المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تواصل_ق.ق.ج



أريج عبد الله
27/12/2010, 08:19 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..

علي الكرية
27/12/2010, 08:37 PM
الأستاذة الفاضلة والأديبة المبدعة أريج عبد الله:
قصة معبرة جدا...
اقول: لوحة فنية رائعة و تعبيرية عميقة الأبعاد و التأويلات.
إبداع وإقناع وإمتاع... دمت ودام حرفك الجميل المعبّر...
تحيتي وودّي وسلامي الحار.

قوادري علي
27/12/2010, 09:25 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شراين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..
الاديبة المتالقة اريج
اتابع بشغف ماتكتبين..هناك الجديد..
هناك التجديد وهناك التجريب والاهم لذة القراءة بما يحتويه النص من رسم
متقن للحدث وتكثيف في اللغة السردية.
محبتي.

كرم زعرور
27/12/2010, 09:42 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..

.. تواصلُ الأرواح ِهو الأجملُ والأصدقُ ،
أما أنت أخت أريج ،
واصلي المسيرَ هكذا في تميز ٍ.
كرم زعرور

أحمد المدهون
27/12/2010, 11:03 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..

الأستاذة الأديبة الرائقة أريج عبدالله،

أقرأ هنا، نصّاً، يحكي تواصلاً روحانياً بين قلبين، جمعت بينهما وحدة المسير ووحدة المصير، بلغة شاعرية جميلة، وتكثيف لغوي غير مخلِّ، ورموز متعددة التأويل، توجت بقفلة مدهشة تستدعي التأويل على مصراعيه، إذ كيف تنفلت الروح، ويواصل صاحبها المسير ؟!! ...أو تواصل هي بذاتها المسير ؟!! ... هنا تتعدد التأويلات، وتنفتح.

إبداع وتألق.
طاب المسعى والمراد.

عبدالله الليث
27/12/2010, 11:06 PM
كلمات هي الكلمات
بحمم من الآهات
كالبركان
المسكون
آهات تقذفها المشاعر
في بحر من
الأشواق
؛
تسابق الأمواج
؛
؛
وتعود لترسو
في الإعماق
؛
؛
أريج العراق

جميل جدا ما سطره قلمك وما نسجه خيالك الادبي الراقي

ولا تحرمينا جديد ابدعاتك ,

محمود عباس مسعود
27/12/2010, 11:28 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..


أحبته بكل كيانها فطبعت قلبها بصورته
أحبته حباً بلا حدود
لا يصده عائق
وغير مقيّد بشروط.
أصابتها رصاصة فأردت جسدها
تحررت روحها من سجن الجسد
فواصلت المسير نحوه
لتحوم حوله مؤكدة له
أن الحب أقوى من الموت.
تحياتي للأديبة المتألقة أريج عبد الله
على هذا الإبداع


.

أريج عبد الله
28/12/2010, 09:26 AM
الأستاذة الفاضلة والأديبة المبدعة أريج عبد الله:
قصة معبرة جدا...
اقول: لوحة فنية رائعة و تعبيرية عميقة الأبعاد و التأويلات.
إبداع وإقناع وإمتاع... دمت ودام حرفك الجميل المعبّر...
تحيتي وودّي وسلامي الحار.

الأستاذ والأخ الفاضل علي الكرية
ذائقتك المميزة واِحساسك المرهف جعل منها لوحة فنية
في عيونك أيها المبدع.
لكَ أجمل التحايا
أريج العراق

هيثم الزهاوي
28/12/2010, 11:02 AM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..


الأخت أريج بنت وطني: هناك عدة أسئلة تولدت في مخيلتي وأنا أقرأ هذه القصيصة الجميلة في تعابيرها. الشيء المؤكد أن بطلة القصيصة أحبت إنساناً من عميق قلبها وذاتها وروحها وما أروع هذا الحب وما أسعد من يناله. ولكن هل كان حبها من طرف واحد؟ هل شاركها حبها ورسمها هو أيضاً خارطة على قلبه؟ وهل كان يقف عند باب قلبه بانتظارها عندما كانت في طريقها إليه؟ هل واصلت روحها المشبعة بالحب المسير نحوه لتتجسد في ذاته وفي أحلامه مثلاً؟ هل..وهل..وهل..كلها تضيف جمالية للقصيصة وتمثل مدى الإحتمالات والتأويلات فيها التي تأخذ بالقارئ الى أبعاد ومحاور مختلفة.
وفي قراءة أخرى قلت لنفسي لماذا لا يكون الحبيب هو غاية وليس إنسان؟ لماذا لا يكون الأدب هو الذي أحبته ورسمته خارطة على قلبها؟ لماذا لا تكون كتاباتها وإبداعاتها الأدبية هي التي جسدت مسيرتها وتواصلها مع العالم بعد استشهادها؟ لماذا..ولماذا..ولماذا..أضفت أبعادا جديدة تضيف اعجاباً على اعجاب بهذه التحفة.
سرني أن أقرأ هذه القصيصة الجميلة. تحياتي وودي لكاتبتها الأخت أريج العراق متمنياً لها مواصلة المسير نحو قمة الإبداع.

عبدالله بن بريك
28/12/2010, 02:01 PM
أختي و أديبتي والفاضلة اريج عبدالله :

قصة رائعة بكل المقاييس ,جلوت فكرتك الجميلة بكثير من التفنن.

راقني كثيرا جمعك البديع بين الجسدي و الروحي , و تنصيصك الدائم

على الإشارة الضمنية إلى محنة العراق الجريح.

تقبلي فائق تقديري و وافر مودتي ..ارجو لك مزيداً من النجاح.

محمد علي الهاني
28/12/2010, 02:06 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..




الأديبة المتألّقة على الدوام أريج

أعتقد أن الرصاصة لم تكن قاتلة لأنها رصاصة حبّ...

وكما أنّ حبّها العميق والصادق جعلها لا تموت بل ازدادت حياة وواصلت مسيرها نحو الذوبان في المحبوب ...

دام عطاؤك الوارف وإبداعك الرائع، وسلمت من كل سوء لتواصلي تألقك في سماء التميّز...

تقبلي أرق تحياتي ،وخالص ودّي ،وفائق تقديري.

أريج عبد الله
28/12/2010, 06:08 PM
الاديبة المتالقة اريج
اتابع بشغف ماتكتبين..هناك الجديد..
هناك التجديد وهناك التجريب والاهم لذة القراءة بما يحتويه النص من رسم
متقن للحدث وتكثيف في اللغة السردية.
محبتي.

الشاعر المبدع والأخ الفاضل قوادري علي
كلماتك الرقيقة موضع اعتزازي وتقديري،
جزيل امتناني لحروفك الرائعة في التعبير.
أريج العراق

سعيد نويضي
28/12/2010, 07:00 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..



بسم الله الرحمن الرحيم...

سلام الله على الأديبة الرائع الفاضلة أريج عبد الله...

قصيصة تحفة من تحفك الجميلة...في الحب في الإخلاص في الوفاء في العطاء في الاستمرارية في التواصل في كل ما تحمله الكلمة الفضيلة من نبل و رقي...

لوحة من لوحات ثنائية البقاء و الفناء...الاستمرار الروحي و الانقطاع الجسدي...التواصل الروحي و الانفصال المادي...

لوحة من مأساة الحياة قد تعني الإنسان لأن الهدف هو تحقيق سعادة الإنسان و طمأنينته عن طريق الفن و الأدب و العلم و المعرفة و كل النشاطات التي يقدمها الإنسان من أجل بلوغ التواصل مع الآخر...فإن حقق اللبنة الأولى على الطريق فتظل الطريق ممتدة إلى الأفق و الأفق هو ذاك المجهول المتربص بنا من كل جهة من الداخل و من الخارج...أي من ذات الإنسان من نفسه و من العالم المحيط به...

فتحقيق لبنة الصدق في المشاعر قد يكون السبيل في تحقيق الصدق في القول و العمل من أجل غد أفضل من أجل مستقبل تنعم فيه الإنسانية بإنسانيتها في ظل قيم فاضلة تتشكل منها الطريق إلى الحق إلى العدل إلى الحب الذي تكون فيه الروح ممتنة لخالقها و النفس مطمئة لربها...

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13.

تحيتي و تقديري...

أريج عبد الله
28/12/2010, 07:47 PM
.. تواصلُ الأرواح ِهو الأجملُ والأصدقُ ،
أما أنت أخت أريج ،
واصلي المسيرَ هكذا في تميز ٍ.
كرم زعرور

الأستاذ الفاضل د. كرم زعرور
تشّرف متصفحي بقمة الذوق وعنوانه ..
بالكلمة الواثقة النابعة من روح الإبداع...
سنواصل المسير إن شاء الله بفضل تشجيعكم لكتاباتنا المتواضعة.
تحيتي واحترامي المتواصل
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 08:15 AM
الأستاذة الأديبة الرائقة أريج عبدالله،
أقرأ هنا، نصّاً، يحكي تواصلاً روحانياً بين قلبين، جمعت بينهما وحدة المسير ووحدة المصير، بلغة شاعرية جميلة، وتكثيف لغوي غير مخلِّ، ورموز متعددة التأويل، توجت بقفلة مدهشة تستدعي التأويل على مصراعيه، إذ كيف تنفلت الروح، ويواصل صاحبها المسير ؟!! ...أو تواصل هي بذاتها المسير ؟!! ... هنا تتعدد التأويلات، وتنفتح.
إبداع وتألق.
طاب المسعى والمراد.



الأستاذ والأخ الفاضل أحمد المدهون
تنفلت الروح لتحييك سيدي الفاضل،
حضورك موضع اعتزازي ،وكلماتك الجميلة تزين متصفحي.
بوركَ القلم والفكر.
سَلمكَ الله.
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 03:30 PM
كلمات هي الكلمات
بحمم من الآهات
كالبركان
المسكون
آهات تقذفها المشاعر
في بحر من
الأشواق
؛
تسابق الأمواج
؛
؛
وتعود لترسو
في الإعماق
؛
؛
أريج العراق
جميل جدا ما سطره قلمك وما نسجه خيالك الادبي الراقي
ولا تحرمينا جديد ابدعاتك ,


سيدي الفاضل
أنتَ موضع دهشتي تتابع كتاباتي بذائقة أدبية !
لكنني تابعت كتاباتك فلم أجد غير صولات البطولة وشموخ النخيل ..
هل هو تواصل الأرواح القادمة من زمان غير هذا الزمان ؟؟
تشرفت بكَ وبألقك سيدي الفاضل.
لك َ كل الإحترام والمودة
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 04:11 PM
أحبته بكل كيانها فطبعت قلبها بصورته
أحبته حباً بلا حدود
لا يصده عائق
وغير مقيّد بشروط.
أصابتها رصاصة فأردت جسدها
تحررت روحها من سجن الجسد
فواصلت المسير نحوه
لتحوم حوله مؤكدة له
أن الحب أقوى من الموت.
تحياتي للأديبة المتألقة أريج عبد الله
على هذا الإبداع
.


الله ..الله
قراءة جميلة مغلفة بشفافية تنهل من جمال روحك وإبداع قلمك !
أسعدني الحضور المتألق .
مودتي واحترامي.
أريج العرق

أريج عبد الله
29/12/2010, 04:20 PM
الأخت أريج بنت وطني: هناك عدة أسئلة تولدت في مخيلتي وأنا أقرأ هذه القصيصة الجميلة في تعابيرها. الشيء المؤكد أن بطلة القصيصة أحبت إنساناً من عميق قلبها وذاتها وروحها وما أروع هذا الحب وما أسعد من يناله. ولكن هل كان حبها من طرف واحد؟ هل شاركها حبها ورسمها هو أيضاً خارطة على قلبه؟ وهل كان يقف عند باب قلبه بانتظارها عندما كانت في طريقها إليه؟ هل واصلت روحها المشبعة بالحب المسير نحوه لتتجسد في ذاته وفي أحلامه مثلاً؟ هل..وهل..وهل..كلها تضيف جمالية للقصيصة وتمثل مدى الإحتمالات والتأويلات فيها التي تأخذ بالقارئ الى أبعاد ومحاور مختلفة.
وفي قراءة أخرى قلت لنفسي لماذا لا يكون الحبيب هو غاية وليس إنسان؟ لماذا لا يكون الأدب هو الذي أحبته ورسمته خارطة على قلبها؟ لماذا لا تكون كتاباتها وإبداعاتها الأدبية هي التي جسدت مسيرتها وتواصلها مع العالم بعد استشهادها؟ لماذا..ولماذا..ولماذا..أضفت أبعادا جديدة تضيف اعجاباً على اعجاب بهذه التحفة.
سرني أن أقرأ هذه القصيصة الجميلة. تحياتي وودي لكاتبتها الأخت أريج العراق متمنياً لها مواصلة المسير نحو قمة الإبداع.


الأستاذ المبدع هيثم الزهاوي
أسعدتني قراءاتك المبصرة وتأويلاتك المتعددة ،
حضور باذخ وجميل سيدي الفاضل..
لكن الا ترى أن الروح هنا انفلتت لشيءٍ أكبر من عشق البشر أو الأدب؟
تساؤل آخر مع التساؤلات الجميلة التي طرحتها !
لكَ جنائن الورد واحترامي
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 04:24 PM
أختي و أديبتي والفاضلة اريج عبدالله :
قصة رائعة بكل المقاييس ,جلوت فكرتك الجميلة بكثير من التفنن.
راقني كثيرا جمعك البديع بين الجسدي و الروحي , و تنصيصك الدائم
على الإشارة الضمنية إلى محنة العراق الجريح.
تقبلي فائق تقديري و وافر مودتي ..ارجو لك مزيداً من النجاح.

الأخ الفاضل عبد الله بن بريك
مرورك كأنه النسمة التي تنثر عبقها
فتترك أثراً عطراً في المكان،
أسعدتني قراءتك .
مودتي واحترامي
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 04:29 PM
الأديبة المتألّقة على الدوام أريج
أعتقد أن الرصاصة لم تكن قاتلة لأنها رصاصة حبّ...
وكما أنّ حبّها العميق والصادق جعلها لا تموت بل ازدادت حياة وواصلت مسيرها نحو الذوبان في المحبوب ...
دام عطاؤك الوارف وإبداعك الرائع، وسلمت من كل سوء لتواصلي تألقك في سماء التميّز...
تقبلي أرق تحياتي ،وخالص ودّي ،وفائق تقديري.



..يزيدني فخراً أن تزين متصفحي هذه اللوحة الجميلة..
التي تحمل توقيع الأخ الأكبر والأديب اللامع محمد علي الهاني!
فإليك كل الاحترام والتقدير سيدي الفاضل.
أريج العراق

أريج عبد الله
29/12/2010, 04:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم...
سلام الله على الأديبة الرائع الفاضلة أريج عبد الله...
قصيصة تحفة من تحفك الجميلة...في الحب في الإخلاص في الوفاء في العطاء في الاستمرارية في التواصل في كل ما تحمله الكلمة الفضيلة من نبل و رقي...
لوحة من لوحات ثنائية البقاء و الفناء...الاستمرار الروحي و الانقطاع الجسدي...التواصل الروحي و الانفصال المادي...
لوحة من مأساة الحياة قد تعني الإنسان لأن الهدف هو تحقيق سعادة الإنسان و طمأنينته عن طريق الفن و الأدب و العلم و المعرفة و كل النشاطات التي يقدمها الإنسان من أجل بلوغ التواصل مع الآخر...فإن حقق اللبنة الأولى على الطريق فتظل الطريق ممتدة إلى الأفق و الأفق هو ذاك المجهول المتربص بنا من كل جهة من الداخل و من الخارج...أي من ذات الإنسان من نفسه و من العالم المحيط به...
فتحقيق لبنة الصدق في المشاعر قد يكون السبيل في تحقيق الصدق في القول و العمل من أجل غد أفضل من أجل مستقبل تنعم فيه الإنسانية بإنسانيتها في ظل قيم فاضلة تتشكل منها الطريق إلى الحق إلى العدل إلى الحب الذي تكون فيه الروح ممتنة لخالقها و النفس مطمئة لربها...
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13.
تحيتي و تقديري...

الله الله الله
ماأحلى مسك الختام من أستاذيّ الفاضل سعيد نويضي
أنا هنا في ضيافتك سيدي الفاضل لأتعلم الابحار في النص ،
والغوص في فك الرموز.. التواصل الروحي هو أرقى أنواع التواصل.
تسعدني قراءاتك التي تسبر أغوار النصوص وتعطرها بآيات من الذكر الحكيم.
لكَ تقديري المتواصل واحترامي
أريج العراق

سعد الطائي
30/12/2010, 12:12 PM
الاخت الفاضلة
اريج العراق
وعلى هذه الضفة ينساب
نور الشمس نشوان هنا
ابداع جميل يجسد الوفاء والاخلاص
لك تحيتي وتقديري
ودام هذا القلم السامق

أريج عبد الله
30/12/2010, 08:39 PM
الاخت الفاضلة
اريج العراق
وعلى هذه الضفة ينساب
نور الشمس نشوان هنا
ابداع جميل يجسد الوفاء والاخلاص
لك تحيتي وتقديري
ودام هذا القلم السامق


مرحباً بالهامات السامقة ..
يسعدني وجودك هنا !
تحيتي
أريج العراق

محمد العباسي
31/12/2010, 04:52 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..
لله ذرك
هذه حكاية الشهداء
الله يعطيك العافية
على هذة العطرة بدماء الشرفاء

أريج عبد الله
03/01/2011, 07:32 PM
لله ذرك
هذه حكاية الشهداء
الله يعطيك العافية
على هذة العطرة بدماء الشرفاء


الأخ العزيز محمد العباسي
أسعدتني هذه الإطلالة المشرقة
مودتي واحترامي
أريج العراق

فاطمة عتباني
13/01/2011, 09:04 PM
حتماً أنها وصلت
فمثلها
لن توقفها مجرد رصاصة طائشة
لا يكفي سعرها أن يشتري خبزاً لجائع
أحيي فيك هذا الإبداع

أريج عبد الله
14/01/2011, 06:08 PM
حتماً أنها وصلت
فمثلها
لن توقفها مجرد رصاصة طائشة
لا يكفي سعرها أن يشتري خبزاً لجائع
أحيي فيك هذا الإبداع

أيتها الأديبة المتميزة .. أنا من تحيي فيكِ هذا الحضور الرائع !
مودتي مع أجمل باقات الورد .
أريج العراق

أريج عبد الله
17/02/2011, 09:26 PM
انفلتت روحها لتواصل المسير

أريج عبد الله
23/02/2011, 12:55 PM
تواصل
.. أحبته كثيرًا رسمته خارطة على قلبها.. حدودها شرايين الأمل،
وفي طريق الذهاب إليه.. سقطت برصاصة طائشة !
انفلتت روحها ثم واصلت المسير..

أريج عبد الله
26/02/2011, 09:34 AM
أرواح مجاهدة