المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انفصام



مهند المشهداني
18/01/2011, 11:49 AM
سوف ادعك تمثل دورك على اكمل وجه .. وتعتلي انفصامك مرة اخرى ..ففي جنونك ما يبيح لنفسي شيئا من العرفان لذلك الآخر .. الذي ما يزال يقلب طرفه بيني وبيني
..ويرتل نبوءته بوجع يشط به الى اعماق الهمس وسر الرؤيا .. هل الرؤيا اجمعت هي الاخرى على تسليمك عباءة الناسك وسبحة المنافق الذي يجهل ما يكمن في
امتزاج السر بالسحر الممنع ..

لم اعد أجهلك اكثر .. ولم اعد اعرفك ايضا .. تركض في عاصفة تعلم كل العلم انها تسوقك لنهاية موصدة الابواب .. ولعل الشوارع تنهش ظلك وهو يستغيث ويفر من وقع
الخطوات البطيئة ..لم اعد اراك بوضوح .. وانت تعلق روحك على مشجب عتيق .. وتخبر نفسك بقليل من التريث قبل الجنون المحض .. أي زاوية ملعونة تختبئ بها .. واي
ظلمة استبحتها بصمتك المأفون .. دعني اسافر فيك لاعرفك اكثر ولاراك على حقيقتك المشؤمة .. لا زلت تفتقر للمزيد من الصبر .. وبعض الحكمة .. ولعلك انت انت ..
ولكنني لم اعد ابصر شيئا .. ربما

وربما ما زلت تتململ في مكانك حانقا .. وانت تصب الزيت على النار وتشتكي الاحتراق .. وتجهل كل الجهل ما يدور بخاطرك \ الاخر .. نعم .. سوف يكون انزياحك مني الى جهنم .
. وبئس الجنون الذي يرتديك الى اخمص رأسك .. هل تضحك ساخرا ؟؟ وتهز الرأس بشئ من الاعجاب لهذه اللغة الحمقاء .. لماذا يلفك الصمت وانت تعقد حاجبيك الان ..
ام هو الانفصام وهكذا .. ترقع وقتك بدقائق تطلق عليها الحالة .. يا لبؤس مزاجك العبثي وانت ترتاد الغباء ..

ابتسم .. وراح يمشي ببطء في الغرفة العتيقة ومحراب الناسك الدجال .. هكذا يسميها .. راح يبتسم ويهز رأسه بشيء من المكر .. اذا اعلنت الحرب مرة اخرى .. قال هامسا
وعيناه تسبران غور الفضاء القصي .. وتشتعلان بشيء من عنفوان النزق .. اللغة على عاتقي قال ضاحكا .. وهي لعبتي المجنونة الحبيبة .. كيف لا وانت سليل عقلي وانفصامي
لا اراك الا ممتعضا لا تدرك سر الفصحى في جنة البوح .. الا ترتاح من نفسك قليلا لتغشاني بهدوء ...
مضى مسرعا هذه المرة .. نحو المرآة .. وقبلها بعنف .. وأدار رأسه لنفسه .. حك ذقنه الاشيب المستطيل الهيئة .. وقال بنزق .. دعنا نشرب كأسا .. فهنالك المزيد من الوقت ..

الوقت .. محض تعويذة مملة .. تسلك طريقها في غبش اخرق .. وغيب لا يمل من الانعتاق في سر الاسرار .. وهالة تومئ اليه باللغز على حافة المجهول ..
ما لغز الانتظار لشيء قد يجيء معلنا منطق الاشياء في اللامنطق العاهر الذي يعيشنا .. نحن الغرباء في انفسنا نبيح اللامعقول ونحيله الى قواعد قدسية
نستبط منها الحكمة العمياء
الوقت .. مجرد خطوات تجرجرنا لنهاية حتمية .. وانا وانت نجلس في انتظار ممل يقتلنا التنافر والانغماس في حرب شعواء عن اللا اخلاقي ونظرية الجنون ..
دعني افضفض عن نفسي قليلا .. ولا تقفز معلنا حالة الطوارئ .. وترفع لافتات الممنوع في وجهي .. دعك مني ولو يقتضيك الحال الى الموت غما ..

رفع كأسه وهو يومئ الى نفسه ببتسامة عريضة .. ويغمز ماكرا .. ثم جلس بجدية فاذا بملامحه وكأنها قدت من الصخر .. تمر بضعة لحضات .. وهو اشبه بصنم
لا يحركه شيء .. ثم ينتفض ضاحكا .. مستهزئا من ظله المترامي على ارضية الغرفة ..

دعك من جنوني .. يقول بجدية .. فأنا محض مسكين لا افقه شيئا في دواليب الحياة .. ستون عاما ولست املك سوى انفاسي المحمومة .. وخرقة تعريني من نفسي ..
لا ابصر شيئا .. هل تبصر انت ؟؟ .. دعنا نتبادل ادوارنا ساعة واحدة .. وسترى ما ارى ..

فكر بصمت .. لاح في عينيه ظل الانكسار .. وغمامة البؤس تلوح في نظراته .. كانت ملاحه هذه المرة وكأنها قدت من الصخر .. بعيدة كل البعد عن المكر الذي صافحها
قبل قليل .. بعيدا عن ذلك الاخر الذي بدأت هيئته بالتبعثر والتلاشي شيئا فشيئا .. هز رأسه بائسا .. معانقا وحدته في ضباب كثيف .. لم يعد يسمع الا دقات
قلبه وهي تضطرب .. وتدق كالساعة الرتيبة .. نظر الى الزاوية الاخرى .. كانت رواية ( القفص الزجاجي ) تقبع هناك .. ابتسم

هلال الفارع
18/01/2011, 12:11 PM
أخي مهند الشاعر والكاتب:
منذ زمن ليس بقريب، لم أجلس إلى قصة قصيرة،
ولم أعانق إيجازها، ولم أتحرش ببوحها، ولم أفضح خباياها..
كثيرة هي القصص القصيرة، ومثلها القصيرة جدًّا،
لكنني أنزوي عن معظمها، لا لشيء،
إلا لأنني أتكئ على خاطري كثيرًا، وأنا أقرؤها،
وربما - لكي أنصف الحرف مني - لأنها لا تتزين لي كما ينبغي،
ربما لأنني عبرت الخمسين، وربما لأنني أواعد القصيدة كثيرًا،
وأختلي بالغناء!
عبثًا أحاول أن أُجلس إلى جواري قصة تقرؤني... قليلات هن العاشقات المختزلات.
مرة واحدة أجدني بين فكي متبرجة،
أراودها فتستعصي..
لكأنها تبرقعت بعلامات ترقيمها، أو تحنّت بدم كاتبها!
أغريها بي، فتراوغني، وتمضي..
أفطن إلى بعض معرفتي: ليست قصةً...!
أفتح خزائن الخليل... أبعثر كل معلّقاتها، ومتعلقاتها،
أحاول تلبيق ما أجد منها على هذا الجسد..
أُفلح في اكتشاف أنها ليست قصيدة...!
أخرج منها، أحس بانهزام الرغبة،
لكنني، وأمام سطوة أنوثتها، لا أستطيع الابتعاد،
كيف، ولم يزل نهمي يرفع منقاره ظامئًا؟!
أدخل إلى غيبوبتي فيها،
لا أريد أن ألملم أطراف هزيمتي..
أصيخ للإيقاع.. أهمس... أتمتم:
يااااااااااااااااااا.. لقد وجدت ضالتي.
أمضي مبتسمًا أنادي بصمت:
وجدتها..وعبرت بها الزجاج القفص.... وخرجت منه بلا جروح!
هي القصيصة!
أخي مهند:
ما أبرع لغتك!

أريج عبد الله
18/01/2011, 11:05 PM
الله الله يامهند
ماهذا الإبداع .. ماهذه اللغة الجميلة .. تمكن رهيب في السرد !
هل تعلم ؟ هذا المفصوم بعد أن يبتسم لايكتفي..
بل يسأل من حوله عن رأيهم في ابتسامتهِ!
تصوير رائع من صميم الواقع ..
ماشاء الله قابليتك مدهشة !
امنياتي لك َ بمزيد من التألق.
أريج العراق
http://www.moveed.com/data/media/125/3_roses.jpg

أحمد المدهون
19/01/2011, 12:10 AM
الأستاذ الشاعر الأديب المبدع مهند المشهداني،

قصة سابرة، لا يملك قارؤها إلى أن يتمثل أحداثها تصويراً، كي يقترب من مراميها تدريجاً.
تثير جدلا جوّانياً، واضطراباً، تعكس حالة تضج بالعبثية والتناقض.
قصة تبعث فينا الجنون الذي يرتدينا إلى خماص رؤوسنا.

نص رائع بامتياز.
دمتَ متألقاً، ورائقاً.
وطاب مرادك أيها الحبيب.

زينة احمد ابو العز
19/01/2011, 09:08 AM
سوف ادعك تمثل دورك على اكمل وجه .. وتعتلي انفصامك مرة اخرى ..ففي جنونك ما يبيح لنفسي شيئا من العرفان لذلك الآخر .. الذي ما يزال يقلب طرفه بيني وبيني
..ويرتل نبوءته بوجع يشط به الى اعماق الهمس وسر الرؤيا .. هل الرؤيا اجمعت هي الاخرى على تسليمك عباءة الناسك وسبحة المنافق الذي يجهل ما يكمن في
امتزاج السر بالسحر الممنع ..
لم اعد أجهلك اكثر .. ولم اعد اعرفك ايضا .. تركض في عاصفة تعلم كل العلم انها تسوقك لنهاية موصدة الابواب .. ولعل الشوارع تنهش ظلك وهو يستغيث ويفر من وقع
الخطوات البطيئة ..لم اعد اراك بوضوح .. وانت تعلق روحك على مشجب عتيق .. وتخبر نفسك بقليل من التريث قبل الجنون المحض .. أي زاوية ملعونة تختبئ بها .. واي
ظلمة استبحتها بصمتك المأفون .. دعني اسافر فيك لاعرفك اكثر ولاراك على حقيقتك المشؤمة .. لا زلت تفتقر للمزيد من الصبر .. وبعض الحكمة .. ولعلك انت انت ..
ولكنني لم اعد ابصر شيئا .. ربما
وربما ما زلت تتململ في مكانك حانقا .. وانت تصب الزيت على النار وتشتكي الاحتراق .. وتجهل كل الجهل ما يدور بخاطرك \ الاخر .. نعم .. سوف يكون انزياحك مني الى جهنم .
. وبئس الجنون الذي يرتديك الى اخمص رأسك .. هل تضحك ساخرا ؟؟ وتهز الرأس بشئ من الاعجاب لهذه اللغة الحمقاء .. لماذا يلفك الصمت وانت تعقد حاجبيك الان ..
ام هو الانفصام وهكذا .. ترقع وقتك بدقائق تطلق عليها الحالة .. يا لبؤس مزاجك العبثي وانت ترتاد الغباء ..
ابتسم .. وراح يمشي ببطء في الغرفة العتيقة ومحراب الناسك الدجال .. هكذا يسميها .. راح يبتسم ويهز رأسه بشيء من المكر .. اذا اعلنت الحرب مرة اخرى .. قال هامسا
وعيناه تسبران غور الفضاء القصي .. وتشتعلان بشيء من عنفوان النزق .. اللغة على عاتقي قال ضاحكا .. وهي لعبتي المجنونة الحبيبة .. كيف لا وانت سليل عقلي وانفصامي
لا اراك الا ممتعضا لا تدرك سر الفصحى في جنة البوح .. الا ترتاح من نفسك قليلا لتغشاني بهدوء ...
مضى مسرعا هذه المرة .. نحو المرآة .. وقبلها بعنف .. وأدار رأسه لنفسه .. حك ذقنه الاشيب المستطيل الهيئة .. وقال بنزق .. دعنا نشرب كأسا .. فهنالك المزيد من الوقت ..
الوقت .. محض تعويذة مملة .. تسلك طريقها في غبش اخرق .. وغيب لا يمل من الانعتاق في سر الاسرار .. وهالة تومئ اليه باللغز على حافة المجهول ..
ما لغز الانتظار لشيء قد يجيء معلنا منطق الاشياء في اللامنطق العاهر الذي يعيشنا .. نحن الغرباء في انفسنا نبيح اللامعقول ونحيله الى قواعد قدسية
نستبط منها الحكمة العمياء
الوقت .. مجرد خطوات تجرجرنا لنهاية حتمية .. وانا وانت نجلس في انتظار ممل يقتلنا التنافر والانغماس في حرب شعواء عن اللا اخلاقي ونظرية الجنون ..
دعني افضفض عن نفسي قليلا .. ولا تقفز معلنا حالة الطوارئ .. وترفع لافتات الممنوع في وجهي .. دعك مني ولو يقتضيك الحال الى الموت غما ..
رفع كأسه وهو يومئ الى نفسه ببتسامة عريضة .. ويغمز ماكرا .. ثم جلس بجدية فاذا بملامحه وكأنها قدت من الصخر .. تمر بضعة لحضات .. وهو اشبه بصنم
لا يحركه شيء .. ثم ينتفض ضاحكا .. مستهزئا من ظله المترامي على ارضية الغرفة ..
دعك من جنوني .. يقول بجدية .. فأنا محض مسكين لا افقه شيئا في دواليب الحياة .. ستون عاما ولست املك سوى انفاسي المحمومة .. وخرقة تعريني من نفسي ..
لا ابصر شيئا .. هل تبصر انت ؟؟ .. دعنا نتبادل ادوارنا ساعة واحدة .. وسترى ما ارى ..
فكر بصمت .. لاح في عينيه ظل الانكسار .. وغمامة البؤس تلوح في نظراته .. كانت ملاحه هذه المرة وكأنها قدت من الصخر .. بعيدة كل البعد عن المكر الذي صافحها
قبل قليل .. بعيدا عن ذلك الاخر الذي بدأت هيئته بالتبعثر والتلاشي شيئا فشيئا .. هز رأسه بائسا .. معانقا وحدته في ضباب كثيف .. لم يعد يسمع الا دقات
قلبه وهي تضطرب .. وتدق كالساعة الرتيبة .. نظر الى الزاوية الاخرى .. كانت رواية ( القفص الزجاجي ) تقبع هناك .. ابتسم

المبدع مهند المشهداني
أجدني أسرح في عالمك اللامتناهي وأراني أحب هذا العالم الجميل
عالم بين العقل والجنون
كلمات تحمل مدلولات كثيرة ورموز عميقة وخيال واسع جميل بكل ما تحمل الكلمة من معنى
سلمت يمناااااااااااااك

مهند المشهداني
19/01/2011, 11:17 PM
أخي مهند الشاعر والكاتب:
منذ زمن ليس بقريب، لم أجلس إلى قصة قصيرة،
ولم أعانق إيجازها، ولم أتحرش ببوحها، ولم أفضح خباياها..
كثيرة هي القصص القصيرة، ومثلها القصيرة جدًّا،
لكنني أنزوي عن معظمها، لا لشيء،
إلا لأنني أتكئ على خاطري كثيرًا، وأنا أقرؤها،
وربما - لكي أنصف الحرف مني - لأنها لا تتزين لي كما ينبغي،
ربما لأنني عبرت الخمسين، وربما لأنني أواعد القصيدة كثيرًا،
وأختلي بالغناء!
عبثًا أحاول أن أُجلس إلى جواري قصة تقرؤني... قليلات هن العاشقات المختزلات.
مرة واحدة أجدني بين فكي متبرجة،
أراودها فتستعصي..
لكأنها تبرقعت بعلامات ترقيمها، أو تحنّت بدم كاتبها!
أغريها بي، فتراوغني، وتمضي..
أفطن إلى بعض معرفتي: ليست قصةً...!
أفتح خزائن الخليل... أبعثر كل معلّقاتها، ومتعلقاتها،
أحاول تلبيق ما أجد منها على هذا الجسد..
أُفلح في اكتشاف أنها ليست قصيدة...!
أخرج منها، أحس بانهزام الرغبة،
لكنني، وأمام سطوة أنوثتها، لا أستطيع الابتعاد،
كيف، ولم يزل نهمي يرفع منقاره ظامئًا؟!
أدخل إلى غيبوبتي فيها،
لا أريد أن ألملم أطراف هزيمتي..
أصيخ للإيقاع.. أهمس... أتمتم:
يااااااااااااااااااا.. لقد وجدت ضالتي.
أمضي مبتسمًا أنادي بصمت:
وجدتها..وعبرت بها الزجاج القفص.... وخرجت منه بلا جروح!
هي القصيصة!
أخي مهند:
ما أبرع لغتك!


بين السحر والرؤيا .. وبين ما تحمله الحروف وتراقص اللغة
على ايقاع شاعري يمتلك نواصي الجمال
وعمق القراءة التي تبعثر المقصود على طاولة الادراك
يتجلى الحضور ببهاء ينير عتمة النص ويمسح عنه ما علق به من قلق التبعثر
يحتار البوح بوصف السعادة لتتويج النص بحضورك الراقي اخي الشاعر الحبيب هلال الفارع
فلك من قلب اخيك اعطر التحايا وانت تنثر البهجة في صدر المكان والقلب
دمت واشراقة لا تغيب

مهند المشهداني
19/01/2011, 11:23 PM
الله الله يامهند
ماهذا الإبداع .. ماهذه اللغة الجميلة .. تمكن رهيب في السرد !
هل تعلم ؟ هذا المفصوم بعد أن يبتسم لايكتفي..
بل يسأل من حوله عن رأيهم في ابتسامتهِ!
تصوير رائع من صميم الواقع ..
ماشاء الله قابليتك مدهشة !
امنياتي لك َ بمزيد من التألق.
أريج العراق
http://www.moveed.com/data/media/125/3_roses.jpg


اريج العراق .. ايتها المشرقة الرائعة
حضورك هنا يسعد القلب والنص
وقراءتك تبتهج لها الحروف
وتقيم كرنفالا للشكر والامتنان
اعتزازي بحرفك البهي الراقي
لك التحايا والتقدير
دمت ودام لك الالق

مهند المشهداني
19/01/2011, 11:33 PM
الأستاذ الشاعر الأديب المبدع مهند المشهداني،
قصة سابرة، لا يملك قارؤها إلى أن يتمثل أحداثها تصويراً، كي يقترب من مراميها تدريجاً.
تثير جدلا جوّانياً، واضطراباً، تعكس حالة تضج بالعبثية والتناقض.
قصة تبعث فينا الجنون الذي يرتدينا إلى خماص رؤوسنا.
نص رائع بامتياز.
دمتَ متألقاً، ورائقاً.
وطاب مرادك أيها الحبيب.



الاخ الاديب الحبيب احمد المدهون
قراءة اعتز بها .. تقتنص المعنى بخبرة ودراية
وتحليل يسعد النص والقلب .. يتوجه بهاء الحضور وسمو الحرف
لك الشكر وانت تنثر الجمال في صدر المكان .. باشراقة رائعة
ولك من قلب اخيك اعطر التحايا والتقدير
دمت ودامت روعتك

مهند المشهداني
19/01/2011, 11:44 PM
المبدع مهند المشهداني
أجدني أسرح في عالمك اللامتناهي وأراني أحب هذا العالم الجميل
عالم بين العقل والجنون
كلمات تحمل مدلولات كثيرة ورموز عميقة وخيال واسع جميل بكل ما تحمل الكلمة من معنى
سلمت يمناااااااااااااك


سعيد بألق الحضور الجميل
وهذه القراءة المشرقة
التي تحمل من العمق ما يبهج الحروف
ويسعد القلب ببهاء المرور
الاخت الفاضلة زينة احمد ابو العز
هو الابداع منكم واليكم ..
لك من قلب اخيك اعطر التحايا والتقدير
دمت بخير