سميح خلف
15/02/2011, 07:36 PM
أربع تيارات تعمل ضد القضية الفلسطينية، وتعمل من أجل إنهاء الوجود الفلسطيني من خلال خارطة الطريق الإستراتيجية ( الصهيونية) محليا ودوليا ...!
1- سلطة الضفة، والتي يندرج تحتها زمرة عباس، وشركة فتح، وعصبة المجلس الوطني والمركزي، والتشريعي المخترق ...!
2- سلطة غزة، والتي يندرج تحتها جمعية حماس، التي تتبع الكيان الفارسي من ناحية وتنظيم الأخوان المسلمون الدولي من ناحية أخرى، والذي بدوره الأخير يتعامل مع العلمانية الغربية الدولية التي تعمل لصالح الصليبية الدولية
3- سلطة الفصائل، وهي الموجودة في حضن سوريا أو لبنان أو الأردن وتتبع أجندات الأنظمة العربية،
4 - الصهيونية العالمية، والصليبية الدولية، والتي يندرج تحتها إسرائيل، والنظام الدولي، والمجتمع الدولي، والأنظمة العربية المرتزقة والمستأجرة من المحيط إلى الخليج!
الخلاصة من أجل أن تعود القضية لمسارها الصحيح، والشعب إلى حقه في الوجود، وحقه في تقرير المصير :
1- إلغاء كامل وأشكال ما هو مذكور أعلاه وفصل الارتباط معهم (لا فتح ولا حماس ولا عباس ولا هنية)!
2- العودة إلى منهج الثورة الفلسطينية العربية (الشعبية السلمية أو كلا الوجهان) من خلال منهج وطني شامل وكامل وعادل، و إستراتيجية عربية و وطنية 100%من المحيط إلى الخليج.
3- الإعلان عن القيادة الجديدة التي تتبني عقيدة الشعب وأيديولوجية الثورة وأهدافها ...مثل غاندي الهندي أو عمر المختار!4- تفعيل التنظيم الدولي – منظمة التحرير الفلسطينية – لتشمل الجميع تحت قيادة واحدة تتمثل بالشعب وليس الأشخاص ولا الفصائل ولا محزنون ...أسوة بالثورة الجزائرية!
5- العمل والتنسيق من أجل اللوبي العربي العالمي – لدعم القضية الفلسطينية والعربية محليا ودوليا ....!
6- المصالحة العربية لدعم القضية الفلسطينية والعربية (الشعب والأرض والمنهج) من المحيط إلى الخليج ...!
7- العمل والتنسيق مع المعارضة العربية من المحيط إلى الخليج ...!
للأسف فتح الشكلية، ومنظمة التحرير الفلسطينية الوهمية ملغية من دستور السلطة الحالية وبالتحديد من بعد مشروع أوسلو، وما زالت تعتبر منظمة إرهابية وإجرامية في القاموس العربي والدولي، وأتحدى أذا عباس ومن دونه بأن يعلن بأنه هنالك م.ت.ف في المشروع الوطني الفلسطيني الحالي أو المستقبلي، وما هو موجود الآن م.ت.ف هي في الواجهة فلسطينية ولكن من الداخل لتصفية الوجود و القضية الفلسطينية.
الخطوات الاحترازية التي أتخذها عباس ومنها:
1- خلع ومحاصرة و وضع مناضلين تحت التهديد الدولى....!
2- خلع طاقمه الأمني والشخصي واستبداله بمرتزقة أمريكية وربما من الذي كانوا في سجن أبو غريب ...!
3- تغيير طاقم التأمر بما يسمى لجنة المفاوضات والبيع .....!
4- استبدال وجوه حكومته واللعب من جديد بالضحك والمتاجرة على الشعب الفلسطيني ...!
فلسطيننا
1- سلطة الضفة، والتي يندرج تحتها زمرة عباس، وشركة فتح، وعصبة المجلس الوطني والمركزي، والتشريعي المخترق ...!
2- سلطة غزة، والتي يندرج تحتها جمعية حماس، التي تتبع الكيان الفارسي من ناحية وتنظيم الأخوان المسلمون الدولي من ناحية أخرى، والذي بدوره الأخير يتعامل مع العلمانية الغربية الدولية التي تعمل لصالح الصليبية الدولية
3- سلطة الفصائل، وهي الموجودة في حضن سوريا أو لبنان أو الأردن وتتبع أجندات الأنظمة العربية،
4 - الصهيونية العالمية، والصليبية الدولية، والتي يندرج تحتها إسرائيل، والنظام الدولي، والمجتمع الدولي، والأنظمة العربية المرتزقة والمستأجرة من المحيط إلى الخليج!
الخلاصة من أجل أن تعود القضية لمسارها الصحيح، والشعب إلى حقه في الوجود، وحقه في تقرير المصير :
1- إلغاء كامل وأشكال ما هو مذكور أعلاه وفصل الارتباط معهم (لا فتح ولا حماس ولا عباس ولا هنية)!
2- العودة إلى منهج الثورة الفلسطينية العربية (الشعبية السلمية أو كلا الوجهان) من خلال منهج وطني شامل وكامل وعادل، و إستراتيجية عربية و وطنية 100%من المحيط إلى الخليج.
3- الإعلان عن القيادة الجديدة التي تتبني عقيدة الشعب وأيديولوجية الثورة وأهدافها ...مثل غاندي الهندي أو عمر المختار!4- تفعيل التنظيم الدولي – منظمة التحرير الفلسطينية – لتشمل الجميع تحت قيادة واحدة تتمثل بالشعب وليس الأشخاص ولا الفصائل ولا محزنون ...أسوة بالثورة الجزائرية!
5- العمل والتنسيق من أجل اللوبي العربي العالمي – لدعم القضية الفلسطينية والعربية محليا ودوليا ....!
6- المصالحة العربية لدعم القضية الفلسطينية والعربية (الشعب والأرض والمنهج) من المحيط إلى الخليج ...!
7- العمل والتنسيق مع المعارضة العربية من المحيط إلى الخليج ...!
للأسف فتح الشكلية، ومنظمة التحرير الفلسطينية الوهمية ملغية من دستور السلطة الحالية وبالتحديد من بعد مشروع أوسلو، وما زالت تعتبر منظمة إرهابية وإجرامية في القاموس العربي والدولي، وأتحدى أذا عباس ومن دونه بأن يعلن بأنه هنالك م.ت.ف في المشروع الوطني الفلسطيني الحالي أو المستقبلي، وما هو موجود الآن م.ت.ف هي في الواجهة فلسطينية ولكن من الداخل لتصفية الوجود و القضية الفلسطينية.
الخطوات الاحترازية التي أتخذها عباس ومنها:
1- خلع ومحاصرة و وضع مناضلين تحت التهديد الدولى....!
2- خلع طاقمه الأمني والشخصي واستبداله بمرتزقة أمريكية وربما من الذي كانوا في سجن أبو غريب ...!
3- تغيير طاقم التأمر بما يسمى لجنة المفاوضات والبيع .....!
4- استبدال وجوه حكومته واللعب من جديد بالضحك والمتاجرة على الشعب الفلسطيني ...!
فلسطيننا