ذاكرة الملح

[مهند المشهداني]

ذاكرة الملح
ستبدأ ذاكرتي بالتصدع ..
وحين التحفت التناهي وأسلمت روحي الخطيئة
حين ابتسمتُ ومت ُ
وليس السكون على ألف للبغاء
وحين الفت ائتلفت مع الريح تعوى جنوني
وحيث التماهي بقاع إلى عمق نفسي يسيغ التمرد في الانحناء
تصدعت أكثر
كمثل إطار السماء المرونق تلفحه العابثات بكيد
وترسمه بفراغ مرير
وما زلت أكثر من الم مستباح
أعطر باللازورد التباهي بفكرة موت
وفكرة روح ستبعث راقئة اللون في الاندثار ْ
أنا النازحون من الأقحوان
أنا السائرون على الشوك أسفل مني
وأعلى من الحرف قيد التغاضي عن النازف المنفرد ْ
أنا العازف المنفرد ْ
سأعزف نوتة َ حُمقي على وترٍ اخرق كالنهاية
وحين ارتأيتُ انتهيت ُ
تصدعت أكثر
وما زلت احملني كي أبيح لنفسي الغناء
وافلت روحي ببوحي
وألبُسني لحدادٍ يديم العزاء لنرجسة ٍ
كم تثرثر اثر التصنع للحزن ِ.. تغفو فتصحو على وقعِ كعب ٍ
يدق ُّ كقلبي الذي تشرأب الحماقة منه ُ
لترمي بطوقِ الخطيئة ِسارية للفناء ْ
أنا الصاعدون بكل الغباوة للارتقاء بقاع الحقيقة
ومرت دقيقة ..
وما زلت أدرك أكثر
باني تصدعت أكثر
من الشقٍ شاهدت ظلي و رؤيايَ تعدو
فصحتُ أأسمعني أم تراني اعترتني البلادة ؟!!
أأدرك أني مررت بذات الشقاوة
في رحم معتم قد أصم بصيرة روحي
وويح البلية بعد التكور في رحم يستطيب الهباء
من الشق أمعنت أني توسلت نفسي الولادة
واعترتني البلادة ُ
أصغيت أكثر
ورحت أمزق في َّ التصدع أكثر
إلى زمن متخم بالأماني
إلى كل نبض يراوغ كي يستشفَّ العناء
إلى آخري المايزالُ يقلب طرفيهِ في الارتحال
أنا القادم المستميتُ الصراخ
فأيُّ المعالم ِ أصْدقها للجنون
وأي الحكاية خاتمة للغباء ْ
واني الوليد ُ............ الشهيــد ْ
لذاكرتي ملح هذا التراب
وروح المدى المستغيث بفطنة ظل يرائي بكيد
على ساحل قد يبيح التعسكر للنازحين الى نزوة للسؤال
لذاكرتي محض ذاكرة محض شعر تكور فيه الجنين
لكي يستشيط المحال
ستدركُ أن َّ الحروف مجرد ايقونة ٍ
ستحملها كي تباهي بها الموت في الأروقة ْ
وتحملك العابرات دروب الضلالة للانحلال
ستدرك أكثر
بأنك في باحة للخطيئة للصمت للعبث المتخلف
مثلي ...
تصدعت أكثر
واكثر
\

[هلال الفارع]

ذاكرة الملح

وحيث التماهي بقاع إلى عمق نفسي يسيغ التمرد في الانحناء
تصدعت أكثر
كمثل إطار السماء المرونق تلفحه العابثات بكيد
وترسمه بفراغ مرير
وما زلت أكثر من الم مستباح
أعطر باللازورد التباهي بفكرة موت
وفكرة روح ستبعث راقئة اللون في الاندثار ْ
أنا النازحون من الأقحوان
أنا السائرون على الشوك أسفل مني
وأعلى من الحرف قيد التغاضي عن النازف المنفرد ْ
أنا العازف المنفرد ْ
سأعزف نوتة َ حُمقي على وترٍ اخرق كالنهاية
وحين ارتأيتُ انتهيت ُ
تصدعت أكثر
\
ــــــــــــــــــــــــــ
هنا لغة قدّت قميص اللغة من قُبُل،
ودلفت إلى فتنتها الأولى،
وغاصت فيها إلى ناصيتها.
هنا لغة تستحي منها اللغات المكرورة،
وتتناجى في أفيائها عناوين الظلال.
أخي مهند المشهداني:
أنت شاعر أقدم بين يديه اعتذاري،
لأنني أكتب عن لغته بلغة عادية.
مبدع أنت... وشاعر.
لك التحية،
وبكل اعتزاز أثبت القصيدة.

[عادل سلطاني]

ذاكرة الملح
ستبدأ ذاكرتي بالتصدع ..
وحين التحفت التناهي وأسلمت روحي الخطيئة
حين ابتسمتُ ومت ُ
وليس السكون على ألف للبغاء
وحين الفت ائتلفت مع الريح تعوى جنوني
وحيث التماهي بقاع إلى عمق نفسي يسيغ التمرد في الانحناء
تصدعت أكثر
كمثل إطار السماء المرونق تلفحه العابثات بكيد
وترسمه بفراغ مرير
وما زلت أكثر من الم مستباح
أعطر باللازورد التباهي بفكرة موت
وفكرة روح ستبعث راقئة اللون في الاندثار ْ
أنا النازحون من الأقحوان
أنا السائرون على الشوك أسفل مني
وأعلى من الحرف قيد التغاضي عن النازف المنفرد ْ
أنا العازف المنفرد ْ
سأعزف نوتة َ حُمقي على وترٍ اخرق كالنهاية
وحين ارتأيتُ انتهيت ُ
تصدعت أكثر
وما زلت احملني كي أبيح لنفسي الغناء
وافلت روحي ببوحي
وألبُسني لحدادٍ يديم العزاء لنرجسة ٍ
كم تثرثر اثر التصنع للحزن ِ.. تغفو فتصحو على وقعِ كعب ٍ
يدق ُّ كقلبي الذي تشرأب الحماقة منه ُ
لترمي بطوقِ الخطيئة ِسارية للفناء ْ
أنا الصاعدون بكل الغباوة للارتقاء بقاع الحقيقة
ومرت دقيقة ..
وما زلت أدرك أكثر
باني تصدعت أكثر
من الشقٍ شاهدت ظلي و رؤيايَ تعدو
فصحتُ أأسمعني أم تراني اعترتني البلادة ؟!!
أأدرك أني مررت بذات الشقاوة
في رحم معتم قد أصم بصيرة روحي
وويح البلية بعد التكور في رحم يستطيب الهباء
من الشق أمعنت أني توسلت نفسي الولادة
واعترتني البلادة ُ
أصغيت أكثر
ورحت أمزق في َّ التصدع أكثر
إلى زمن متخم بالأماني
إلى كل نبض يراوغ كي يستشفَّ العناء
إلى آخري المايزالُ يقلب طرفيهِ في الارتحال
أنا القادم المستميتُ الصراخ
فأيُّ المعالم ِ أصْدقها للجنون
وأي الحكاية خاتمة للغباء ْ
واني الوليد ُ............ الشهيــد ْ
لذاكرتي ملح هذا التراب
وروح المدى المستغيث بفطنة ظل يرائي بكيد
على ساحل قد يبيح التعسكر للنازحين الى نزوة للسؤال
لذاكرتي محض ذاكرة محض شعر تكور فيه الجنين
لكي يستشيط المحال
ستدركُ أن َّ الحروف مجرد ايقونة ٍ
ستحملها كي تباهي بها الموت في الأروقة ْ
وتحملك العابرات دروب الضلالة للانحلال
ستدرك أكثر
بأنك في باحة للخطيئة للصمت للعبث المتخلف
مثلي ...
تصدعت أكثر
واكثر
\

عزيزي مبدع أنت أيهذا الشاعر حينما تستل عطر اللغة من مجمرة البوح هكذا تسل صارم لغة صارخ من غمد روحك ليشع على مشارف بوح مشهداني يجسد الصورة الحداثية في ثوب أصالي لا يريده المهند إلا مبدعا مخالفا المألوف المكرور وها تنحت من قاموسك الثر الموجز آيات يستحم في روافدها الجمال والجلال والرهبة ، تنقلنا فلذتك لنعانق تخوم المدهش الممتع ، أدهشني دون مجاملة تشكيلك الصوري المزاح على واقع أناوي ثائر متمرد على المناولات الشعرية المعادة ، نص تشكل في رحم ذات مبدعة تنزف حتى ولادة مغايرة لما اعتادته ذائقة المتلقي ، نص جدير أن يقرأ في ظلال التأويل المفتوح على المطلق ..
تحياتي شاعرنا الراقي " مهند المشهداني"

[خليل ابراهيم عليوي]

ابدعت و طوعت الكلمات في روض الشعر الندي
احسنت

[لطفي منصور]

الأخ مهند المشهداني .......... تحية
نص فارع متألق في مبتاه ومعناه
تألقت اللغة الشعرية السامقة
نص شعري يجذبك للقراءة والعيش بين أحضانه
سلمت لنا شاعرا مميزا
تحياتي .....

[أحمد الريماوي]

الشاعر المبدع/ مهند المشهداني

أمام هذا النص الرَّصين لا بد وأن تنحني المشاعر وأن تقدم باقة اعتزاز
حرف العطف، وظرف المكان، عدم الإكثار منهما يزيد النص إدهاشاً.
القصيدة بحاجة إلى أكثر من قراءة واحدة.

تحية إبداعية باسمة لك.
وتحية إجلال وإكبار لأستاذنا الكبير الأمين العام لاتحاد المؤرخين العرب الدكتور محمد جاسم مشهداني

أخوكم: د. أحمد الريماوي

[مهند المشهداني]

ــــــــــــــــــــــــــ
هنا لغة قدّت قميص اللغة من قُبُل،
ودلفت إلى فتنتها الأولى،
وغاصت فيها إلى ناصيتها.
هنا لغة تستحي منها اللغات المكرورة،
وتتناجى في أفيائها عناوين الظلال.
أخي مهند المشهداني:
أنت شاعر أقدم بين يديه اعتذاري،
لأنني أكتب عن لغته بلغة عادية.
مبدع أنت... وشاعر.
لك التحية،
وبكل اعتزاز أثبت القصيدة.

هنا حضور تنحني لعظمته اللغه
وتنشد تراتيل شكرها
سيدي
لقد مررت فتركت ربيعا في القلب .. وبسمة امتنان
لك من قلب اخيك محبات
دمت مشرقا

[مهند المشهداني]

عزيزي مبدع أنت أيهذا الشاعر حينما تستل عطر اللغة من مجمرة البوح هكذا تسل صارم لغة صارخ من غمد روحك ليشع على مشارف بوح مشهداني يجسد الصورة الحداثية في ثوب أصالي لا يريده المهند إلا مبدعا مخالفا المألوف المكرور وها تنحت من قاموسك الثر الموجز آيات يستحم في روافدها الجمال والجلال والرهبة ، تنقلنا فلذتك لنعانق تخوم المدهش الممتع ، أدهشني دون مجاملة تشكيلك الصوري المزاح على واقع أناوي ثائر متمرد على المناولات الشعرية المعادة ، نص تشكل في رحم ذات مبدعة تنزف حتى ولادة مغايرة لما اعتادته ذائقة المتلقي ، نص جدير أن يقرأ في ظلال التأويل المفتوح على المطلق ..
تحياتي شاعرنا الراقي " مهند المشهداني"

واينما حللت َ اخي كنت والروعة على موعد
رائع انت بإطلالتك الجميلة
وقراءتك التي تستوحي من كبد القصيد رؤيا
لك مني كل الحب والامتنان
دمت تألقا

[مهند المشهداني]

ابدعت و طوعت الكلمات في روض الشعر الندي
احسنت

وكان حضورك كالمطر على ارض يباس
اخي .. القصائد لا تكتمل الا بكم
لك مني كل الحب والاعتزاز
دمت بخير

[مهند المشهداني]

الأخ مهند المشهداني .......... تحية
نص فارع متألق في مبتاه ومعناه
تألقت اللغة الشعرية السامقة
نص شعري يجذبك للقراءة والعيش بين أحضانه
سلمت لنا شاعرا مميزا
تحياتي .....

الاخ العزيز لطفي منصور
لقد افعمتموني بعطفكم وكرمكم
ووالله اني لممتن لوجودي بين قامات شامخة
في زمن اصبح فيه الادب على شفا حفرة ..
لك مني محبات اخوية
دمت واشراقة لا تغيب

[مهند المشهداني]

الشاعر المبدع/ مهند المشهداني
أمام هذا النص الرَّصين لا بد وأن تنحني المشاعر وأن تقدم باقة اعتزاز
حرف العطف، وظرف المكان، عدم الإكثار منهما يزيد النص إدهاشاً.
القصيدة بحاجة إلى أكثر من قراءة واحدة.
تحية إبداعية باسمة لك.
وتحية إجلال وإكبار لأستاذنا الكبير الأمين العام لاتحاد المؤرخين العرب الدكتور محمد جاسم مشهداني
أخوكم: د. أحمد الريماوي

الاستاذ الكريم احمد الريماوي
امام شهادتك اقف وكلي اعتزاز
لعطفكم وكرمكم وسعة صدوركم
وقد لا اجد من التعبير بيانا يفي شكركم
فأجدني اقف مبتسما ومحييا اشراقتكم
لك من قلبي اعطر التحيا .. ولاستاذنا محمد جاسم
دمت بخير

[الطيب كرفاح]

أخي الشاعر مهند المشهداني..
هنا عزفت أعذب وصلة في سمفونية الوجع..
نص مكتنز تتقاطر جوذاباته صورا قزحية وتفاعيل سلسة..
دام لك الألق..
تحيتي ومودتي..

[محمد زين العابدين]

ذاكرة الملح
وما زلت احملني كي أبيح لنفسي الغناء
وافلت روحي ببوحي
وألبُسني لحدادٍ يديم العزاء لنرجسة ٍ
كم تثرثر اثر التصنع للحزن ِ.. تغفو فتصحو على وقعِ كعب ٍ
يدق ُّ كقلبي الذي تشرأب الحماقة منه ُ
لترمي بطوقِ الخطيئة ِسارية للفناء ْ
أنا الصاعدون بكل الغباوة للارتقاء بقاع الحقيقة
ومرت دقيقة ..
وما زلت أدرك أكثر
باني تصدعت أكثر
من الشقٍ شاهدت ظلي و رؤيايَ تعدو
فصحتُ أأسمعني أم تراني اعترتني البلادة ؟!!
أأدرك أني مررت بذات الشقاوة
في رحم معتم قد أصم بصيرة روحي
وويح البلية بعد التكور في رحم يستطيب الهباء
من الشق أمعنت أني توسلت نفسي الولادة
واعترتني البلادة ُ
أصغيت أكثر
ورحت أمزق في َّ التصدع أكثر
إلى زمن متخم بالأماني
إلى كل نبض يراوغ كي يستشفَّ العناء
إلى آخري المايزالُ يقلب طرفيهِ في الارتحال
أنا القادم المستميتُ الصراخ
فأيُّ المعالم ِ أصْدقها للجنون
وأي الحكاية خاتمة للغباء ْ
واني الوليد ُ............ الشهيــد ْ
لذاكرتي ملح هذا التراب
وروح المدى المستغيث بفطنة ظل يرائي بكيد
على ساحل قد يبيح التعسكر للنازحين الى نزوة للسؤال
لذاكرتي محض ذاكرة محض شعر تكور فيه الجنين
لكي يستشيط المحال
ستدركُ أن َّ الحروف مجرد ايقونة ٍ
ستحملها كي تباهي بها الموت في الأروقة ْ
وتحملك العابرات دروب الضلالة للانحلال
ستدرك أكثر
بأنك في باحة للخطيئة للصمت للعبث المتخلف
مثلي ...
تصدعت أكثر
واكثر
\



هنا ميلاد الجمال .. جمال اللغة وجلالها ..
لك مني أجمل مشهد يسعدك وأنت تسعد آلاف الشعراء من عشاق واتا أيها المشهداني..
لك كل تحيَّاتي ..

[منير الرقي]

ذاكرة الملح
ستبدأ ذاكرتي بالتصدع ..
وحين التحفت التناهي وأسلمت روحي الخطيئة
حين ابتسمتُ ومت ُ
وليس السكون على ألف للبغاء
وحين الفت ائتلفت مع الريح تعوى جنوني
وحيث التماهي بقاع إلى عمق نفسي يسيغ التمرد في الانحناء
تصدعت أكثر
كمثل إطار السماء المرونق تلفحه العابثات بكيد
وترسمه بفراغ مرير
وما زلت أكثر من الم مستباح
أعطر باللازورد التباهي بفكرة موت
وفكرة روح ستبعث راقئة اللون في الاندثار ْ
أنا النازحون من الأقحوان
أنا السائرون على الشوك أسفل مني
وأعلى من الحرف قيد التغاضي عن النازف المنفرد ْ
أنا العازف المنفرد ْ
سأعزف نوتة َ حُمقي على وترٍ اخرق كالنهاية
وحين ارتأيتُ انتهيت ُ
تصدعت أكثر
وما زلت احملني كي أبيح لنفسي الغناء
وافلت روحي ببوحي
وألبُسني لحدادٍ يديم العزاء لنرجسة ٍ
كم تثرثر اثر التصنع للحزن ِ.. تغفو فتصحو على وقعِ كعب ٍ
يدق ُّ كقلبي الذي تشرأب الحماقة منه ُ
لترمي بطوقِ الخطيئة ِسارية للفناء ْ
أنا الصاعدون بكل الغباوة للارتقاء بقاع الحقيقة
ومرت دقيقة ..
وما زلت أدرك أكثر
باني تصدعت أكثر
من الشقٍ شاهدت ظلي و رؤيايَ تعدو
فصحتُ أأسمعني أم تراني اعترتني البلادة ؟!!
أأدرك أني مررت بذات الشقاوة
في رحم معتم قد أصم بصيرة روحي
وويح البلية بعد التكور في رحم يستطيب الهباء
من الشق أمعنت أني توسلت نفسي الولادة
واعترتني البلادة ُ
أصغيت أكثر
ورحت أمزق في َّ التصدع أكثر
إلى زمن متخم بالأماني
إلى كل نبض يراوغ كي يستشفَّ العناء
إلى آخري المايزالُ يقلب طرفيهِ في الارتحال
أنا القادم المستميتُ الصراخ
فأيُّ المعالم ِ أصْدقها للجنون
وأي الحكاية خاتمة للغباء ْ
واني الوليد ُ............ الشهيــد ْ
لذاكرتي ملح هذا التراب
وروح المدى المستغيث بفطنة ظل يرائي بكيد
على ساحل قد يبيح التعسكر للنازحين الى نزوة للسؤال
لذاكرتي محض ذاكرة محض شعر تكور فيه الجنين
لكي يستشيط المحال
ستدركُ أن َّ الحروف مجرد ايقونة ٍ
ستحملها كي تباهي بها الموت في الأروقة ْ
وتحملك العابرات دروب الضلالة للانحلال
ستدرك أكثر
بأنك في باحة للخطيئة للصمت للعبث المتخلف
مثلي ...
تصدعت أكثر
واكثر
\


أخي مهند
أخذتني القصيدة إلى عالم الذات
ورحت أفتش في لعبة الضمائر عن الوجه الذي ينسل وجوها
وعن الوجوه التي تكرر مأساتها بفعل الزهو و الغباوة و الحمق و الصياح
قصيدة توغل في مصائب الذات
بل وقفة أنطولوجية تبحث في معالم مأساة واحد متعدد مختلف
ولولا أنك اخترت الرمز عوضا عن البوح ولولا أنك غمزت ولم تصرح
لقلت إنك هنا تمنحنا قراءة واعية جدا لواقع مرير جدا
ولعلك إذ تروح بنا بينك وبين ذواتك توقفنا على حواف قضية بيّنة أرادها أهلها بائنة
ومواقف قريبة يختار أهلها تبعيدها
وجلد الذات سيدي في النص يضحي جلدا لضمير الجماعة
فشكرا على هذا الوعي الشعري الراقي و شكرا على صدق الرسالة و نبلها
أخوك منير الرقي

[مهند المشهداني]

أخي الشاعر مهند المشهداني..
هنا عزفت أعذب وصلة في سمفونية الوجع..
نص مكتنز تتقاطر جوذاباته صورا قزحية وتفاعيل سلسة..
دام لك الألق..
تحيتي ومودتي..


اخي الشاعر الطيب الطيب
هنا ازدانت الصفحة بحضورك
حين نثرت بهاءك في ارجاء القصيدة
لك امتناني وشكري ..
اعطر التحايا واصدقها
دمت بخير

[مهند المشهداني]

هنا ميلاد الجمال .. جمال اللغة وجلالها ..
لك مني أجمل مشهد يسعدك وأنت تسعد آلاف الشعراء من عشاق واتا أيها المشهداني..
لك كل تحيَّاتي ..

ولك مني اخي الحبيب الف تحية
وانت تغدق بكرمك وجمال حضورك
ووالله اني لافتخر بكم .. وبواتا الرائعة
تقبل مني كل الود والامتنان
دمت روعة

[كرم زعرور]

أخي العزيز مهند
.. قرأتُ للتو جمالاً رصيناً ،
وحرفاً لا يُجارى في روعته !
أسجلُ إعجابي واحترامي .
كرم زعرور

[مهند المشهداني]

أخي مهند
أخذتني القصيدة إلى عالم الذات
ورحت أفتش في لعبة الضمائر عن الوجه الذي ينسل وجوها
وعن الوجوه التي تكرر مأساتها بفعل الزهو و الغباوة و الحمق و الصياح
قصيدة توغل في مصائب الذات
بل وقفة أنطولوجية تبحث في معالم مأساة واحد متعدد مختلف
ولولا أنك اخترت الرمز عوضا عن البوح ولولا أنك غمزت ولم تصرح
لقلت إنك هنا تمنحنا قراءة واعية جدا لواقع مرير جدا
ولعلك إذ تروح بنا بينك وبين ذواتك توقفنا على حواف قضية بيّنة أرادها أهلها بائنة
ومواقف قريبة يختار أهلها تبعيدها
وجلد الذات سيدي في النص يضحي جلدا لضمير الجماعة
فشكرا على هذا الوعي الشعري الراقي و شكرا على صدق الرسالة و نبلها
أخوك منير الرقي

اخي العزيز والشاعر الكريم منير الرقي
قراءة اعتز بها .. وحضور ممتن له
لك سيدي باقات الود وانت تنثر ما يثري النص والقلب
تقبل اعطر التحايا واصدقها
محبات

[مهند المشهداني]

أخي العزيز مهند
.. قرأتُ للتو جمالاً رصيناً ،
وحرفاً لا يُجارى في روعته !
أسجلُ إعجابي واحترامي .
كرم زعرور

اخي الكريم كرم زعرور
لك من قلب اخيك محبات وانت توجز فتبهج
وتقدم فيخضر المكان
تقبل اصدق التحايا واصدقها
دمت اخا عزيزا راقيا
كل الود

[منى حسن محمد الحاج]

لغة جميلة وثرية، وشعر يستحق الوقوف عليه طويلا!
أخي العزيز الشاعر القدير مهند المشهداني.. حياك الله
بداية أرحب بك في واتاك أجمل ترحيب
وأرجو أن يطيب بك المقام بيننا
وأرحب بهذا القلم الذي يفرض نفسه بقوة
ويرسم أجمل اللوحات الشعرية التي تسمو بالذائقة الشعرية
تقبل مودتي وكبير تقديري

[مصطفى السنجاري]

**)) لغة ثرية واسلوب سحري في السرد
وصور كثيفة بوركت أيها الفنان
أمتعتنا بسلسبيل يراعك
لك الود والتقدير

[علي الكرية]

الأستاذ الفاضل والشاعر المحترم مهند المشهداني :
شعر عذب وكلمات من ذهب.. إنه التألق والأدب..
دمت ودام عطاؤك وحرفك أيّها المبدع.
تحيتي واحترامي وسلامي الخالص.

[مهند المشهداني]

لغة جميلة وثرية، وشعر يستحق الوقوف عليه طويلا!
أخي العزيز الشاعر القدير مهند المشهداني.. حياك الله
بداية أرحب بك في واتاك أجمل ترحيب
وأرجو أن يطيب بك المقام بيننا
وأرحب بهذا القلم الذي يفرض نفسه بقوة
ويرسم أجمل اللوحات الشعرية التي تسمو بالذائقة الشعرية
تقبل مودتي وكبير تقديري

الاخت الفاضلة الاديبة منى حسن محمد الحاج
لك جزيل الشكر والتقديرعلى ترحيبكم الذي اعتز به ..
ولك امتناني على هذا الحضور الذي افتخر به دوما
بكم تزدان الصفحات .. وبكم تكتمل القصائد
لك مني اعطر التحايا وخالص الود والتقدير
دمت بخير

[مهند المشهداني]

الأستاذ الفاضل والشاعر المحترم مهند المشهداني :
شعر عذب وكلمات من ذهب.. إنه التألق والأدب..
دمت ودام عطاؤك وحرفك أيّها المبدع.
تحيتي واحترامي وسلامي الخالص.

الاخ الفاضل الاستاذ على الكرية
والله لقد شيدت مكانا في القلب
وولجت بروعة تسكن حروفك العطرة
وانت تنثرها هنا .. ليزيد المكان القا وبهاء
لك التحية وانت تطل علينا بجمال الحضور
تقبل خالص الود والاحترام
دام لك الالق