المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فَرحَةٌ المَوتِ ق.ق.ج.



هيثم الزهاوي
06/12/2010, 11:04 PM
فرْحَةُ المَوتِ

عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على فِراشِ الموتِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ.

محمد علي الهاني
06/12/2010, 11:32 PM
فرْحَةُ المَوتِ

عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على فِراشِ الموتِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ.




أخي العزيز الأديب المتميّز د.هيثم الزّهاوي

يا له من حبّ عنيف مثاليّ انطلق قبل موت الحبيبة وتواصل حتى موت الحبيب ليلتقيا معا تحت شجرة التوت في روضة الموت!

دمت يأتي بالجميل والبديع والطريف أيها المتألق على الدّوام...

مودّتي الدائمة وإعجابي الشديد.

سعد الطائي
06/12/2010, 11:33 PM
استاذي الفاضل
هيثم الزهاوي
فرح للموت وتقبل سكراته وكله امل للقاء
ومضة حزينة جميلة تتجلى بها اروع صور الوفاء
وهذا الابداع ليس بغريب من استاذنا القدير هيثم الزهاوي
ودمت لكل خير

الاء دويلي
06/12/2010, 11:49 PM
أجمل مافي هذا العمل المبدع هو تجسيده للوفاء ..... شكراً لك على هذا الأختزال ....... ودمت مبدعاً.
دكتورة الاء دويلي

نادية ياسين
07/12/2010, 02:54 PM
اي حزن ذلك الذي يعتريك ياخي!!!
في المرة الماضية زوجان ما عاد يجمعهما سوى الصداقة
واليوم زوجان حال الموت دون لقاءهما ليتحول هذا المقدر على الجميع الى امل في اللقاء!!!
ارى اننا في هذه الاقصوصة الحزينة الجميلة المعبرة ... امام شخص فقد الامل باي فرح في هذه الحياة
ومن شدة يأسه وجد في الموت خلاصا عله يفتح الطريق لحياة اخرى يكون حظه اوفر فيها
ويكون نصيبه من الفرح افضل
وغدا الموت بحد ذاته سببا للفرح بانتهاء المعاناة...
....
امنياتي الصادقة بان يكون حظك افضل من ابطال قصصك
سلمت الايادي ودمت مبدعا

أريج عبد الله
07/12/2010, 03:12 PM
فرْحَةُ المَوتِ

عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على فِراشِ الموتِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ.



أستاذي الفاضل
أسعدك الله وأبعد عنك اللقطات المؤلمة!
لقاء الأرواح المتحابة هو العرس الأكبر عند مليك ٍ مقتدر.
فهنيئاً لمن مات محباً وفياً فهو أفضل ممن يموت أو تموت ملطخين بالعار والخيانة.
نسأل الله أن يكفينا شر ميتة السوء فالموت حق وماتدري نفس بأي أرضٍ تموت.
إبداع جسد الوفاء .. راقت لي قصتك!
امنياتي الطيبة مع ورود القرنفل
أريج العراق

كرم زعرور
07/12/2010, 05:12 PM
إبداعٌ رائعٌ , وحبٌ كبيرٌ
وإخلاصٌ نادرٌ
لك أجمل تحياتي - كرم زعرور

عبدالله بن بريك
07/12/2010, 07:02 PM
مثال رائع للوفاء و التوحد بين روحين من ثوب واحد.

تحياتي و تقديري أخي الاستاذ هيثم الزهاوي.

هيثم الزهاوي
08/12/2010, 01:10 PM
أخي العزيز الأديب المتميّز د.هيثم الزّهاوي
يا له من حبّ عنيف مثاليّ انطلق قبل موت الحبيبة وتواصل حتى موت الحبيب ليلتقيا معا تحت شجرة التوت في روضة الموت!
دمت يأتي بالجميل والبديع والطريف أيها المتألق على الدّوام...
مودّتي الدائمة وإعجابي الشديد.




أشـــكر لك أســـتاذنا الفاضــل الكريــم
مـــرورك البهـــي وكلماتـــك الزاهيـــة الجميلــة
التي ازدان بهــا متصفحــــي
واكتنفــت بهــا قصيصتــي فخـــراً واعتـــزازا.
دمــت لنـــا مرشـــداً ومعلمـــا.

شيماء عبد الله
08/12/2010, 06:36 PM
لقطة رائعة لالتقاط أنفاس اللقاء الأبدي على شرفات الحب الخالد بين يدي الله عز وجل
وفاء تجسد بأبهى صورة
جميل ماخط القلم وخير قصٍّ من قاصٍّ مميز أبدعت فاضلنا الكريم
دمت ودام العطاء
تحيتي وتقديري

هيثم الزهاوي
09/12/2010, 12:48 AM
استاذي الفاضل
هيثم الزهاوي
فرح للموت وتقبل سكراته وكله امل للقاء
ومضة حزينة جميلة تتجلى بها اروع صور الوفاء
وهذا الابداع ليس بغريب من استاذنا القدير هيثم الزهاوي
ودمت لكل خير



الأخ العزيز سعد الطائي
مرور بهي وقراءة عميقة واعية.
شكراً لك أخ سعد
مع ودي وتقديري

هيثم الزهاوي
09/12/2010, 12:55 AM
أجمل مافي هذا العمل المبدع هو تجسيده للوفاء ..... شكراً لك على هذا الأختزال ....... ودمت مبدعاً.
دكتورة الاء دويلي



شكراً لمروركِ دكتورة آلاء
الذي أشرق في متصفحي
وانعكس الإشراق على القصيصة
فبانت بحلة أجمل وأزكى.
تحية وفاءٍ حارةٍ.

هيثم الزهاوي
09/12/2010, 01:24 AM
اي حزن ذلك الذي يعتريك ياخي!!!
في المرة الماضية زوجان ما عاد يجمعهما سوى الصداقة
واليوم زوجان حال الموت دون لقاءهما ليتحول هذا المقدر على الجميع الى امل في اللقاء!!!
ارى اننا في هذه الاقصوصة الحزينة الجميلة المعبرة ... امام شخص فقد الامل باي فرح في هذه الحياة
ومن شدة يأسه وجد في الموت خلاصا عله يفتح الطريق لحياة اخرى يكون حظه اوفر فيها
ويكون نصيبه من الفرح افضل
وغدا الموت بحد ذاته سببا للفرح بانتهاء المعاناة...
....
امنياتي الصادقة بان يكون حظك افضل من ابطال قصصك
سلمت الايادي ودمت مبدعا


الأخت العزيزة الدكتورة نادية: من أهم خواص القصة القصيرة جداً هي التكثيف في السرد مما يعطي القارئ مساحة أوسع للتأويل. وقد تعكس القصة القصيرة الحالة النفسية لكاتبها، كما تعكس الحالة النفسية لقارئها عندما يقوم بتأويلها واستخراج المعاني منها. وبذلك قد يظهر اختلاف بين ما يريد الكاتب التعبير عنه وبين ما يفهمه القارئ من القصة. أنا لم أقصد وأنا أكتب هذه القصيصة إثارة الحزن والغم والشجون في نفس القارئ. بل بالعكس، قصدت أن أبين، ومن عنوان القصيصة، فرحة الإنسان المحب الوفي وهو يواجه هذا" المقدر" الذي سيكون الباب الذي يفتح أمامه ليلاقي عروسته ويبدأ معها مشواراً أبدياً، ولم أصور إنسان يائس فقد الأمل في الحياة. شكراً على هذا التعليق الذي أثرى القصيصة. مع خالص الود والاحترام.

محمود عباس مسعود
09/12/2010, 02:05 AM
فرْحَةُ المَوتِ

عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على فِراشِ الموتِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ.




أخي الدكتور الرائع هيثم الزهاوي المحترم
يا لها من ومضة جسّدت الحب الخالص الخالد
الذي لا يقوى الموت على ملاشاته من قلوب المحبين.
هنا نلمح طيف الأمل ونلمس روح الوفاء
ونحس بعمق الإيمان بديمومة الحب
ما وراء حدود هذا العالم الذي لا ثابت فيه
سوى التقلب وعدم الديمومة.
أما العناصر اللامادية، وعلى رأسها الحب،
فتتحدى الفناء لأنها ألطف من أن يحيق بها العدم.
تلك كانت "فرحة اللقاء" بالنسبة لصاحبنا المشتاق!
تحياتي وإعجابي



.

سارة علي العلي
09/12/2010, 04:08 AM
فرْحَةُ المَوتِ ونعمة الإيمان ..

نعم استاذ هيثم الزهاوي ..القاص القابض على روح النص المعبر بعمق الألم والموت بالنسبة للمؤمن حياة جديدة تحقق الأحلام الصعبة التي فاتها قطار الحياة السريع ..


قيمتان في النص ..الإيمان والوفاء ..وهل أجمل منهما .


تحياتي لهذا الإبداع .

هيثم الزهاوي
11/12/2010, 11:30 AM
أستاذي الفاضل
أسعدك الله وأبعد عنك اللقطات المؤلمة!
لقاء الأرواح المتحابة هو العرس الأكبر عند مليك ٍ مقتدر.
فهنيئاً لمن مات محباً وفياً فهو أفضل ممن يموت أو تموت ملطخين بالعار والخيانة.
نسأل الله أن يكفينا شر ميتة السوء فالموت حق وماتدري نفس بأي أرضٍ تموت.
إبداع جسد الوفاء .. راقت لي قصتك!
امنياتي الطيبة مع ورود القرنفل
أريج العراق



يرى المتصوف الكبير جلال الدين الرومي أن لحظة الموت هي لحظة الفرح بلقاء الخالق والتواصل معه..إنها لحظة زفاف الى عالم الحقيقة الأبدية الى الرفيق الأعلى. لذلك يحتفل لحد اليوم في مدينة قونيا التركية في 17 كانون الأول من كل سنة بذكرى وفاة مولانا جلال الدين الرومي ولا يحتفل بذكرى ولادته مثلاً. تحيتي وودي

.

نجيب بنشريفة
11/12/2010, 02:17 PM
.
.
..
فرْحَةُ المَوتِ
عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على الفِراشِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ
.
.
.
.
الأديب اللبيب هيثم الزهاوي
.
.
خرجت عن المألوف وهو مهابة الموت
دون أن تخرج عن الواقعية وهي حثميته
وهنا الكثير من الناس لولى خوف الله الذي يملأ قلوبهم لتمنوه من أعماق قلبهم
ولكنهم ينتظرونه كالتلميذ المجتهد الذي لا يخشى الرسوب و يتطلع لمعرفة النتيجة وأن يحل وقتها بفارغ من الصبر
يقال طالب الدنيا والآخرة تطلبه والعكس . أما ما وقع لبطل القصة فهو ينتظر الآخرة للقاء الأحبة
وكفاه أن يكون مع من يحب ..
نسأل الله لجميع المسلمين الجنة بوجهه الكريم الذي لا يسأل به الا الجنة
.
.
.
أدام الله يراعك للعطاء الراقي
مودتي
احترامي وتقديري
..
.
.
.
.

محمد البيطار
11/12/2010, 02:27 PM
ماشاء الله .. كلمات رائعه ..

دام نبض قلمك،

محمد البيطار
11/12/2010, 02:28 PM
ماشاء الله .. كلمات رائعه ..

دام نبض قلمك،,

محمد البيطار
11/12/2010, 02:30 PM
ماشاء الله .. كلمات رائعه ..

دام نبض قلمك،.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 01:17 AM
إبداعٌ رائعٌ , وحبٌ كبيرٌ
وإخلاصٌ نادرٌ
لك أجمل تحياتي - كرم زعرور


أخي العزيز كرم زعرور: أشكرك على مرورك وعلى كلماتك الجميلة العطرة. لك مني أصدق التحايا.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 01:29 AM
مثال رائع للوفاء و التوحد بين روحين من ثوب واحد.

تحياتي و تقديري أخي الاستاذ هيثم الزهاوي.


عزيزي عبدالله بن بريك: ما أجمل الوفاء والإخلاص. يؤسفني أن أرى الحيوانات أحياناً أكثر وفاء لبعضها البعض من البشر. ودي وتحياتي.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 01:37 AM
لقطة رائعة لالتقاط أنفاس اللقاء الأبدي على شرفات الحب الخالد بين يدي الله عز وجل
وفاء تجسد بأبهى صورة
جميل ماخط القلم وخير قصٍّ من قاصٍّ مميز أبدعت فاضلنا الكريم
دمت ودام العطاء
تحيتي وتقديري



الأخت العزيزة شيماء
لعل حياتنا التي نعيشها مرحلة طارئة نمر بها
وما الموت إلا الباب الذي ننطلق منه الى الحياة الحقيقية الأبدية.
تعليقك ومديحك أثلج صدري وزادني سعادة.
تحيتي لك وللموصل الحدباء

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 01:49 AM
أخي الدكتور الرائع هيثم الزهاوي المحترم
يا لها من ومضة جسّدت الحب الخالص الخالد
الذي لا يقوى الموت على ملاشاته من قلوب المحبين.
هنا نلمح طيف الأمل ونلمس روح الوفاء
ونحس بعمق الإيمان بديمومة الحب
ما وراء حدود هذا العالم الذي لا ثابت فيه
سوى التقلب وعدم الديمومة.
أما العناصر اللامادية، وعلى رأسها الحب،
فتتحدى الفناء لأنها ألطف من أن يحيق بها العدم.
تلك كانت "فرحة اللقاء" بالنسبة لصاحبنا المشتاق!
تحياتي وإعجابي


.




أستاذنا الكبير محمود عباس مسعود
كلماتك أطربتني وأثلجت صدري وزادتني فرحاً وسعادة.
أشكرك استاذنا على قراءتك الواعية العميقة
وتعليقك الشاعري الرقيق.
لك كل الود والإحترام.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 02:00 AM
فرْحَةُ المَوتِ ونعمة الإيمان ..
نعم استاذ هيثم الزهاوي ..القاص القابض على روح النص المعبر بعمق الألم والموت بالنسبة للمؤمن حياة جديدة تحقق الأحلام الصعبة التي فاتها قطار الحياة السريع ..
قيمتان في النص ..الإيمان والوفاء ..وهل أجمل منهما .
تحياتي لهذا الإبداع .




صدقت أخت سارة علي العلي..
الإيمان والوفاء عنصران جميلان
لو اجتمعا سوية لازدان بهما الإنسان.
كلماتك المعبرة تشي بقوة شخصيتك
ورقة مشاعرك وعمق ادراكك وسناء إيمانكِ.
شكراً لكِ أيما شكر
وتقبلي ودي واحتراماتي.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 02:27 AM
.
.
..
فرْحَةُ المَوتِ
عَاشَ يَتطلعُ إلى لقائِِها
مِنْ بَعدِ أنْ فقدَها يَومَ عرسِهِما.
وعِندَما قَرُبَتْ السَاعَةُ..
لَبَسَ حُلَّةَ عُرْسِهِ وتهاوى على الفِراشِ
يَنتظِرُ لَحْظَةَ الزفافِ
.
.
.
.
الأديب اللبيب هيثم الزهاوي
.
.
خرجت عن المألوف وهو مهابة الموت
دون أن تخرج عن الواقعية وهي حثميته
وهنا الكثير من الناس لولى خوف الله الذي يملأ قلوبهم لتمنوه من أعماق قلبهم
ولكنهم ينتظرونه كالتلميذ المجتهد الذي لا يخشى الرسوب و يتطلع لمعرفة النتيجة وأن يحل وقتها بفارغ من الصبر
يقال طالب الدنيا والآخرة تطلبه والعكس . أما ما وقع لبطل القصة فهو ينتظر الآخرة للقاء الأحبة
وكفاه أن يكون مع من يحب ..
نسأل الله لجميع المسلمين الجنة بوجهه الكريم الذي لا يسأل به الا الجنة
.
.
.
أدام الله يراعك للعطاء الراقي
مودتي
احترامي وتقديري
..
.
.
.
.


أخي العزيز نجيب بن شريفة: صدقت والله فيما تفضلت به. مخافة الموت مخافة مواجهة الإنسان لحقيقته وملف أعماله. أما المؤمن راسخ الإيمان فلا يهاب الموت بل يلاقيه بفرح وسعادة كمن اجتاز الامتحان النهائي بنجاح وتفوق. ولنا في الرسول الأعظم محمد صلوات الله عليه وسلم قدوة وهو في فراش الموت يقول "بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى" وقد خير بين البقاء في الدنيا وبين اللحاق بالله. كل الشكر لك على هذا التعليق الجميل وهذا المرور البهي. تحياتي الخالصة.

هيثم الزهاوي
14/12/2010, 02:32 AM
ماشاء الله .. كلمات رائعه ..
دام نبض قلمك،


الأخ الكريم محمد البيطار: سررت لاعجابك بهذه القصيصة، وأشكرك على كلماتك الجميلة. ودي وتحياتي.