المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة قصــيرة جـداً......... بقلم : حســـن عبدالحميد الدراوي



حسن عبدالحميد الدراوي
30/11/2010, 09:51 PM
بســـــم الله الرحمن الرحيم

الثلاثاء : 31 / 11 / 2010 م

قصة قصــيرة جـداً

عنوانها : هكذا هــم

النص :






قال الطفلُ لأبيه :

حلمتُ البارحةَ أن الناسَ يسيرون وهم نـيـام .

أجاب الأبُ

لاتعجبْ بني ، هكذا هـم كل يوم إ


...........

تحياتي لكم

محبكم

حســـن عبدالحميد الدراوي

أحمد المدهون
15/12/2010, 12:02 PM
بســـــم الله الرحمن الرحيم
الثلاثاء : 31 / 11 / 2010 م
قصة قصــيرة جـداً
عنوانها : هكذا هــم
النص :

قال الطفلُ لأبيه :
حلمتُ البارحةَ أن الناسَ يسيرون وهم نـيـام .
أجاب الأبُ
لاتعجبْ بني ، هكذا هـم كل يوم إ
...........
تحياتي لكم
محبكم
حســـن عبدالحميد الدراوي
الأستاذ الأديب حسن عبدالحميد الدراوي،
ما بالنا -أنت وأنا- والطفولة في زمن الحرب، وتداعياتها.

نعم... لمَ العجب ؟ والنوم هو سيّد الموقف.
لو كانوا في صحوة، ما أُخذوا على حين غرّة.

تقبل فائق الود،
وطاب مسعاكم والمراد.

كرم زعرور
15/12/2010, 12:09 PM
بســـــم الله الرحمن الرحيم
الثلاثاء : 31 / 11 / 2010 م
قصة قصــيرة جـداً
عنوانها : هكذا هــم
النص :

قال الطفلُ لأبيه :
حلمتُ البارحةَ أن الناسَ يسيرون وهم نـيـام .
أجاب الأبُ
لاتعجبْ بني ، هكذا هـم كل يوم إ
...........
تحياتي لكم
محبكم
حســـن عبدالحميد الدراوي

الأستاذ الفاضل حسن
أنا لا أعجبُ أن يبدأ الأطفالُ بالتساؤل ِفي هذا الزمان ،
فهم يرصدون بصدق ٍوعفوية ،
وأنت رصدتَ بحرفية ٍ عالية ٍ .
تحياتي - كرم زعرور

أريج عبد الله
15/12/2010, 12:11 PM
الأستاذ القدير حسن عبد الحميد الدراوي
سيدي الفاضل .. كتبت القليل وعبرت عن الكثير!
أحسنت َ في تصويب الهدف .
لكَ فائق احترامي وتقديري

حسن عبدالحميد الدراوي
04/01/2011, 07:12 PM
الأستاذ القدير حسن عبد الحميد الدراوي
سيدي الفاضل .. كتبت القليل وعبرت عن الكثير!
أحسنت َ في تصويب الهدف .
لكَ فائق احترامي وتقديري



بســــــم الله الرحمن الرحيم

الثلاثاء : 04 / 01 / 2011م

العزيزة أريج

الســـــلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي وتقديري لكِ على هذا المرور وتلك الكلمات ، ســـــلمتِ

دمتِ بخير وســــــعادة

حســـــن عبدالحميد الدراوي

نجيب بنشريفة
04/01/2011, 08:10 PM
بســـــم الله الرحمن الرحيم
الثلاثاء : 31 / 11 / 2010 م
قصة قصــيرة جـداً
عنوانها : هكذا هــم
النص :

قال الطفلُ لأبيه :
حلمتُ البارحةَ أن الناسَ يسيرون وهم نـيـام .
أجاب الأبُ
لاتعجبْ بني ، هكذا هـم كل يوم إ
...........
تحياتي لكم
محبكم
حســـن عبدالحميد الدراوي
.
.
.


.
.
.
وضعت يدك على مكمن الدّاء
جئت أخي العزيز الطيب القلب بقفلة تشفي الغليل
هكذا حالهم كل يوم
ولا مانع يمنعهم عن النوم
وما دامت تلك طبيعة القوم
فعلى من وقوع اللوم ؟
حتما على هؤلاء الذين زاغوا عن الجادّة
فرطوا في المعنى وتمسكوا حتى الموت بالمادّة
.
هو حلم بمتابة رؤيا صالحة
.
الأستاذ الفاضل حسن عبدالحميد الدراوي
.
.
أوجزت وأبدعت فأمتعت
.
.
احترامي وتقيري
.
..
..
.
.
.
.
.