المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..حُمْقٌ



كرم زعرور
24/12/2010, 07:28 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

أحمد المدهون
24/12/2010, 07:50 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

د. كرم زعرور، الشاعر الأديب المبدع المتميز
بدايةً أحييك على عودة الشرعية لفاصلتنا العربية.

أما قصتك الجميلة، وفيها تناصٌّ، فهي نوع من الإقتناص لواقع معيش، لطالما يكشف الأحمق عن نفسه بنفسه.
"رحم الله عبداً قال خيراً فغنم، أو سكت فسلم".

دام أبداعك،
وطاب المسعى والمراد.

السعيد ابراهيم الفقي
24/12/2010, 07:51 PM
نعم
حمق
هي لم تصبر
هي لم تتعلم الكتمان
فالحمق مضادهما
(استعينوا على قضاء حوائجكم بالصبر والكتمان)
رحم الله شوقي - بث الحكمة في الشعر
وجازاك المولى ألف خير
جئتنا بالحكمة في القصة والشعر

أريج عبد الله
24/12/2010, 11:18 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

أصابها الغرور وهي في أعلى الشجرة ،
أرادت لفت إنتباهه إلى مكانتها وإمكانيتها.. فتحولت إلى قتيلة بلمح البصر!
حمق أدى إلى تبادل الأدوار في البحث.
قصة جميلة تنطوي على الحكمة .
أستاذنا الفاضل يسرني متابعة كل كتاباتك ،
دمت َ مبدعاً متألقاً
أريج العراق

محرز شلبي
25/12/2010, 12:29 AM
كانت تعلم ببحثه لم تساعده إلى أن همَّ بالرحيل..كانت في مرتبة تعالي تنظر إليه وهو في الأسفل حسب ما تعتقد..بعد عناء سألته عم تبحث ؟
هنا كشفت أمرها وأدركها جيدا فسقطت .
أعانك الله أخي..دمت مبدعا هادفة..مودتي

احمد زهدي شقور
25/12/2010, 12:43 AM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

خُدِعت بهيئته الإنسانية، ولم تفطن إلى ما يحمله ــ من أدوات قتل ــ فأحبت أن تُسمِعَه هديلها،
فأهدته إلى مكانها، فأرداها قتيلة.
أقصوصة تذكرني بحكمة تقول " ندمت على كلام قلته ولم أندم على كلام كنت سأقوله"
سلمت مبدعا أخي الدكتور كرم زعرور

أريج عبد الله
25/12/2010, 01:45 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

الدكتور القدير كرم زعرور
سيدي الفاضل
قصتك رائعة وتحتمل تأويلات كثيرة، فاسمح لي بقراءة ثانية :
... لو نظرنا إلى الحمامة من زاوية أخرى نجدها في عشها وبمكان آمن
وبعيد لكنها بادرت لمساعدته عندما تمكن منه اليأس وهّم بالرحيل فسألته عما يبحث!
وهناك صنف من البشر عندما نساعدهم كأننا وضعنا مفتاح الإساءة إلينا في أيديهم .
فكان جزاء المساعدة الإساءة إليها !
تحيتي لإبداعك .. وانتظر مني قراءات أخرى
أريج العراق

فهد علي
25/12/2010, 02:15 PM
د. كرم زعرور، الشاعر الأديب المبدع المتميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك شكرا جزيلا على ما كتبت ويا لك من فارس ونتطلع منك المزيد
عندما سدد أين كان إتجاهه هل إلى الغرب أو الشرق أو الشمال أو الجنوب
كيف سقطت الحمامة
سلملم ودمتم سالمين
تحياتي ومودتي

أريج عبد الله
25/12/2010, 02:28 PM
وفي قراءة ثالثة وتعقيباً على قراءة الأستاذ فهد علي..

فقد سدد رميته نحو القلب..!
أراها تجسد المثل القائل : ومن الحب ماقتل
فكم من عاشق ٍسقط بطعنة قاتلة من الحبيب !
تحيتي التي تليق بشخصكم الكريم
وربما لي قراءة أخرى !
أريج العراق

علي الكرية
25/12/2010, 02:33 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي


الأستاذ والقاص الكبير كرم زعرور:
قصة رائعة ومعبرة جدا...
نتيجة التهوّر...والثقة المفرطة و البحث على ما لا يعنيها "دفعت الفاتورة باهضة الثمن"
"فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد "
سلمت يمينك أيّها الأديب الشاعر. ودام إبداعك وعطاؤك المتميّز.
تحيتي وودّي وسلامي.

منير الرقي
25/12/2010, 05:29 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

اصبت الجرح أخي كرم بهذه ال ق ق ج التي مزجت
فيها بين الإنساني و الحيواني
نهاية مراوغة لكنها منسجمة مع السرد العام
و القصة تبني لها سمتا بين الحكاية المثلية و الق ق ج الصريحة
أبدعت و اجدت
اخوك منير الرقي

رقية هجريس
25/12/2010, 05:51 PM
الأديب كرم زعرور ..تحية طيبة
الحمق داء ماله دواء....الفراشة تحوم حول النار فتحترق...واليمامة لم تتمالك نفسها فهلكت ...هذه قصة وعبرة لكثير من الحمقى في الحياة..
نعم الاختيار...سلم يراعك ..دمت متميزا .
رقية هجريس

عبدالله بن بريك
25/12/2010, 06:06 PM
الأديب القدير الاخ كرم:

جميلة و مؤلمة هذه القصة الأخلاقية ..عبرتَ بإبداع كبير عن الحمق و نتائجه الوخيمة.

كان أحرى بها ان تصمت و تبتسم من غفلته بدل أن تناديه.

كل التهاني على هذا النص الرفيع أخي الغالي.

كرم زعرور
25/12/2010, 11:13 PM
د. كرم زعرور، الشاعر الأديب المبدع المتميز
بدايةً أحييك على عودة الشرعية لفاصلتنا العربية.
أما قصتك الجميلة، وفيها تناصٌّ، فهي نوع من الإقتناص لواقع معيش، لطالما يكشف الأحمق عن نفسه بنفسه.
"رحم الله عبداً قال خيراً فغنم، أو سكت فسلم".
دام أبداعك،
وطاب المسعى والمراد.


أخي العزيز أحمد
.. بداية ً، لقد كنتَ سبباً لعودة الشرعية للفاصلة ، شكراً ،
وشكراً كبيراً على القراءة الواعية الجميلة الفاهمة ،
ولك تقديري واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
26/12/2010, 09:35 PM
نعم
حمق
هي لم تصبر
هي لم تتعلم الكتمان
فالحمق مضادهما
(استعينوا على قضاء حوائجكم بالصبر والكتمان)
رحم الله شوقي - بث الحكمة في الشعر
وجازاك المولى ألف خير
جئتنا بالحكمة في القصة والشعر

أخي العزيز السعيد
.. لا أقولُ هنا إلاّ أنني مشتاقٌ إليك َ ، وكفى .
كرم زعرور

كرم زعرور
27/12/2010, 02:05 PM
الدكتور القدير كرم زعرور
سيدي الفاضل
قصتك رائعة وتحتمل تأويلات كثيرة، فاسمح لي بقراءة ثانية :
... لو نظرنا إلى الحمامة من زاوية أخرى نجدها في عشها وبمكان آمن
وبعيد لكنها بادرت لمساعدته عندما تمكن منه اليأس وهّم بالرحيل فسألته عما يبحث!
وهناك صنف من البشر عندما نساعدهم كأننا وضعنا مفتاح الإساءة إلينا في أيديهم .
فكان جزاء المساعدة الإساءة إليها !
تحيتي لإبداعك .. وانتظر مني قراءات أخرى
أريج العراق

.. وكم كلمة ٍفي غير مكانها ، أودت بحياة ِقائلها !
أشكرُ القراءة َ الواعية ،
والتقديرُ للأستاذة الفاضلة أريج .
كرم زعرور

فاطمة عتباني
27/12/2010, 02:12 PM
هل نادته؟ أم نادت حتفها
وهل تحتاج الأقدار منا إلى نداء
دمت مبدعاً أستاذ زعرور

علي حسن القرمة
27/12/2010, 03:14 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي

أخي الحبيب أستاذي الدكتور كرم زعرور

إن جنحنا إلى الشرعية، فإن لم يكن قد رأى عشها ويحوي بيضاً ترقد عليه أو فيه بيض قد فقس كله أو بعضه، فقد أجرم، ويزيد جرمه فداحة لو كان ما حصل في الأشهر الحرم، فلا حلال في صيد في توقيت حرم الله فيه الصيد.

ما أحلى ما وجَّهنا الله تعالى إليه.

دمت بإبداعك المميَّز أخي الكريم حيث فتحت مجالاً ومساراً للتأويل.

هيثم الزهاوي
27/12/2010, 04:52 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي


بئس هذا "الصياد" الذي يسدد على "حمامة " مسكينة وقد حزنت لمرآه وقد بان عليه الإحباط والخذلان ونست للحظة أن الغدر صفة متأصلة في البشر وأن الإنسان الكائن الوحيد الذي يقتل للتسلية ولإشباع الذات وليس بالضرورة لإشباع المعدة وديمومة الحياة. لعل صغارها القابعين في العش وقد رأوا بأم أعينهم مأساة ما حل بأمهم أن يتخذوا الحيطة والحذر أمام هذا الكائن المفترس إن كتب لهم العيش.

مصطفى السنجاري
27/12/2010, 05:42 PM
** أخي الشاعر كرم
والقاص المحترم
كنت أنت القناص الحقيقي لهذه الحالة الجميلة
وهي إن دلت على حمق الحمامة
كما فسّرتها في العنوان وعلق عليها الزملاء
إلاّ أنني حين قرأتها للمرة الثانية
نسيت العنوان وتبادر إلى ذهني
أنانية الإنسان حتى مع الذين يسألون عن حاله تماما كما
فعلت الحمامة التي ازعجها بحث الصياد
فتساءلت علها تكون قادرة على مساعدته في بحثه
تحية لقلمك الثر الفياض
مودتي

مختار محمود
28/12/2010, 11:04 AM
أرادت أن تعينه وتبدد حيرته في البحث

صادها نكرانا للجميل

هذه هي الحياة

إتق شر من أحسنت إليه

كرم زعرور
28/12/2010, 03:36 PM
كانت تعلم ببحثه لم تساعده إلى أن همَّ بالرحيل..كانت في مرتبة تعالي تنظر إليه وهو في الأسفل حسب ما تعتقد..بعد عناء سألته عم تبحث ؟
هنا كشفت أمرها وأدركها جيدا فسقطت .
أعانك الله أخي..دمت مبدعا هادفة..مودتي

أخي العزيز محرز
أشكر تواصلك الجميل ،
ولك اجمل الأماني .
كرم زعرور

شيماء عبد الله
28/12/2010, 03:40 PM
وضعت نفسها طريدة سهلة ..
بعد كل ما أضيف من الأفاضل سأكتفي بالإعجاب لهذا النص الراقي
سلم العطاء والإبداع
ودام هذا الثراء
تحيتي وخالص تقديري

كرم زعرور
29/12/2010, 03:49 PM
خُدِعت بهيئته الإنسانية، ولم تفطن إلى ما يحمله ــ من أدوات قتل ــ فأحبت أن تُسمِعَه هديلها،
فأهدته إلى مكانها، فأرداها قتيلة.
أقصوصة تذكرني بحكمة تقول " ندمت على كلام قلته ولم أندم على كلام كنت سأقوله"
سلمت مبدعا أخي الدكتور كرم زعرور

أخي العزيز أحمد
يعجبني مرورُك ، وتدهشني ردودُك ،
فهي نتاجُ القراءة ِالواعية ِ المتفحصة ِ،
وهذا يُضيفُ للنّصِّ قيمة ً.
تحياتي - كرم زعرور

كرم زعرور
31/12/2010, 02:54 PM
الدكتور القدير كرم زعرور
سيدي الفاضل
قصتك رائعة وتحتمل تأويلات كثيرة، فاسمح لي بقراءة ثانية :
... لو نظرنا إلى الحمامة من زاوية أخرى نجدها في عشها وبمكان آمن
وبعيد لكنها بادرت لمساعدته عندما تمكن منه اليأس وهّم بالرحيل فسألته عما يبحث!
وهناك صنف من البشر عندما نساعدهم كأننا وضعنا مفتاح الإساءة إلينا في أيديهم .
فكان جزاء المساعدة الإساءة إليها !
تحيتي لإبداعك .. وانتظر مني قراءات أخرى
أريج العراق

ألأخت الفاضلة أريج
..قراءة ٌجديدة ٌفتحت أفقاً جديداً للنّصِّ ،
وهذا الصنفُ من البشر موجودٌ بيننا ،
هو نهازٌ للفرص ِ،
ولا يتوقفُ ولا يرعوي .
امتناني للقراءة الواعية .
كرم زعرور

كرم زعرور
02/01/2011, 01:39 PM
د. كرم زعرور، الشاعر الأديب المبدع المتميز
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك شكرا جزيلا على ما كتبت ويا لك من فارس ونتطلع منك المزيد
عندما سدد أين كان إتجاهه هل إلى الغرب أو الشرق أو الشمال أو الجنوب
كيف سقطت الحمامة
سلملم ودمتم سالمين
تحياتي ومودتي

أخي العزيز فهد
أشكر لك إطراءك الجميل ،
وصاحبنا سددَ في كل اتجاه ٍ سوى الغرب ِ !
وسقطت الحمامة ُمضرجة ًبدمائها !
لك تقديري واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
04/01/2011, 07:57 PM
وفي قراءة ثالثة وتعقيباً على قراءة الأستاذ فهد علي..

فقد سدد رميته نحو القلب..!
أراها تجسد المثل القائل : ومن الحب ماقتل
فكم من عاشق ٍسقط بطعنة قاتلة من الحبيب !
تحيتي التي تليق بشخصكم الكريم
وربما لي قراءة أخرى !
أريج العراق


.. وأظلّ ُأسعدُ ِبقراءاتك ِ، مرة ُِتلوَ مرَّة .
دام التَّألُّقُ - كرم زعرور

كرم زعرور
06/01/2011, 11:40 AM
الأستاذ والقاص الكبير كرم زعرور:
قصة رائعة ومعبرة جدا...
نتيجة التهوّر...والثقة المفرطة و البحث على ما لا يعنيها "دفعت الفاتورة باهضة الثمن"
"فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد "
سلمت يمينك أيّها الأديب الشاعر. ودام إبداعك وعطاؤك المتميّز.
تحيتي وودّي وسلامي.

أخي العزيز علي
.. هو الحمقُ الذي أوقعها ،
فلو حفظت لسانها ولم تتطوع بالكلام ِ،
ما لمحها الصّيادُ ، واصطادها !
هكذا يفعلُ الحمقُ بأهله ِ.
لك تحياتي ومودّتي - كرم زعرور

كرم زعرور
07/01/2011, 11:23 PM
اصبت الجرح أخي كرم بهذه ال ق ق ج التي مزجت
فيها بين الإنساني و الحيواني
نهاية مراوغة لكنها منسجمة مع السرد العام
و القصة تبني لها سمتا بين الحكاية المثلية و الق ق ج الصريحة
أبدعت و اجدت
اخوك منير الرقي

أخي العزيز منير
أشكرُ مرورك الجميل ، وردك الأجمل ،
لك المودّة ُ والإحترامُ .
كرم زعرور

كرم زعرور
12/01/2011, 11:00 AM
الأديب كرم زعرور ..تحية طيبة
الحمق داء ماله دواء....الفراشة تحوم حول النار فتحترق...واليمامة لم تتمالك نفسها فهلكت ...هذه قصة وعبرة لكثير من الحمقى في الحياة..
نعم الاختيار...سلم يراعك ..دمت متميزا .
رقية هجريس


ألأخت الفاضلة رقيّة
أسعدني مرورك الكريمُ ، وزاد مُتَصَفَّحي ألقاً ،
لك التحيّة ُوالإحترام ُ .
كرم زعرور

كرم زعرور
04/03/2011, 03:02 PM
الأديب القدير الاخ كرم:

جميلة و مؤلمة هذه القصة الأخلاقية ..عبرتَ بإبداع كبير عن الحمق و نتائجه الوخيمة.

كان أحرى بها ان تصمت و تبتسم من غفلته بدل أن تناديه.

كل التهاني على هذا النص الرفيع أخي الغالي.

أخي المُتَألِّقُ دوماً ، العزيز عبد الله
.. قراءَة ٌرائعة ٌ، عميقة ٌ، ومُتأنِّية ٌ،
سبرتْ أغوارَ النَّصِّ ،
أشكرُك ، ولكَ محبَّتي واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
05/03/2011, 10:28 PM
هل نادته؟ أم نادت حتفها
وهل تحتاج الأقدار منا إلى نداء
دمت مبدعاً أستاذ زعرور

ألأخت الأستاذة الفاضلة فاطمة
أشكرُ مرورَك ِالطَّيِّبَ ،
لك ِتحيّاتي واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
08/03/2011, 08:33 PM
أخي الحبيب أستاذي الدكتور كرم زعرور
إن جنحنا إلى الشرعية، فإن لم يكن قد رأى عشها ويحوي بيضاً ترقد عليه أو فيه بيض قد فقس كله أو بعضه، فقد أجرم، ويزيد جرمه فداحة لو كان ما حصل في الأشهر الحرم، فلا حلال في صيد في توقيت حرم الله فيه الصيد.
ما أحلى ما وجَّهنا الله تعالى إليه.
دمت بإبداعك المميَّز أخي الكريم حيث فتحت مجالاً ومساراً للتأويل.

أخي الفاضل أستاذي أبا حسن
أسعدتني بمرورِكَ الكريم ِ،
وملأتَ مُتَصَفَّحي ألقاً ،
لكَ محبَّتي واحترامي .
كرم زعرور

سعيد نويضي
08/03/2011, 08:48 PM
..مَلّ َالبَحْثَ ، وَهَمّ َبالرَّحيل ِ،
نادَتْهُ منْ عُشِّها ِبأعلى الشَّجرِة ِ: عَمّ َتَبْحَثُ ؟
إلْتَفَتَ ، رَآها ، وَسَدَّدَ ..
..فَسَقَطَت الحَمامَة ُفي قَبْضَة ِ سِكّين ِالصَّيّاد ِ!
عن شوقي


بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديب الفاضل كرم زعرور...

الحمامة رمز السلام...ما أرادت إلا المساعدة...لكنها لم تفكر بعقلها و فكرت بعاطفتها...فاستفسرت فسقطت في السؤال لأن لا جواب للذي يحمل أصل العداوة...إما من أجل البقاء أو من أجل تلبية غزيزة الاعتداء...

فلو أسقطنا رمز الحمامة على الأمة الإسلامية - العربية السباقة لتقديم الخير و السباقة لتقديم النموذج الذي شهد به العدو قبل الصديق كمثال للصدق و المروءة و الإحسان فمن يكون الصياد...أليس الغرب..؟ الذي قدم بكل تقله التكنلوجي لتكون خيرات الأمة أفضل وجبة و أحسن طبق...؟

فشوقي رحمه الله صاغ القضية و ترجمها الكاتب كرم في جمل قليلة عبرت عن أزمة أمة في زمن ولى...لكن ماذا عن زمننا الحاضر و ما سيؤول إليه المستقبل...؟

هو التاريخ الذي أتمنى ألا يعيد نفسه بنفس الصيغة...

حبدا لو وصلوا إلى حالة التكافئ في المعادلات...

أم أننا أمة كما قال فيها البعض أصبحت تفكر بالعاطفة بعدما انتزعوا منها انتزاعا تفكيرها بالمنطق الذي يقوم على العقل من جهة و القلب من جهة أخرى...؟

سؤال للنقاش و الدردشة ليس إلا...؟

تحيتي و تقديري...

كرم زعرور
11/03/2011, 10:04 PM
أرادت أن تعينه وتبدد حيرته في البحث
صادها نكرانا للجميل
هذه هي الحياة
إتق شر من أحسنت إليه

ألأستاذ الفاضل مختار محمود
أسعدني مرورُكَ الجميلُ ،
لك تحيّاتي واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
03/04/2011, 01:05 PM
وضعت نفسها طريدة سهلة ..
بعد كل ما أضيف من الأفاضل سأكتفي بالإعجاب لهذا النص الراقي
سلم العطاء والإبداع
ودام هذا الثراء
تحيتي وخالص تقديري

ألأستاذة الفاضلة شيماء
.. أنا هنا فقط لأعتذرَ عن التَّأخير في الرَّدِّ ،
ولك ِتقديري واحترامي - كرم زعرور

كرم زعرور
22/07/2011, 07:27 PM
بئس هذا "الصياد" الذي يسدد على "حمامة " مسكينة وقد حزنت لمرآه وقد بان عليه الإحباط والخذلان ونست للحظة أن الغدر صفة متأصلة في البشر وأن الإنسان الكائن الوحيد الذي يقتل للتسلية ولإشباع الذات وليس بالضرورة لإشباع المعدة وديمومة الحياة. لعل صغارها القابعين في العش وقد رأوا بأم أعينهم مأساة ما حل بأمهم أن يتخذوا الحيطة والحذر أمام هذا الكائن المفترس إن كتب لهم العيش.


أخي العزيز د.هيثم
أنا هنا للمرة ِالثانية ِ، ولأعتذرَ عن تأخرِ الردّ فقط ،
مشتاق ٌإليك ،ولكَ مودَّتي واحترامي .
كرم زعرور

كرم زعرور
28/07/2011, 10:58 AM
** أخي الشاعر كرم
والقاص المحترم
كنت أنت القناص الحقيقي لهذه الحالة الجميلة
وهي إن دلت على حمق الحمامة
كما فسّرتها في العنوان وعلق عليها الزملاء
إلاّ أنني حين قرأتها للمرة الثانية
نسيت العنوان وتبادر إلى ذهني
أنانية الإنسان حتى مع الذين يسألون عن حاله تماما كما
فعلت الحمامة التي ازعجها بحث الصياد
فتساءلت علها تكون قادرة على مساعدته في بحثه
تحية لقلمك الثر الفياض
مودتي

أخي الأديب الفاضل مصطفى السنجاري
أعتذرُ عن تأخُّر ِالرَّدِّ ،
رمضان كريم ، وكل عام ٍوأنتم بخير .
كرم زعرور

كرم زعرور
02/08/2011, 08:42 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...
سلام الله على الأديب الفاضل كرم زعرور...
الحمامة رمز السلام...ما أرادت إلا المساعدة...لكنها لم تفكر بعقلها و فكرت بعاطفتها...فاستفسرت فسقطت في السؤال لأن لا جواب للذي يحمل أصل العداوة...إما من أجل البقاء أو من أجل تلبية غزيزة الاعتداء...
فلو أسقطنا رمز الحمامة على الأمة الإسلامية - العربية السباقة لتقديم الخير و السباقة لتقديم النموذج الذي شهد به العدو قبل الصديق كمثال للصدق و المروءة و الإحسان فمن يكون الصياد...أليس الغرب..؟ الذي قدم بكل تقله التكنلوجي لتكون خيرات الأمة أفضل وجبة و أحسن طبق...؟
فشوقي رحمه الله صاغ القضية و ترجمها الكاتب كرم في جمل قليلة عبرت عن أزمة أمة في زمن ولى...لكن ماذا عن زمننا الحاضر و ما سيؤول إليه المستقبل...؟
هو التاريخ الذي أتمنى ألا يعيد نفسه بنفس الصيغة...
حبدا لو وصلوا إلى حالة التكافئ في المعادلات...
أم أننا أمة كما قال فيها البعض أصبحت تفكر بالعاطفة بعدما انتزعوا منها انتزاعا تفكيرها بالمنطق الذي يقوم على العقل من جهة و القلب من جهة أخرى...؟
سؤال للنقاش و الدردشة ليس إلا...؟
تحيتي و تقديري...

ألأستاذ الفاضل سعيد نويضي
أشكرك على الرِّدِّ ، وأعتذرُ عن تأخري ،
محياتي واحترامي - كرم زعرور