المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أعماله _ق.ق



أريج عبد الله
19/12/2010, 09:19 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

كرم زعرور
19/12/2010, 10:15 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

ألأخت الفاضلة أريج
.. حوار القلب مع نفسه هو أجملُ أنواع الحوار ِ،
وأكثرُها رومانسية ً وصدقاً ,
ويكادُ يكونُ شعراً عذباً !
أسجلُ إعجابي - كرم زعرور

الحاج بونيف
19/12/2010, 10:25 PM
المبدعة أريج
لغة جميلة، وأسلوب شعري جذاب.
أهنئك
انتبهي فقط إلى همزة الوصل في بإسمه. (باسمه). تقديري.

أريج عبد الله
20/12/2010, 02:50 PM
ألأخت الفاضلة أريج
.. حوار القلب مع نفسه هو أجملُ أنواع الحوار ِ،
وأكثرُها رومانسية ً وصدقاً ,
ويكادُ يكونُ شعراً عذباً !
أسجلُ إعجابي - كرم زعرور

الأستاذ الفاضل كرم زعرور
أسعد الله يومك بكل ِ خير.
.. إنها مجرد محاولة في الكتابة !
شكراً لحضورك الجميل وتشجيعك المتواصل .
مودتي واحترامي

محرز شلبي
20/12/2010, 03:16 PM
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

نعم الإهداء ونعم الخاتمة ..سيكون اللقاء رغم الفراق..ينتظرها في الطريق ..الإنتظار...
مودتي ومحبتي

الدكتور محمود حمد سليمان
20/12/2010, 03:36 PM
ألأخت أريج الموقرة
منذ زمن بعيد وأنا أحلم بآخر يحدثني عن نفسه جهراً كما يحدث نفسه بنفسه ضمناً قد تكونين ذلك الحلم الذي يحلم به مواطن عربي .. في الحديث مع الذات بدون خوف أو تزييف أو مواربة أو تستر.. ولعل ذلك قمة الصدق والصراحة والشفافية.. فكيف إذا كان هذا الصدق متوازياً مع هذا الأسلوب الذي هو قمة الإبداع والتألق والسحر الذي يتماوج مع النفس والروح ويستقر في الذهن والقلب بلا إذن ولا استئذان ..
دمت دائماً مبدعة ومتألقة
مع تحياتي وأشواقي الأخوية الخالصة

هلال الفارع
20/12/2010, 06:34 PM
مررت لأحيي هذه اللغة الفنية الناضجة..
فألفيتها تحيي الزائرين.

عبد المؤمن منصور
20/12/2010, 10:42 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!
نصٌّ يخرجُ من إطاره المكتوب ليسكن مواطن الكتمان
يبعثر كل الأوراق الأخيرة ليبحث عن الزمن المفقود
يخرج من الزمن ليقع في بطاقة زمنية محددة التاريخ
ضميران لشخص واحد (أنا ، هي ) ضمير المتكلم (أنا) هو نفسه ضمير الغائب (هي) والآخر هو غائب دوما (هو)
أسلوب كصاحبه الذي هو أنتِ.. سردٌ يُفحِمُ القارئ...
كل يوم تزدادين حكمة وفي كل يوم تزدان أقصوصاتك
تحية طيبة من أخ صغير..

عبدالله بن بريك
21/12/2010, 03:31 AM
جميل جدا هذا السرد الشاعري ..

تقديري و ودي أختنا أريج.

أريج عبد الله
21/12/2010, 11:03 AM
المبدعة أريج
لغة جميلة، وأسلوب شعري جذاب.
أهنئك
انتبهي فقط إلى همزة الوصل في بإسمه. (باسمه). تقديري.


الأستاذ الفاضل الحاج بونيف
تشّرف متصفحي بزيارتك .. كما أسعدني توضيحك التفصيلي للهمزة
في رسالة خاصة .
لك مودتي واحترامي وباقات من الورد.
ابنتكم أريج العراق

أريج عبد الله
21/12/2010, 02:38 PM
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

نعم الإهداء ونعم الخاتمة ..سيكون اللقاء رغم الفراق..ينتظرها في الطريق ..الإنتظار...
مودتي ومحبتي

المربي الفاضل محرز شلبي
أسعدني حضورك سيدي الفاضل ،
احترامي وتقديري

منير الرقي
21/12/2010, 03:54 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!


المبدعة المتألقة أريج العراق
قرأت هنا باقة من الومضات السردية
ووجدتني حيال مرايا كثيرة كل واحدة منها تعكس بعدا من أبعاد الكاتبة
النصوص ترجمة لحوارية صامتة بينكما (أنا و هو )
و أحيانا يكون الألم أكبر من أن تحتمله الأنا فيتخفى المتكلم بضمير الغيبة (هي)
و في كل مرة كنت اجد قلبا شفيفا امتلأ حبا بقربه و غاب في الألم لبعده
أشكرك أريج العراق إذ نظمت هذا العقد القصصي ووهبتنا منه خلجات صادقة
لذات مبدعة
ودي واحترامي

أريج عبد الله
21/12/2010, 10:13 PM
ألأخت أريج الموقرة
منذ زمن بعيد وأنا أحلم بآخر يحدثني عن نفسه جهراً كما يحدث نفسه بنفسه ضمناً قد تكونين ذلك الحلم الذي يحلم به مواطن عربي .. في الحديث مع الذات بدون خوف أو تزييف أو مواربة أو تستر.. ولعل ذلك قمة الصدق والصراحة والشفافية.. فكيف إذا كان هذا الصدق متوازياً مع هذا الأسلوب الذي هو قمة الإبداع والتألق والسحر الذي يتماوج مع النفس والروح ويستقر في الذهن والقلب بلا إذن ولا استئذان ..
دمت دائماً مبدعة ومتألقة
مع تحياتي وأشواقي الأخوية الخالصة


الدكتور الفاضل محمود حمد سليمان المحترم
.. وأنا كذلك سيدي الفاضل منذ زمن بعيد وأنا أحلم بآخر يحدثني عن نفسه جهراً كما يحدث نفسه بنفسه..
بدون خوف أو تزييف أو مواربة أو تستر.. نحن في زمن الكذب والكذابين ... وللأسف !
أسعدني كلامك فهو يدل على رقي تفكيرك ونقاء مشاعرك وتألقك في صياغة الكلمات الجميلة .
شكرًا لحضورك الكريم
لكَ تحيتي التي تليق واحترامي
أريج العراق

أريج عبد الله
21/12/2010, 11:36 PM
مررت لأحيي هذه اللغة الفنية الناضجة..
فألفيتها تحيي الزائرين.

سيدي الفاضل ..
تشّرف متصفحي بحضورك الجميل،
يكفيني فخراً أن الهلال هنا !
احترامي وتقديري لشخصكم الكريم.
أريج العراق

أريج عبد الله
22/12/2010, 12:59 PM
المبدعة المتألقة أريج العراق
قرأت هنا باقة من الومضات السردية
ووجدتني حيال مرايا كثيرة كل واحدة منها تعكس بعدا من أبعاد الكاتبة
النصوص ترجمة لحوارية صامتة بينكما (أنا و هو )
و أحيانا يكون الألم أكبر من أن تحتمله الأنا فيتخفى المتكلم بضمير الغيبة (هي)
و في كل مرة كنت اجد قلبا شفيفا امتلأ حبا بقربه و غاب في الألم لبعده
أشكرك أريج العراق إذ نظمت هذا العقد القصصي ووهبتنا منه خلجات صادقة
لذات مبدعة
ودي واحترامي

الأستاذ القدير والأخ الفاضل منير الرقي
تعجز كلمات الشكر أمام جمال كلماتك ،
لقد أسبرت أغوار النص!
أسعدني تقييمك سيدي الفاضل.
أختكم أريج العراق

أريج عبد الله
22/12/2010, 03:26 PM
جميل جدا هذا السرد الشاعري ..
تقديري و ودي أختنا أريج.


الأخ العزيز عبد الله بن بريك
عذراً أخي الفاضل لاأدري كيف تجاوزتك في الرد !
أتشرف بحضورك دائماً ويسعدني تشجيعك المتواصل .
لك أجمل باقات الزهور.
أختك أريج العراق

سعد الطائي
23/12/2010, 09:08 PM
الاخت الفاضله

اريج العراق

باذخ هو نصك في الجمال
تتموسق فيه الكلمات بسلاسل من أبداع
كـ لوحة رائعة
بوركَ عطَـاء مدادك
ودمتي لكل خير

أريج عبد الله
24/12/2010, 04:44 PM
الاخت الفاضله
اريج العراق
باذخ هو نصك في الجمال
تتموسق فيه الكلمات بسلاسل من أبداع
كـ لوحة رائعة
بوركَ عطَـاء مدادك
ودمتي لكل خير

أيها الشاعر الجميل
أنتم أجمل موسيقى وأعذب كلمات صاغت ونسجت في إبداع وتألق .
لك أجمل التحايا واحترامي
أريج العراق

أريج عبد الله
26/12/2010, 01:09 AM
من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

عبدالله الليث
28/12/2010, 01:12 AM
قد يجمع الله الشتيت بحبِهِ
رُغم النوى في طولهِ أو بعدما
سافر بأيامي فقلبي حيثما خيمتْ
جاء على الخيولِ وخيما

؛
؛
أريج العراق
ابداع
؛
تألق
؛
أحاسيس بمداد رائع

أريج عبد الله
28/12/2010, 12:16 PM
http://www.youtube.com/watch?v=KRNBeu5UofQ

محمد علي الهاني
28/12/2010, 01:27 PM
الأديبة المتألّقة على الدوام أريج

صدقتِ ، فأنت الملهمة وسيّدة الذوق، وهو المبدع وسيّد الودّ... فهنيئا لكما بسماء فرحكما...

دمتِ تعبرين برومانسية عذبة تدخل القلب بلا استئذان؛ فتعطّره وتنعشه فيخضرّ نبضه وتغنّي دماؤه ويتراقص الزمان والمكان على نغماتك الرائعة الجميلة جمال روحك وروعة حروفك المصقولة بالذهب يا صاحبة الموهبة الخارقة...

دام عطاؤك الوارف وإبداعك الرائع، وسلمت من كل سوء لتواصلي تألقك في سماء التميّز...

تقبلي أرق تحياتي ،وخالص ودّي ،وفائق تقديري.

مهند المشهداني
28/12/2010, 05:22 PM
انسايبة رائعة .. ولغة اروع
اذ تسكن الشاعرية بين جنباتها
ومناجاة تتكسر على شطآن الذات
لتسلم الروح ما تبقى من الروح
وتتركها تتفيء عشقا
هو البوح واي بوح
الرائعة اريج عبد الله
احيي فيك هذا الابداع ... وهذا التألق
لك مني اعطر التحايا وخالص الود
دمت بخير

أريج عبد الله
28/12/2010, 10:14 PM
قد يجمع الله الشتيت بحبِهِ
رُغم النوى في طولهِ أو بعدما
سافر بأيامي فقلبي حيثما خيمتْ
جاء على الخيولِ وخيما
؛
؛
أريج العراق
ابداع
؛
تألق
؛
أحاسيس بمداد رائع

أستاذيّ الفاضل
تنثر كلمات من عطر تشير إلى ذائقة أدبية مميزة..
أسعدني الحضور والألق.
احترامي وتقديري
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 09:42 PM
الأديبة المتألّقة على الدوام أريج
صدقتِ ، فأنت الملهمة وسيّدة الذوق، وهو المبدع وسيّد الودّ... فهنيئا لكما بسماء فرحكما...
دمتِ تعبرين برومانسية عذبة تدخل القلب بلا استئذان؛ فتعطّره وتنعشه فيخضرّ نبضه وتغنّي دماؤه ويتراقص الزمان والمكان على نغماتك الرائعة الجميلة جمال روحك وروعة حروفك المصقولة بالذهب يا صاحبة الموهبة الخارقة...
دام عطاؤك الوارف وإبداعك الرائع، وسلمت من كل سوء لتواصلي تألقك في سماء التميّز...
تقبلي أرق تحياتي ،وخالص ودّي ،وفائق تقديري.


الأستاذ القدير محمد علي الهاني
لقد أذهلتني هذه الأحتفالية التي سطرها قلمك!
..أنا ياأستاذ أكتب من خيالي ومن الواقع ولقطاته ..
ومناسبة هذه المجموعة الرومانسية كما أسميتموها
كانت اهداء إلى سيد الرجال وكبير العلم والمقام ...
الأستاذ أحمد طالب مجيد وهو قاص عراقي..
حالفني الحظ برؤيته بعد إنتظار طويل وأهديت له هذه المجموعه
بمناسبة حصوله على وسام الحب من الدرجة الأولى في مسابقة الكتابة
الرومانسية لذلك كتبتها بأسلوب رومانسي ! وسوف تنشر قريباً
مع التهنئة في جريدة نغم اللبنانية !
تحياتي لحضورك المميز واحترامي لشخصكم الكريم
أريج العراق

أريج عبد الله
31/12/2010, 10:00 AM
انسايبة رائعة .. ولغة اروع
اذ تسكن الشاعرية بين جنباتها
ومناجاة تتكسر على شطآن الذات
لتسلم الروح ما تبقى من الروح
وتتركها تتفيء عشقا
هو البوح واي بوح
الرائعة اريج عبد الله
احيي فيك هذا الابداع ... وهذا التألق
لك مني اعطر التحايا وخالص الود
دمت بخير

الأخ الفاضل مهند المشهداني
شكراً لحضورك الجميل..
لقد جمعت بين إشراقة الوجه وإشراقة الكلمات
احترامي واعتزازي بأبن العراق
لكَ أجمل التحايا من أريجه

أريج عبد الله
28/01/2011, 01:12 PM
من أعماله وتناقضاته

شريف عابدين
15/02/2011, 10:39 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!


الأخت الفاضلة والأديبة المتألقة: أريج العراق
لست أدري كيف فاتني متابعة هذا النص الرائع والإشادة بمستواه الراقي
ربما لأنه في قسم آخر من المنتدى
عموما أبدعت كعادتك
ولو أنني ألمح مزيدا من التكامل وعمقا أكثر في التناول
بالإضافة إلى الصياغة الشاعرية العذبة الراقية ذات التدفق الرومانسي
أتمنى لك دوام التوفيق
وفي انتظار المزيد من إبداعاتك

أريج عبد الله
16/02/2011, 09:21 AM
الأخت الفاضلة والأديبة المتألقة: أريج العراق
لست أدري كيف فاتني متابعة هذا النص الرائع والإشادة بمستواه الراقي
ربما لأنه في قسم آخر من المنتدى
عموما أبدعت كعادتك
ولو أنني ألمح مزيدا من التكامل وعمقا أكثر في التناول
بالإضافة إلى الصياغة الشاعرية العذبة الراقية ذات التدفق الرومانسي
أتمنى لك دوام التوفيق
وفي انتظار المزيد من إبداعاتك


الأستاذ القدير شريف عابدين

شكراً لتقييمك الرائع ..
فهذه كانت كتابتي الأولى بصياغة شاعرية رومانسية وقد حظيت بإهتمام من
أساتذتي في القصة ..
جزيل امتناني لحضورك المميز
أريج العراق

أيمن السيد ابراهيم
19/02/2011, 07:03 PM
*


من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!


الفاضلة أم شهد
ما اجمل الكلمات حين تكون المناجاة من النفس الي النفس!
احساس جميل ورقيق من حس مرهف،
دام عطاؤك سيدتي،
اسمي اعتباري
أيمن

أريج عبد الله
19/02/2011, 09:52 PM
الفاضلة أم شهد
ما اجمل الكلمات حين تكون المناجاة من النفس الي النفس!
احساس جميل ورقيق من حس مرهف،
دام عطاؤك سيدتي،
اسمي اعتباري
أيمن


الأستاذ الفاضل أيمن السيد ابراهيم
أسعدني حضورك وعبق كلماتك
لكَ أجمل التحايا واحترامي
أريج العراق

أريج عبد الله
01/03/2011, 11:58 PM
من أعماله ..
*.. كتب على قلبي اسمه وعنوانه وتاريخه ..وعندما أراد كتابة مشاعره ذاب في نبض الوريد.
* .. كثير الانشطار في أفكاره تناثر هنا وهناك .. أراد أن يلملم بقاياه، أيقن أنه ماء منسكب من قدح الأيام !
* .. رسم لها صورة جديدة للحياة جعلها تنبض باسمه ِ، ولما أشرقت به توجّها ملكة .
* .. يتردد أحيانا ! لكنه باشر في زرع ورود الحاضر وفكّرَ في إعداد أشجار مثمرة للمستقبل .. لكني أخشى أن يتحول إلى أمس !
*.. انتهى من تأليف كتابه الأخير .. كتب لي إهداء ..
إلى غاليتي يعزّ عليّ الفراق فأنا سأرحل إلى عالم الشهرة والنجاح .. لكنني رأيته ينتظرني في الطريق!

صخرالمالح
09/04/2011, 03:43 PM
الأستاذة الأديبة أريج
إبداع متميّز.
تحياتي وتقديري.

أريج عبد الله
10/04/2011, 10:04 PM
الأستاذة الأديبة أريج
إبداع متميّز.
تحياتي وتقديري.



الأستاذ القدير صخر المالح
.. جميلٌ أنك هنا !
لكَ فائق تقديري واحترامي
أريج عبد الله