خالد حسين أبو عمشة
30/12/2010, 09:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ملخص بحث
مُعلِّم اللغة العربية للناطقين بغيرها: القابلية والتمكن
لمؤتمر تحديات تعليم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين في جامعة كارنيجي ميلون بالتعاون مع جامعة قطر
د. بسمة أحمد صدقي الدجاني
bdajani@hotmail.com
أستاذ مساعد في المعهد الدولي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
في الجامعة الأردنية
تموز 2010
يقوم البحث على إجابة مجموعة من الأسئلة الموضوعية التي تبحث في التعريف بمعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها؛ شخصيته،وقابليته لخوض هذا المجال، ومتعته في تحقيق أهدافه، وكيفية الوصول بالمتعلم إلى الاستفادة وروعة المعرفة الحقيقية، ومن ثم نجاحه المتمثل في نجاح الدارسين معه. ومحاور الدراسة هي:
هل بإمكان أي كان تدريس اللغة العربية لغير أبنائها؟ وهل يتطلب تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها شخصية بعينها ؟ وهل يكفي تخصص اللغة العربية والحصول على الشهادات العليا لدخول هذا المجال؟
ما صفات معلم اللغة العربية الناجح في تقديمها للناطقين بغيرها؟ وما المتعة التي يجنيها معلم اللغة العربية في تدريسها للناطقين بغيرها؟ وما الفرق بين تدريس اللغة العربية لأبنائها من جهة وللناطقين بغيرها من جهة أخرى؟
ماذا يحتاج معلم اللغة العربية لتوصيلها لأبناء اللغات الأخرى؟ وأي الطرق يسلك لتفعيل استخدامها مع أبناء اللغات الأخرى؟
كيف يحقق معلم العربية النجاح المُبتغَى مع أصول بشرية متنوعة في صف واحد؟
وأخيراً لماذا نحتاج إلى معلمي اللغة العربية لغة ثانية ؟
ينهض البحث في هذا على أكتاف دراسة تطبيقية على عينات طلبة المعهد الدولي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعة الأردنية وأساتذتهم فتسألهم وتستأنس بإجاباتهم وتناقشها بغية الوصول إلى الصورة الأمثل المتوخاة في معلم العربية للناطقين بغيرها.
ملخص بحث
مُعلِّم اللغة العربية للناطقين بغيرها: القابلية والتمكن
لمؤتمر تحديات تعليم اللغة العربية في القرن الحادي والعشرين في جامعة كارنيجي ميلون بالتعاون مع جامعة قطر
د. بسمة أحمد صدقي الدجاني
bdajani@hotmail.com
أستاذ مساعد في المعهد الدولي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها
في الجامعة الأردنية
تموز 2010
يقوم البحث على إجابة مجموعة من الأسئلة الموضوعية التي تبحث في التعريف بمعلم اللغة العربية للناطقين بغيرها؛ شخصيته،وقابليته لخوض هذا المجال، ومتعته في تحقيق أهدافه، وكيفية الوصول بالمتعلم إلى الاستفادة وروعة المعرفة الحقيقية، ومن ثم نجاحه المتمثل في نجاح الدارسين معه. ومحاور الدراسة هي:
هل بإمكان أي كان تدريس اللغة العربية لغير أبنائها؟ وهل يتطلب تدريس اللغة العربية للناطقين بغيرها شخصية بعينها ؟ وهل يكفي تخصص اللغة العربية والحصول على الشهادات العليا لدخول هذا المجال؟
ما صفات معلم اللغة العربية الناجح في تقديمها للناطقين بغيرها؟ وما المتعة التي يجنيها معلم اللغة العربية في تدريسها للناطقين بغيرها؟ وما الفرق بين تدريس اللغة العربية لأبنائها من جهة وللناطقين بغيرها من جهة أخرى؟
ماذا يحتاج معلم اللغة العربية لتوصيلها لأبناء اللغات الأخرى؟ وأي الطرق يسلك لتفعيل استخدامها مع أبناء اللغات الأخرى؟
كيف يحقق معلم العربية النجاح المُبتغَى مع أصول بشرية متنوعة في صف واحد؟
وأخيراً لماذا نحتاج إلى معلمي اللغة العربية لغة ثانية ؟
ينهض البحث في هذا على أكتاف دراسة تطبيقية على عينات طلبة المعهد الدولي لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها في الجامعة الأردنية وأساتذتهم فتسألهم وتستأنس بإجاباتهم وتناقشها بغية الوصول إلى الصورة الأمثل المتوخاة في معلم العربية للناطقين بغيرها.