وصارت البنت مسلمة.
هاجر إلى مكة وهناك تربت ضيفتنا مدة 10 سنوات منذ كان عمرها 5 سنوات، ثم عادت إلى أسبانيا...
وهناك درست بالجامعة وصارت أستاذة مرموقة،
وهي الآن تعنى بالمخطوطات، وتزور مكتبة الإسكندرية...
أما أبوها فتسمى بأبي القاسم وصار رئيس حزب الخضر، ورئيس مؤسسة دعوية بأسبانيا.

تابع الحلقات من فضلك...




http://www.youtube.com/watch?v=1gfVOrkCH6o&feature=related

محرز شلبي
23/10/2010, 11:39 PM
حوار العربية مع أديبة روميرو
(Ada Romero Sanchez)
أسبانية من عائلة أصلها أندلسي
أم جدتها كانت مسلمة
ووالدها كانت بتنقل مولعا بإنشاء الفرق الموسيقية ذات المذاهب المختلفة، إلى أن اهتدى إلى الموشحات الأندلسية، فأسلم
وأسلمت زوجته، وصارت البنت مسلمة.
هاجر إلى مكة وهناك تربت ضيفتنا مدة 10 سنوات منذ كان عمرها 5 سنوات، ثم عادت إلى أسبانيا...
وهناك درست بالجامعة وصارت أستاذة مرموقة،
وهي الآن تعنى بالمخطوطات، وتزور مكتبة الإسكندرية...
أما أبوها فتسمى بأبي القاسم وصار رئيس حزب الخضر، ورئيس مؤسسة دعوية بأسبانيا.
تابع الحلقات من فضلك...

http://www.youtube.com/watch?v=1gfVOrkCH6o&feature=related
أخي جمال السلام عليكم وبعد/
لفت إنتباه المسلمين لملف مهمش ومغيب تماما إعلاميا ودعويا وتربويا ليس بالأمر الهين ..إصراركم لمتابعته ورعايته منفردا حسب ما أظن لن يضيع هدرا بإذن الله..أعداء الأمة شغلوها نحو معارك أخرى هنا وهناك..
أعانكم الله وسدد خطاكم ..تحيتي وودي ومودتي

جمال الأحمر
24/10/2010, 11:21 PM
حياك الله أخي محرز،
نحن نريد أن يستلم الشباب المشعل.
والكتابة الآن عن الأندلس سلبية جدا.
هذا نوع من الكتابة الإيجابية عنها.
التاريخ لخدمة المستقبل،
لا التاريخ الأندلسي لمحاربة من تبقى من أندلسيين في الشتات.
هكذا كان الأخوة الفلسطينيون يعاملون في الشتات قبل أن تصحو الأمة.
كانت كل العيوب تنسب للفلسطيني دون بقية العرب؛ هذا ما عشته في الجزائر وتونس.
وكانت إشاعات كثيرة تقول إنهم باعوا أرضهم، وأن حكامهم خونة، وأن الشعب الفلسطيني يكره الدين، ولا عهد له ولا ذمة، ولا يستحق أي رحمة لأنه جنى على نفسه ولم يجن عليه أحد.
إنها إشاعات السبعينيات...لكن انقشع الدخان والحمد لله.
الأندلسيون أمام المسلمين والعرب اليوم بين جهل وتجاهل وتحامل وشماتة وإخراج من الدائرة.
تحيتي الأندلسية إليك ...في انتظار زيارتك الغالية
والسلام عليكم